
مراسل "القاهرة الإخبارية": لبنان يدفع في اتجاه التمديد لقوة اليونيفيل
في كل عام يتم التجديد لليونيفيل لعام إضافي مع تعديل أو تثبيت في مهمتها
وأضاف سنجاب، اليوم، خلال مداخلة عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنه في كل عام يتم التجديد لليونيفيل لعام إضافي مع تعديل أو تثبيت في مهمة اليونيفيل، وهذا العام ليس كأي عام سابق، إذ يواجه لبنان هذا العام تحدي أكبر في تاريخيه وهو فكرة قرار الحكومة بنزع سلاح حزب الله قبل نهاية 2025.
بعض الأطراف الدولية ترى أن التمديد لليونيفيل يكون لعام واحد فقط حتى نهاية 2026
وتابع بالتالي ترى بعض الأطراف الدولية أن التمديد لليونيفيل يكون لعام واحد فقط حتى نهاية 2026، أو حتى 31 أغسطس 2026، على أن يتم إنهاء عمل اليونيفيل بعد هذا التاريخ لأنه من المفترض بحلول هذا التاريخ قد انتهت المهمة الأساسية لوجود "اليونيفيل" لدعم الجيش اللبناني في حفظ الأمن والاستقرار على أن تتولى الدولة والجيش اللبناني حصرا مسؤولية حفظ الأمن في الجنوب اللبناني.
وأكد، انه كانت هناك مطالب بإنهاء عمل اليونيفيل بنهاية مدتها في 31 أغسطس الجاري، لكن لبنان تقدم بطلب رسمي للأمم المتحدة من أجل التجديد لعام جديد لليونيفيل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة ماسبيرو
منذ 2 ساعات
- بوابة ماسبيرو
دوجاريك: لا سلام دون حل الدولتين .. والأمم المتحدة تثمن دور مصر في دعم غزة
أكد المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، أن الوضع في قطاع غزة يمثل كارثة إنسانية حقيقية، مشددًا على أن الأولوية القصوى الآن هي إيصال المساعدات إلى المدنيين وإنهاء معاناتهم المستمرة منذ السابع من أكتوبر 2023. وقال دوجاريك، في مداخلة عبر 'زووم' لبرنامج " العالم غدًا " على شاشة القناة الأولى المصرية، إن الأمين العام أنطونيو جوتيريش يبذل جهودًا استثنائية لإنهاء الحرب والتوصل إلى اتفاق بشأن الأسرى بين إسرائيل وحماس، موضحًا أن المنظمة الدولية تتعرض لضغوط هائلة لكنها متمسكة بالمعايير الإنسانية. وأشار إلى أن جوتيريش، خلال زيارته السابقة لمعبر رفح، أكد بوضوح أن إسرائيل هي من يمنع وصول المساعدات الإنسانية إلى أهالي غزة، لافتًا إلى استمرار التواصل مع الجانب الإسرائيلي والأمريكي وأطراف أخرى للضغط من أجل فتح المعابر وتخفيف الحصار. وأضاف المتحدث الأممي: 'نحن ممتنون كثيرًا للجهود التي يبذلها الرئيس عبد الفتاح السيسي، إلى جانب بعض القادة العرب وخصوصًا مصر وقطر، من أجل إنهاء هذا الصراع'، مؤكدًا أن هذه الجهود تشكل عنصرًا أساسيًا في أي مسار للحل. وحول مستقبل عملية السلام، شدد دوجاريك على أن 'لا يوجد بديل عن حل الدولتين'، موضحًا أن السلام لن يتحقق إلا بتوقف الاستيطان في الضفة الغربية وقطاع غزة، وعيش الفلسطينيين والإسرائيليين جنبًا إلى جنب في دولتين مستقلتين. وقال: 'إذا لم يتم تطبيق حل الدولتين فلن يتوقف الصراع، وبالتالي لا يجب أن نستسلم'. وبخصوص إمكانية وضع إسرائيل تحت الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة، أوضح أن القرار يعود لمجلس الأمن، لكنه أقر بصعوبة الأمر في ظل التعقيدات السياسية داخل المجلس. وفيما يتعلق بالدورة القادمة للجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل، توقع دوجاريك أن تطرح عدة دول موضوع الاعتراف بدولة فلسطين، مشددًا على أن 'ما نحتاجه اليوم قبل كل شيء هو وقف فوري لإطلاق النار، وبدء مفاوضات سياسية جادة تعيد المسار الدبلوماسي للحياة'. برنامج (العالم غدًا) يذاع يوميًا على شاشة القناة الأولى المصرية فى العاشرة مساءًا تقديم ريهام الديب وليلى عمر ومحمد ترك، رئيس التحرير أيمن عطيه أبو العطا.


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
تليفزيون اليوم السابع يسلط الضوء على مناشدة شيكابالا للرئيس السيسي لإنقاذ الزمالك
قدم تليفزيون اليوم السابع تغطية خاصة، حول المناشدة التي وجها محمود عبد الرازق "شيكابالا" ، قائد فريق الزمالك السابق، إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي، مطالبًا بتدخل القيادة السياسية لدعم نادي الزمالك في أزمته الحالية، خاصة فيما يتعلق بأرض النادي في مدينة السادس من أكتوبر. وقال شيكابالا عبر صفحته الرسمية: "بصفتي أحد أبناء نادي الزمالك العريق، يشرفني أن أرفع إلى سيادتكم هذه المناشدة، ونحن نتابع يومًا بعد يوم الجهود العظيمة التي تبذلها الدولة المصرية تحت قيادتكم الرشيدة من أجل ترسيخ مكانة مصر وتعزيز قوتها في مختلف المجالات." وأضاف: "كما أوليتم اهتمامًا كبيرًا بتعزيز القوة الناعمة لمصر، فإن نادي الزمالك بما يمتلكه من تاريخ مشرف وقاعدة جماهيرية واسعة داخل مصر وخارجها، يُعد ركيزة مهمة من ركائز هذه القوة الناعمة التي ترفع اسم الوطن عاليًا."


مصراوي
منذ 3 ساعات
- مصراوي
أحمد قبلان لـ البطريرك الراعي: لا توجد قوة في الأرض تستطيع نزع سلاح حزب الله
وكالات رد المفتي الجعفري الممتاز في لبنان أحمد قبلان، على تصريحات البطريرك بشارة الراعي، حول تسليم "حزب الله" لسلاحه. وقال أحمد قبلان في بيان له: "أولا أقول لغبطة البطريرك بشارة الراعي: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لأن السلام ذخيرة الأنبياء، ولأن الألفة ومخاصمة الظالم دين الأولياء، ولأن صخرة الكنيسة والمسجد لا تقوم إلا بنصرة المظلوم وإعانة المحروم وإغاثة المعذب ومقارعة الظالم والفاسد والطاغية والجبار مثل إسرائيل وحلفها ومشروعها الإرهابي وتاريخها الغارق بعذابات المسيح والمسيحيين، ودون ذلك تبطل الكنيسة والمسجد". وتابع قبلان: "ولشريكي بالوطن الذي يزيد من عذابات شريكه بالوطن أقول: سلاح حزب الله سلاح حركة أمل، وسلاح حزب الله وحركة أمل"سلاح الله ولا توجد قوة بالأرض تستطيع نزعه إن شاء الله، ودون ذلك أنفسنا ووجودنا كل إمكاناتنا التي تتوثب الدفاع عن هذا اللبنان". وتابع: "نحن قوة خصها الله بالتضحيات التاريخية والانتصارات الوطنية رغم طعن الأقربين، وإذا كان للبنان الحديث فدية وقربان تاريخي فهو ما قدمه "حركة أمل" و"حزب الله" وسائر القوى المقاومة التي هزمت إسرائيل وانتزعت الدولة اللبنانية ومؤسساتها وقطاعاتها المختلفة من بين أنياب إسرائيل يوم احتلته وفرغته من كل وطنية". وقال: "إخفاء الحقيقة ممكن إلا عن الله، والثأر الكيفي ليس منطق الكنسية والمسجد، والإجماع الحاسم من قلة شكلية، ولا شأن لها بالوطنية على تنفيذ قرار نزع سلاح المقاومة، قرار مجنون وفارغ ورخيص وقيمته من قيمة الحبر الفاسد الذي كتب فيه، ولا قرار أشد خيانة لهذا البلد وتاريخه وسيادته من هذا القرار الذي يخدم أكبر مصالح الكيان الصهيوني، ووزنه الوطني صفر". وتابع: "لن نسمح للصهيونية أن تعيد احتلال لبنان إن شاء الله، ودون ذلك ثقتنا بالله وبهذا الشعب العزيز وجيشه الوطني ومقاومته الكبيرة التي تنتظر لحظات التضحيات الكبرى، وأبناء الطائفة الشيعية سئموا الاستسلام والخيانة وشهادات الزور، وإذا كان بهذا البلد طائفة تتلهف لبذل دمائها وزهرة شبابها وعظيم إمكاناتها بسبيل هذا الوطن العزيز، فهي الطائفة الشيعية، بل طائفة المقاومة بكل أطيافها ووجوهها". واعتبر قبلان أن كلام الأمين العام لحزب الله نعيم قاسم كلام مطوب بالحقيقة والمواقف الوطنية، وهو الذي قضى تاريخه كله في سبيل قيامة لبنان وحفظ سيادته وما زال، وقبله وبعده كلام ثقة الوطن والبلد وعميد التضحيات الوطنية وصاحب أمانة الإمام الصدر الأخ العزيز الرئيس نبيه بري رئيس مجلس النواب الذي استرد الوطن زمن "انتفاضة 6 شباط" وخاض غمار المقاومة الكبرى بعدما ضاع الوطن وكان البعض شريكاً بصهينته، وما زال الرئيس نبيه بري درع لبنان وحكيم سيادته الوطنية". وتوجه للقاصي والداني بالقول: "حزب الله يعني حركة أمل، وحركة أمل وحزب الله يعني الشيعة، والشيعة تعني كل حر بهذا البلد العزيز بمقاومته وتضحياته ووطنيته، وحزب الله ليس مخترقا ولن يخترق، ولم يهزم ولن يهزم". وأكد المفتي الجعفري الممتاز، أن سبب هذه الحرب إسرائيل الإرهابية المحتلة التي تأسست على ركام من أشلاء ودماء وأنقاض شعب ووطن وعدد لا حد له من العدوان والفظاعات. وأضاف: "أعني بذلك إسرائيل بكل تراثها الغارق بعداوة المسيح والمسيحية والإسلام والمسلمين، إسرائيل الإرهابية، وليس الشعب المظلوم في فلسطين ولبنان وجنوب سوريا واليمن وغيرها ممن طالته يد إسرائيل الإرهابية"، وفقا لروسيا اليوم. وتابع: "العيش المشترك والدولة الوطنية والسيادة اللبنانية قدس أقداسنا ودونها نحورنا وقدرات من ورائها قدرات، وتاريخنا وتاريخ أيقونة الثورات الكبرى السيد حسن نصر الله أمين عام "حزب الله" الراحل، والأخ ثقة الوطن وبلاد الشرق الأستاذ نبيه بري علامة شرف وطنية لا مثيل لها بهذا البلد المظلوم الذي يتمرد علينا بعض أهله بسبب أشلائنا وتضحياتنا التي تتوزع تراب هذا البلد ليبقى لبنان سيدا حرا لأهله وناسه من مسلمين ومسيحيين، وإيران مفخرة كل حر بهذا العالم، وثقتنا بطهران مثل ثقتنا بالأولياء العظماء، ولا عدو للأولياء إلا الشياطين". وأضاف قبلان، أن إيران هي التي طحنت مشروع الشرق الأوسط وفوتت على واشنطن وتل أبيب حلم إسرائيل الكبرى، قائلا: "من يريد إسرائيل فليرحل إليها، وطموح نتنياهو بإسرائيل الكبرى لو تم كان سيتم فوق ركام من جثث المسيحيين والمسلمين وخراب أوطانهم ولا عذر لمن يدافع عن قتلة الأنبياء والأولياء، ولا قيمة للقمة الروحية إذا كانت تريد الانتصار للصهيونية أو النيل من سلاح المقاومة الذي يمثّل سلاح الأنبياء بهذا الزمان.". تأتي تصريحات قبلان بعد أن رأى البطريرك بشارة بطرس الراعي في مقابلة مع "العربية-الحدث"، أن انسحاب إسرائيل من لبنان سيسهل نزع سلاح حزب الله. وقال الراعي، إن هناك إجماعا لبنانيا حاسما على تنفيذ قرار نزع سلاح حزب الله، وإن قرار الحكومة اللبنانية واضح بحصر كل سلاح غير قانوني، معتبرا أن كلام الأمين العام لحزب الله مزايدة ولا وجود لحرب أهلية، مشيرا إلى أن المطلوب من حزب الله تسليم سلاحه للدولة اللبنانية. وتابع: "المقاومة ليست خضوعا لإملاءات إيران، حزب الله كان مخترقا داخليا وجرد المقاومة من مفهومها الحقيقي"، موجها رسالة للحزب بالقول: "أعلن ولاءك النهائي للبنان"، حسب تعبيره. ووصف الراعي تدخل إيران في الشأن اللبناني أنه سافر، متابعا: "أبناء الطائفة الشيعية سئموا الحرب ويريدون العيش بسلام"، وأشار إلى تلقيه دعوة من طهران، لكنه أوضح أن الأوضاع الحالية لا تسمح بالزيارة.