logo
بالصور: حقائق مذهلة لا تعرفها عن حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم

بالصور: حقائق مذهلة لا تعرفها عن حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم

الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة ورئيس وزراء دولة الإمارات العربية المتحدة وحاكم دبي، له دور عظيم في تطور إمارة دبي خلال السنوات الماضية ونهضتها الاقتصادية والعمرانية، مما جلب لها مكانة مرموقة على مستوى العالم.
تعرفوا معنا في هذا الألبوم على بعض الحقائق التي قد لا يعرفها كثيرون، والخاصة بالشيخ محمد بن راشد...
محمد بن راشد يأمر بصرف رواتب موظفي الحكومة قبل العيد
نجاح أول عملية زراعة قلب صناعي في الإمارات، ومحمد بن راشد يباركها في تغريدة
محمد بن راشد ومحمد بن زايد يحضران أفراح المري والفتان
صور: محمد بن راشد يبني كراجاً من 6 طوابق لأسطول سياراته الفارهة في لندن
المزيد: دبي الخير: محمد بن راشد يتفاعل مع رولا الخطيب بسبب طائر
أطفال مشاهير لمع نجمهم في الصغر واختفوا في الكبر: من كان الأفضل؟
مشاهير يتمتعون بجرأة كبيرة ساعدتهم في القيام بأشياء غاية في الجنون!
بالصور: مشاهير ختموا مسيرتهم بالانتحار.. تعرفوا على قصصهم الغريبة!
آخرهم تامر حسني وبسمة بوسيل.. مشاهير عرب لم يتحملوا البعد عن محبوباتهم
مليون دولار: هدية جورج كلوني لكل صديق مقرب له
فيديو: رد غير متوقع من محمد رمضان على انتقاد الفنان عزت العلايلي له
أحمد زكي يتصدر غوغل في ذكرى ميلاده وهكذا شغلت أسراره الجمهور في 2020
تم نشر هذا المقال على موقع
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزير الخارجية: تعزيز الحوار الاستراتيجي والتكامل الأمني والدفاعي والاقتصادي مع أميركا
وزير الخارجية: تعزيز الحوار الاستراتيجي والتكامل الأمني والدفاعي والاقتصادي مع أميركا

البلاد البحرينية

timeمنذ 13 ساعات

  • البلاد البحرينية

وزير الخارجية: تعزيز الحوار الاستراتيجي والتكامل الأمني والدفاعي والاقتصادي مع أميركا

أشاد وزير الخارجية د. عبداللطيف الزياني، بالنتائج الإيجابية والمثمرة للزيارة الرسمية التي قام بها ولي العهد رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، إلى الولايات المتحدة الأميركية، كونها تجسيدًا حقيقيًا لعمق الصداقة التاريخية، والشراكة الاستراتيجية الوثيقة والمتجددة بين البلدين، في ظل الرعاية السامية لملك البلاد المعظم صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، والرئيس الأميركي دونالد ترامب. وأكد وزير الخارجية، أن اللقاءات الرفيعة التي عقدها سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء مع الرئيس ترامب، وكبار المسؤولين في الإدارة الأميركية، وعدد من الشخصيات الاقتصادية والتجارية البارزة، فتحت آفاقًا جديدة نحو ترسيخ أواصر الشراكة الاستراتيجية بين البلدين الصديقين، وتعزيز التعاون في مختلف المجالات الأمنية والدفاعية والاقتصادية والعلمية والتقنية، بما يخدم المصالح التنموية والاستراتيجية المشتركة، ويعزز جهود الجانبين في ترسيخ الأمن والاستقرار والسلام على الصعيدين الإقليمي والدولي. وأعرب الوزير عن اعتزاز مملكة البحرين بعلاقاتها التاريخية المتينة مع الولايات المتحدة الأميركية، الممتدة لأكثر من 130 عامًا على أسس راسخة من التفاهم والثقة والاحترام المتبادل، مشيرًا إلى حرص البلدين على دفع مسار الشراكة الاستراتيجية نحو آفاق أرحب، من خلال تفعيل أكثر من ثلاثين اتفاقية ومذكرة تفاهم للتعاون الثنائي، ومن أبرزها: الاتفاقية الشاملة للتكامل الأمني والازدهار الموقعة في واشنطن بالعام 2023، واتفاقية التجارة الحرة الموقعة قبل أكثر من عقدين، وما تبعها من إنشاء منطقة التجارة الأميركية في المملكة، إلى جانب اتفاقيات ومذكرات التعاون في مجالات البنية التحتية الرقمية، والأمن السيبراني، والطاقة النظيفة، والتعليم، والشباب، والثقافة، وغيرها. وثمّن وزير الخارجية تتويج الزيارة الرسمية بتوقيع اتفاقية جديدة للتعاون في مجال الطاقة النووية السلمية، بما يعزز جهود المملكة في حماية البيئة، ومواجهة تحديات التغير المناخي، وتحقيق أهداف التنمية المستدامة، بالإضافة إلى عدد من اتفاقيات التعاون بين البلدين في مجالات تكنولوجيا الاتصالات، والنقل الجوي، والصناعات التحويلية، والقطاع المالي، ضمن حزمة استثمارية تجاوزت قيمتها 17 مليار دولار. وأضاف أن التوقيع الثلاثي بانضمام المملكة المتحدة الصديقة رسميًا إلى الاتفاقية الشاملة للتكامل الأمني والازدهار، يُشكل نقلة نوعية في مسار التعاون الأمني والاقتصادي، ويعزز الجهود المشتركة في حماية المجال الجوي، وأمن الملاحة البحرية، وتأمين إمدادات الطاقة والتجارة العالمية، بما يخدم الأمن والاستقرار والتنمية المستدامة. وأشار إلى أهمية الزيارة في إبراز الرؤية الدبلوماسية والإنسانية المشتركة لقيادتي وحكومتي البلدين في دعم الأمن والسلام الإقليمي والدولي، مشيدًا بجهود الرئيس ترامب ومبادراته البناءة، ومنها رفع العقوبات الاقتصادية عن سوريا، ومساعيه الحثيثة لتسوية النزاعات الإقليمية والدولية عبر السبل السلمية، بما في ذلك العمل على وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وإنهاء الحروب والصراعات في أوكرانيا وإفريقيا وغيرها من مناطق العالم. ونوه الوزير بتوافق المساعي الأميركية الحميدة مع المبادرات الإيجابية لمملكة البحرين، ومن بينها: الدعوة لإحلال السلام في الشرق الأوسط، ودعم استئناف المفاوضات النووية الأميركية الإيرانية، وتطلعها للمساهمة الفاعلة في ترسيخ السلم والأمن الدوليين من خلال عضوية المملكة غير الدائمة في مجلس الأمن الدولي للفترة 2026 - 2027، ومواصلة دورها الريادي في ترسيخ ثقافة التسامح والتعايش والحوار الديني والحضاري، وسط تقدير أميركي بقيادة الرئيس ترامب للنهج الدبلوماسي الحكيم لجلالة الملك المعظم، ومكانة المملكة كدولة مؤثرة في محيطها الإقليمي والدولي، وحليف استراتيجي موثوق. وأكد وزير الخارجية أن مملكة البحرين، بقيادة ملك البلاد المعظم صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، وبدعم ولي العهد رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، حريصة على تعزيز الحوار الاستراتيجي والتكامل الأمني والدفاعي والاقتصادي مع الولايات المتحدة الأميركية، كحليف تاريخي وشريك استراتيجي وثيق، بما يحقق الخير والنماء لكلا البلدين والشعبين الصديقين، ويعزز دورهما المحوري في ترسيخ الأمن والاستقرار والازدهار على المستويين الإقليمي والدولي.

د. بثينة خليفة قاسم الصداقة التي تقاس بالأثر وتثبتها الأفعال الجمعة 18 يوليو 2025
د. بثينة خليفة قاسم الصداقة التي تقاس بالأثر وتثبتها الأفعال الجمعة 18 يوليو 2025

البلاد البحرينية

timeمنذ 13 ساعات

  • البلاد البحرينية

د. بثينة خليفة قاسم الصداقة التي تقاس بالأثر وتثبتها الأفعال الجمعة 18 يوليو 2025

قال الرئيس الأمريكي الأسبق بنيامين فرانكلين ذات مرة: 'لا تُقاس الصداقة بطول السنين، بل بعمق الأثر' وبهذا المقياس، تُعدّ الصداقة بين الولايات المتحدة الأمريكية ومملكة البحرين واحدة من أكثر العلاقات الاستراتيجية متانةً وتأثيرًا في المنطقة. لقد كانت زيارة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، إلى الولايات المتحدة الأمريكية، أكثر من مجرّد لقاء دبلوماسي اعتيادي؛ فقد مثّلت لحظة مفصلية في تاريخ الشراكة البحرينية - الأمريكية، وأكدت من جديد، سياسيًا واقتصاديًا واستراتيجيًا، أن هذه العلاقة ليست نتاجًا لظروف عابرة، بل هي ثمرة رؤية ممتدة تهدف إلى بناء الاستقرار والازدهار في المنطقة بأسرها. وعندما عبّر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن إعجابه الكبير بملك البلاد المعظم صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، واصفًا إيّاه بأنه 'زعيم يحظى باحترام واسع في الشرق الأوسط والعالم'، فإنما كان ذلك انعكاسًا للمكانة العالمية التي تحتلها البحرين، وللاحترام الذي اكتسبته بقيادتها الحكيمة ورؤيتها البعيدة. أما خطة الاستثمار التي تم الاتفاق عليها خلال الزيارة، والتي تبلغ قيمتها 17 مليار دولار أمريكي، وتشمل مجالات الأمن، والطاقة النووية، والتجارة، والابتكار، فهي خير دليل على التفاهم المتبادل بين البلدين، وتمثل تعبيرًا ملموسًا عن تحالف اقتصادي قوي، ترسخ من خلال اتفاقية التجارة الحرة، ومنطقة التجارة الأمريكية في البحرين. ويُعد انضمام المملكة المتحدة أخيرا إلى الاتفاقية الشاملة للتكامل الأمني والازدهار - وهي مبادرة مشتركة بين الولايات المتحدة ومملكة البحرين - خطوة استراتيجية نحو بناء تحالف إقليمي أوسع، يرتكز على التعاون، والسلام، والتكامل الاقتصادي. لم تكن هذه الزيارة مناسبة بروتوكولية فقط، بل كانت تجسيدًا لرؤية قيادية لا ترى في الدبلوماسية شكلا من أشكال المجاملة، بل سياسة عملية تبني الجسور، وتوسّع آفاق الفرص، وتعمّق التحالفات التي لا تخدم البحرين والولايات المتحدة فقط، بل تخدم المنطقة بأسرها. وكما كان يردد الشاعر الأمريكي الشهير والت ويتمان: 'السلام لا يولد من الكلام، بل من الأفعال الشجاعة'. فإن التزام البحرين الثابت بالسلام، والتسامح، والانفتاح الإيجابي على العالم، لا يزال رسالتها الأسمى، ومصدر فخرها الأكبر. *كاتبة وأكاديمية بحرينية

استثمار بحريني بـ17 مليار دولار في أمريكا وترامب لولي العهد: ضرباتنا لإيران كانت مدمّرة
استثمار بحريني بـ17 مليار دولار في أمريكا وترامب لولي العهد: ضرباتنا لإيران كانت مدمّرة

مرآة البحرين

timeمنذ 14 ساعات

  • مرآة البحرين

استثمار بحريني بـ17 مليار دولار في أمريكا وترامب لولي العهد: ضرباتنا لإيران كانت مدمّرة

مرآة البحرين : أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، خلال لقائه بولي العهد البحريني سلمان بن حمد آل خليفة في البيت الأبيض الخميس 17 يوليو، أن المحادثات تناولت الضربات الأمريكية الأخيرة ضد إيران، واصفًا إياها بـ"المدمّرة"، ومشيدًا في الوقت نفسه بالبحرين كحليف إستراتيجي للولايات المتحدة. وأشاد ترامب بالبحرين كحليفٍ ممتاز، مسلطًا الضوء على متانة العلاقة، والدعم المتبادل، والنجاح العسكري الأخير الذي تحقق في مواجهة إيران. من جهته، أعلن ولي العهد أن البحرين ستستثمر 17 مليار دولار في الاقتصاد الأمريكي، في حزمة تشمل اتفاقيات وتفاهمات متعددة. وقال إن هذه الخطوة تعكس الشراكة المتينة والثقة المتبادلة بين البلدين. ونشرت وكالة الأنباء البحرينية الخبر بلغة احتفائية، مشيرة إلى "شراكة استراتيجية تمتد لأكثر من 130 عامًا"، دون التطرق إلى أي تبعات سياسية أو اقتصادية للصفقة. وتثير هذه الاستثمارات الخارجية علامات استفهام داخلية، في ظل أزمة اقتصادية خانقة تشمل ارتفاع الدين العام إلى أكثر من 120% من الناتج المحلي، وتصنيف ائتماني منخفض، وتباطؤ في القطاع الخاص وارتفاع نسب البطالة. وبينما تعاني البلاد من تحديات مالية تتطلب إصلاحات جذرية، تًوجه رؤوس الأموال لتعزيز علاقات خارجية، ما يُعيد إلى الواجهة الجدل حول أولويات السلطة في إدارة المال العام. وسجل الدين العام في العام الماضي ارتفاعًا تجاوز 120% من الناتج المحلي الإجمالي، على الرغم من إطلاق الحكومة ما عُرف بـخطة "التوازن المالي" لتقليص العجز وتقليل الاعتماد على الدعم الخليجي، لكن الخطة واجهت تحديات، مع تباطؤ نمو القطاع الخاص وضعف الاستثمارات الأجنبية وارتفاع نسب البطالة. الجدير بالذكر أن البحرين أعلنت قبل شن الولايات المتحدة ضرباتها على الجمهورية الإسلامية الإيرانية "أنها لن تساعد بأي شكل من الأشكال في الضربات المحتملة على إيران"، وتبين فيما بعد مساهمة الأسطول الأمريكي الخامس في البحرين وقاعدة العديد في قطر لوجستيا في العملية العسكرية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store