logo
المنتخب الوطني ينتصر بصعوبة على البنين

المنتخب الوطني ينتصر بصعوبة على البنين

مراكش الإخباريةمنذ يوم واحد

حسم المنتخب الوطني المغربي المباراة الودية التي جمعته قبل قليل بضيفه البينيني، على أرضية مركب فاس، لصالحه بهدف دون مقابل.
وعرفت المواجهة ندية قوية بين الطرفين، مع شح في الفرص الواضحة للتسجيل، حيث انتظرنا إلى حدود الدقيقة الأولى من الوقت الاضافي، الذي شهدت تسجيل الهدف الوحيد عن طريق مقصية للمهاجم أيوب الكعبي.
وتعتبر هذه المباراة الودية الثانية والأخيرة للمنتخب الوطني في فترة التوقف الدولي، حيث انتصر في الأولى على المنتخب التونسي بهدفين نظيفين، إذ يدخلان في اطار الاستعدادات لكأس أمم إفريقيا 2025، الذي سيقام ببلادنا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الركراكي يرد على الانتقادات بتصريحات قوية
الركراكي يرد على الانتقادات بتصريحات قوية

عبّر

timeمنذ 7 ساعات

  • عبّر

الركراكي يرد على الانتقادات بتصريحات قوية

عبرت الجماهير المغربية عن غضبها من أداء المنتخب الوطني خلال مباراة البنين، مساء الاثنين، والتي انتهت بفوز الأسود بهدف نظيف. وكان أيوب الكعبي قد سجل هدف الانتصار بضربة مقصية رائعة في الوقت بدل الضائع من الفترة الأولى للقاء الذي أقيم على أرضية الملعب الكبير بفاس. ورد وليد الركراكي، مدرب المنتخب الوطني، خلال المؤتمر الصحفي الذي أعقب المباراة على تلك الانتقادات التي طالت الأداء الجماعي للأسود، والفردي لبعض العناصر، والجانب التكتيكي للفريق في لقاء ودي أمام منتخب كالبنين. وجاءت أقوى تصريحات الركراكي كالتالي: – باعتبارها مباراة ودية منحنا الفرصة لعناصر كثيرة، لكن التغييرات الكثيرة أثرت على الانسجام بين عناصر المنتخب. – لا يمكن المطالبة دائما بالأداء والنتيجة، حققنا الانتصار اليوم، وحققنا رقما قياسيا ب12 فوزا متتاليا في سابقة في تاريخ المنتخب. – لقد أصبحت مجددا أفضل مدرب في تاريخ الكرة المغربية برصيد 12 انتصارا متتاليا، بعدما كنت الأفضل أيضا بعد إنجاز مونديال قطر 2022. – وعدتكم بالفوز بالكان، ولا زلت عند وعدي، لدي الثقة في النفس ولدي دعم اللاعبين. – لا يمكن الجزم بتحقيق 'الكان' لمجرد أنه سيقام بالمغرب، البرازيل انهزمت بسباعية في المونديال على أرضها، وألمانيا خسرت البطولة الأوروبية في أرضها، و الأمر ذاته حدث لمصر في 'الكان'، نحن نعمل لتحقيق أهدافنا ولا يجب أن نأخذ فقط الإشارات السلبية، نعم الأداء لم يكن جيدا ولكن لا يمكن استصغار العمل بأكمله، ولا يمكن تكذيب الأرقام. – أوناحي وأمرابط ؟ ثنائي لديه الخبرة الإفريقية المطلوبة، أوناحي 'كوايري'، وما يمتلكه لا يتوفر لدى الآخرين. – براهيم دياز ، وأخوماش، وبنصغير، وغيرهم.. كيف انضموا للمنتخب؟ أنا من سافر وحاورهم وأقنعهم وأحضرهم لحمل قميص الأسود، صحيح من أجل الوطن.. المغرب، ولكن بسبب النتائج التي حققناها في كأس العالم قطر 2022، وبات لدينا أهداف كبيرة في كرة القدم تسمح لنا بإقناع اللاعبين بمشروعنا وطموحاتنا الكبيرة. – المقارنة بين الجيل السابق والحالي؟ واش غير دابا عندنا تشكيلة قوية وفعالة! 'علاش بوصوفه وتاعرابت وبلهندة والزايري ماشي كويرية! شماخ كان فموناكو، وبنعطية فالبايرن، أمرابط فالإنجليز، هادو مكنوش كورية'! الحديث الآن لأنني مدرب، وتريدون الحديث عن امتلاكي لأفصل العناصر لكن الأداء ضعيف، 'دابا أنا عندي فيراري وماعرفتش ليها! لا عرفت نربح بفيراري، بالأربعة والخمسة والسبعة'.

بعد الفوز على بنين… أسود الأطلس يسجلون انتصارًا قياسيًا ويقتربون من التوب 10 عالميًا وسط تحد هجومي قائم
بعد الفوز على بنين… أسود الأطلس يسجلون انتصارًا قياسيًا ويقتربون من التوب 10 عالميًا وسط تحد هجومي قائم

بالواضح

timeمنذ 19 ساعات

  • بالواضح

بعد الفوز على بنين… أسود الأطلس يسجلون انتصارًا قياسيًا ويقتربون من التوب 10 عالميًا وسط تحد هجومي قائم

حقق المنتخب الوطني المغربي، مساء الإثنين، فوزًا جديدًا على حساب منتخب البنين بهدف دون رد، في المباراة الودية التي جمعتهما على أرضية ملعب فاس الكبير، ضمن استعدادات 'أسود الأطلس' لنهائيات كأس أمم إفريقيا 2025. وجاء الهدف الوحيد في اللقاء بتوقيع أيوب الكعبي خلال الشوط الأول، بعد أن استثمر كرة عرضية وحولها بضربة مقصية رائعة إلى شباك المنتخب البنيني، مانحًا التفوق للمنتخب المغربي في ثاني مبارياته الودية خلال المعسكر الإعدادي الجاري. وفي الجولة الثانية، سعى المنتخب المغربي إلى تعزيز النتيجة عبر تغييرات هجومية عديدة، من بينها دخول لاعبين أساسيين مثل أشرف حكيمي، وأسامة العزوزي، وبلال الخنوس، غير أن الفعالية الهجومية غابت في وجه التكتل الدفاعي الصلب الذي اعتمده منتخب البنين، حيث ضيّق المساحات وأغلق المنافذ أمام لاعبي الخط الأمامي. وعلى خلاف ما انتهجه منتخب البنين من ضغط متقدم على حامل الكرة، بدا المنتخب المغربي أكثر تساهلًا في الجانب التكتيكي، إذ ترك لخصمه مساحات مريحة للتحرك وبناء اللعب، ما أتاح للضيوف فترات من السيطرة النسبية والثقة في التمرير، وهي ثغرة لفتت انتباه عدد من المتابعين، خصوصًا أن اعتماد الضغط العالي كان من شأنه أن يربك الخصم ويدفعه إلى ارتكاب أخطاء في مناطقه الخلفية. ورغم كل ذلك، تحقق الأهم بالنسبة لوليد الركراكي وطاقمه، بحصد الفوز الثاني عشر على التوالي، في سلسلة قياسية غير مسبوقة في تاريخ المنتخب الوطني، وهو ما يعكس استمرارية الانتصارات وتحقيق التوازن في النتائج على امتداد الأشهر الأخيرة. وفي المقابل، يستمر القلق لدى المتابعين بشأن محدودية الأداء الهجومي في مواجهة المنتخبات الصغيرة التي تنتهج أسلوب التكتل الدفاعي، إذ يبرز غياب الحلول الفردية والجماعية في اختراق هذه النوعية من الدفاعات، ما يطرح علامات استفهام على مستوى النجاعة والابتكار، خصوصًا أن هذه المنتخبات كثيرًا ما تكون حاضرة في المراحل الأولى من البطولات الكبرى. وفي الجانب الإيجابي، يضمن هذا الانتصار الجديد تعزيز مكانة المنتخب الوطني في التصنيف العالمي للاتحاد الدولي لكرة القدم 'فيفا'، ويُقربه أكثر من دخول قائمة العشرة الأوائل عالميًا، في سابقة غير مسبوقة على الصعيدين العربي والإفريقي. ويُعد هذا الهدف جزءًا من تخطيط واضح للناخب الوطني وليد الركراكي، الذي يسعى إلى بلوغ هذا التصنيف قبل موعد قرعة نهائيات كأس العالم 2026، بما يتيح للمنتخب المغربي نيل شرف التواجد على رأس إحدى المجموعات، إلى جانب كبار المنتخبات العالمية، رغم أنه ليس من بين البلدان المستضيفة، في خطوة تاريخية غير معهودة لمنتخب عربي أو إفريقي أو آسيوي. وإذا كان الأداء الهجومي ما زال يطرح تساؤلات، فإن المسار العام للمنتخب الوطني يسير بخطى واثقة نحو أهداف كبرى، تتجاوز حدود القارة، وتستمد مشروعيتها من توازن النتائج وثبات الاختيارات الفنية في أغلب المحطات.

المنتخب المغربي ينتصر على البنين بهدف أنطولوجي للكعبي... والأداء يطرح أكثر من علامة استفهام
المنتخب المغربي ينتصر على البنين بهدف أنطولوجي للكعبي... والأداء يطرح أكثر من علامة استفهام

أخبارنا

timeمنذ 21 ساعات

  • أخبارنا

المنتخب المغربي ينتصر على البنين بهدف أنطولوجي للكعبي... والأداء يطرح أكثر من علامة استفهام

في مباراة ودية احتضنها المركب الرياضي بفاس، مساء الإثنين، حقق المنتخب الوطني المغربي فوزاً غير مقنع على نظيره البنيني بهدف دون رد، حمل توقيع المهاجم أيوب الكعبي، الذي أنقذ ماء وجه "الأسود" بضربة مقصية رائعة في الدقيقة الأخيرة من الشوط الأول. وعلى الرغم من تحقيق الانتصار، إلا أن أداء رفاق الصيباري أثار الكثير من علامات الاستفهام، خاصة في ظل كثرة تضييع الكرات والتمريرات المكشوفة، إضافة إلى غياب اللمسة الأخيرة أمام مرمى الخصم، ما جعل السيطرة المغربية على مجريات اللقاء تبدو عقيمة ولا طائل منها. الناخب الوطني وليد الركراكي أجرى عدة تغييرات على التشكيلة الأساسية مقارنة بالمباراة الودية السابقة أمام تونس، حيث دفع بمنير المحمدي مكان بونو، وأشرك زكرياء الوحدي في الرواق الأيمن بدل حكيمي، بينما قاد الهجوم الثلاثي رحيمي – الكعبي – الصحراوي. المنتخب المغربي دخل اللقاء بقوة، وهدد مرمى بنين مبكراً عبر تسديدة من خارج المنطقة للصيباري، لكن الفعالية الهجومية غابت تماماً بعد ذلك، في ظل بطء في التحولات وكثرة التمريرات الخاطئة، ما منح المنتخب البنيني فرصاً لمباغتة الدفاع المغربي في مناسبات قليلة لكنها كانت كافية لإظهار الهشاشة في الخط الخلفي. الهدف الوحيد في اللقاء جاء من عمل فردي مميز لأيوب الكعبي الذي حوّل تمريرة طويلة من آدم ماسينا إلى هدف عالمي بضربة مقصية سكنت شباك الحارس البنيني داندجينو (د 45+2)، وهو الهدف الذي رفع رصيد الكعبي إلى 28 هدفاً بقميص "الأسود"، خلف الهداف التاريخي أحمد فرس (36 هدفاً). الشوط الثاني لم يحمل جديداً على مستوى النجاعة الهجومية، فرغم التغييرات التي أقدم عليها الركراكي بإقحام أسماء جديدة كزوحزوح وتارغالين وسنادي والخنوس، إلا أن النتيجة ظلت على حالها، وسط أداء باهت وافتقاد واضح للانسجام في الثلث الهجومي. سندي أهدر أبرز فرص اللقاء في الدقيقة 81 بعد تمريرة رائعة من أوناحي، حيث وجد نفسه وجهاً لوجه مع الحارس لكنه فشل في وضع الكرة داخل الشباك. وشهدت الدقائق الأخيرة من اللقاء عودة المدافع العزوزي من الإصابة، حيث لعب لأول مرة بقميص المنتخب الوطني في مركز قلب الدفاع، مكان جواد الياميق. ورغم الانتصار الثاني على التوالي بعد الفوز على تونس، إلا أن أداء "الأسود" لا يطمئن جماهير الكرة المغربية، التي تنتظر أداءً يليق بطموحات المنتخب المقبل على منافسات كبرى، وأولها كأس أمم إفريقيا. المباراة قادها طاقم تحكيم تونسي بقيادة الحكم مالكي محرز، بمساعدة كل من حسن خليل ويوسف جيمي، بينما تولى المغربي سمير الكزاز مهمة الحكم الرابع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store