
نافذة بيسنت: إدارة ترامب ليست في عجلة من أمرها لإقالة باول
الأربعاء 23 يوليو 2025 05:20 مساءً
نافذة على العالم - ...but your activity and behavior on this site made us think that you are a bot.
Note: A number of things could be going on here. If you are attempting to access this site using an anonymous Private/Proxy network, please disable that and try accessing site again. Due to previously detected malicious behavior which originated from the network you're using, please request unblock to site.
المصدر : نافذة بيسنت: إدارة ترامب ليست في عجلة من أمرها لإقالة باول
الكلمات الدلائليه أخبار العالم العرب أخبار عربية أخبار محلية العرب اليوم نافذة على العالم

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ 25 دقائق
- 24 القاهرة
ترامب: ما زلت قلقًا بخصوص سرقة حماس للمساعدات في غزة.. ونتنياهو رجل كفء للإشراف عليها
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن الولايات المتحدة تريد ضمان حصول الناس على الطعام في غزة، قائلًا: أتطلع إلى التقرير الذي سيعده ويتكوف وسفيرنا في إسرائيل بعد زيارة غزة. ترامب يتحدث عن مساعدات غزة وتابع ترامب لشبكة إن بي سي: ما زلت قلقا بخصوص سرقة حماس للمساعدات في غزة، قائلًا: نتنياهو رجل كفء للإشراف على المساعدات الأمريكية في غزة. وأضاف الرئيس الأمريكي ترامب، أن التسيير الجيد سيوقف سرقة المساعدات الإنسانية في غزة وآمل أن إسرائيل ستوفر ذلك. ترمب على تروث سوشال: سألقي خطابًا للأمة في الساعة 10:00 مساءً من البيت الأبيض ترمب يعيّن الناشط المحافظ برنت بوزيل رئيسًا لوكالة الإعلام العالمية الأمريكية


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : الإعلان عن تكلفة بناء قاعة ترامب للاحتفالات في البيت الأبيض
نافذة على العالم - (CNN)-- يحلم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منذ عقد ونصف ببناء قاعة احتفالات جديدة في حرم البيت الأبيض، ويبدو أن حلمه على وشك أن يصبح حقيقة. وأعلنت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، الخميس، أن بناء قاعة الاحتفالات تبلغ مساحتها 90 ألف قدم مربع، بتكلفة 200 مليون دولار، سيبدأ في سبتمبر/ أيلول، محققًا بذلك طموحًا لترامب استمر 15 عامًا لبناء مساحة مخصصة للفعاليات على أرض البيت الأبيض، مما يزيد من سعة المبنى الترفيهية، ويشبه في الوقت نفسه مساحات مشابه في نواديه الخاصة. وتُظهر الرسومات التي قدمها البيت الأبيض مساحة واسعة بثريات ذهبية وكريستالية، وأعمدة مذهبة، وسقف مُزخرف بتطعيمات ذهبية، ومصابيح أرضية ذهبية، وأرضية رخامية مربعة الشكل. وتُطل 3 جدران من النوافذ المقوسة على الساحة الجنوبية للبيت الأبيض، بما في ذلك سارية علم جديدة ضخمة كانت من إضافات ترامب الأخرى للمجمع التاريخي. وقال ترامب للصحفيين، الخميس: "لطالما قلت إنني سأفعل شيئًا حيال قاعة الاحتفالات، لأنهم يستحقون واحدة"، وأضاف: "سيكون مشروعًا رائعًا، وأعتقد أنه سيكون مميزًا". وذكرت ليفيت بأن "القاعة الجديدة ستشغل المساحة التي تضم حاليًا الجناح الشرقي للقصر الرئاسي، حيث كانت السيدات الأوائل يشغلن مكاتبهن تقليديًا، وسيتم نقل الموظفين العاملين من الموقع مؤقتًا". وتُظهر الرسومات التصميمية الجزء الخارجي من قاعة الاحتفالات بارزًا على الحديقة الجنوبية، مع صف أعمدة يمتد على طول أحد الجدران. ويُحاكي التصميم الذهبي والأبيض إلى حد كبير قاعة الفعاليات الرئيسية على طراز لويس الـ14 في منتجع ترامب "مار إيه لاغو" في بالم بيتش، ولم يتردد ترامب في استلهام أفكاره من نواديه. وقال ترامب في نهاية الأسبوع الماضي، خلال لقائه رئيس المفوضية الأوروبية في إحدى قاعاته المزينة بالكريستال، هذه المرة في منتجع تيرنبيري للغولف في اسكتلندا: "لم يكن أي رئيس يعرف كيف يبني قاعة الاحتفالات، يمكنني أن آخذ هذه القاعة وأضعها هناك، وستكون رائعة الجمال". وقال البيت الأبيض إن قاعة الاحتفالات الجديدة - التي ستحافظ على "طابع وتراث" القصر ذي الطراز الكلاسيكي الجديد - ستتسع لـ 650 شخصًا، أي أكثر من ثلاثة أضعاف مساحة الغرفة الشرقية، التي تُعد حاليًا أكبر قاعة للفعاليات في البيت الأبيض. وقالت سوزي وايلز، كبيرة موظفي البيت الأبيض، في بيان: "الرئيس ترامب بانيٌّ بطبعه، ويتمتع بنظرة استثنائية للتفاصيل"ـ وأضافت: "الرئيس والبيت الأبيض ملتزمان تمامًا بالعمل مع الجهات المعنية للحفاظ على التاريخ المميز للبيت الأبيض، مع بناء قاعة الاحتفالات جميلة يمكن للإدارات القادمة والأجيال القادمة الاستمتاع بها". ووصفت ليفيت البناء الجديد - الذي قالت إنه سيُموّل من قِبل ترامب ومتبرعين آخرين من القطاع الخاص - بأنه إضافة ضرورية بعد أن اضطر البيت الأبيض إلى استضافة فعاليات كبرى في خيمة مؤقتة شُيّدت في الحديقة الجنوبية، والتي وصفتها بأنها "قبيحة المنظر". وقالت: "على مدى 150 عامًا، تمنى الرؤساء والإدارات وموظفو البيت الأبيض وجود مساحة واسعة للفعاليات في مجمع البيت الأبيض تتسع لعدد أكبر بكثير من الضيوف مما هو مسموح به حاليًا". وأضافت: "أعرب الرئيس ترامب عن التزامه بحل هذه المشكلة نيابةً عن الإدارات المستقبلية والشعب الأمريكي". وتابعت أن ترامب عقد اجتماعات مؤخرًا مع مسؤولين من إدارة المتنزهات الوطنية، والمكتب العسكري للبيت الأبيض، وجهاز الخدمة السرية الأمريكي لـ"مناقشة ميزات التصميم والتخطيط". وتم اختيار شركة ماكري للهندسة المعمارية، وهي شركة معمارية معروفة بـ"تصميمها المعماري الكلاسيكي"، لقيادة المشروع. وقال جيم ماكري، الرئيس التنفيذي للشركة، في بيان: "يشرفني أن الرئيس ترامب قد عهد إليّ بالمساعدة في إنجاز هذا التجديد الجميل والضروري لبيت الشعب، مع الحفاظ على أناقة تصميمه الكلاسيكي وأهميته التاريخية". وكانت رؤية بناء قاعة الاحتفالات جديدة في البيت الأبيض تراود ترامب منذ عام 2010 على الأقل، عندما اتصل بالبيت الأبيض في عهد الرئيس الأسبق باراك أوباما وعرض عليه بناء واحدة، ولكن رُفض عرضه. وقال ترامب خلال ولايته الأولى: "كانت التكلفة حوالي 100 مليون دولار، عرضتُ القيام بذلك، ولم أتلقَّ أي رد".


خبر صح
منذ ساعة واحدة
- خبر صح
ترامب يخفض الرسوم الجمركية على 40 دولة مع انتقائية وعقاب واستثناءات
قبل ساعات قليلة من بدء تطبيق التعريفات الجمركية الشاملة، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مساء الخميس، عن تعديلات غير متوقعة شملت عشرات الدول، حيث خفّض الرسوم الجمركية التي تم فرضها سابقًا في ما أطلق عليه 'يوم التحرير الاقتصادي' في 2 أبريل. ترامب يخفض الرسوم الجمركية على 40 دولة مع انتقائية وعقاب واستثناءات مقال له علاقة: أفيخاي يرقص على جراح غزة ويعلن: 'قتلنا ودمّرنا وسيطرنا' وأوضح ترامب في بيان له أن بعض الدول 'أبدت استعدادًا حقيقيًا لعقد اتفاقات تجارية وأمنية مع الولايات المتحدة'، بينما لم تستجب دول أخرى أو قدمت مقترحات اعتبرها 'غير كافية لمعالجة الاختلالات التجارية والأمنية'. 60 دولة مستهدفة برسوم مرتفعة.. لكن التعديلات تشمل 40 منها وكان ترامب قد أعلن في أبريل عن حالة طوارئ اقتصادية في الولايات المتحدة، مما أدى إلى فرض رسوم جمركية لا تقل عن 10٪ على جميع الدول، وأكثر من 40٪ على بعض الدول ذات العجز التجاري الكبير مع واشنطن، وجاءت التعديلات الجديدة لتخفّض تلك الرسوم عن 40 دولة، بما في ذلك دول عربية وآسيوية وأفريقية، في خطوة اعتبرها مراقبون 'انتقائية سياسية بغطاء اقتصادي'. ومن أبرز التعديلات: العراق: خُفضت الرسوم من 39٪ إلى 35٪ إسرائيل: من 17٪ إلى 15٪ الأردن: من 20٪ إلى 15٪ تونس: من 28٪ إلى 25٪ ليبيا: من 31٪ إلى 30٪ خفض واسع في إفريقيا وآسيا.. ورفع على سويسرا شملت التعديلات خفض الرسوم على العديد من الدول الأفريقية مثل بوتسوانا، مدغشقر، وزيمبابوي، حيث أصبحت معظم النسب بين 15٪ و20٪ بعد أن كانت بين 30٪ و50٪، كما خُفضت الرسوم على دول آسيوية مثل الهند (من 26٪ إلى 25٪)، وفيتنام (من 46٪ إلى 20٪)، وباكستان (من 29٪ إلى 19٪). في المقابل، زادت الرسوم على سويسرا من 31٪ إلى 39٪، في ما يبدو أنه رسالة سياسية لدولة لم تعلن تأييدًا كافيًا للتوجهات الاقتصادية الأمريكية. شوف كمان: إيران تنبه أوروبا برد فعل قوي إذا تم تسييس تقرير وكالة الطاقة الذرية البيت الأبيض: 'دول تعاونت.. وأخرى ستدفع الثمن' وقال البيت الأبيض في توضيح لاحق إن الدول التي شملها الخفض 'إما بدأت مفاوضات جدية، أو أبدت التزامًا واضحًا تجاه المصالح التجارية والأمنية الأمريكية'، بينما ستظل بقية الدول تحت وطأة الرسوم المرتفعة حتى إشعار آخر. من المقرر أن يبدأ تطبيق الرسوم المعدّلة منتصف ليل الأول من أغسطس، بعد تأجيل مؤقت منح للجمارك الأمريكية لمواءمة السياسات الجديدة.