logo
5 عند الخامسة: كاتس يُحذّر خامنئي والذكاء الاصطناعي يُربك تل أبيب... التسرّب النووي جرّاء الحرب!

5 عند الخامسة: كاتس يُحذّر خامنئي والذكاء الاصطناعي يُربك تل أبيب... التسرّب النووي جرّاء الحرب!

النهارمنذ 6 ساعات

1- إجراءات لإجلاء لبنانيين من الخارج... "الميدل إيست": تعديل مواعيد رحلات إلى الأردن والخليج العربي
تواصل الجهات الرسمية اللبنانية مواكبة الإجراءات المخصّصة لإجلاء اللبنانيين العالقين في الخارج، جرّاء إقفال عدد من الدول لمجالاتها الجوية، أو إلغاء رحلات وتعديل مواقيت أخرى. وقد تابع رئيس الجمهورية جوزف عون تنفيذ هذه الإجراءات لتأمين عودة اللبنانيين إلى بيروت، مِمّن حالت التطورات الراهنة دون عودتهم. للمزيد اضغط هنا.
2- كاتس يُحذّر خامنئي: تذكّر مصير الديكتاتور صدام حسين
حذّر وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس المرشد الإيراني الأعلى آية الله علي خامنئي، من مصير مشابه للرئيس العراقي صدام حسين، وقال: "تذكروا ما حدث للدكتاتور في دولة مجاورة لإيران بعدما سلك هذا المسار ضد إسرائيل... أحذر الديكتاتور الإيراني من الاستمرار في ارتكاب جرائم الحرب وإطلاق الصواريخ باتجاه المدنيين في إسرائيل". للمزيد اضغط هنا.
3- الذكاء الاصطناعي الإيراني يُربك دفاعات تل أبيب: صواريخ تخطط وتراوغ وتنفّذ
بعد الهجوم الجوي الإسرائيلي واسع النطاق على مواقع عسكرية ونووية داخل إيران ليلة 12 إلى 13 يونيو/حزيران 2025، ردّت طهران بسلسلة ضربات صاروخية غير مسبوقة في نوعها، لا من حيث العدد فقط، بل من حيث التقنية المستخدمة. إذ أطلقت صواريخ مدعومة بخوارزميات ذكاء اصطناعي قتالي، قادرة على اتخاذ قرارات لحظية أثناء الطيران، ما أربك منظومات الدفاع الإسرائيلية والأميركية المتطورة، وأعاد رسم مشهد جديد في الحروب الجوية. للمزيد اضغط هنا.
4- في حال التسرّب النووي جرّاء الحرب... ما الإجراءات التي تحمي من الإشعاعات؟
في ظل الحرب الدائرة بين اسرائيل وإيران، أصبح الإشعاع النووي هاجساً يسيطر على المنطقة بسبب الأخطار المرتبطة بالتسرب الإشعاعي. فدول عديدة في الشرق الأوسط أصبحت مهددة في حال حدوث ذلك.
ومعروف أن التعرض للإشعاع النووي ذو تأثير سلبي كبير على الصحة، سواء على المدى القصير أو البعيد، ويشمل التعرض لخطر الإصابة بالسرطان وتلف الجلد ومشاكل الجهاز التناسلي والتشوهات الخلقية. للمزيد اضغط هنا.
5- إعلام إسرائيلي: تقدّم كبير نحو صفقة وقف النار وتبادل أسرى بين "حماس" وإسرائيل
أفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الاسرائيلية، اليوم الثلاثاء، بأن جهات إقليمية أفادت صباحا بأن هناك تقدما "كبيرا للغاية" نحو صفقة تبادل أسرى، واتفاق لإنهاء الحرب في غزة. وأبلغ مسؤولون أميركيون رسميون في الأيام الأخيرة عائلات الأسرى بأن هناك "مؤشرات إيجابية للغاية على اقتراب اختراق حقيقي" في مفاوضات وقف اطلاق النار في غزة. للمزيد اضغط هنا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحرب الإسرائيلية على إيران: مواجهة طويلة والأيام المقبلة حاسمة
الحرب الإسرائيلية على إيران: مواجهة طويلة والأيام المقبلة حاسمة

المدن

timeمنذ 2 ساعات

  • المدن

الحرب الإسرائيلية على إيران: مواجهة طويلة والأيام المقبلة حاسمة

قال مسؤول سياسي إسرائيلي، مساء اليوم الأربعاء، إن "الأيام المقبلة حاسمة"، مضيفاً أن التقديرات في تل أبيب تشير إلى أن "الأميركيين سينضمون قريباً إلى الهجوم الواسع على إيران"، بحسب ما أوردت صحيفة "إسرائيل اليوم". ويُعقد مساء اليوم، في تمام الساعة العاشرة، اجتماع للكابينت السياسي والأمني الإسرائيلي، يُقدَّم خلاله للوزراء استعراض لمسار العمليات العسكرية في إطار الحرب على إيران، بما يشمل مدى التقدم في تحقيق الأهداف والتقديرات المتعلقة بمواصلة الحرب. وبحسب المصدر، فإن إسرائيل تسعى إلى إنهاء الحرب سريعاً، دون الانجرار إلى حرب استنزاف ومواجهة تمتد لعدة أشهر مع إيران، وسط مؤشرات متزايدة خلال الساعات الأخيرة على اقتراب انضمام الولايات المتحدة إلى الحرب. حملة جوية مرهقة وفي تقرير أعده المحلل العسكري لصحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية يوآف زيتون، قال إن إسرائيل لا تزال تعوِّل على قنابل الاختراق الأميركية الثقيلة، من طراز "جي بي 28" القادرة على تدمير المنشآت النووية الإيرانية المحصنة، مثل منشأة "فوردو" الواقعة داخل جبل، أو عبر حملة جوية مرهقة من الطائرات الإسرائيلية، وهو خيار مكلف ومحفوف بالمخاطر. وقال زيتون إن "هذه القنابل لا تمتلكها سوى الولايات المتحدة، واستخدامها سيكون بمثابة المحطة النهائية للعملية العسكرية ضد البرنامج النووي الإيراني". واستدرك قائلاً: "إن لم تشارك الولايات المتحدة بالقصف، فإن إسرائيل ستضطر إلى تنفيذ ضربات متكررة، تعتمد على تقشير طبقات الدفاع التي تحيط بالمنشآت النووية الإيرانية، وهي عملية معقدة وطويلة الأمد، وقد تتدحرج إلى حرب استنزاف طويلة، كما يخشى العسكريون في تل أبيب". تفوق جوي وأكد زيتون في تقريره، "أن الإيرانيين عمدوا إلى توزيع منشآتهم النووية على مناطق عدة داخل البلاد، بما في ذلك العاصمة طهران، وهو ما يعقِّد مهمة التدمير الكامل للبرنامج النووي". ويعتبر المحلل الإسرائيلي أن الإنجاز العسكري الأبرز حتى الآن، تفكيك الدفاعات الجوية الإيرانية وتحييدها، ما سمح للطيران الإسرائيلي بالتحليق في العمق دون اعتراض. ويؤكد أن هذا التفوق الجوي سيتيح لإسرائيل تنفيذ هجمات مستقبلية كما تفعل في بيروت أو دمشق، في إشارة إلى استراتيجية "المعركة بين الحروب". ولكن التقرير يشير أيضاً إلى أن هناك "ما بين 5 آلاف إلى 10 آلاف هدف إيراني مرتبط مباشرة بالبرنامج النووي والبنية الأمنية والعسكرية لا يزال ينتظر الهجوم". وتتنوع هذه الأهداف بين منصات إطلاق الصواريخ، وأنظمة القيادة والسيطرة، ومقرات الحرس الثوري، وغيرها من البنى التحتية. صواريخ لم تستخدم بعد وحسب التقرير، فإن الإيرانيين لا يزالون يمتلكون قدرات صاروخية لم يُستخدم بعضها بعد، رغم الهجمات الإسرائيلية، وقدَّر أن إيران أطلقت نحو 300 صاروخ باليستي على إسرائيل في الأيام الأولى من الحرب. ويذكر التقرير أيضاً أن هناك "نوعين رئيسيين من هذه الصواريخ لم يُستخدَما بعد، وهما: الصواريخ الثقيلة من طراز (خورمشهر) التي تحمل رؤوسًا حربية تزن طنًا أو أكثر، وصواريخ كروز فائقة السرعة، التي يصعب على الرادارات اكتشافها واعتراضها". وفي ما يتعلق بالمسيّرات الإيرانية، قال التقرير إن إيران تراجعت عن استراتيجية الأسراب التي استخدمتها في البداية، وتحوَّلت إلى سياسة "القطرات"، أي إرسال المسيَّرات واحدة تلو الأخرى، لكن الجيش الإسرائيلي، بحسب زيتون، نجح في اعتراض معظمها، بما في ذلك عبر مطاردات جوية تنفذها مروحيات قتالية. مخاوف إسرائيلية ويشير التقرير إلى "التخوف الإسرائيلي" من نفاد مخزون صواريخ "ثاد" الأميركية التي تعمل بالتوازي مع منظومة "آرو" (حيتس) الإسرائيلية في مطاردة الصواريخ الإيرانية. ويخلص التقرير إلى أن طهران تمتلك نحو ألف صاروخ باليستي عشية اندلاع الحرب، لكنها باتت تستخدمها باعتدال، في ضوء التآكل السريع في ترسانتها، مقابل فعالية الدفاعات الجوية الإسرائيلية، والدعم الأميركي الحاسم. في الختام، يرى مراقبون أن المشهد الحالي ينذر بانزلاق خطير نحو مواجهة إقليمية مفتوحة، خصوصاً في ظل تصريحات لمسؤولين إيرانيين تؤكد أن العملية لن تتوقف إلا بعد "تأديب إسرائيل" وردعها عن تكرار هذا الاعتداء.

تفكك داخلي وارتباك استراتيجي.. كيان الاحتلال تحت الضغط الإيراني الشامل
تفكك داخلي وارتباك استراتيجي.. كيان الاحتلال تحت الضغط الإيراني الشامل

المنار

timeمنذ 3 ساعات

  • المنار

تفكك داخلي وارتباك استراتيجي.. كيان الاحتلال تحت الضغط الإيراني الشامل

بينما تواصل إيران ضرباتها الدقيقة التي أربكت حسابات كيان الاحتلال على المستويين الأمني والسياسي، يحاول الإعلام الصهيوني منذ يومين التخفيف من وطأة الواقع المتدهور، عبر التهوين من أهمية الرد الإيراني، والتقليل من تصريحات القيادة الإيرانية. لكن الواقع الميداني، كما يعيشه المستوطنون، يناقض كل تلك الادعاءات. فالصواريخ الإيرانية، بحسب شهادات محلية وتقارير إعلامية عبرية، باتت تُحكم السيطرة على مناطق عدة داخل فلسطين المحتلة، بما في ذلك تل أبيب، حيفا، ومحيط المستوطنات. وتشير أصوات من الداخل الإسرائيلي إلى عجز المنظومات الدفاعية عن اعتراض جميع المقذوفات، مما خلق حالة هلع حقيقية لدى المستوطنين. إلى جانب ذلك، تصاعدت تساؤلات حول قرارات حظر سفر 'الإسرائيليين' إلى الخارج، في حين سُمح للأجانب بالمغادرة، مما فجّر موجة غضب اتُّهمت فيها الحكومة بممارسة التمييز. وفي مظهر إضافي لحالة الارتباك، تداولت الصحف العبرية، وعلى رأسها 'يديعوت أحرونوت'، صورة للرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب تحت عنوان: 'سيد الرئيس، أعطِ الأمر بالحرب على إيران'. هذا التوسّل العلني للتدخل الأميركي عكس حالة عجز عن التعامل مع الرد الإيراني، في ظل فشل القبة الحديدية ومنظومات 'حيتس' في اعتراض الضربات المتكررة. اقتصاديًا، يعيش الكيان حالة شلل شبه كاملة. إذ تشير تقارير عبرية إلى أن الخسائر اليومية في الذخائر الدفاعية تتجاوز مليوني دولار، وسط تقليص واضح في الاحتياطات. آلاف المؤسسات أغلقت أبوابها، ملايين العمال أصبحوا بلا وظائف، ولا مؤشرات حتى الآن على نية الحكومة تقديم تعويضات. حتى الآن، تم تقديم أكثر من 22 ألف طلب تعويض رسمي، دون أي رد. في السياق ذاته، لا تزال الجبهة الداخلية تعيش ارتباكًا تنظيميًا، رغم إعلان 'تخفيف' القيود. فتوجيهات ما يسمى بالجبهة الداخلية طالبت بالعودة إلى العمل 'ضمن مناطق محمية قرب الملاجئ'، مما يعني بقاء المخاطر ذاتها، في محاولة واضحة لتجميل المشهد أمام الرأي العام. وعسكريًا، يُخشى من فقدان السيطرة في حال طال أمد الحرب. فمئات آلاف الجنود الصهاينة لا يزالون منتشرين على أكثر من جبهة، في غزة والضفة وعلى حدود لبنان وسوريا، مما عمّق حالة الاستنزاف. وتشير تقديرات محلية إلى أن كيان الاحتلال لن يتمكن من الصمود أكثر من شهر إذا استمرت وتيرة الضربات الإيرانية الحالية. في موازاة ذلك، كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن مساعٍ سرية من قبل جهاز 'الموساد' لإيجاد قناة تواصل غير معلنة مع طهران، وسط إدراك متزايد أن الرهان على إحداث فوضى داخل إيران قد فشل. فعلى عكس ما كانت تأمله تل أبيب، أظهرت الأزمة تلاحمًا شعبيًا واسعًا حول القيادة الإيرانية. ميدانيًا، لم تستخدم إيران بعد كامل أوراقها. فالرد حتى الآن يقتصر على سلاح الجو وبعض الوحدات الصاروخية، بينما لا تزال البحرية والحرس الثوري بكامل قدراته خارج دائرة الاشتباك الفعلي، ما يعكس رسالة واضحة مفادها: ما زال في جعبة إيران الكثير. في المحصلة، تؤكد الأحداث أن كيان الاحتلال دخل مواجهة أكبر من طاقته العسكرية والسياسية والاقتصادية، وأن محاولاته الالتفاف على الهزيمة بالاستقواء بالدعم الأميركي باتت مفضوحة. فالصواريخ تتساقط على المستوطنات، والاقتصاد يترنّح، والمجتمع الصهيوني يتفكك تحت ضغط الواقع. المصدر: موقع المنار

تفكك داخلي وارتباك استراتيجي.. كيان الاحتلال تحت الضغط الإيراني الشامل
تفكك داخلي وارتباك استراتيجي.. كيان الاحتلال تحت الضغط الإيراني الشامل

المنار

timeمنذ 4 ساعات

  • المنار

تفكك داخلي وارتباك استراتيجي.. كيان الاحتلال تحت الضغط الإيراني الشامل

بينما تواصل إيران ضرباتها الدقيقة التي أربكت حسابات كيان الاحتلال على المستويين الأمني والسياسي، يحاول الإعلام الصهيوني منذ يومين التخفيف من وطأة الواقع المتدهور، عبر التهوين من أهمية الرد الإيراني، والتقليل من تصريحات القيادة الإيرانية. لكن الواقع الميداني، كما يعيشه المستوطنون، يناقض كل تلك الادعاءات. فالصواريخ الإيرانية، بحسب شهادات محلية وتقارير إعلامية عبرية، باتت تُحكم السيطرة على مناطق عدة داخل فلسطين المحتلة، بما في ذلك تل أبيب، حيفا، ومحيط المستوطنات. وتشير أصوات من الداخل الإسرائيلي إلى عجز المنظومات الدفاعية عن اعتراض جميع المقذوفات، مما خلق حالة هلع حقيقية لدى المستوطنين. إلى جانب ذلك، تصاعدت تساؤلات حول قرارات حظر سفر 'الإسرائيليين' إلى الخارج، في حين سُمح للأجانب بالمغادرة، مما فجّر موجة غضب اتُّهمت فيها الحكومة بممارسة التمييز. وفي مظهر إضافي لحالة الارتباك، تداولت الصحف العبرية، وعلى رأسها 'يديعوت أحرونوت'، صورة للرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب تحت عنوان: 'سيد الرئيس، أعطِ الأمر بالحرب على إيران'. هذا التوسّل العلني للتدخل الأميركي عكس حالة عجز عن التعامل مع الرد الإيراني، في ظل فشل القبة الحديدية ومنظومات 'حيتس' في اعتراض الضربات المتكررة. اقتصاديًا، يعيش الكيان حالة شلل شبه كاملة. إذ تشير تقارير عبرية إلى أن الخسائر اليومية في الذخائر الدفاعية تتجاوز مليوني دولار، وسط تقليص واضح في الاحتياطات. آلاف المؤسسات أغلقت أبوابها، ملايين العمال أصبحوا بلا وظائف، ولا مؤشرات حتى الآن على نية الحكومة تقديم تعويضات. حتى الآن، تم تقديم أكثر من 22 ألف طلب تعويض رسمي، دون أي رد. في السياق ذاته، لا تزال الجبهة الداخلية تعيش ارتباكًا تنظيميًا، رغم إعلان 'تخفيف' القيود. فتوجيهات ما يسمى بالجبهة الداخلية طالبت بالعودة إلى العمل 'ضمن مناطق محمية قرب الملاجئ'، مما يعني بقاء المخاطر ذاتها، في محاولة واضحة لتجميل المشهد أمام الرأي العام. وعسكريًا، يُخشى من فقدان السيطرة في حال طال أمد الحرب. فمئات آلاف الجنود الصهاينة لا يزالون منتشرين على أكثر من جبهة، في غزة والضفة وعلى حدود لبنان وسوريا، مما عمّق حالة الاستنزاف. وتشير تقديرات محلية إلى أن كيان الاحتلال لن يتمكن من الصمود أكثر من شهر إذا استمرت وتيرة الضربات الإيرانية الحالية. في موازاة ذلك، كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن مساعٍ سرية من قبل جهاز 'الموساد' لإيجاد قناة تواصل غير معلنة مع طهران، وسط إدراك متزايد أن الرهان على إحداث فوضى داخل إيران قد فشل. فعلى عكس ما كانت تأمله تل أبيب، أظهرت الأزمة تلاحمًا شعبيًا واسعًا حول القيادة الإيرانية. ميدانيًا، لم تستخدم إيران بعد كامل أوراقها. فالرد حتى الآن يقتصر على سلاح الجو وبعض الوحدات الصاروخية، بينما لا تزال البحرية والحرس الثوري بكامل قدراته خارج دائرة الاشتباك الفعلي، ما يعكس رسالة واضحة مفادها: ما زال في جعبة إيران الكثير. في المحصلة، تؤكد الأحداث أن كيان الاحتلال دخل مواجهة أكبر من طاقته العسكرية والسياسية والاقتصادية، وأن محاولاته الالتفاف على الهزيمة بالاستقواء بالدعم الأميركي باتت مفضوحة. فالصواريخ تتساقط على المستوطنات، والاقتصاد يترنّح، والمجتمع الصهيوني يتفكك تحت ضغط الواقع. المصدر: موقع المنار

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store