logo
إنفيديا وأمازون يؤكدان قوة الطلب على مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي

إنفيديا وأمازون يؤكدان قوة الطلب على مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي

المشهد العربي٠١-٠٥-٢٠٢٥

أكد مسؤولون تنفيذيون في شركتي "إنفيديا" و"أمازون" أن الطلب على مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي لا يزال قويًا ولم يشهد أي تباطؤ، مشيرين إلى استمرار عمليات التشييد والنمو على الرغم من المخاوف بشأن تقليص شركات التكنولوجيا إنفاقها على هذه المشروعات تحسبًا لاحتمالات الركود الاقتصادي.
وقال "كيفن ميلر"، نائب رئيس مجلس إدارة "أمازون" للشؤون العالمية لمراكز البيانات، إنه لم يطرأ تغيير كبير على وتيرة بناء مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي، وذلك وفقًا لما نقلته شبكة "سي إن بي سي".
وأضاف خلال كلمته في مؤتمر نظمه معهد "هام" الأمريكي للطاقة أن "أمازون" لا تزال تشهد طلبًا قويًا للغاية على هذه المشروعات، وأن التوقعات الخاصة بالطلب خلال العامين المقبلين وعلى المدى الطويل تشير إلى استمرار هذا النمو.
من جانبه، ذكر "جوش باركر"، كبير مديري الاستدامة في شركة "إنفيديا"، أن صانعة الرقائق لم ترصد هي الأخرى أي علامات على تباطؤ الطلب على مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار مصر : «عفا عليه الزمن».. الجارديان: الحضور 5 أيام في مقر العمل غير مُجدٍ
أخبار مصر : «عفا عليه الزمن».. الجارديان: الحضور 5 أيام في مقر العمل غير مُجدٍ

نافذة على العالم

timeمنذ ساعة واحدة

  • نافذة على العالم

أخبار مصر : «عفا عليه الزمن».. الجارديان: الحضور 5 أيام في مقر العمل غير مُجدٍ

الأربعاء 21 مايو 2025 11:00 مساءً نافذة على العالم - كشفت دراسة جديدة صادرة عن "مكتب المساءلة الحكومية" في الولايات المتحدة أن سياسات إلزام الموظفين بالحضور إلى المكاتب خمسة أيام في الأسبوع باتت نماذج من الماضي، ولا تتماشى مع معطيات الواقع الحديث وسوق العمل ما بعد الجائحة. التقرير، الذي نشرته صحيفة الجارديان البريطانية اليوم الأربعاء، يؤكد أن تجاهل مزايا العمل عن بُعد يشكل مخاطرة حقيقية على قدرة المؤسسات على جذب الكفاءات، وتقليل التكاليف، وتحقيق المرونة في بيئة عمل تتطلب أقصى درجات التكيف. في أعقاب جائحة كورونا، تبنت الشركات نماذج العمل عن بُعد والهجين كوسيلة للبقاء، لكن بعد خمس سنوات، اختارت شركات كبرى مثل أمازون، جي بي مورجان، دل، وجولدمان ساكس العودة إلى سياسات الحضور الكامل. وفي السياق ذاته، فرضت وكالات فيدرالية أمريكية على أكثر من 400 ألف موظف العمل من المقرات الرسمية. لكن تقرير مكتب المساءلة الحكومية، والذي يحمل عنوان "العمل عن بُعد: آراء خبراء وممثلي القطاع الخاص"، يفند هذه السياسات ويؤكد أن العمل عن بُعد يمنح المؤسسات مزايا تنافسية واضحة، شرط أن يتم اعتماده ضمن استراتيجية متكاملة تشمل بناء ثقافة تنظيمية مدروسة، وآليات تقييم أداء واضحة، وامتثالًا للأنظمة التنظيمية. أشارت الدراسة إلى أن المؤسسات التي طبقت أنظمة عمل عن بُعد تمكنت من تقليص مساحات مكاتبها بنسبة 50%، مما ساهم في خفض تكاليف الإيجار وتحويل الموارد نحو دعم مكاتب الموظفين في منازلهم. وفي المتوسط، استعاد الموظفون نحو 55 دقيقة يوميًا من الوقت المهدر في التنقل، ما ساعد في رفع التركيز وتقليل معدلات الاحتراق النفسي. كما أظهرت البيانات أن الأداء الوظيفي ارتفع بنسبة 12% في الوظائف التي يمكن قياسها بوضوح عند تنفيذها عن بُعد، نظرًا لتقليل عوامل التشتيت وتوفير بيئة عمل مريحة. كذلك ساهمت هذه النماذج في تقليل الانبعاثات الكربونية ودعم أهداف الاستدامة للشركات. العمل عن بُعد أتاح توظيف فئات لطالما وصفت بأنها "بعيدة عن السوق"، مثل الأشخاص ذوي الإعاقة، الآباء والأمهات، والذين يعيشون في مناطق ريفية نائية. وأظهرت إحدى الشركات التقنية انخفاض معدل الاستقالات الطوعية بنسبة 33% بعد السماح للموظفين بيومي عمل عن بُعد أسبوعيًا. في المقابل، فقدت إحدى الشركات نصف قوتها العاملة، بما في ذلك قيادات رئيسية، بعد فرض سياسة صارمة للعودة الكاملة إلى المكاتب، ما يظهر الخطر الكبير الذي قد يترتب على تجاهل التغيرات الاجتماعية والمهنية. رغم ما يحققه العمل عن بُعد من مكاسب، لا يزال بناء ثقافة مؤسسية متماسكة في بيئة رقمية يمثل تحديًا، وهو ما يتطلب تخطيطًا منهجيًا. من بين أفضل الممارسات التي رصدها التقرير: تنظيم لقاءات افتراضية دورية، تشجيع المحادثات غير الرسمية عبر الفيديو، الاحتفال بالنجاحات من خلال فعاليات إلكترونية، وتطبيق برامج إرشاد ومرافقة وظيفية. كما أوصى التقرير بضرورة اعتماد نماذج تعويض مرنة، وبنية تحتية تقنية آمنة، وأدوات دعم نفسي وبدني تراعي بيئة العمل غير التقليدية.

إغلاق متباين لمؤشرات الأسهم الأوروبية
إغلاق متباين لمؤشرات الأسهم الأوروبية

اليوم السابع

timeمنذ 4 ساعات

  • اليوم السابع

إغلاق متباين لمؤشرات الأسهم الأوروبية

مؤشرات الأسهم الأوروبية في ختام تعاملاتها اليوم /الأربعاء/، بعد صدور بيانات التضخم في بريطانيا خلال أبريل والتي تجاوزت توقعات المحللين. وانخفض مؤشر "ستوكس أوروبا 600"، بنسبة 0.04% فقط، في الوقت نفسه ارتفع مؤشر "فايننشال تايمز 100" بنسبة 0.06%، وانخفض مؤشر "كاك 40" الفرنسي بنسبة 0.4%، بينما ارتفع مؤشر "داكس" الألماني بنسبة 0.3%، وفقا لشبكة "سي.إن.بي.سي.". ومن المقرر أن تُعلن شركات إيزي جيت وبريتش لاند ومجموعة "بي.تي." المدرجة في بورصة لندن، غدا /الخميس/، عن أرباحها الفصلية. وشهدت الأسهم الأوروبية ، تغيرًا طفيفًا عند منتصف نهار لندن، حيث ظلت البورصات والقطاعات الرئيسية في المنطقة الحمراء، بعد أن أعلنت شركات "ماركس آند سبنسر" و"جيه دي سبورتس" و"كاري" عن أرباحها، بينما جاء التضخم في المملكة المتحدة أعلى من المتوقع.

وسط التحديات العالمية.. «إنفيديا» تقلل اعتمادها على عمالقة التكنولوجيا لإثبات جدارتها
وسط التحديات العالمية.. «إنفيديا» تقلل اعتمادها على عمالقة التكنولوجيا لإثبات جدارتها

مصرس

timeمنذ 6 ساعات

  • مصرس

وسط التحديات العالمية.. «إنفيديا» تقلل اعتمادها على عمالقة التكنولوجيا لإثبات جدارتها

أعلنت شركة إنفيديا عن خططها لبيع تقنية تربط الرقائق معًا لتسريع عملية الاتصال بين الرقائق، وهي التقنية اللازمة لبناء ونشر أدوات الذكاء الاصطناعي. أطلقت إنفيديا، الاثنين، إصدارًا جديدًا من تقنية NVLink، يُسمى NVLink Fusion، والذي ستبيعه لمصممي الرقائق الآخرين للمساعدة في بناء أنظمة ذكاء اصطناعي مخصصة وقوية، مع ربط عدة رقائق معًا.وأعلنت الشركة أن شركتي مارفيل تكنولوجي وميديا تيك تخططان لاعتماد تقنية NVLink، المُسمى Fusion، في جهودهما لتطوير الرقائق المخصصة. ومن بين الشركاء الآخرين Alchip وFujitsu وQualcomm.تُستخدم تقنية NVLink من إنفيديا لتبادل كميات هائلة من البيانات بين مختلف الرقائق، كما هو الحال في معالج GB200 الخاص بالشركة، والذي يجمع بين وحدتي معالجة رسومات Blackwell ومعالج Grace.أعلن جينسن هوانج، الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، عن تقنية NVLink Fusion في مركز تايبيه للموسيقى، موقع معرض Computex للذكاء الاصطناعي الذي يُقام من 20 إلى 23 مايو.بالإضافة إلى الإعلان عن إنتاج تقنيات جديدة، كشف هوانج عن خطة الشركة لبناء مقر رئيسي في تايوان في الضواحي الشمالية لتايبيه. وتناول في كلمته الرئيسية تاريخ إنفيديا في بناء رقائق وأنظمة وبرامج الذكاء الاصطناعي لدعمها.وقال إن عروضه التقديمية السابقة ركزت على رقائق الرسومات الخاصة بالشركة. أما الآن، فقد تجاوزت إنفيديا جذورها كشركة مصنعة لرقائق رسومات ألعاب الفيديو لتصبح المنتج الرئيسي للرقائق التي غذت جنون الذكاء الاصطناعي منذ إطلاق ChatGPT في عام 2022.وذكرت رويترز سابقًا أن إنفيديا تُصمم وحدات معالجة مركزية تعمل بنظام تشغيل ويندوز من مايكروسوفت وتستخدم تقنيات من شركة آرم هولدينجز.خلال مؤتمر الشركة السنوي للمطورين في مارس، أوضح هوانج كيف ستُهيئ إنفيديا نفسها لمواجهة التحول في احتياجات الحوسبة من بناء نماذج ذكاء اصطناعي ضخمة إلى تشغيل تطبيقات مبنية عليها.وأعلن عن عدة أجيال جديدة من رقائق الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك بلاكويل ألترا، الذي سيتوفر لاحقًا هذا العام.كما أطلقت إنفيديا نسخة سطح مكتب من رقائق الذكاء الاصطناعي، تسمى DGX Spark، مُوجهة لباحثي الذكاء الاصطناعي. وصرح هوانج يوم الاثنين أن الكمبيوتر قيد الإنتاج الكامل وسيكون جاهزًا في غضون «بضعة أسابيع».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store