logo
دراسة تحذر.. أدوية إنقاص الوزن قد ترتبط بمضاعفات بصرية خطيرة

دراسة تحذر.. أدوية إنقاص الوزن قد ترتبط بمضاعفات بصرية خطيرة

أخبار مصر٠٦-٠٢-٢٠٢٥

دراسة تحذر.. أدوية إنقاص الوزن قد ترتبط بمضاعفات بصرية خطيرة
كشف فريق من الباحثين في مركز جون أ. موران للعيون بجامعة يوتا عن تسجيل 9 حالات لمرضى عانوا من مشكلات بصرية أثناء تناولهم أدوية السكري وإنقاص الوزن، سيماغلوتايد وتيرزباتيد.أظهرت المراجعة أن المرضى أصيبوا بثلاث حالات خطيرة تؤثر على العصب البصري، المسؤول عن نقل المعلومات البصرية إلى الدماغ: 7 مرضى أصيبوا باعتلال العصب البصري الأمامي الإقفاري غير الشرياني (سكتة دماغية في العين)، ومريض واحد عانى من التهاب الحليمات، ومريض آخر أصيب باعتلال البقعة الوسطى الحاد المركزي.
وافترض الباحثون أن التغيرات السريعة في مستويات السكر في الدم التي تسببها هذه الأدوية، وليس تأثيرها السام المباشر، قد تكون سببا في حدوث هذه المضاعفات.ورغم ذلك، أكد برادلي كاتز، أستاذ طب العيون وعلوم الرؤية في جامعة يوتا، أن الدراسة لا تجزم بأن الأدوية هي السبب المباشر لهذه المشكلات، مشددا على الحاجة إلى مزيد من الأبحاث لاختبار هذه الفرضية.وأوضح كاتز أهمية متابعة أطباء العيون لاستخدام المرضى لهذه الأدوية…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صحة وطب : بلاش تستعجل.. فقدان الوزن السريع يؤدى إلى الإصابة باضطرابات عاطفية
صحة وطب : بلاش تستعجل.. فقدان الوزن السريع يؤدى إلى الإصابة باضطرابات عاطفية

نافذة على العالم

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • نافذة على العالم

صحة وطب : بلاش تستعجل.. فقدان الوزن السريع يؤدى إلى الإصابة باضطرابات عاطفية

الخميس 15 مايو 2025 04:00 صباحاً نافذة على العالم - شهدت السنوات الأخيرة زيادة معدلات إجراء جراحات السمنة، واستخدام الأدوية المساعدة على التخسيس، مما أدى إلى تزايد المخاوف بشأن الآثار النفسية لفقدان الوزن. ورغم أن هذه العلاجات تقدم فوائد كبيرة، إلا أن الخبراء يحذرون من أن الأفراد الذين لديهم تاريخ من الاضطرابات النفسية، أو انخفاض تقدير الذات، أو فرط الحساسية العاطفية قد يعانون من فقدان سريع للوزن كعامل محفِز رئيسي نتيجةً للتغيرات العصبية والهرمونية، وفقا لموقع "Medscape" الطبى. التغيرات الهرمونية بسبب فقدان الوزن يحفز فقدان الوزن بشكل ملحوظ تكيّفات هرمونية وعصبية حيوية، تؤثر على تنظيم العواطف، وتعبر منشطات GLP-1، مثل سيماغلوتايد وليراجلوتايد، الحاجز الدموي الدماغي وتنظم مناطق الدماغ المرتبطة بالشهية والمكافآت في المقابل، تعمل جراحة السمنة على تغيير إفراز الهرمونات الطرفية، بما في ذلك الجريلين، وGLP-1، والببتيد YY، واللبتين، والأنسولين، والتي يمكن أن تؤثر بشكل غير مباشر على الأنظمة الدوبامينية والسيروتونينية. وتعد هذه التغييرات مفيدة بشكل عام، ولكنها قد تؤثر سلبًا على الحالة المزاجية لدى الأفراد الهشين عاطفياً، وخاصة بسبب التغيرات في الكورتيزول والناقلات العصبية المركزية، كما ينشط فقدان الوزن السريع محور الوطاء-النخامية-الكظرية، مما يعزز إفراز الكورتيزول باستمرار، وهو ما يرتبط بارتفاع خطر الإصابة بالاكتئاب. ولا يقتصر التأثير العاطفي على العوامل الفسيولوجية فحسب، فإعادة بناء صورة الذات بعد فقدان الوزن قد تؤدي إلى الإحباط، خاصةً عندما لا تلبى توقعات المريض، أو عندما يواجه صعوبات في التكيف مع جسم جديد، ويمكن أن يتفاقم هذا التأثير من خلال التعرض لوسائل التواصل الاجتماعي، التي تُعزز المعايير الجمالية غير الواقعية وتشجع على المقارنات الضارة، هذا الضغط يقوض تصور الجسم لذاته ويغذي الإحباط، وخاصة لدى الأفراد الذين يعانون من انخفاض احترام الذات، والذين قد يفرضون على أنفسهم توقعات غير قابلة للتحقيق أو غير مستدامة على المدى الطويل. استبدال شراهة الطعام بسلوكيات أكثر ضررا من الجوانب الأساسية الأخرى لتلك العلاجات، خاصة جراحات السمنة، هى إيقاف السلوكيات القهرية التي كانت تستخدم سابقًا كإستراتيجيات لتنظيم المشاعر، مثل تناول الطعام استجابةً للتوتر، لأنه بعد جراحة السمنة، لوحظت زيادة في خطر استبدال الشراهة في تناول الطعام، على سبيل المثال، ببدء أو تكثيف تعاطي الكحول، مما يعزز أهمية المراقبة النفسية المنظمة خلال فترة ما بعد الجراحة. كما تظهر الدراسات ازديادًا في خطر الإصابة بالاضطرابات النفسية بعد الجراحة، مع زيادة خطر الانتكاسات الاكتئابية، وظهور السلوكيات القهرية، وصعوبة التكيف مع صورة الجسم الجديدة، خاصةً لدى المرضى الذين لديهم تاريخ من الاضطرابات النفسية. الآثار النفسية الإيجابية لفقدان الوزن بالنشاط البدنى في المقابل، يحدث فقدان الوزن المتحقق من خلال النشاط البدني، آثارا إيجابية على الصحة النفسية، وقد أظهرت مراجعة منهجية نشر في مجلة الاضطرابات العاطفية، أن زيادة مستويات النشاط البدني ترتبط بانخفاض الأفكار الانتحارية لدى مختلف الفئات العمرية، كما يسهم التمرين المنتظم في فقدان الوزن، وتحسين المزاج، وتقليل أعراض الاكتئاب والقلق، وتحسين جودة النوم، وهي عوامل أساسية للحماية النفسية.

بلاش تستعجل.. فقدان الوزن السريع يؤدى إلى الإصابة باضطرابات عاطفية
بلاش تستعجل.. فقدان الوزن السريع يؤدى إلى الإصابة باضطرابات عاطفية

اليوم السابع

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • اليوم السابع

بلاش تستعجل.. فقدان الوزن السريع يؤدى إلى الإصابة باضطرابات عاطفية

شهدت السنوات الأخيرة زيادة معدلات إجراء جراحات السمنة ، واستخدام الأدوية المساعدة على التخسيس، مما أدى إلى تزايد المخاوف بشأن الآثار النفسية لفقدان الوزن. ورغم أن هذه العلاجات تقدم فوائد كبيرة، إلا أن الخبراء يحذرون من أن الأفراد الذين لديهم تاريخ من الاضطرابات النفسية ، أو انخفاض تقدير الذات، أو فرط الحساسية العاطفية قد يعانون من فقدان سريع للوزن كعامل محفِز رئيسي نتيجةً للتغيرات العصبية والهرمونية، وفقا لموقع "Medscape" الطبى. التغيرات الهرمونية بسبب فقدان الوزن يحفز فقدان الوزن بشكل ملحوظ تكيّفات هرمونية وعصبية حيوية، تؤثر على تنظيم العواطف، وتعبر منشطات GLP-1، مثل سيماغلوتايد وليراجلوتايد، الحاجز الدموي الدماغي وتنظم مناطق الدماغ المرتبطة بالشهية والمكافآت في المقابل، تعمل جراحة السمنة على تغيير إفراز الهرمونات الطرفية، بما في ذلك الجريلين، وGLP-1، والببتيد YY، واللبتين، والأنسولين، والتي يمكن أن تؤثر بشكل غير مباشر على الأنظمة الدوبامينية والسيروتونينية. وتعد هذه التغييرات مفيدة بشكل عام، ولكنها قد تؤثر سلبًا على الحالة المزاجية لدى الأفراد الهشين عاطفياً، وخاصة بسبب التغيرات في الكورتيزول والناقلات العصبية المركزية، كما ينشط فقدان الوزن السريع محور الوطاء-النخامية-الكظرية، مما يعزز إفراز الكورتيزول باستمرار، وهو ما يرتبط بارتفاع خطر الإصابة بالاكتئاب. ولا يقتصر التأثير العاطفي على العوامل الفسيولوجية فحسب، فإعادة بناء صورة الذات بعد فقدان الوزن قد تؤدي إلى الإحباط، خاصةً عندما لا تلبى توقعات المريض، أو عندما يواجه صعوبات في التكيف مع جسم جديد، ويمكن أن يتفاقم هذا التأثير من خلال التعرض لوسائل التواصل الاجتماعي، التي تُعزز المعايير الجمالية غير الواقعية وتشجع على المقارنات الضارة، هذا الضغط يقوض تصور الجسم لذاته ويغذي الإحباط، وخاصة لدى الأفراد الذين يعانون من انخفاض احترام الذات، والذين قد يفرضون على أنفسهم توقعات غير قابلة للتحقيق أو غير مستدامة على المدى الطويل. استبدال شراهة الطعام بسلوكيات أكثر ضررا من الجوانب الأساسية الأخرى لتلك العلاجات، خاصة جراحات السمنة ، هى إيقاف السلوكيات القهرية التي كانت تستخدم سابقًا كإستراتيجيات لتنظيم المشاعر، مثل تناول الطعام استجابةً للتوتر، لأنه بعد جراحة السمنة، لوحظت زيادة في خطر استبدال الشراهة في تناول الطعام، على سبيل المثال، ببدء أو تكثيف تعاطي الكحول، مما يعزز أهمية المراقبة النفسية المنظمة خلال فترة ما بعد الجراحة. كما تظهر الدراسات ازديادًا في خطر الإصابة بالاضطرابات النفسية بعد الجراحة، مع زيادة خطر الانتكاسات الاكتئابية، وظهور السلوكيات القهرية، وصعوبة التكيف مع صورة الجسم الجديدة، خاصةً لدى المرضى الذين لديهم تاريخ من الاضطرابات النفسية. الآثار النفسية الإيجابية لفقدان الوزن بالنشاط البدنى في المقابل، يحدث فقدان الوزن المتحقق من خلال النشاط البدني، آثارا إيجابية على الصحة النفسية، وقد أظهرت مراجعة منهجية نشر في مجلة الاضطرابات العاطفية، أن زيادة مستويات النشاط البدني ترتبط بانخفاض الأفكار الانتحارية لدى مختلف الفئات العمرية، كما يسهم التمرين المنتظم في فقدان الوزن، وتحسين المزاج، وتقليل أعراض الاكتئاب والقلق، وتحسين جودة النوم ، وهي عوامل أساسية للحماية النفسية.

وسط جدل علمي.. أمريكا تبدأ سحب مكملات الفلورايد المستخدمة في الوقاية من التسوس للأطفال
وسط جدل علمي.. أمريكا تبدأ سحب مكملات الفلورايد المستخدمة في الوقاية من التسوس للأطفال

24 القاهرة

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • 24 القاهرة

وسط جدل علمي.. أمريكا تبدأ سحب مكملات الفلورايد المستخدمة في الوقاية من التسوس للأطفال

أعلنت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية بدء إجراءات سحب القطرات والأقراص المحتوية على مادة الفلورايد، والتي توصف طبيًا للأطفال المعرضين لتسوس الأسنان ، وذلك في خطوة أثارت جدلًا بين الأوساط الطبية حول سلامة استخدام هذا المعدن. أمريكا تبدأ سحب مكملات الفلورايد للأطفال وحسب ما نشرته NBC News، رغم أن الفلورايد يُستخدم منذ عقود في أنظمة المياه العامة ومعاجين الأسنان للحد من تسوس الأسنان، فإن الإدارة قالت إن الوقاية الأفضل للأطفال تكمن في تقليل استهلاك السكر والحفاظ على نظافة الفم. وأشارت الوكالة في بيانها إلى أن الفلورايد، عند تناوله عبر مكملات طبية، قد يؤثر على ميكروبيوم الأمعاء لدى الأطفال، وقد يسبب مشاكل في الغدة الدرقية وزيادة الوزن، بل وربطته بعض الدراسات بانخفاض محتمل في معدلات الذكاء. وأوضح مفوض الإدارة، الدكتور مارتي ماكاري، أن مركز تقييم الأدوية والبحوث سيجري مراجعة شاملة للأدلة المتوفرة بشأن التعرض الجهازي للفلورايد لدى الأطفال، وذلك بهدف توعية الأسر والكوادر الطبية حول ما وصفه بـ المجال البحثي الناشئ، على أن تنتهي هذه المراجعة بحلول 31 أكتوبر المقبل. لكن القرار قوبل بانتقادات من أطباء الأسنان، إذ أكدت الدكتورة مارغريتا فونتانا، أستاذة طب الأسنان في جامعة ميشيغان، أن الآثار الجانبية الوحيدة المعروفة لاستخدام الفلورايد هي تجميلية فقط وتتمثل في ظهور بقع بيضاء أو بنية على الأسنان، مشددة على أن الفلورايد لا يزال عاملًا فعالًا في الحد من التسوس، خاصة في ظل الأنظمة الغذائية الحديثة الغنية بالسكريات. جهود الوقاية من تسوس الأسنان وفي السياق ذاته، عبّرت الدكتورة ميغ لوخاري، طبيبة أسنان الأطفال في ولاية نورث كارولينا، عن استيائها من القرار، مشيرة إلى أنه يُقوّض جهود الوقاية من تسوس الأسنان، لاسيما بعد توقف بعض الولايات، مثل مقاطعتها، عن إضافة الفلورايد إلى مياه الشرب. يُذكر أن القرار يقتصر على القطرات والأقراص التي تُبتلع من قبل الأطفال، بينما لا يشمل معاجين الأسنان أو غسولات الفم المحتوية على الفلورايد. وعلى الرغم من الإشارة إلى عدة دراسات في البيان الصحفي لدعم المزاعم المتعلقة بأضرار الفلورايد، فإن أيًا منها لم يتناول تحديدًا تأثير الأقراص والقطرات المستخدمة طبيًا، إحدى المراجعات شملت 49 دراسة، وخلصت إلى أن التأثيرات السلبية على الميكروبيوم تظهر فقط عند المستويات العالية من الفلورايد، بينما تبقى الجرعات المستخدمة في الولايات المتحدة ضمن الحدود الآمنة. جدير بالذكر أن بعض الولايات الأمريكية مثل يوتا وفلوريدا قررت مؤخرًا حظر إضافة الفلورايد إلى المياه العامة، بينما اعتبر وزير الصحة السابق والناشط روبرت كينيدي جونيور أن التخلص من الفلورايد القابل للابتلاع تأخر كثيرًا، واصفًا إياه بـ النفايات الصناعية. إهمال تنظيف الأسنان قد يصيبك بأمراض القلب.. دراسة تكشف التفاصيل خبير صحي يحذر: تناول القهوة يزيد من خطر الإصابة بهشاشة العظام وتآكل الأسنان

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store