
جامعة طيبة ضمن فريق دولي يكتشف جيناً مسبباً لاختلال نمو الدماغ المبكر
ويأتي هذا الاكتشاف ضمن تعاون علمي دولي ركّز على تحليل الطفرات الجينية المسببة لاضطرابات في نمو الدماغ لدى الأطفال.
وقد شارك في هذا الجهد البحثي فريق من مركز الجينات والأمراض الوراثية وكلية الطب بجامعة طيبة ضم كلا من الدكتور سلمان باسط، والدكتور جميل هاشمي، والدكتور ماجد اللقماني، الذين ساهموا في جمع وتحليل بيانات جينية سريرية تمثل عددا من الحالات النادرة.
وتمكنت الدراسة التي شملت عينة من 24 مريضا ينتمون إلى 13 عائلة، من بينها ثلاث أسر سعودية من تحديد جين جديد يُعرف باسم AIRIM (C1orf109)، تبيّن أن الطفرات فيه تؤدي إلى خلل في نمو الدماغ في مراحله المبكرة، ما يفتح آفاقا جديدة لفهم آليات الاضطرابات العصبية الوراثية، وتطوير تدخلات علاجية ووقائية دقيقة.
وتأتي هذه المشاركة البحثية من باحثي جامعة طيبة امتدادا لسلسلة من المساهمات العلمية الفاعلة التي قدمتها الجامعة في مجال اكتشاف الطفرات الجينية المسببة لاضطرابات وراثية نادرة، عبر جهود مركز الجينات والأمراض الوراثية، وبالشراكة مع مؤسسات علمية دولية مرموقة ضمن توجه الجامعة لتعزيز مكانتها البحثية وإنتاج معرفة نوعية تخدم صحة الإنسان وتدعم الابتكار في العلوم الطبية.
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 18 دقائق
- صحيفة سبق
دخان غيرك يقتلك.. التدخين السلبي يفتك بالقلب والرئتين ويهدد حياة الرضع
في تحذير علمي مدعوم بتقارير مركز مكافحة الأمراض الأمريكي (CDC)، أكد المختص في علم السموم الدكتور فهد الخضيري أن التدخين السلبي يشكل خطرًا صحيًا كبيرًا على جميع الفئات، بما في ذلك غير المدخنين، خصوصًا في الأماكن المغلقة كالمقاهي واللاونجات. وأوضح أن التعرض للدخان المنبعث من التبغ في محيط المدخنين قد يؤدي إلى مشاكل صحية متعددة، أبرزها أمراض القلب، وسرطان الرئة، واضطرابات التنفس، إلى جانب تأثيرات خطيرة على النساء الحوامل والأطفال. ووفقًا لموقع CDC، تشمل أبرز الأضرار المرتبطة بالتدخين السلبي: ارتفاع خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية، تفاقم أمراض الجهاز التنفسي مثل الربو والانسداد الرئوي المزمن، بالإضافة إلى صلة محتملة ببعض أنواع السرطان مثل سرطان الثدي وسرطان الدم. وأشار إلى أن الأطفال يتأثرون بشكل أكبر، إذ يسبب التدخين السلبي تأخرًا في نمو الرئة، ويزيد من التهابات الأذن، كما يُفاقم أعراض الربو لديهم، في حين يرتبط لدى الرضّع بزيادة خطر الإصابة بمتلازمة الموت المفاجئ (SIDS). ونوّه الدكتور الخضيري إلى أن "لا وجود لأي مستوى آمن للتعرض للتدخين السلبي"، لافتًا إلى أن الدخان قد يبقى في الهواء لعدة ساعات حتى مع وجود التهوية، وقد يتسلل إلى المنازل، السيارات، والأماكن العامة المغلقة دون أن يشعر به المتأثرون.


مجلة سيدتي
منذ ساعة واحدة
- مجلة سيدتي
والد أنغام يثير القلق حول حالتها الصحية: ما زالت غير مستقرة
أثار الموسيقار محمد علي سليمان ، والد الفنانة أنغام ، قلق جمهورها بعد تصريحاته الأخيرة حول وضعها الصحي؛ مؤكداً أن حالتها لم تستقر بعد بشكل كامل، وأن الأطباء ما زالوا يتابعونها عن قرب، ليكون ذلك استمراراً للتطورات الغير مطمئنة حول صحة أنغام، خاصة بعدما كشف الإعلامي محمود سعد قبل يومين عن حدوث تراجع في حالتها الصحية. احتمالية تدخل جراحي ثان وقال محمد علي سليمان فى تصريح لـ "ET بالعربي": "أنغام لسه تعبانة وبتعاني من ألم صعب، ولسه مش عارف هل هيكون في تدخل جراحي تاني ولا لأ، القرار في إيد الأطباء، وخلال يومين هيتضح كل شيء، والأطباء لم يحددوا حتى الآن موعد خروجها من المستشفى، لأن الأولوية في الوقت الحالي هي تجاوز الألم الشديد الذي تعانيه". مطالباً جمهورها بالدعاء لها بالشفاء العاجل. View this post on Instagram A post shared by ET بالعربي (@etbilarabi) قد تحب قراءة.. تراجع مفاجئ في حالة أنغام الصحية وقرار عاجل من الفريق الطبي.. إليكم التفاصيل ويترقب جمهور أنغام وأصدقاؤها وصديقاتها في مصر والعالم العربي أيَّ تطور بشأن وضعها الصحي، وسط دعوات متواصلة لها بالشفاء العاجل والعودة سريعاً إلى جمهورها وحفلاتها الغنائية التي اعتادت أن تطرب بها محبيها، وقد حرص أصدقاء أنغام من الوسط الفني على دعمها الدعاء لها بتجاوز هذه الأزمة الصحية، ونفس الأمر بالنسبة لجمهورها ومحبيها. بداية تراجع حالة أنغام الصحية بداية القلق على حالة أنغام الصحية، جاءت منذ يومين، وتحديداً عندما كشف الإعلامي محمود سعد أنها مازالت تعاني من ألم شديد؛ بالإضافة إلى حدوث تراجع في الحالة بسبب استمرار الألم مع احتمالية تدخل غير جراحي حيث كتب في منشورًا عبر حسابه على موقع "فيسبوك": "لكل جمهور انغام اللي بيسألوا عليها طول الوقت كان في اتصال من دقائق علشان اتطمن على صحتها". وأضاف محمود سعد في منشورة عن مستجدات حالة أنغام الصحية: "حتى هذه اللحظة انغام بتعاني من ألم شديد جدا، كانت بدأت تاكل من أيام لكن دلوقتي في تراجع بسبب الألم.. تحاليلها فيها أرقام كويسة الحمد لله وارقام تانية لسة مش مظبوطة وعلشان كده يمكن يعملوا تدخل غير جراحي الفترة اللي جاية". إقرئي أيضاً.. أنتي قوية .. قومي يا صوت مصر: القلوب مع أنغام ورسائل دعم ومحبة من المشاهير في أزمتها الصحية واختتم محمود سعد منشوره مطالبًا كل جمهور ومحبي الفنانة بالدعاء لها قائلًا: "مفيش أي كلام حاليا على موعد خروج من المستشفى.. دعواتكم ربنا يخفف عنها الألم ويتم شفائها وترجع بألف سلامة إن شاء الله". طبيعة العملية الجراحية التي أجرتها أنغام يُشار إلى أن أنغام قامت باستئصال كيس حميد موجود على البنكرياس من خلال منظار طبي في ميونخ بألمانيا، وأكد الأطباء أن هذا الأمر لا يشكل أي خطورة على حياتها، وبعد أيام خضعت لجراحة ثانية لاستئصال باقي الكيس وجزء من البنكرياس حتى تستكمل حياتها من جديد بشكلٍ طبيعي، لكنها ستخضع لمتابعة طبية دقيقة على فترات. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».


عكاظ
منذ 3 ساعات
- عكاظ
جامعة طيبة ضمن فريق دولي يكتشف جيناً مسبباً لاختلال نمو الدماغ المبكر
شارك باحثون من جامعة طيبة في اكتشاف جين جديد مرتبط باضطرابات النمو العصبي، ضمن دراسة علمية نُشرت أخيرا في مجلة Nature Cell Biology، وقادها فريق بحثي من University of Texas Southwestern Medical Center. ويأتي هذا الاكتشاف ضمن تعاون علمي دولي ركّز على تحليل الطفرات الجينية المسببة لاضطرابات في نمو الدماغ لدى الأطفال. وقد شارك في هذا الجهد البحثي فريق من مركز الجينات والأمراض الوراثية وكلية الطب بجامعة طيبة ضم كلا من الدكتور سلمان باسط، والدكتور جميل هاشمي، والدكتور ماجد اللقماني، الذين ساهموا في جمع وتحليل بيانات جينية سريرية تمثل عددا من الحالات النادرة. وتمكنت الدراسة التي شملت عينة من 24 مريضا ينتمون إلى 13 عائلة، من بينها ثلاث أسر سعودية من تحديد جين جديد يُعرف باسم AIRIM (C1orf109)، تبيّن أن الطفرات فيه تؤدي إلى خلل في نمو الدماغ في مراحله المبكرة، ما يفتح آفاقا جديدة لفهم آليات الاضطرابات العصبية الوراثية، وتطوير تدخلات علاجية ووقائية دقيقة. وتأتي هذه المشاركة البحثية من باحثي جامعة طيبة امتدادا لسلسلة من المساهمات العلمية الفاعلة التي قدمتها الجامعة في مجال اكتشاف الطفرات الجينية المسببة لاضطرابات وراثية نادرة، عبر جهود مركز الجينات والأمراض الوراثية، وبالشراكة مع مؤسسات علمية دولية مرموقة ضمن توجه الجامعة لتعزيز مكانتها البحثية وإنتاج معرفة نوعية تخدم صحة الإنسان وتدعم الابتكار في العلوم الطبية. أخبار ذات صلة