logo
وكالة: كريستوفر والر من بين أبرز المرشحين لخلافة باول في قيادة الفيدرالي

وكالة: كريستوفر والر من بين أبرز المرشحين لخلافة باول في قيادة الفيدرالي

أرقاممنذ 3 أيام
ينظر مستشارو الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" إلى عضو مجلس محافظي الاحتياطي الفيدرالي "كريستوفر والر"، باعتباره أحد أبرز المرشحين المحتملين لرئاسة البنك المركزي الأمريكي خلفًا لـ "جيروم باول".
ونقلت وكالة "بلومبرج" عن مصادر مطلعة على الأمر، الخميس، قولها إن مستشاري الرئيس أعربوا عن إعجابهم باستعداد "والر" للمضي قدمًا في السياسة القائمة على التوقعات، بدلًا من الحالية التي تستند إلى البيانات.
وقالت المصادر إن المستشارين أعجبوا بمعرفة "والر" العميقة بنظام الاحتياطي الفيدرالي، مشيرة إلى أنه التقى بفريق الرئيس لإجراء مباحثات بشأن المنصب بالفعل، لكنه لم يلتقِ "ترامب" نفسه بعد.
وأضافوا أن "كيفن وارش"، المسؤول السابق في الاحتياطي الفيدرالي، و"كيفن هاسيت"، المدير الحالي للمجلس الاقتصادي الوطني التابع للبيت الأبيض، لا يزالان مرشحين بقوة لشغل المنصب، الذي سيُفتح عند انتهاء ولاية "باول" في مايو 2026.
وقال "ترامب"، الأربعاء، إن إدارته قلّصت قائمة المرشحين لرئاسة الاحتياطي الفيدرالي إلى ثلاثة أشخاص، مضيفًا أن وزير الخزانة "سكوت بيسنت"، ونائب الرئيس "جيه دي فانس"، ووزير التجارة "هوارد لوتنيك" أعضاء في لجنة البحث.
في الأسبوع الماضي، كان "والر" أحد عضوين في مجلس الاحتياطي الفيدرالي صوّتا ضد قرار البنك المركزي بالإبقاء على سعر الفائدة القياسي ثابتًا للمرة الخامسة على التوالي، وفضلا خفضها بمقدار ربع نقطة مئوية.
ويحمل "والر" شهادة الدكتوراه في الاقتصاد، ورشحه "ترامب" في الأساس لعضوية مجلس الاحتياطي الفيدرالي عام 2020، وقبل ذلك، شغل منصب مدير الأبحاث ونائب الرئيس التنفيذي في بنك الاحتياطي الفيدرالي في سانت لويس.
وبعد ترشيح "ترامب" له عام 2020، صوّت أعضاء مجلس الشيوخ بأغلبية 48 صوتًا لدعم ترشيح "والر" لعضوية مجلس الاحتياطي الفيدرالي مقابل رفض 47 عضوًا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترمب يعرض خطته لـ"استعادة أمن ونظافة واشنطن" الاثنين
ترمب يعرض خطته لـ"استعادة أمن ونظافة واشنطن" الاثنين

الشرق السعودية

timeمنذ 14 دقائق

  • الشرق السعودية

ترمب يعرض خطته لـ"استعادة أمن ونظافة واشنطن" الاثنين

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الأحد، عن اعتزامه عقد مؤتمر صحافي في تمام العاشرة من صباح الاثنين بتوقيت شرق الولايات المتحدة، في قاعة المؤتمرات بالبيت الأبيض، للكشف عن "خطة شاملة" لاستعادة الأمن والنظافة والتجديد في العاصمة واشنطن. وقال ترمب في منشورين متتاليين على منصته للتواصل الاجتماعي "تروث سوشال"، إن المؤتمر لن يقتصر على مناقشة مكافحة الجريمة والقتل في العاصمة، بل سيتناول أيضاً قضايا النظافة والتجديد المادي العام. كما انتقد الإنفاق الكبير على ترميم مباني حكومية، مثل مبنى الاحتياطي الفيدرالي، داعياً إلى تحقيق توفير في الميزانية وتجنب مشاريع البناء المطولة. وكتب: "لن نسمح للناس بإنفاق 3.1 مليار دولار على ترميم مبنى، مثل مبنى الاحتياطي الفيدرالي، والذي كان من الممكن إنجازه بأسلوب أكثر أناقة وسرعة في الوقت، بتكلفة تتراوح بين 50 و100 مليون دولار. في الواقع، كان التجديد سيكون أفضل، وكان من الممكن أن نوفر 3 مليارات دولار، واختناقات مرورية، ومشاريع بناء لا تنتهي". ووجه ترمب انتقادات إلى عمدة بلدية واشنطن الديمقراطية موريل باوزر، معرباً عن خيبة أمله من تزايد معدلات الجريمة وتدهور النظافة والجاذبية في المدينة، مؤكدًا أن الشعب الأميركي لن يتسامح مع هذه الأوضاع. وأضاف: "عمدة العاصمة، موريل باوزر، شخصية فاضلة، وقد حاولت، لكنها أتيحت لها فرصٌ عديدة، ومع ازدياد معدلات الجريمة سوءاً، تزداد المدينة قذارة وتقلّ جاذبية". اعتبر ترمب أن برنامجه سيشمل التعامل بحزم مع المشردين عبر توفير أماكن إقامة لهم خارج العاصمة، بينما ستتم معاقبة المجرمين بالسجن، مؤكداً عزمه جعل العاصمة "عظيمة" كما كانت في السابق قبل انتشار الخيام والقذارة والجريمة. وشدد على نجاحه في إدارة ملف الحدود، مشيراً إلى انخفاض تدفق المهاجرين غير الشرعيين إلى صفر في الأشهر الأخيرة، معبراً عن ثقته في تحقيق نتائج مماثلة في واشنطن العاصمة. والثلاثاء الماضي حذر الرئيس الأميركي من تدهور الأوضاع الأمنية في العاصمة واشنطن، قائلاً إن نسبة الجريمة باتت "خارجة عن السيطرة"، وهدد باتخاذ خطوات فيدرالية للسيطرة على المدينة إذا استمر الوضع على ما هو عليه. وفي منشور مطوّل على منصته "تروث سوشيال"، الثلاثاء، عبّر ترمب عن قلقه من تصاعد أعمال العنف، مشيراً إلى أن "الشباب" وأعضاء العصابات، بعضهم لا يتجاوز الرابعة عشرة من العمر، "يسلبون ويشوّهون ويطلقون النار عشوائياً على المواطنين الأبرياء، وهم يعلمون أنهم سيُطلق سراحهم فوراً تقريباً". وأضاف ترمب: "إنهم لا يخشون قوات إنفاذ القانون لأنهم يعلمون أن شيئاً لن يحدث لهم، ولكنه سيحدث الآن!"، داعياً إلى تعديل قوانين العاصمة لمقاضاة القُصّر كالبالغين ابتداءً من سن الرابعة عشرة، وسجنهم لفترات طويلة.

الصين تريد من أميركا تخفيف ضوابط تصدير شرائح الذكاء الاصطناعي
الصين تريد من أميركا تخفيف ضوابط تصدير شرائح الذكاء الاصطناعي

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

الصين تريد من أميركا تخفيف ضوابط تصدير شرائح الذكاء الاصطناعي

ذكرت صحيفة "فاينانشال تايمز"، يوم الأحد، أن الصين تريد من أميركا تخفيف ضوابط تصدير الرقائق الأساسية للذكاء الاصطناعي، كجزء من اتفاقية تجارية قبل قمة محتملة بين الرئيسين دونالد ترامب وشي جين بينغ. وأفادت الصحيفة نقلاً عن مصادر مطلعة لم تُسمّها أن مسؤولين صينيين أبلغوا خبراء في واشنطن أن بكين تريد من إدارة ترامب تخفيف قيود التصدير على رقائق الذاكرة عالية النطاق الترددي. وتُراقب رقاقات HBM، التي تُساعد على أداء مهام الذكاء الاصطناعي كثيفة البيانات بسرعة، عن كثب من قِبَل المستثمرين نظرًا لاستخدامها إلى جانب معالجات الرسومات الخاصة بالذكاء الاصطناعي، وخاصةً NVDA.O من شركة إنفيديا. وأضافت فاينانشال تايمز أن الصين تشعر بالقلق لأن ضوابط HBM الأميركية تُعيق قدرة الشركات الصينية مثل "هواوي" على تطوير رقائق الذكاء الاصطناعي الخاصة بها. وقد قيدت الإدارات الأميركية المتعاقبة صادرات الرقاقات المتقدمة إلى الصين، سعياً منها لعرقلة تطوير بكين في مجال الذكاء الاصطناعي والدفاع. ورغم أن هذا أثر على قدرة الشركات الأميركية على تلبية الطلب المتزايد من الصين، إحدى أكبر أسواق أشباه الموصلات في العالم، فإنه لا يزال يشكل محركا مهما للإيرادات بالنسبة لصانعي الرقائق الأميركيين.

تحذيرات وإدانات واسعة في مجلس الأمن لخطة نتنياهو لاحتلال غزة
تحذيرات وإدانات واسعة في مجلس الأمن لخطة نتنياهو لاحتلال غزة

عكاظ

timeمنذ 2 ساعات

  • عكاظ

تحذيرات وإدانات واسعة في مجلس الأمن لخطة نتنياهو لاحتلال غزة

حذّر ممثلو الدول الأعضاء في مجلس الأمن الدولي، اليوم (الأحد)، من خطورة إقدام إسرائيل على تنفيذ خطة احتلال قطاع غزة، مشددين على ضرورة وقف الحرب وفتح كل المعابر وإدخال المساعدات. وعقد مجلس الأمن اجتماعاً طارئاً بطلب من المملكة المتحدة والدانمارك وفرنسا واليونان وسلوفينيا، وبدعم روسيا والصين والصومال والجزائر وباكستان لمناقشة إعلان الاحتلال الإسرائيلي نيته احتلال غزة وتهجير سكانها إلى مخيمات. وقال نائب المندوبة البريطانية في المجلس جيمس كاريوكي: إن التصعيد الإسرائيلي الحالي في غزة سيدفع نحو مليون شخص إلى النزوح، واصفاً قرار إسرائيل بتوسيع عمليتها العسكرية بالخاطئ. ودعا نائب المندوب البريطاني إلى إعادة النظر فوراً في القرار، مبيناً أن المساعدات المجزأة غير مناسبة، ولكن يبغي على إسرائيل رفع القيود عن المساعدات للقطاع. وأشار إلى أن منع المنظمات الإنسانية من العمل في غزة أو اتخاذ إجراءات تعسفية ضدهم لا يجوز. من جانبه، ندد نائب المندوب الفرنسي في مجلس الأمن دارماد هيكاري بخطة إسرائيل لتوسيع عملياتها للسيطرة على مدينة غزة قائلاً: نذكر بمعارضتنا الشديدة لأي خطة لاحتلال قطاع غزة وضمه واستيطانه أو تهجير سكانه قسرياً. وطالب هيكاري إسرائيل بفتح جميع معابر غزة بشكل عاجل للسماح بإيصال المساعدات الإنسانية، وأن تمتثل لالتزاماتها بموجب القانون الإنساني الدولي. من جهته، حذر مساعد الأمين العام للأمم المتحدة ميروسلاف من أن خطة إسرائيل للسيطرة على مدينة غزة قد تتسبب بـ «كارثة جديدة» مع تداعيات تتجاوز القطاع المحاصر والمدمّر قائلاً في كلمته أمام مجلس الأمن الدولي: «إذا تم تنفيذ هذه الخطط، فقد تؤدي الى كارثة جديدة في غزة، تتردد أصداؤها في أنحاء المنطقة، وتتسبب بمزيد من النزوح القسري وعمليات القتل والدمار». بدوره، قال سفير سلوفينيا لدى الأمم المتحدة سامويل زبوغار: «هذا القرار الذي اتخذته الحكومة الإسرائيلية لن يكفل عودة الرهائن وقد يعرض حياتهم لخطر متزايد»، مضيفاً في حديثه باسم الأعضاء الأوروبيين الخمسة في مجلس الأمن: «القرار سيزيد الوضع الإنساني الكارثي في غزة سوءاً، وسيزيد خطر الموت والنزوح الجماعي لدى المدنيين الفلسطينيين». أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store