logo
فى انعكاس لحرب الإبادة.. أمريكى يقتل موظفين إسرائيليين بواشنطن ويهتف: «فلسطين حرة»

فى انعكاس لحرب الإبادة.. أمريكى يقتل موظفين إسرائيليين بواشنطن ويهتف: «فلسطين حرة»

بوابة الأهراممنذ 13 ساعات

وسط مجازر الاحتلال فى قطاع غزة وعدوانه المتواصل على الضفة الغربية، وفى انعكاس لحالة الغضب الشعبى ليس فقط العربى ولكن العالمى مما يحدث من إبادة فى الأراضى الفلسطينية، أقدم شاب أمريكى على إطلاق النار على موظفين فى السفارة الإسرائيلية فى واشنطن وهو يهتف «فلسطين حرة»، مما أسفر عن مقتل الموظفين أمام المتحف اليهودى فى وسط العاصمة الأمريكية.
وحددت الشرطة هوية منفذ إطلاق النار بأنه مواطن أمريكى يدعى إلياس رودريجيز - 30 عاما - وينحدر من شيكاجو. وتداولت منصات إعلامية على منصة «إكس» فيديو قيل إنه للمهاجم وهو يصرخ «فلسطين حرة» لحظة إلقاء القبض عليه.
وكشفت شاهدة عيان لشبكة «سى إن إن» أن الرجل الثلاثينى اعترف بعد وصول الشرطة بإطلاقه النار، قائلًا : «فعلتها من أجل غزة.. فلسطين حرة».
وفى إسرائيل، التى قتل جيشها حتى الآن أكثر من 53 ألف فلسطينى ودفع سكان غزة إلى شفا المجاعة، فقد رددت فزاعتها الدعائية المتكررة، وهى «معاداة السامية».
فقد تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نيتانياهو بمحاربة ما وصفه بـ «معاداة السامية والتحريض العنيف ضد إسرائيل بلا هوادة»، مصدراً تعليماته بتعزيز «التدابير الأمنية فى بعثات بلاده الدبلوماسية حول العالم».
أما وزير الخارجية جدعون ساعر فقد اتهم أوروبا بالتحريض ضد بلاده، وزعم أن «هناك صلة مباشرة بين التحريض المعادى للسامية والمعادى لإسرائيل وبين جريمة القتل هذه».
وأضاف: «هذا التحريض يمارس أيضا من جانب قادة ومسئولين فى العديد من الدول والهيئات الدولية، خصوصا فى أوروبا».
ويأتى الحادث عقب تضاعف لافت للضغوط الأوروبية على إسرائيل لإنهاء حصارها وحربها الدموية على قطاع غزة. فقد أعلن الاتحاد الأوروبى هذا الأسبوع مراجعة اتفاق الشراكة مع إسرائيل، وعلقت بريطانيا مفاوضاتها التجارية مع إسرائيل ، بينما أكدت فرنسا أنها مصرة على اتخاذ خطوة الاعتراف بدولة فلسطينية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سفيرة الاتحاد الأوروبى بالقاهرة: شراكتنا الاستراتيجية مع مصر شهادة ثقة
سفيرة الاتحاد الأوروبى بالقاهرة: شراكتنا الاستراتيجية مع مصر شهادة ثقة

مصر اليوم

timeمنذ 35 دقائق

  • مصر اليوم

سفيرة الاتحاد الأوروبى بالقاهرة: شراكتنا الاستراتيجية مع مصر شهادة ثقة

قالت سفيرة الاتحاد الأوروبى فى القاهرة أنجلينا أيخهورست، أن مصر بقيادة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسى قد حققت انجازات ضخمة عززت من مكانتها الإقليمية ومن قدرتها الاقتصادية وهو ما شجع الاتحاد الأوروبى على ترفيع علاقته مع مصر لدرجة الشراكة الاستراتيجية. وأشارت سفيره الاتحاد الأوروبي في مقابلة مع الإذاعة المصرية إلى أن ترفيع العلاقات الأوروبية المصرية في العام الماضي إلى درجة الشراكة الاستراتيجية لم يكن من قبيل " المجاملة السياسية " بل عن جداره تستحقها مصر. وأوضحت أن ترفيع العلاقات بين الاتحاد الأوروبي ودول العالم لا يحدث إلا نادرا و"بالنسبة لمصر فانه يعكس عمق التقدير للرئيس السيسي والحكومة ومصر" ، واستطردت " أن الشراكة بين مصر والاتحاد الأوروبي فيها فائده للجميع بكافة المجالات". وأضافت :" نحن في الاتحاد الأوروبي ننظر بعين التقدير إلى سرعة وكفاءة التطوير الذي حدث في البنية التحتية المصرية ولدور مصر الرائد في المنطقة وحمايتها لحقوق اللاجئين ودعمها لمنع الهجره غير الشرعية.. كما نتفهم في الاتحاد الأوروبي جيدا الظروف الإقليمية الراهنة وتأثيرها بالنسبة لمصر وندرك بنفس القدر أهمية قناه السويس وأهمية مصر في العالم كله". وأبدت سفيرة الاتحاد الأوروبي في القاهرة أنجلينا أيخهورست انبهارها بالحضارة والثقافة المصرية وعراقتها ، وقالت إنها منذ وصولها للقاهرة لاستلام مهام منصبها زارت المتحف المصري ست مرات ، مشيره إلى أن كل قطعة من الآثار المصرية تجسد حكايه التاريخ وتعبر عن أصالة شعب مصر العظيم الضاربة في عمق التراث البشرى والإنساني. وقالت إن المتحف المصري الكبير الذي سيتم افتتاحه مطلع يوليو القادم هو أكبر وأضخم متاحف العالم .. وأكدت أنها بحكم اهتمامها بالتراث الإنساني زارت جميع متاحف العالم ثم جاءت إلى مصر في نوفمبر الماضي وزارت المتحف الكبير مؤكده :" أهم وأضخم المتاحف التى رأتها". وقالت سفيرة الاتحاد الأوروبي ، إن افتتاح المتحف المصري الكبير في الثالث من يوليو القادم سيكون حدثا عالميا بامتياز وستشارك في مراسم افتتاحه وفود من دول العالم وكبار شخصياته وزعاماته وقادته و مثقفيه لكونه حدث إنساني وحضاري في المقام الأول . وأضافت :"سيظل يوم افتتاح المتحف المصري الكبير في الثالث من يوليو 2025 علامه فارقة في أجندة الانجازات العالمية الهامة في التاريخ الإنساني". وعبر أثير الإذاعة المصرية .. وجهت سفيره الاتحاد الأوروبي في ختام حديثها دعوة باللغات الإنجليزية لأبناء الاتحاد الأوروبي لزيارة مصر والمتحف الكبير .. وقالت " تعالوا إلى مصر ذلك البلد الكريم المضياف .. عيشو التجربة وأبحروا في أجنحة متحفها الكبير الجديد عبر التاريخ، وسترون أقدم حضارة عرفتها الإنسانية ..أنها كنوز بشرية سيخسر كثيرا من فاتته رؤيتها". وحول أوجه التعاون الأوروبي مع مصر قالت السفيرة ، إن التعاون ممتد ، وأنها شخصيا تؤيد تشجيع الاستثمار الأوروبي في مصر الذي وصل إلي 50 مليار يورو في الاتفاقات الاستثمارية الحديثة. وأكدت :" يوجد دعم أوروبي كبير لمصر في مجال الطاقة والطاقة المتجددة والماء والهيدروجين الأخضر ، فضلا عن الشراكة في التطوير التكنولوجي والدعم الرقمي والتعليم الذي يقدمه الاتحاد الأوروبي لمصر". ولفتت سفيرة الاتحاد الأوروبي في حديثها إلى أن مصر عضو شريك في تجمع "الأفق الأوروبي" في مجال التعليم ، كما أن هناك دعم للسياحة الثقافية الأوروبية لمصر.. وقالت :" أقوم شخصيا بالمساعده في ايصال رأي مصر وتوضيح رؤيتها إلى الاتحاد الأوروبي وهذا دور أفخر به". كما تحدثت في ختام مقابلتها مع الاذاعة المصرية عن تاريخ الاتحاد الأوروبي والذي بدأ كفكرة مسيطرة بعد الحرب العالمية الثانية ، وقام كول وميتران ومن بعدهم ميركل وماكرون بدعم أسس هذا الاتحاد الذي يتكون من 27 دولة و 459 مليون نسمة ومساحة تتجاور 4 ملايين و250 ألف كيلومتر مربع ، ويعادل اقتصاده نسبة 25٪؜ من الناتج القومي للعالم . وتعد السفيرة أنجلينا أيخهورست سفيرة الإتحاد الأوروبي في مصر ، ذات خبرة كبيرة درست العلوم السياسية والعلاقات الدولية وحازت علي ماجستير في القانون واللغات الشرقية وخدمت في سفارات الاتحاد الأوروبي في لبنان وسوريا والأردن . ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

أب لـ11 طفلاً وأباد عائلات في غزة.. مَن هو ديفيد زيني رئيس «الشاباك» الجديد؟
أب لـ11 طفلاً وأباد عائلات في غزة.. مَن هو ديفيد زيني رئيس «الشاباك» الجديد؟

المصري اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • المصري اليوم

أب لـ11 طفلاً وأباد عائلات في غزة.. مَن هو ديفيد زيني رئيس «الشاباك» الجديد؟

لقي تعيين اللواء ديفيد زيني رئيسًا جديدًا لجهاز الأمن العام الإسرائيلي «الشاباك» ترحيبًا واسعًا من معسكر اليمين الإسرائيلي، الذي يرى في الجنرال الجديد شخصية أمنية حازمة، سبق أن حذرت من سيناريوهات مثل الهجوم المفاجئ في أكتوبر 2023، الذي مثّل واحدة من أسوأ الهجمات في تاريخ الاحتلال الإسرائيلي على الأراضي الفلسطينية. القرار الذي أعلن عنه رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، مساء الخميس، جاء في وقت حساس سياسيًا وأمنيًا، حيث يشهد الكيان الصهيوني انقسامًا حادًا حول شرعية تعيين خلفٍ لرونين بار وطبيعته القانونية، ما أطلق جدلاً واسعًا بين التيارات السياسية في البلاد. دعم من اليمين ومعارضة من اليسار وفقًا لموقع «c14» العبري، يرى أنصار اليمين المتطرف في رئيس الشاباك الجديد تجسيدًا لما يفتقده الجهاز الأمني من صرامة وتنبه استخباراتي، وهو ما أثار موجة دعم إعلامي وشعبي داخل هذا المعسكر المنتمية إليه حكومة نتنياهو. في المقابل، اعتبر معسكر اليسار قرار التعيين خطوة غير قانونية، مشيرين إلى أن المستشارة القانونية للحكومة، جالي باهاراف ميارا، حذّرت من تضارب محتمل في المصالح لدى رئيس الوزراء، مؤكدة أن آلية التعيين «معيبة»، بينما دعا زعيم المعارضة يائير لابيد اللواء «زيني» إلى رفض تولّي المنصب ما لم تبت المحكمة العليا الإسرائيلية في قضية إقالة الرئيس السابق، رونين بار. تصريحات نارية من مؤيدي نتنياهو دافعت شخصيات يمينية بارزة عن التعيين، من بينها وزير «الشتات» عميحاي شيكلي، الذي أشاد بقدرات زيني، قائلاً عبر منصة «إكس»: «من يعرف ديفيد زيني يعلم أنه لا يتحرك إلا خلف هدف واحد: مطاردة أعداء إسرائيل حتى القضاء عليهم». أما الإعلامي اليميني، شمعون ريكلين، فاعتبر أن الهجوم على زيني مرتبط بأصوله الشرقية، وهاجم المحكمة العليا قائلاً: «لا يُسمح لمغربي بدخول المحكمة العليا، ويريدون منعه من قيادة الشاباك». مَن هو ديفيد زيني؟ من مواليد عام 1974 في القدس المحتلة، تعود أصوله إلى المغرب ونشأ في مدينة أشدود، حيث كان والده، يوسف زيني، يعمل كحاخام محلي. يُعد أول ضابط برتبة لواء في جيش الاحتلال الإسرائيلي ينحدر من مستوطنة أشدود، وهو متزوج ولديه 11 طفلًا ويقيم في موشاف كيشيت في مرتفعات الجولان المحتل. وبحسب تقرير نشره موقع «سروجيم» العبري، يمكن تلخيص السيرة الذاتية الكاملة لديفيد زيني فيما يلي: التعليم الديني والعسكري: • درس في معهد «موراشا» للتوراة في القدس. • التحق بالمدرسة الثانوية الدينية في هيسبين. • أكمل دراسته الدينية في «كيشت يهودا» وفي مدرسة «شافي» الدينية في الخليل. المسيرة العسكرية: • التحق بوحدة «سييرت متكال» في عام 1992، وهي من أبرز وحدات النخبة في الجيش الإسرائيلي. • خدم لاحقًا في كتيبة 12 ضمن لواء جولاني كقائد فصيلة. • تولى قيادة كتيبة 51 في لواء جولاني في 2006. • قاد وحدة «إيجوز» الخاصة في 2008، إحدى وحدات النخبة المكلفة بمهام نوعية في عمق الأراضي المحتلة. • أسس وقاد لاحقًا لواء الكوماندوز الجديد «أوز»، الذي يضم نخبة وحدات الجيش مثل دوفديفان، ماجلان، إيجوز وريمون. • تولى قيادة فرقة «عيدان» في 2018، ثم منصب قائد مركز تدريب القوات البرية في 2020. • شغل منصب قائد هيئة التدريب التابعة لرئاسة الأركان العامة حتى تعيينه الجديد في الشاباك. التعليم الأكاديمي: • حاصل على درجة البكالوريوس في التربية. • نال درجة الماجستير في الأمن القومي والإدارة العامة من كلية الأمن القومي الإسرائيلية. رئيس الشاباك الجديد ديفيد زيني مشاركته في أحداث أكتوبر وعمليات خاصة في يوم الهجوم الكبير الذي شنّته حركة حماس في 7 أكتوبر 2023، خرج زيني من منزله في الجولان إلى مستوطنات الجنوب، وانضم إلى القوات الميدانية في كيبوتس مفلاسيم، حيث شارك في القتال المباشر وقام بإبادة عائلات بأكملها في غزة. في مايو 2023، أجرى مراجعة شاملة لاستعدادات الجيش على حدود غزة، محذرًا من احتمال وقوع هجمات منسقة من عدة نقاط، وهو السيناريو الذي تحقق بعد أشهر. جذور الخلاف بين بار ونتنياهو يُذكر أن حكومة الاحتلال أقالت رئيس الشاباك السابق، رونين بار، بناءً على طلب نتنياهو ، الذي برر القرار بـ«غياب الثقة الشخصية والمهنية»، وذلك بعد أن حمّل «بار» الحكومة مسؤولية التقصير في منع هجمات أكتوبر، وفتح الجهاز تحقيقًا في مزاعم تلقي أحد مساعدي رئيس الوزراء أموالاً من قطر لتجميل صورتها أمام العرب والعالم. الأزمة مستمرة: صراع على مستقبل الحكم يعكس التعيين معركة أعمق داخل الدولة العبرية المزعومة، تتعلق بمكانة الجهاز القضائي، واستقلال المؤسسات الأمنية، إلى جانب صلاحيات الحكومة التنفيذية، في وقت يشهد فيه الشارع الإسرائيلي استقطابًا حادًا، ومخاوف شعبية من انزلاق الاحتلال إلى مزيد من الأزمات الدستورية تؤدي في النهاية إلى انهياره من الداخل.

حقيقة إرسال ترامب 200 مليار دولار إلى إسرائيل
حقيقة إرسال ترامب 200 مليار دولار إلى إسرائيل

المصري اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • المصري اليوم

حقيقة إرسال ترامب 200 مليار دولار إلى إسرائيل

تداول مستخدمين بموقع التواصل الإجتماعي «إكس»، تصريح منسوب للرئيس الأمريكي دونالد ترامب يفيد بأنه أرسل 200 مليار دولار، من أموال الإستثمارات التي حصل عليها خلال زيارته الأخيرة لدول الخليج، إلى إسرائيل، وجاء في التصريح المتداول كالآتي: «ترامب يرسل 200 مليار دولار من أموال الخليج إلى إسرائيل». ورصد فريق «تدقيق المعلومات» في «المصري اليوم»، 5 حسابات تداولت التصميم المتداول عبر منصة «إكس»، إذ حقق عدد مشاهدات بلغ أكثر من 30 ألف مشاهدة، وبلغ حجم التفاعل عليه 335 إعجابًا و154 مشاركةً و68 تعليقًا. حقيقة الادعاء المتداول وتحقق قسم «تدقيق المعلومات» من التصريح وتبين أنه مزيف، فمن خلال البحث تحقق الفريق من التصميم المنسوب لإحدى وسائل إعلام عربية، واتضح أن المنصة لم تنشره عبر موقعها الرسمي أو عبر صفحاتها الرسمية عبر منصات التواصل الاجتماعي. فيما وجد الفريق بعض الاختلافات بين التصميم الأصلي الذي تستخدمة المنصة والتصميم المزيف، من حيث طبيعة التصميم وشعار المنصة وجودة الصورة ونوع الخطوط المستخدمة في التصميم. كما لم يجد الفريق تناول للتصريح المتداول من قبل أي وسيلة إعلام عربية أو دولية، أو عبر الموقع الرسمي للبيت الأبيض. زيارة ترامب لدول الخليج واختتم الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، زيارته إلى ثلاث دول بمنطقة الخليج العربي وهم قطر والإمارات والسعودية، يوم الجمعة 16 مايو، وامتدت لأربعة أيام، بعد أن نجح في تأمين ما يقول البيت الأبيض أكثر من تريليوني دولار للاقتصاد الأمريكي من الصفقات المجمعة. وبدأ ترامب الجولة بزيارة السعودية، يومي 13 و14 مايو الجاري، عقد فيها لقاءً مع ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، ووقعت اتفاقيات بأكثر من 300 مليار دولار وحضر منتدى الاستثمار السعودي الأميركي، وحضر القمة الأميركية الخليجية، وعقد لقاءً مع الرئيس السوري أحمد الشرع. وقال ولي العهد السعودي، أنه تم توقيع 145 اتفاقاً بقيمة أكثر من 300 مليار دولار مع الولايات المتحدة. وبعد ذلك، انتقل دونالد ترامب يوم الأربعاء 14 مايو إلى قطر، وعقد جلسة مباحثات مع الأمير تميم بن حمد، شهد توقيع العديد من الصفقات فاقت 240 مليار دولار، وزار قاعدة «العديد» العسكرية. وبحسب البيت الأبيض، تضمنت زيارة ترامب إبرام صفقات اقتصادية تزيد قيمتها الإجمالية عن 243.5 مليار دولار بين الولايات المتحدة وقطر. وانتقل ترامب إلى الإمارات ،يوم الخميس 15 مايو، وعقد مباحثات مع الرئيس الإماراتي محمد بن زايد، وجرى الإعلان عن صفقات تجاوزت 200 مليار دولار، وزار مسجد الشيخ زايد الكبير في أبوظبي، وحضر منتدى أعمال إماراتي أميركي، وزار بيت العائلة الإبراهيمية. وأعلن البيت الأبيض، أن ترامب عقد صفقات جديدة خلال زيارته الإمارات، بقيمة تجاوزت 200 مليار دولار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store