logo
ردًّا على "تحرّك" محمود عباس.. بن غفير يدعو لتفكيك السلطة الفلسطينية

ردًّا على "تحرّك" محمود عباس.. بن غفير يدعو لتفكيك السلطة الفلسطينية

يورو نيوزمنذ 2 أيام
أعلن وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، الأحد، أنه سيُقدّم طلباً إلى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو خلال اجتماع الحكومة المقبل، يدعو فيه إلى طرح "خطوات عملية وفورية" تهدف إلى تفكيك السلطة الفلسطينية.
جاء إعلان بن غفير رداً على تقارير تحدثت عن نية الرئيس الفلسطيني محمود عباس الإعلان من جانب واحد عن تحويل السلطة الفلسطينية إلى دولة خلال اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر القادم.
وقال بن غفير، في منشورٍ على منصة "إكس"، إن الخطوة تمثّل "أوهام الإرهابي أبو مازن (محمود عباس) بإقامة دولة فلسطينية"، مضيفًا أن "الردّ يجب أن يكون تفكيك "هيئة الإرهاب" التي يرأسها".
وكان تقرير نشرته صحيفة "العربي الجديد" قد أشار إلى أن عباس يُعدّ لإصدار إعلان دستوري يُحدد بموجبه "حدود الدولة وطبيعتها وأسسها الدستورية"، تمهيداً لإعلان رمزي لقيام دولة فلسطين، وذلك في ظل غياب دستور فلسطيني معتمد. ونقل التقرير عن مسؤول فلسطيني تأكيده أن الخطوة تهدف إلى دفع الاعتراف الدولي بدولة فلسطين، رغم طابعها الرمزي.
وكان عباس أعلن في 20 يوليو، خلال اجتماع مع اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، عزمه إجراء انتخابات لمجلس وطني فلسطيني جديد قبل نهاية العام. وبحسب مسؤولين فلسطينيين، تأتي هذه الخطوة في إطار تعزيز الموقف الدولي الداعم للاعتراف بدولة فلسطين، وتمهيداً لتطوير منظمة التحرير لتكون الممثل الشرعي للشعب الفلسطيني.
وسيضم المجلس الجديد 350 عضواً، منهم 200 من الضفة الغربية المحتلة وغزة والقدس، و150 من ممثلي الفلسطينيين في الشتات، على أن يُشترط في المشاركين الالتزام بالمنصة السياسية لمنظمة التحرير الفلسطينية والتزاماتها الدولية وقرارات الأمم المتحدة.
في السياق، أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في يوليو نيته الاعتراف رسمياً بدولة فلسطين خلال انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة، معتبراً أن "السلام ممكن" ويجب أن يُبنى على إنهاء الحرب في غزة وتقديم المساعدات الإنسانية.
وفي المقابل، أعربت دول مثل كندا والمملكة المتحدة عن دعمها المبدئي لفكرة الاعتراف، لكنها ربطته بتحقيق إصلاحات داخل السلطة الفلسطينية وتحقيق تهدئة مع حماس في قطاع غزة.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل تتحقق رؤية ترامب قريبًا؟ محادثات بين إسرائيل وجنوب السودان لإعادة توطين سكان غزة
هل تتحقق رؤية ترامب قريبًا؟ محادثات بين إسرائيل وجنوب السودان لإعادة توطين سكان غزة

يورو نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • يورو نيوز

هل تتحقق رؤية ترامب قريبًا؟ محادثات بين إسرائيل وجنوب السودان لإعادة توطين سكان غزة

أفادت وكالة "أسوشييتد برس" أن إسرائيل تجري محادثات مع جنوب السودان لبحث احتمال إعادة توطين فلسطينيين من قطاع غزة في الدولة الإفريقية التي مزقتها الحروب، في إطار مساعٍ أوسع لتشجيع ما تصفه تل أبيب بـ"الهجرة الطوعية" من القطاع، الذي خلّفته الحرب المستمرة منذ 22 شهرًا في حالة دمار واسع. ونقلت الوكالة عن ستة مصادر مطّلعة أن هذه المحادثات ما زالت في مراحل غير واضحة، مشيرة إلى أن تنفيذها سيعني نقل أشخاص من منطقة مهددة بالمجاعة والنزاع إلى أخرى تواجه أوضاعًا مشابهة، وهو ما قد يثير مخاوف حقوقية. رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي يسعى لتحقيق رؤية الرئيس الأميركي دونالد ترامب في تقليص عدد سكان غزة، قال في مقابلة مع قناة "i24" إن "السماح للسكان بالمغادرة" هو الخيار الصائب، قبل "مهاجمة العدو بكل قوة". ولم يذكر نتنياهو جنوب السودان بالاسم، لكن إسرائيل عرضت مقترحات مماثلة على دول إفريقية أخرى. رفض فلسطيني ودولي قوبلت هذه الخطط برفض واسع من الفلسطينيين ومنظمات حقوقية وأطراف دولية، باعتبارها "مخططًا للتهجير القسري" يخالف القانون الدولي. وتعارض مصر، المجاورة للقطاع، أي إعادة توطين للفلسطينيين خارجه، خوفًا من تدفق اللاجئين إلى أراضيها. وبحسب الوكالة، أبلغ مسؤولون في جنوب السودان وسيطًا أميركيًا بأن وفدًا إسرائيليًا يعتزم زيارة البلاد لبحث إقامة مخيمات مؤقتة للفلسطينيين، على أن تموّلها إسرائيل، لكن موعد الزيارة لم يحدد بعد. وأكد مسؤولون مصريون للوكالة علمهم بهذه الاتصالات منذ أشهر، وأنهم ضغطوا على جوبا لعدم قبول الخطة. سوابق واتصالات أخرى سبق أن كشفت "أسوشييتد برس" عن محادثات مماثلة بين إسرائيل والولايات المتحدة مع دول أخرى مثل السودان والصومال ومنطقة "أرض الصومال"، لكن مصير هذه المساعي لا يزال مجهولًا. ويرى محللون أن جنوب السودان، الذي يعاني أزمة اقتصادية وعزلة دبلوماسية، قد يسعى لاستغلال الصفقة لتحسين علاقاته مع واشنطن وتل أبيب. تحديات وأوضاع داخلية جنوب السودان، الذي نال استقلاله عام 2011 بدعم إسرائيلي وفق ما أورده كتاب "ارفع العلم أولًا"، ما زال يواجه تداعيات حرب أهلية أودت بحياة قرابة 400 ألف شخص، وأدخلت مناطق في البلاد في مجاعة. ويعتمد على المساعدات الدولية لإطعام سكانه البالغ عددهم نحو 11 مليون نسمة، في ظل تفشي الفساد وتدهور البنية التحتية. ويحذر ناشطون محليون من أن استقبال لاجئين فلسطينيين قد يثير حساسيات تاريخية مرتبطة بالحرب الطويلة مع الشمال ذي الغالبية العربية والمسلمة. وقال إدموند يكاني، رئيس إحدى منظمات المجتمع المدني في جنوب السودان، إن بلاده "لا يجب أن تتحول إلى ساحة لتصفية الملفات السياسية أو مكان لإسكان أشخاص كورقة تفاوض". هواجس فلسطينية يخشى الفلسطينيون أن تؤدي أي هجرة واسعة من غزة إلى فقدان حقهم في العودة، وتمهيد الطريق أمام إسرائيل لضم القطاع وإعادة بناء المستوطنات فيه، وهو مطلب يردده وزراء من التيار اليميني المتشدد في الحكومة الإسرائيلية. حتى الراغبون في المغادرة مؤقتًا يجدون أن جنوب السودان، الذي يصنّف من بين أكثر الدول هشاشة وصراعًا في العالم، ليس خيارًا آمنًا.

القدس: شبان حريديم يمزقون رسائل الاستدعاء للتجنيد في الجيش الإسرائيلي
القدس: شبان حريديم يمزقون رسائل الاستدعاء للتجنيد في الجيش الإسرائيلي

يورو نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • يورو نيوز

القدس: شبان حريديم يمزقون رسائل الاستدعاء للتجنيد في الجيش الإسرائيلي

ذكرت صحيفة "جيروزاليم بوست" أن عدداً من الشبان من طائفة الحريديم في حي بخاريم بالقدس قاموا، اليوم الثلاثاء، بسرقة وتمزيق رسائل استدعاء للتجنيد من أحد موظفي البريد، وفق ما أفاد الموظف للشرطة. وأضاف موظف البريد أن نفس الشبان واصلوا متابعته أثناء قيامه بتسليم البريد في المنطقة. وبحسب الصحيفة، فتحت شرطة منطقة القدس تحقيقاً في الحادث، وتعمل على تحديد هوية المتورطين. كما أشار الموظف إلى أن الزجاج الأمامي لسيارته تعرض لأضرار، ويعتقد أن أحد المشتبه بهم كان وراء ذلك. استدعاء عشرات آلاف من طلاب الحريديم في خطوة مثيرة للجدل، أعلن الجيش الإسرائيلي في 7 يوليو الفائت عزمه استدعاء 54 ألف طالب من طلاب المعاهد الدينية للخدمة العسكرية، تنفيذًا لحكم المحكمة العليا. وأكد المتحدث العسكري أن أوامر الاستدعاء ستصدر خلال شهر يوليو، مع وعد بتطوير برامج تراعي أسلوب حياة اليهود المتدينين وتساعد على دمجهم تدريجيًا في الجيش. أزمات متعددة تواجه الجيش والحكومة تأتي هذه الخطوة في ظل توترات ميدانية داخلية وخارجية، حيث يواجه الجيش الإسرائيلي تحديات أمنية متزايدة في غزة والحدود الشمالية مع لبنان، بالإضافة إلى التهديدات من الحوثيين في اليمن والتوترات مع إيران. هذا الواقع يزيد العبء على جنود الاحتياط الذين شاركوا في معارك متتالية. سياسيًا، أثارت مسألة تجنيد الحريديم خلافات حادة داخل الائتلاف الحكومي برئاسة بنيامين نتنياهو، خصوصًا مع الأحزاب الدينية المتشددة التي تعتبر التجنيد تهديدًا لهويتها الدينية. ويصر قادة الحريديم على رفض الخدمة العسكرية التي يرونها مخالفة لقيمهم الدينية، خصوصًا عند مشاركة الرجال الحريديم مع جنود علمانيين أو نساء. تحذيرات من تصعيد داخلي قد يؤدي إلى أزمة خطيرة بدوره حذر عضو الكنيست الحريدي مئير بوروش من حزب "يهودات هتوراه" من خطر اندلاع "حرب أهلية" في حال عدم إصدار قانون يعفي طلاب المعاهد الدينية من الخدمة العسكرية. وأكد أن أكثر من مليون حريدي يرغبون في الاستمرار بنمط حياتهم الديني، محذرًا من تصعيد لا يمكن احتواؤه نتيجة اعتقال الشبان الذين يتهربون من التجنيد. ردًا على ذلك، دعا زعيم حزب "إسرائيل بيتنا" أفيغدور ليبرمان الحريديم إلى المشاركة في الجهود الوطنية بدلًا من التهديد بالصراع الأهلي. إضرابات وتصعيد سياسي ضد سياسة التجنيد ردًا على حملات الاعتقال والتجنيد، بدأ بوروش إضرابًا جزئيًا عن الطعام، احتجاجًا على ما وصفه بتصعيد الحكومة في فرض أوامر التجنيد على الحريديم. ويتهم قادة الحريديم المستشارة القضائية غالي باهراف-ميارا بالتحريض على تشديد الحملات ضد المتهربين. في المقابل، اتهم وزير الاتصالات شلومو كراهي المستشارة القضائية بمحاولة تأجيج الفتنة بين المجتمع الحريدي وباقي الإسرائيليين، بينما وصف الحاخام دوف لاندا، أحد أبرز قادة التيار "اللتواني"، سياسة الحكومة بأنها "حرب" على الحريديم وهدد بمعركة عالمية غير مسبوقة. احتجاجات واسعة وحملات دولية لدعم طلاب التوراة خرج آلاف الحريديم في مظاهرات احتجاجية ضد فرض التجنيد، وأعلنت صحف حريدية بينها "هامباسير" التابعة لبوروش عن "حرب" على مساعي الحكومة لفرض الخدمة عليهم. كما تخطط قيادات الحريديم الأشكناز لتنظيم مسيرة مليونية دولية متزامنة في عدة دول خلال الفترة المعروفة بـ"بين زمانيم"، "وهي الفترة بين ذكرى خراب الهيكل، والفاتح من شهر أيلول العبري، التي تصادف هذه الفترة". لنقل رسالة إلى العالم مفادها أن "دولة إسرائيل تعادي طلاب التوراة"، بحسب ما نقلته القناة الثانية عشرة الإسرائيلية. جهود دبلوماسية لتثبيت إعفاء الحريديم في سياق متصل، يعمل حزب "أغودات إسرائيل" في الولايات المتحدة على لقاء فريق الرئيس الأميركي دونالد ترامب لإصدار بيان رسمي يدعم إعفاء طلاب التوراة من الخدمة العسكرية في إسرائيل، وقد التقى السفير الأميركي في تل أبيب بالحاخامين لاندو وهيرش ضمن هذه الجهود. انسحاب حزب ديغل هاتوراه وعمق الأزمة السياسية في منتصف يوليو، انسحب حزب "ديغل هاتوراه" الأرثوذكسي المتشدد من الائتلاف الحاكم، احتجاجًا على محاولات الحكومة تهميش علماء التوراة والضغط على طلاب المعاهد. ودعا الحزب إلى وقف التعاون مع الحكومة، بما في ذلك الاستقالات من المناصب الرسمية. خلفية تاريخية ومسائل قانونية معلقة منذ قيام دولة إسرائيل عام 1948، تمتع طلاب المعاهد الدينية الحريديم بإعفاء غير رسمي من الخدمة العسكرية مقابل تفانيهم في دراسة التوراة، وهو النظام الذي كان مناسبًا حين كان الحريديم يشكلون نسبة صغيرة من السكان. لكن مع زيادة نسبتهم إلى أكثر من 13% اليوم، أصبح الإعفاء محل جدل سياسي واجتماعي كبير. وفي يونيو الماضي، فشل الكنيست في تمرير قانون ينظم التجنيد، مما أدى إلى تعميق الانقسامات والتوترات التي لا تزال مستمرة حتى اليوم.

الأردن وسوريا والولايات المتحدة يطلقون من عمّان مبادرة لحل أزمة السويداء
الأردن وسوريا والولايات المتحدة يطلقون من عمّان مبادرة لحل أزمة السويداء

فرانس 24

timeمنذ 4 ساعات

  • فرانس 24

الأردن وسوريا والولايات المتحدة يطلقون من عمّان مبادرة لحل أزمة السويداء

أعلن كل من وزيري خارجية الأردن أيمن الصفدي، وسوريا أسعد الشيباني، والمبعوث الأمريكي إلى دمشق توم باراك، الثلاثاء في عمّان، التوصل إلى اتفاق لتشكيل مجموعة عمل ثلاثية لدعم مساعي الحكومة السورية في تثبيت وقف إطلاق النار بمحافظة السويداء وإنهاء الأزمة التي تعصف بها. وجاء في بيان مشترك أن الخطوة جاءت استجابة لطلب رسمي من دمشق، على أن تُعقد جولة جديدة من المحادثات خلال الأسابيع المقبلة لمتابعة التطورات. وكانت السويداء قد شهدت منذ 13 تموز/يوليو مواجهات عنيفة بدأت بين مسلحين دروز ومقاتلين من البدو، قبل أن تتوسع مع تدخل القوات الحكومية ومسلحين من العشائر، مما أسفر عن مقتل أكثر من 1600 شخص، بينهم عدد كبير من المدنيين الدروز، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان، وسط تقارير عن عمليات إعدام ميدانية وانتهاكات واسعة. إعادة بناء "سوريا الجديدة" وأكد المجتمعون أن السويداء، بجميع مكوناتها، جزء لا يتجزأ من الدولة السورية، مع ضمان حقوق أبنائها في عملية إعادة بناء " سوريا الجديدة". ورحب الصفدي وباراك بالإجراءات السورية الأخيرة، التي شملت فتح تحقيقات واسعة ومحاسبة المتورطين في الانتهاكات، والتعاون مع هيئات الأمم المتحدة، إضافة إلى إدخال المساعدات وبدء خطوات للمصالحة. ووصف الشيباني اللقاء بأنه "بناء وشفاف"، مؤكدا رفض أي محاولة لتهميش الطائفة الدرزية، فيما أشار المبعوث الأمريكي إلى أن محادثات عمّان كانت "مثمرة"، وأن الحكومة السورية التزمت باستخدام جميع مواردها لمحاسبة المسؤولين عن أحداث السويداء، وضمان عدم الإفلات من العقاب. ولا يزال الوضع الميداني في السويداء متوترا، مع صعوبة الوصول إليها، في وقت شكلت فيه وزارة العدل السورية لجنة تحقيق رسمية يفترض أن تنجز تقريرها خلال ثلاثة أشهر، وسط مطالبات محلية بتحقيق دولي مستقل. الاجتماع الثلاثي جاء امتدادا لمباحثات سابقة جرت في عمّان الشهر الماضي، وسبقه استقبال العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني للمسؤولين السوري والأمريكي، حيث شدد على أهمية دور واشنطن في إعادة إعمار سوريا. وتأتي هذه التطورات في ظل دعوات غربية متكررة لحماية الأقليات السورية، خاصة بعد أحداث عنف طائفية طالت العلويين في الساحل خلال آذار/مارس الماضي، والتي أودت بحياة نحو 1700 شخص وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store