نصائح غذائية يومية يمكنها تحسين مزاجك
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
في حين أن الطعام ضروري لتغذية الجسم وتزويده بالعناصر الغذائية الأساسية، إلا أنه يلعب أيضًا دورًا فعالًا في تنظيم مزاجنا ومستويات طاقتنا.
وفي مقابلة مع HT Lifestyle، قال سوهوم سينغها روي، كبير أخصائي التغذية في مختبرات ريدكليف: "يمكن أن يساعدك اتباع نظام غذائي متوازن على الشعور بالنشاط والهدوء العاطفي والصفاء الذهني عند اقترانه بتناول الطعام بوعي".
ابدأ يومك بتناول الكربوهيدرات المعقدة مثل الدخن والشوفان والأرز البني. هذه الحبوب بطيئة الهضم توفر طاقة طويلة الأمد وتمنع التقلبات المفاجئة في مستوى السكر في الدم.
لدعم قوة العضلات وتقليل التعب، قم بإدراج البروتينات النباتية مثل العدس والحمص والعدس الأحمر والتوفو في كل وجبة.
قم بإدخال الدهون الصحية من خلال اللوز المنقوع، والجوز، والشيا، وبذور الكتان، والتي تعتبر ضرورية لوظائف المخ واليقظة المستمرة.
للحصول على دفعة إضافية من الطاقة، أضف الفواكه مثل الموز (الغني بفيتامين ب6)، والحمضيات (للحصول على فيتامين سي)، والتوت (الغني بمضادات الأكسدة).
لا تنسَ الخضروات الورقية مثل السبانخ، فهي غنية بالمغنيسيوم وتساعد في عملية التمثيل الغذائي للطاقة.
حافظ على رطوبة جسمك بالماء طوال اليوم؛ فشرب الماء الدافئ مع الليمون في الصباح يدعم عملية الهضم وإزالة السموم.
نصائح غذائية للحفاظ على الهدوء وتخفيف التوتر:
تناول أطعمة غنية بالمغنيسيوم، مثل بذور اليقطين والسبانخ والحبوب الكاملة، للمساعدة على استرخاء الأعصاب والتحكم في التوتر.
لتقليل الالتهاب وتنظيم الحالة المزاجية، تناول مصادر أوميغا 3 النباتية مثل بذور الكتان وبذور الشيا والجوز.
توفر الحبوب الكاملة والبقوليات والمكسرات فيتامينات ب الضرورية لإنتاج السيروتونين والدوبامين، وهي ناقلات عصبية أساسية للاستقرار العاطفي.
لدعم العلاقة بين الأمعاء والدماغ، قم بتحسين صحة الأمعاء من خلال تناول اللبن الرائب المصنوع منزليًا والأطعمة التي تحتوي على البريبايوتك مثل الموز والثوم والشوفان.
تساعد الأطعمة الغنية بالتريبتوفان مثل التوفو وبذور السمسم والشوفان والموز في إنتاج السيروتونين الطبيعي.
للحصول على حالة من اليقظة والاسترخاء، اختر المشروبات المهدئة مثل الريحان أو البابونج أو الشاي الأخضر الذي يحتوي على L-theanine.
ماذا يجب أن نتجنب؟
وأضاف سوهوم سينغها روي: "قلل من تناول الكافيين والسكر المكرر والأطعمة المقلية أو الفاسدة أو المُصنّعة بكثرة، لأنها قد تزيد من التوتر وتُقلل من الطاقة".
وتجنب المشروبات الباردة مع الوجبات، لأنها تُعيق الهضم.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 5 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
نصائح غذائية يومية يمكنها تحسين مزاجك
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... في حين أن الطعام ضروري لتغذية الجسم وتزويده بالعناصر الغذائية الأساسية، إلا أنه يلعب أيضًا دورًا فعالًا في تنظيم مزاجنا ومستويات طاقتنا. وفي مقابلة مع HT Lifestyle، قال سوهوم سينغها روي، كبير أخصائي التغذية في مختبرات ريدكليف: "يمكن أن يساعدك اتباع نظام غذائي متوازن على الشعور بالنشاط والهدوء العاطفي والصفاء الذهني عند اقترانه بتناول الطعام بوعي". ابدأ يومك بتناول الكربوهيدرات المعقدة مثل الدخن والشوفان والأرز البني. هذه الحبوب بطيئة الهضم توفر طاقة طويلة الأمد وتمنع التقلبات المفاجئة في مستوى السكر في الدم. لدعم قوة العضلات وتقليل التعب، قم بإدراج البروتينات النباتية مثل العدس والحمص والعدس الأحمر والتوفو في كل وجبة. قم بإدخال الدهون الصحية من خلال اللوز المنقوع، والجوز، والشيا، وبذور الكتان، والتي تعتبر ضرورية لوظائف المخ واليقظة المستمرة. للحصول على دفعة إضافية من الطاقة، أضف الفواكه مثل الموز (الغني بفيتامين ب6)، والحمضيات (للحصول على فيتامين سي)، والتوت (الغني بمضادات الأكسدة). لا تنسَ الخضروات الورقية مثل السبانخ، فهي غنية بالمغنيسيوم وتساعد في عملية التمثيل الغذائي للطاقة. حافظ على رطوبة جسمك بالماء طوال اليوم؛ فشرب الماء الدافئ مع الليمون في الصباح يدعم عملية الهضم وإزالة السموم. نصائح غذائية للحفاظ على الهدوء وتخفيف التوتر: تناول أطعمة غنية بالمغنيسيوم، مثل بذور اليقطين والسبانخ والحبوب الكاملة، للمساعدة على استرخاء الأعصاب والتحكم في التوتر. لتقليل الالتهاب وتنظيم الحالة المزاجية، تناول مصادر أوميغا 3 النباتية مثل بذور الكتان وبذور الشيا والجوز. توفر الحبوب الكاملة والبقوليات والمكسرات فيتامينات ب الضرورية لإنتاج السيروتونين والدوبامين، وهي ناقلات عصبية أساسية للاستقرار العاطفي. لدعم العلاقة بين الأمعاء والدماغ، قم بتحسين صحة الأمعاء من خلال تناول اللبن الرائب المصنوع منزليًا والأطعمة التي تحتوي على البريبايوتك مثل الموز والثوم والشوفان. تساعد الأطعمة الغنية بالتريبتوفان مثل التوفو وبذور السمسم والشوفان والموز في إنتاج السيروتونين الطبيعي. للحصول على حالة من اليقظة والاسترخاء، اختر المشروبات المهدئة مثل الريحان أو البابونج أو الشاي الأخضر الذي يحتوي على L-theanine. ماذا يجب أن نتجنب؟ وأضاف سوهوم سينغها روي: "قلل من تناول الكافيين والسكر المكرر والأطعمة المقلية أو الفاسدة أو المُصنّعة بكثرة، لأنها قد تزيد من التوتر وتُقلل من الطاقة". وتجنب المشروبات الباردة مع الوجبات، لأنها تُعيق الهضم. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


الجمهورية
منذ 2 أيام
- الجمهورية
السكري الخفي: «النوع الخامس» يظهر للعلن!
يتميّز هذا النوع بارتباطه المباشر بسوء التغذية في الطفولة أو خلال المراحل الأولى من النمو، ما يؤدّي إلى خلل في تطوّر خلايا بيتا المسؤولة عن إنتاج الإنسولين في البنكرياس. ما الذي يميّز هذا النوع؟ بخلاف النوع الأول القائم على اضطراب مناعي، أو النوع الثاني المرتبط بزيادة الوزن ومقاومة الإنسولين، ينشأ النوع الخامس بسبب نقص التغذية أثناء الطفولة، ممّا يؤدّي إلى عدم اكتمال نمو البنكرياس. المصابون لا يعانون من مقاومة الإنسولين ولا من هجوم مناعي، بل من ضعف في إنتاج الإنسولين نتيجة النمو غير السليم للبنكرياس. مَن الأكثر عرضة للإصابة؟ - مَن نشأوا في بيئات فقيرة غذائياً، خصوصاً في الدول منخفضة ومتوسطة الدخل. - الأشخاص ذوو النحافة المفرطة (BMI أقل من 19)، خصوصاً الذكور. - بعض الفئات الهشّة في الدول المتقدّمة مثل المهاجرين أو الأطفال في دور الرعاية. تشير تقديرات أولية إلى أنّ أكثر من 25 مليون شخص حول العالم قد يكونون مصابين بهذا النوع من دون تشخيص دقيق، إذ يُخلط كثيراً بينه وبين النوعَين الأول والثاني. ومن التحدّيات الكبرى أنّ بعض المرضى يُعالجون بجرعات زائدة من الإنسولين قد تُسبّب لهم هبوطاً حاداً في السكّر. العلاج: التغذية أولاً يُعتبر النظام الغذائي الغني بالبروتين، منخفض الكربوهيدرات، والمدعوم بمغذيات دقيقة مثل الزنك والمغنيسيوم والفيتامينات A وD، هو الأساس في الوقاية والعلاج. كما تُستخدم أحياناً جرعات خفيفة من الإنسولين أو أدوية فموية. الأطعمة المفيدة تشمل: مصادر بروتين حيواني: الدجاج، السمك، البيض، ومنتجات الألبان. مصادر نباتية: البقوليات، المكسرات، الكينوا. أغذية غنية بالمغذيات الدقيقة: مثل السبانخ، الجزر، المحار، الشوكولاتة الداكنة، والسلمون. النوع الخامس ليس مستجد وجودياً، بل من ناحية الاعتراف العلمي به. وهو يُبرز أهمية التغذية في السنوات الأولى من الحياة، ليس فقط للنمو السليم، بل للوقاية من أمراض مزمنة قد تظهر بعد عقود. التغذية الجيدة في الطفولة هي حجر الأساس لصحة مستقبلية مستدامة.


صوت لبنان
منذ 2 أيام
- صوت لبنان
ضبط محاولات تهريب منتجات زراعية بقيمة تفوق 750 مليون ليرة وتسليمها إلى المستشفى العسكري
تمكّنت مديرية الجمارك العامة – شعبة البحث عن التهريب، وبالتنسيق الكامل مع وزارة الزراعة، من "تنفيذ ستّ قضايا ضبط تهريب شملت كميات كبيرة من المنتجات الزراعية غير المصرّح عنها، في عمليات نوعية تندرج ضمن سياسة حماية الأسواق المحلية وتعزيز الأمن الغذائي الوطني، وذلك في اطار الجهود المتواصلة لمكافحة التهريب وتعزيز حماية الإنتاج الزراعي والحيواني المحلي"، بحسب بيان. وشملت المضبوطات: "• ٨١٠ كلغ من الإجاص • ٦٢٠ كلغ من الأناناس • ١٧٢٠ كلغ من الموز • ١٠٠ كلغ من الأزهار الطبيعية • ٣٠٠ كلغ من البندورة • ٢٠٠ كلغ من التفاح • ٩٢ كلغ من المانغا • ٥٠٠ كلغ من البصل اليابس • ٧٠٠ كلغ من الخوخ وقد بلغت القيمة التقديرية الإجمالية لهذه المضبوطات نحو ٧٥٥ مليون ليرة لبنانية، فيما بلغ مجموع الغرامات المفروضة مليار و٤٥٢ مليون ليرة لبنانية. وتمّ تسليم كافة الكميات المصادَرة إلى المستشفى العسكريللاستفادة منها وفق الأصول، باستثناء الأزهار الطبيعية التي تمّ إتلافها نتيجة عدم مطابقتها للشروط الصحية والبيئية" واكدت وزارة الزراعة وقيادة الجمارك "استمرار التعاون والتنسيق في تنفيذ عمليات الضبط والمراقبة بهدف الحد من التهريب، وضمان دخول المنتجات الزراعية عبر المعابر الشرعية وبمواصفات واضحة، بما يصبّ في مصلحة الأمن الغذائي اللبناني ويعزّز الثقة بالإنتاج الوطني".