logo
بولندا تُحلّق بطائرات F-35.. حقبة جديدة في سماء الدفاع

بولندا تُحلّق بطائرات F-35.. حقبة جديدة في سماء الدفاع

مصرس١١-٠٢-٢٠٢٥

في خطوة تاريخية، حلّق طيار مقاتل بولندي بطائرة F-35A Lightning II من الجيل الخامس لأول مرة في قاعدة إبنغ للحرس الوطني الجوي في فورت سميث، أركنساس.
تدريب مكثف وتعاون استراتيجييأتي هذا الإنجاز بعد بدء تدريب طياري F-35 البولنديين تحت إشراف الجناح المقاتل 33 التابع للقوات الجوية الأمريكية في أكتوبر من العام الماضي، والذي أعقبه تسليم عدد قليل من الطائرات في ديسمبر.تعزيز القدرات الدفاعيةوقال العقيد ديف سكاليكي، قائد الجناح المقاتل 33: "في عصر المنافسة الاستراتيجية، نحن ملتزمون بتزويد حلفائنا بالقدرات التي يحتاجونها مع تعزيز قابلية التشغيل البيني بشكل أكبر". وأضاف: "إن قيام هؤلاء الطيارين بأول رحلات F-35 لبلادهم هنا في فورت سميث ومعرفة العمل الجماعي على جميع المستويات الذي أوصلنا إلى هنا - إنه شعور قوي ومجزٍ للغاية."صفقة تاريخيةوكانت بولندا قد طلبت 32 طائرة من طراز F-35A من شركة لوكهيد مارتن الأمريكية كجزء من صفقة بيع عسكرية أجنبية في عام 2019، بتكلفة تقديرية تزيد عن 6 مليارات دولار.ال"Husarz" تحلق في الأجواءتم الكشف عن أول طائرة F-35A بولندية، التي تحمل اسم "Husarz"، في أغسطس 2024، مما يمهد الطريق أمام وارسو لتصبح أول مشغل لطائرات F-35 في أوروبا الشرقية، حيث تعزز قدراتها الدفاعية وسط تهديدات متزايدة في المنطقة.مركز تدريب متقدمولضمان حصول المشغلين الأجانب المستقبليين للطائرات المصنوعة في الولايات المتحدة على القدرات اللازمة، اختار سلاح الجو الأمريكي الجناح المقاتل 33 للإشراف على عمليات التدريب. وتعد بولندا هي الدولة الأولى التي تخضع للتدريب في الموقع.مستقبل واعدمن المتوقع أن يتخرج طلاب الطيران من القوات الجوية البولندية في الربيع، وستصل أول طائرة مقاتلة من الجيل الخامس يتم طلبها إلى القاعدة الجوية التكتيكية 32 في لاسك، وسط بولندا، في وقت لاحق من هذا العام. وفي الوقت نفسه، سيتم تسليم الطائرات المتبقية حتى عام 2030، لتحل محل أسطول وارسو المتقادم من طائرات MiG-29 المقاتلة المصممة في روسيا.اقرأ أيضًا | نجاة طيار بعد انفجار طائرة عسكرية F-35 | فيديو

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اتفاق واشنطن – صنعاء لا يشمل لندن: الأوروبيون متروكون لشأنهم  وكالة شمس نيوز الإخبارية – Shms News
اتفاق واشنطن – صنعاء لا يشمل لندن: الأوروبيون متروكون لشأنهم  وكالة شمس نيوز الإخبارية – Shms News

وكالة نيوز

timeمنذ 20 ساعات

  • وكالة نيوز

اتفاق واشنطن – صنعاء لا يشمل لندن: الأوروبيون متروكون لشأنهم وكالة شمس نيوز الإخبارية – Shms News

شمس نيوز – يتضح أكثر فأكثر أنّ أكبر المتضررين من سياسات الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، «المتقلبة»، والتي تكرّس مصلحة بلاده فوق أي اعتبار آخر، هم حلفاؤه. وفي خضمّ حالة عدم اليقين التي تعيشها دول مثل بريطانيا، وتلك التي داخل «الاتحاد الأوروبي»، على خلفية آلية تعامل ساكن البيت الأبيض مع ملفات من مثل التعرفات الجمركية والحرب الروسية – الأوكرانية، فقد ثبُت أخيراً أنّ الاتفاق الذي أبرمه ترامب مع «أنصار الله» في اليمن لا يشمل بريطانيا، أحد أقرب حلفاء الولايات المتحدة. وعليه، جعل الاتفاق المشار إليه البحرية الملكية البريطانية في حالة تأهب دائم لمواجهة أي تهديدات قادمة من اليمن في البحر الأحمر وخليج عدن بمفردها، في وقت من المقرّر فيه أن تمر السفينة الحربية البريطانية «إتش إم إس برينس أوف ويلز»، قريباً، عبر مضيق باب المندب، الذي يربط البحر الأحمر بخليج عدن، في طريقها للانتشار في المحيط الهادئ؛ علماً أنّ السفينة تحمل على متنها، بحسب ما يُعتقد، 18 طائرة من طراز «F35». وفي حين أنّه ما من معطيات تفيد بأنّ القوات المسلحة اليمنية قد تعمد إلى مهاجمة الأصول البريطانية في الوقت الراهن، إلا أنّ صنعاء لا تزال تُعتبر في «حالة حرب» مع لندن، على خلفية مشاركة الأخيرة في الاعتداءات على الأراضي اليمنية، وهي تحتفظ، بالتالي، بـ«حقها في معاقبة الممكلة المتحدة في الوقت المناسب»، طالما أنّ تلك الدولة لم توقّع معها، حتى اللحظة، اتفاقاً «أحادياً» خاصاً بها. وفي هذا الإطار، أفادت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، في تقرير، بأنّ البحرية الملكية البريطانية تستعد لهجوم على إحدى حاملات الطائرات الرئيسية لديها، أثناء مرورها بالقرب من المياه الخاضعة لسيطرة حكومة صنعاء، متحدّثةً عن «خطط لشن الطائرات التي على متنها ضربات ضد معسكرات حركة أنصار الله في حال تعرّضت السفينة الحربية للقصف أثناء مرورها عبر نقطة اختناق في البحر الأحمر». كما منحت الحكومة البريطانية، طبقاً للمصدر نفسه، قوات البحرية الخاصة وقوات مشاة البحرية الملكية الإذن بشن مهمة إنقاذ، في حال تم إسقاط أي طيار مقاتل، بحسب مصادر في الحكومة البريطانية. ويُرجّح أنّ «إتش إم إس برينس أوف ويلز» كانت قد أبحرت أخيراً عبر مضيق ميسينا، الواقع بين صقلية وإيطاليا، بهدف صقل قدراتها على الرد على الطائرات المُسيّرة والصواريخ اليمنية. إلا أنّه قبل عودتها إلى ساحة العمليات ضدّ اليمن، أعلن ترامب التوصل إلى وقف لإطلاق النار مع «أنصار الله». وبذلك، يمكن القول إنّ بريطانيا هي «ثاني أكبر الخاسرين» من الاتفاق، على الرغم من أنّ الحكومة البريطانية شاركت في الجولة الأولى من الاعتداءات على هذا البلد. واللافت، أنّ الجولة الثانية من العمليات الجوية الأميركية، لم تشهد، بداية، أي مشاركة لبريطانيا، ما جعل البعض يرجّح أنّ حكومة «حزب العمال» قرّرت البقاء على «مسافة» من الممارسات الأميركية في المنطقة. إلا أنّه في وقت لاحق، عمدت الطائرات البريطانية، بشكل مفاجئ، إلى ضرب أهداف يمنية قبل الإعلان عن الاتفاق الأميركي – اليمني، بأسبوع واحد، أي بعد شهر من بدء الجولة الثانية من الاعتداءات. وآنذاك، زعمت لندن أنّ الغارة استهدفت منشأة لتصنيع الطائرات المُسيّرة، تستخدمها «أنصار الله»، في عملية مشتركة مع واشنطن، هي الأولى من نوعها منذ أيار 2024. كما برّر وزير الدفاع البريطاني، جون هيلي، الانخراط في العدوان على اليمن بالإشارة إلى أن المتسوّقين البريطانيين «العاديين» يواجهون «أسعاراً أعلى» لدى شراء السلع التي يعتمدون عليها، «نتيجة تعطيل الحوثيين للشحن الدولي». وفي مؤشر إلى أنّ الحكومة «العمالية» تعرّضت لما هو أشبه بعملية تضليل من الجانب الأميركي، وأنها لم تكن على اطّلاع على معطيات الحملة العسكرية الأميركية، ردّ هيلي على سؤال، في مجلس العموم، قبل أسبوع واحد من «الهدنة» الأميركية، حول مدى ثقة بريطانيا بالمعلومات الاستخباراتية الحالية، بالقول إنّ «الأدلة التي أبلغ عنها الجيش الأميركي بشأن هذه الحملة الجديدة المستمرة والمكثّفة، تؤثّر على وتيرة ومعدل التهديد الذي يشكّله الحوثيون». كذلك، بقي عدم إشراك ترامب لبريطانيا في بداية الجولة الثانية موضع تساؤل، ولا سيما أنّه جاء عقب التسريبات الشهيرة لحديث مسؤولي إدارته عبر تطبيق «سيغنال»، والتي كشفت عن «غضب» في أوساط صنّاع السياسة الأميركيين من حلفاء بلادهم الأوروبيين، ومطالبتهم بأن تتحمل الدول الأوروبية التكلفة المالية للحرب على اليمن، باعتبار أنّها «الأكثر استفادة من ممرات باب المندب وقناة السويس». ودفع ذلك ببعض المراقبين إلى المجادلة بأنّ ترامب تعمّد الاستفراد بالعملية ضد اليمن، بناءً على توقّعات منه بأنّ بنك الأهداف الذي في حوزته قادر على حسم المعركة والقضاء على «أنصار الله» في مدة أقصاها شهر، وأنّه أراد، بالتالي، «الاستفراد بالإنجاز». على أنّ الأكثر غرابة، هو التحاق بريطانيا متأخرة بالضربات الجوية، على الرغم من أنّه كان قد بات واضحاً للخبراء والمسؤولين الأميركيين الحاليين والسابقين، فشل خيار الضربات الجوية في تحقيق الأهداف المطلوبة. وفي محاولة لتفسير ذلك، يورد «مركز بروغن للدراسات» أنّ «بريطانيا تحاول دفع فاتورة سياسية مبكرة لترامب، من خلال اليمن، آملةً في الحصول على تنازلات ضريبية ودعم في أوكرانيا مقابلها»، ما يعني أنّ «الملفات المترابطة والاقتصاد البريطاني المنهك، يدفعان بلندن إلى مجاراة واشنطن في مغامراتها العسكرية». وعلى الرغم من ما تقدّم، لم تمر المشاركة في الجولة الثانية من الضربات من دون احتجاجات شعبية وسياسية في الداخل البريطاني؛ إذ أكّد ليندسي جيرمان، منسّق «تحالف أوقفوا الحرب»، مثلاً، أنّ «اليمن والحوثيين ليسوا هم من يتسببون في عدم الاستقرار الإقليمي ويعرّضون الأمن الاقتصادي للأسر في المملكة المتحدة للخطر»، منوّهاً إلى أنّ «ستارمر كان قد تعهّد قبل انتخابه بالسعي دائماً للحصول على موافقة البرلمان قبل اتخاذ أي إجراء عسكري». وأردف جيرمان: «نحن الآن أمام عار حكومة (عمالية) تدعم إبادة جماعية في فلسطين، وتقصف اليمن، وتسجن متظاهري المناخ، وتقمع حق الاحتجاج، وتفرض المزيد من التقشف على مواطنيها، بهدف شنّ المزيد من الحروب التي لا تنتهي، وكل ذلك من دون أي تفويض من الشعب البريطاني».

تظاهرة ضخمة في هولندا احتجاجًا على 'الإبادة الجماعية' في غزة
تظاهرة ضخمة في هولندا احتجاجًا على 'الإبادة الجماعية' في غزة

وضوح

timeمنذ يوم واحد

  • وضوح

تظاهرة ضخمة في هولندا احتجاجًا على 'الإبادة الجماعية' في غزة

تظاهرة ضخمة في هولندا احتجاجًا على 'الإبادة الجماعية' في غزة كتب / محمد السيد راشد شهدت مدينة لاهاي الهولندية، يوم الأحد، أكبر تظاهرة شعبية منذ 20 عامًا، حيث خرج عشرات الآلاف من المتظاهرين احتجاجًا على سياسة الحكومة الهولندية تجاه الحرب في قطاع غزة، وتنديدًا بما وصفوه بـ'الإبادة الجماعية' التي ترتكبها إسرائيل بحق المدنيين الفلسطينيين. وارتدى المشاركون في التظاهرة اللون الأحمر، في إشارة رمزية لـ'رسم خط أحمر'، مطالبين الحكومة الهولندية باتخاذ موقف حازم ضد إسرائيل ووقف تزويدها بالمعدات العسكرية، وعلى رأسها قطع غيار لطائرات F-35. أكثر من 100 ألف متظاهر في مشهد تاريخي قدّر منظمو الفعالية عدد المشاركين بأكثر من 100 ألف متظاهر، مؤكدين أنها التظاهرة الأكبر التي تشهدها هولندا منذ عقدين من الزمن، فيما لم تُصدر الشرطة الهولندية تقديرًا رسميًا للأعداد حتى الآن. وقال ريك تيمرمانز (25 عامًا): 'أتظاهر اليوم احتجاجًا على الإبادة الجماعية في غزة وتواطؤ الحكومة الهولندية، التي ما زالت تزوّد إسرائيل بقطع الطائرات وترفض إدانة أفعالها'. مشهد سلمي ولافتات تندد بالمجازر اتسمت التظاهرة بالسلمية، وجمعت مشاركين من مختلف الأعمار والخلفيات، رافعين لافتات كُتب عليها: 'أوقفوا الإبادة الجماعية' و**'لا للسكوت عن الجرائم'**، في تعبير واضح عن الغضب الشعبي من موقف الحكومة الهولندية. وقالت المدرّسة يولاندا نيو (59 عامًا): 'أشعر بالعجز أمام الظلم الكبير الذي نشهده، ولا يسعنا إلا رفع الصوت. أحيانًا أشعر بالخجل من حكومتنا، لكنها لحظات مثل هذه تجعلني أفتخر من جديد بشعبي'. استمرار القصف الإسرائيلي رغم المناشدات الدولية بالتزامن مع التظاهرة، أعلن الجيش الإسرائيلي تنفيذ 'عمليات برية واسعة النطاق' في شمال وجنوب غزة، أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 50 شخصًا، بينهم أطفال، وفقًا للدفاع المدني الفلسطيني. ورغم المناشدات الدولية المتكررة بوقف إطلاق النار، تواصل إسرائيل تصعيدها العسكري، مبرّرة ذلك بالسعي للإفراج عن الرهائن المحتجزين في غزة والقضاء على حركة حماس. من جانبها، تساءلت رينسكي شيبمان (60 عامًا): 'لا أفهم كيف يمكن أن يحدث هذا في بلد يُفترض أنه غربي متحضر… يجب على الحكومة أن ترسم خطًا أحمر واضحًا وتقول: كفى'.

أردوغان يسعى لتخفيف العقوبات الدفاعية الأميركية: بداية جديدة لعلاقات تركيا وواشنطن
أردوغان يسعى لتخفيف العقوبات الدفاعية الأميركية: بداية جديدة لعلاقات تركيا وواشنطن

تحيا مصر

timeمنذ 2 أيام

  • تحيا مصر

أردوغان يسعى لتخفيف العقوبات الدفاعية الأميركية: بداية جديدة لعلاقات تركيا وواشنطن

في ظل تحسن العلاقات بين أردوغان: تجاوز قانون كاتسا بسرعة أكبر قال أردوغان، في تصريحات للصحافيين خلال عودته من ألبانيا حيث حضر قمة المجموعة السياسية الأوروبية في تيرانا، إنه ناقش مع الرئيس ترامب والسفير الأميركي المُعيّن حديثاً في تركيا، توم باراك، قضية العقوبات المفروضة بموجب "قانون مكافحة أعداء أميركا من خلال العقوبات" (كاتسا). وأضاف الرئيس أردوغان: "أعتقد أننا سنتجاوز قانون كاتسا بسرعة أكبر، وبصفتنا حليفين وعضوين في حلف الناتو، لا ينبغي أن تكون هناك أي قيود أو عقبات في مجال الدفاع". تحسن في العلاقات الدفاعية أشار أردوغان إلى أن الشراكة التركية الأميركية تحظى بأهمية حيوية في إرساء الاستقرار في المنطقة والعالم، مؤكداً على ضرورة إزالة جميع العقبات التي تتعارض مع روح الشراكة الاستراتيجية بين البلدين. وفي مؤشر على تحسن العلاقات، وافقت الولايات المتحدة على بيع صواريخ بقيمة 304 ملايين دولار لتركيا هذا الأسبوع، وهي صفقة لا تزال بحاجة إلى موافقة الكونغرس. خلفية العقوبات تعود العقوبات الأميركية على تركيا إلى عام 2020، عندما فرضت واشنطن عقوبات بموجب قانون كاتسا بسبب شراء أنقرة لمنظومة الدفاع الصاروخي الروسية S-400. وشملت العقوبات استبعاد تركيا من برنامج تطوير طائرات F-35 المقاتلة، وفرض قيود على صناعة الدفاع التركية. دعوة لزيارة أنقرة أعرب أردوغان عن تطلعه للقاء الرئيس ترامب لإعادة ضبط العلاقات بين البلدين، مشيراً إلى أنه دعا الرئيس الأميركي لزيارة أنقرة خلال مكالمة هاتفية في 5 مايو، حيث تعهد باتخاذ خطوات لتعزيز التعاون مع الولايات المتحدة، بما في ذلك في مجال الدفاع. نظرة مستقبلية تأتي هذه التطورات في وقت يسعى فيه أردوغان إلى تعزيز دور تركيا كوسيط إقليمي، خاصة بعد استضافته لمحادثات السلام بين روسيا وأوكرانيا، وتوسطه في رفع العقوبات الأميركية عن سوريا. ويرى مراقبون أن تحسن العلاقات بين أنقرة وواشنطن قد يفتح آفاقاً جديدة للتعاون في مجالات متعددة، بما في ذلك الدفاع والاقتصاد والسياسة الإقليمية. ومع ذلك، تبقى بعض التحديات قائمة، خاصة فيما يتعلق بملف حقوق الإنسان في تركيا، والعلاقات مع روسيا، والدور التركي في النزاعات الإقليمية. لكن يبدو أن الجانبين عازمان على تجاوز الخلافات والتركيز على المصالح المشتركة. وفي هذا السياق، قال أردوغان: "نسعى جاهدين لإنشاء منصة حوار بناءة تركز على النتائج، ونتطلع إلى مستقبل مشترك يقوم على الثقة والتعاون".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store