
انتعاش النفط مع إبرام واشنطن وطوكيو صفقة تجارية
ارتفعت أسعار النفط في تعاملات اليوم الأربعاء بعد أن انخفضت لثلاث جلسات متتالية، مدفوعة بإبرام اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة واليابان.
وصعدت العقود الآجلة لخام 'برنت' بواقع 21 سنتا أو بنسبة 0.31% لتصل إلى 68.80 دولار للبرميل، بحلول الساعة 03:51 بتوقيت غرينيتش، فيما زادت العقود الآجلة لخام 'غرب تكساس الوسيط' الأمريكي بواقع 17 سنتا أو بنسبة 0.26%، لتصل إلى 65.48 دولار للبرميل.
ومساء يوم أمس أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن اتفاقية تجارية مع اليابان، وقال إنها ستؤدي إلى استثمار اليابان 550 مليار دولار في الولايات المتحدة، ودفع رسوم جمركية بنسبة 15%.
وأفاد الرئيس الأمريكي في منشور على موقع 'تروث سوشيال' بأن اليابان ستنفتح على التجارة، بما في ذلك السيارات والشاحنات والأرز وبعض المنتجات الزراعية.
وقالت مؤسسة شركة 'فاندا إنسايتس' لتحليل أسواق الطاقة فاندانا هاري: 'يبدو أن الانخفاض (في الأسعار) في الجلسات الثلاث الماضية قد هدأ لكنني لا أتوقع الكثير من الزخم الصعودي من أنباء اتفاق التجارة بين الولايات المتحدة واليابان حيث ستظل العقبات والتأخيرات المبلغ عنها في المحادثات مع الاتحاد الأوروبي والصين تشكل عبئا على المعنويات'.
المصدر: RT + رويترز مقالات ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 25 دقائق
- اليمن الآن
أوبن إيه آي تجمع 8.3 مليار دولار في جولة تمويلية جديدة
أنهت شركة "أوبن إيه آي"، المطورة لـ"شات جي بي تي"، جولة تمويلية ناجحة جمعت خلالها 8.3 مليار دولار، متجاوزةً هدفها الأولي لجمع رأس المال لهذا العام، بحسب تقرير صحيفة "نيويورك تايمز". وارتفع تقييم الشركة إلى 300 مليار دولار بعد هذه الجولة، التي قادتها "دراجونير إنفستمنت جروب" باستثمار ضخم قدره 2.8 مليار دولار. كما شارك فيها مستثمرون كبار مثل "بلاكستون" و"تي بي جي"، إلى جانب شركات رأس المال المغامر مثل "أندريسين هورويتز"، و"سيكويا كابيتال"، و"كوتو مانجمنت"، و"فاوندرز فند". وكانت أوبن إيه آي قد جمعت 2.5 مليار دولار في مارس الماضي، وكانت تخطط لجمع 7.5 مليار دولار إضافية بحلول نهاية 2025.


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
تفعيل «كود» جديد يعزز موثوقية السوق العقارية بالعاصمة السعودية
تشهد العاصمة السعودية طفرة نمو بمشاريع البنية التحتية بقيمة تصل لتريليون ريال (أكثر من 266 مليار دولار)، نظراً للمشاريع العملاقة المرتبطة بـ�رؤية 2030�، ما جعل الحكومة تؤسس مركزاً متخصصاً للبنية التحتية في الرياض. وفي عام 2023، وافق مجلس الوزراء برئاسة ولي العهد رئيس المجلس الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، على إنشاء �مركز مشاريع البنية التحتية بمنطقة الرياض�، بهدف الارتقاء بأعمال المشاريع، بما يعزز جودة الحياة، ويُحسّن المشهد الحضري، ويسهم في تحقيق كفاءة الإنفاق بتلك الأعمال. وفي هذا الإطار، أعلن �مركز مشاريع البنية التحتية بمنطقة الرياض�، دخول �كود مشاريع البنية التحتية� حيز التنفيذ بدءاً من يوم الخميس، ما يعزز موثوقية السوق العقارية في العاصمة، ليُشكّل دليلاً تنظيمياً وفنياً موحداً لمشاريع البنية التحتية، ومرجعاً موحداً للجهات الحكومية والخدمية، والمقاولين، والاستشاريين، والمختبرات؛ لتمكينهم من الوصول إلى الاشتراطات الفنية والتنظيمية اللازمة لتخطيط وتنسيق وتنفيذ ومراقبة أعمال البنية التحتية في المشاريع المتعلقة بخدمات الاتصالات، والطاقة، والمياه، والصرف الصحي، والطرق، ونحوها. توحيد المعايير ويشمل ذلك مشاريع الجهات الحكومية والخاصة، والمشاريع الكبرى، في كامل منطقة الرياض بما يشمل العاصمة الرياض، والمحافظات والقرى في المنطقة. ويهدف الكود إلى تعزيز التكامل بين الجهات، وتوحيد المعايير، ورفع جودة وسلامة التنفيذ، حيث يغطي مراحل دورة حياة المشروع، بدءاً من تخطيط المشروع، مروراً بالحصول على التراخيص اللازمة، والإشعار بالبدء، وتنفيذ الأعمال، ووضع خطة الحركة المرورية، وإجراءات السلامة والبيئة، ووصولاً إلى مرحلة الإغلاق النهائي للموقع. ويتضمن الكود كثيراً من المعايير والضوابط التي تتعلق بالسلامة والحواجز، والتراخيص، وجودة التنفيذ، ونظافة الموقع، واللوحات والمعلومات، والتحكم في الغبار والنفايات، وسهولة الوصول للمنازل والمرافق العامة. نمو عدد التراخيص ويسهم الكود في رفع جودة الأعمال ومستوى الامتثال، وتحسين البيئة الميدانية للمشاريع، وضمان سلامة السكان والمارة والعاملين في المشاريع، وتعزيز انسيابية الأعمال دون التأثير على الحياة اليومية، حيث يُلزِم المقاولين بتوفير ممرات آمنة، وتنسيق الحركة المرورية، وتأمين الموقع على مدار الساعة، وتركيب لوحات تعريفية بمواصفات موحدة، ووضع الإضاءة التحذيرية، وتنظيف الموقع بشكل يومي، وتحديث التصاريح بشكل دوري. وكشف الرئيس التنفيذي للمركز فهد البداح، عن بلوغ حجم مشاريع البنية التحتية في الرياض قيمة تريليون ريال (266 مليار دولار)، مع وجود ما يزيد على 950 مشروعاً استراتيجياً تحت التنفيذ أو كان مخططاً للتنفيذ في العاصمة السعودية. وتحدث خلال مؤتمر صحافي بخصوص تفعيل �كود البنية التحتية�، الأربعاء في الرياض، عن نمو عدد تراخيص مشاريع البنية التحتية بمعدل 20 في المائة، ففي النصف الأول من عام 2020 كان العدد حوالي 41 ألف رخصة، بينما سجل في العام الحالي 81 ألف رخصة، أي بزيادة نحو 98 في المائة خلال الـ5 سنوات الماضية. يُذكر أن �مركز مشاريع البنية التحتية بمنطقة الرياض� نفّذ منذ إطلاق الكود بشكل استرشادي أكثر من 25 ورشة عمل ولقاءً؛ بهدف تعريف الجهات الخدمية والمقاولين بما يتضمنه هذا الكود وما ينظّمه وأبرز المعايير التي ذكرت فيه؛ لضمان فاعلية التطبيق، وتعزيز الشراكة بالتطبيق الأمثل له، وتحقيق المستهدفات من خلال تعزيز جودة الحياة، وتحسين المشهد الحضري، وتحقيق كفاءة الإنفاق في مشاريع البنية التحتية.


وكالة الصحافة اليمنية
منذ ساعة واحدة
- وكالة الصحافة اليمنية
أمريكا تعتزم فرض عقوبات ثانوية ضد روسيا
واشنطن/وكالة الصحافة اليمنية// أعلن البيت الأبيض مساء اليوم الأربعاء، أن الولايات المتحدة تعتزم فرض عقوبات ثانوية ضد روسيا في الثامن من أغسطس الجاري. وقال الصحفي الأمريكي باراك رافيد من موقع 'أكسيوس'نقلا عن مصدر في البيت الأبيض عبر تغريدة على 'إكس' : 'لا يزال من المتوقع أن تُفرض العقوبات الثانوية يوم الجمعة'. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد حذر سابقاً بأنه حدد مهلة 50 يوما للتوصل إلى اتفاقيات بين روسيا وأوكرانيا، وبعد ذلك يعتزم فرض رسوم جمركية بنسبة 100% على موسكو وشركائها التجاريين. وفي 29 يوليو، قال إنه يشعر بخيبة أمل تجاه روسيا والتقدم في التسوية، لذا قام بتقصير المهلة إلى عشرة أيام. كما صرح نائب الممثل المؤقت للولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة جون كيلي في 31 يوليو بأن ترامب يعتبر أن على روسيا وأوكرانيا التوصل إلى اتفاق سلام بحلول 8 أغسطس. من جانبه، أفاد المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف بأن الكرملين اطلع على تصريح الرئيس الأمريكي وأخذه بعين الاعتبار. واليوم الأربعاء، وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمرا تنفيذيا يهدد بفرض رسوم جمركية إضافية بنسبة تصل إلى 25% على السلع القادمة من الدول التي تقوم بشراء النفط الروسي بشكل مباشر أو عبر أطراف وسيطة.