logo
28 مصابا باستهداف الاحتلال نقطة توزيع مساعدات قرب نتساريم

28 مصابا باستهداف الاحتلال نقطة توزيع مساعدات قرب نتساريم

الجزيرةمنذ 3 ساعات

أصيب 28 فلسطينيا اليوم الاثنين بنيران مسيّرات إسرائيلية قرب نقطة توزيع للمساعدات في محيط حاجز نتساريم وسط قطاع غزة ، في ظل تواصل القصف المدفعي والغارات الجوية على جنوب وشمال القطاع.
وأكد مستشفى العودة وصول المصابين بعد استهداف إسرائيلي طال منطقة قرب مركز توزيع مساعدات في محيط حاجز نتساريم كان الاحتلال استهدفه أمس الأحد أيضا، مما أدى إلى استشهاد وإصابة فلسطينيين.
وأمس الأحد، أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة ارتفاع عدد ضحايا ما وصفه بـ"فخاخ المساعدات الأميركية الإسرائيلية" إلى 125 شهيدا و736 مصابا و9 مفقودين منذ 27 مايو/أيار الماضي، بعد استشهاد 13 فلسطينيا وإصابة 153 آخرين في هجومين قرب مركزي توزيع مساعدات أمس.
وأوضح المكتب الحكومي أن هذه المراكز المقامة في مناطق عسكرية مفتوحة وخاضعة بالكامل لسيطرة الاحتلال وشركات أمنية أميركية خاصة أصبحت "فخاخا دموية تُستدرج إليها الحشود الجائعة ليتم استهدافها بالرصاص المباشر والمتفجر".
استمرار المجازر
وكانت مصادر في مستشفيات غزة قد قالت إن 44 فلسطينيا استشهدوا أمس الأحد، 5 منهم في قصف على خيام للنازحين بمنطقة المواصي غربي مدينة خان يونس، ومن بين الشهداء الخمسة طفلتان.
وأفاد مصدر طبي في مستشفى العودة باستشهاد 3 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف استهدف مخيم النصيرات وسط القطاع.
بدوره، قال مراسل الجزيرة إن القصف المدفعي الإسرائيلي استهدف المناطق الشرقية والجنوبية من مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.
وفي شمال القطاع شنت طائرات الاحتلال الإسرائيلي غارات عنيفة على مناطق سكنية بمنطقة جباليا البلد.
وأفاد مراسل الجزيرة بأن قوات الاحتلال تواصل قصفها لجباليا البلد منذ أيام عدة، مما أسفر عن ضحايا وإلحاق دمار واسع بالممتلكات.
في غضون ذلك، نقل مراسل الجزيرة في قطاع غزة عن مصادر طبية فلسطينية قولها إن فلسطينييْن استشهدا وأصيب آخرون في غارة من مسيّرة إسرائيلية استهدفت مجموعة من الفلسطينيين بشارع الشفاء غربي مدينة غزة.
وفي استهداف جديد لمراكز إيواء النازحين أفاد مصدر طبي في مستشفى المعمداني بإصابة عدد من الفلسطينيين في قصف إسرائيلي على محيط مدرسة الرافعي بجباليا البلد.
واستهدف جيش الاحتلال المدرسة بصواريخ عدة، مما أدى إلى دمار واسع في المبنى والمناطق المحيطة به، وتؤوي المدرسة آلاف النازحين من مناطق مختلفة في شمال القطاع.
في الأثناء، استشهد الطفل محمد زامل متأثرا بجراح بليغة أصيب بها قبل أسبوع في قصف إسرائيلي على منزل عائلته بجباليا البلد شمالي قطاع غزة.
والطفل محمد هو وحيد عائلته، وُلد عبر عمليات لتعزيز الإخصاب والحمل بعد 15 عاما من الانتظار، وتنقّل والداه بين دول عدة من أجل العلاج.
وخلّفت الإبادة المتواصلة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 أكثر من 181 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح -معظمهم أطفال ونساء- وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين، بينهم أطفال، فضلا عن دمار واسع.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بالصور.. حكاية ضريحين غامضين عند باب الخليل بالقدس
بالصور.. حكاية ضريحين غامضين عند باب الخليل بالقدس

الجزيرة

timeمنذ 2 ساعات

  • الجزيرة

بالصور.. حكاية ضريحين غامضين عند باب الخليل بالقدس

في فناء صغير وعلى بُعد أمتار قليلة من باب الخليل ، أحد أبواب القدس التاريخية، يقع ضريحان مجهولا الهوية، لا تحمل شواهدهما أي نقوش تدل على من دُفن فيهما، وقد أثارا جدلا واسعا بين الباحثين والمؤرخين أدى لتعدد الروايات والأساطير حولهما. يقع القبران في ميدان عمر بن الخطاب مقابل قلعة القدس ، بين عمارتين حديثتين، وهما مبنيان من الحجارة، ومتماثلان في الشكل، ويعلو أحدهما شاهد مزخرف بعمامة، ما يدل على أن المدفون رجل ذو مكانة رفيعة، بينما تعلو الآخر قبعة نسوية ضيقة، ما يرجح أن المدفونة امرأة. وتنسب بعض الروايات الشائعة القبرين إلى مهندسي سور القدس في عهد السلطان سليمان القانوني ، وتدعي أن السلطان أمر بإعدامهما، كما تُروى أساطير أخرى عن شخصيات يهودية دفنت في المكان أو أن القبرين يعودان لشيخ الحارة وزوجته، لكنها روايات تفتقر إلى أدلة موثقة. كما تنسب بعض الروايات أحد القبرين إلى المهندس التركي معمار سنان الذي يُنسب إليه بناء السور، لكنها روايات باطلة لأن قبره موجود في مدينة إسطنبول. وتدّعي بعض العائلات أن القبرين يعودان لشخصيات منها، مثل عائلة الغوانمة التي تربط القبرين بالأمير عبد الدايم، أو عائلة الصافوطي التي تنسبهما للحاج إبراهيم الصافوطي وزوجته، كما ينسب القبر إلى الشيخ علي الغماري المغربي، لكن ينسف تلك الرواية وجود مقام للشيخ في قرية الدوايمة المهجرة. أما المؤرخ كامل العسلي فذكر أن القبرين مجهولان، مرجّحا أن يكونا لمجاهدين أو ناظرين على سور القدس، من دون إثبات قطعي. وبحسب الدكتور محمد هاشم غوشة، فإن القبرين هما لسنان بن إلياس، نائب المسؤول عن "قلعة القدس"، وزوجته وابنته، وهو رأي يدعمه ببعض الوثائق والموقع الجغرافي للمكان، معتبرا أن الفناء المعروف هو "التربة الصفدية". ويشير المؤرخون إلى أن تعدد الروايات حول اسم "باب الخليل" سبب خلطا في تحديد هوية المدفونين، حيث عرف باسم باب محراب داود، وباب داود، وباب التجار، وباب السمك، وغيرها من الأسماء.

عيد سعيد يا عرب.. عيد شهيد يا غزة
عيد سعيد يا عرب.. عيد شهيد يا غزة

الجزيرة

timeمنذ 2 ساعات

  • الجزيرة

عيد سعيد يا عرب.. عيد شهيد يا غزة

لم يكن صباح عيد في غزة؛ بل بقايا ليل لم يتوقف فيه عواء المدافع.. المآذن مُلقاة على الأرض في حلقها، تنزف بقايا تكبيرات ذُبحت قبل أن تصل إلى السماء. العيد في غزة صباحٌ آخر من مواكب الشهداء والأحزان والدموع والجوع؛ أطفال يصبحون أيتامًا.. فجأة، تختلط زفة الشهيد مع تكبيرات العيد.. الوالد يخرج يبحث لعائلته عن كيس طحين، فيعود لأطفاله في كيس الجثث. في غزة، يتحول يوم العيد إلى أخبار عاجلة، لا شيء سوى اللون الأحمر.. على شاشة الأخبار، وعلى بقايا جدار! بجرعة زائدة من الحقد تزداد شهية جيش الاحتلال للقتل، ترتفع بورصة أعداد الشهداء والجرحى والمحروقين. مراسل الأخبار يكرر النداء الأخير قبل أن يقع هو على الأرض جوعًا.. وحزنًا على فقدان عائلته. قُم.. قل لهم يا مراسل الأخبار إننا بشر، إننا نموت جوعًا وقصفًا ..قل لهم إن الحياة ممنوعة علينا؛ وكلُّنا جنائز مؤجلة.. انقل لهم حفلة الذبح الجماعي على الهواء مباشرة؛ أطفالنا لا يريدون العيد، يريدون أبًا وأمًا فقط، فهل هذا كثير علينا؟ في محاولة للفرح.. قام بعض الأطفال يلعبون لعبة الحرب كما في الأعياد السابقة.. لكن، في لحظة غادرة قرر ضابط الدبابة أن يلعب معهم بقذيفة حوّلتهم إلى خليط من أشلاء وتراب ودماء هنا، العيد مفقود! كل شيء في غزة مفقود: الحلوى، تكبيرات العيد، الابتسامة، الأقارب ولَـمّة العيد.. لا ضحكات صاخبة، ولا ملابس جديدة.. لا موائد ولا حلوى، ولا "فسيخ".. السمك المملح الموجود هنا دمار وقصف ووجوه شاحبة.. وفي كل بيت تفاصيل مؤلمة من الفَقد. إعلان ما أثقل التهاني على ألسنة الغزيين! لا أحد يجرؤ أن يقول "كل عام وأنتم بخير".. لا مساجد لأداء صلاة العيد.. لا زيارات، ولا تجمُّع لأطفال العيد في الحارات.. السماء تتلبد بطيارين يستمتعون بصيد الأبرياء في العيد، يعشقون تحويل صلاة العيد إلى صلاة جنازة. وفي محاولة للفرح.. قام بعض الأطفال يلعبون لعبة الحرب كما في الأعياد السابقة.. لكن، في لحظة غادرة قرر ضابط الدبابة أن يلعب معهم بقذيفة حوّلتهم إلى خليط من أشلاء وتراب ودماء. في زنزانة منفردة، رطبة كجِراح تعذيب لا تندمل، كان الأسير "هشام" يكبّر تكبيرات العيد.. دخل عليه سجّانان، وضعا على رقبته دعامة حديدية، وجلس كل منهما على طرف منها، يقهقهان.. على مسمار أقدم من الاحتلال علّقت الجدة "أم إسماعيل" كوفية زوجها الذي أسره جيش الاحتلال في العيد الماضي.. تنظر في الكوفية عميقًا علّه يعود من طياتها.. ترى في ظاهر يدها تجاعيد النكبة والتغريبة والحصار، وحروبًا لا تتوقف.. تحدّق في يدها الأخرى في تتابع حبّات السُّبحة. كانت ساهمة تستذكر وتعدّ الغائبين بدل التسابيح.. كانت تحدث نفسها: يا حسرتي، أي عيد هذا؟! وأيُّ حرب ستكون بعده؟! أي عيد ثقيل سيمرُّ في ذاكرة الطبيبة "آلاء النجار" التي استهدف العدو بيتها، وقتل وأحرق تسعة من أطفالها، وكذلك والدهم الدكتور حمدي النجار.. وصارت مقياسًا ومَثلًا للصبر عند عرب كانوا يقولون: "يا صبر أيوب"، وصاروا يقولون: "يا صبر آلاء النجار"! أي عيد أليم ستعيشه طفلة الحريق "وردة"، الناجية من حريق هولوكوست غزة، بعد أن رأت النيران تشوي أهلها أمامها؟ كم سنة سيظلّ قلبها ينزف حزنًا على كل من قضوا أمامها حرقًا في خيام الإيواء؟ "أم عمر" تسمع ترويدة جارتها التي فقدت عقلها وجميع أبنائها منذ أسبوع، وهي تغني بصوت يقطع الأكباد : "العيد مش للي ضلّوا.. العيد للي راحوا.. راحوا.. ليش تركتوني يَمّا". جلست "أم إبراهيم" تنظر إلى الكراسي الخالية والصحون المُغبرّة.. تتمتم: "سامحني يا أبو إبراهيم، لا عندي قهوة عيد، ولا كعك عيد، ولا ظل حدا من الأولاد يفتح الباب إذا إجا الجيران.. الله يرحمكم يُمّه.. عيد شهيد يُمّه". من أسلاك الكهرباء المقطّعة صنع "ياسر" أرجوحة لأخته الصغيرة.. كانت ترى مشهد الدمار من مكان أعلى، كانت تقول له: "طيّرني فوق.. بدي أغمّض، ما بدي أشوف الحرب، طيّرني فوق".. كان يصفق لها بنصف يد قطعتها قذيفة، ويقف على بقايا رجل بُترت دون تخدير. فجأة، أوقف الأرجوحة.. قال لها: "بخاف لو طرتي كتير يشوفك قناص إسرائيلي".. لحظات، وأغمضت عينيها.. إلى الأبد! في زنزانة منفردة، رطبة كجِراح تعذيب لا تندمل، كان الأسير "هشام" يكبّر تكبيرات العيد.. دخل عليه سجّانان، وضعا على رقبته دعامة حديدية، وجلس كل منهما على طرف منها، يقهقهان.. يشتمان دينه ويطلبان منه أن يشتم نَبيّه! بصوت خفيض يردد: "الله أكبر كبيرا، أحَدٌ أحَد".. تلاشى صوته، تكوّر جسدُه النحيل، ابتسم وكأنه رأى نهاية أخرى في عالمٍ آخر.. ثم صمت إلى الأبد. غزة التي كانت مليئة بمآذن تصدح بتكبيرات العيد، وكانت تضج بالتهليل والأهازيج، وكانت مع آخر طبق من الكعك تنتظر العائدين من موسم الحج، وتزيّن بوابات الدور ومداخل الحيّ بسعف النخيل والمصابيح.. غزة هذه أصبحت وأمست بلا مآذن ولا مودعين، ولا زوار ولا قهوة، ولا كعك ولا هدايا الحجيج، ولا بوابة لبيت، ولا بيت لبوابة تستقبل أو تودع.. ولا صلة رحم؛ فقد فرّقتهم الحرب، وتوزّعتهم التغريبات والنزوح بلا توقف . غزة التي اعتادت أن تعيش أعيادًا باتت فرِحةً حزينة.. أعياد البطولة والأحزان معًا! كانت أغنيةُ "أبو عرب" وِردًا للشعب الفلسطيني منذ نصف قرن، يسمعونها يوم العيد: يا يُمّا لو جانا العيد آاخ يا يما سألتو وين الغوالي شيل من الردم أطفالي يا يما لو جاني العيد شو بينفع العيد للي مفارق حبابو؟. يا يا يُمّا! راح أبو عرب، وراح العرب، وراح العيد والغوالي؛ بسبب العرب.. عيد سعيد يا عرب.. عيد شهيد يا غزة! الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة. إعلان

تصاعد الانتقادات لإسرائيل بسبب تسليح مليشيا أبو شباب بغزة
تصاعد الانتقادات لإسرائيل بسبب تسليح مليشيا أبو شباب بغزة

الجزيرة

timeمنذ 3 ساعات

  • الجزيرة

تصاعد الانتقادات لإسرائيل بسبب تسليح مليشيا أبو شباب بغزة

تصاعدت داخل إسرائيل انتقادات لإقدام حكومة بنيامين نتنياهو على تسليح ما تعرف باسم مليشيا ياسر أبو شباب بهدف الحد من نفوذ حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في قطاع غزة. ونقلت صحيفة يديعوت أحرونوت عن مسؤولين لم تكشف هويتهم أن مليشيا أبو شباب "لها سجل في تنفيذ هجمات ضد إسرائيل وعلاقات مع تنظيم الدولة الإسلامية ، وتاريخ إجرامي". بدوره، قال زعيم حزب إسرائيل بيتنا ، أفيغدور ليبرمان ، إن "المليشيات التي يسلحها نتنياهو أطلقت صواريخ على إسرائيل وقاتلت مصر مع تنظيم الدولة ويجب ألا تسلح". وأضاف ليبرمان الذي سبق له تولي وزارتي الدفاع والمالية في إسرائيل أن "المليشيات التي يسلحها نتنياهو شاركت في عمليات قتل فيها 13 جنديا إسرائيليا، وضالعة في أسر الجندي الإسرائيلي (جلعاد) شاليط". تعمل بالتهريب وبينما نقل موقع "والا" الإسرائيلي عن مصادر أمنية أن مليشيا أبو شباب انتقلت مؤخرا إلى تنفيذ عمليات هجومية ضد حركة حماس، فقد انتقد المحلل السياسي الإسرائيلي آفي إشكنازي "إقدام نتنياهو على تسليح جماعات إجرامية بغزة" عوضا عن إيجاد ما سماه "بديلا حقيقيا لحماس". يأتي ذلك بعد أيام من إقرار نتنياهو بتسليح مليشيا في غزة، بزعم استخدامها ضد حركة حماس، وهذا بعد أن كشف ذلك وزير الدفاع الأسبق أفيغدور ليبرمان. وفي يوم الجمعة الماضي قالت صحيفة يديعوت أحرونوت إن "المليشيا التي تسلحها إسرائيل في قطاع غزة تعمل بالتهريب والابتزاز ولا تهتم بالقضية الفلسطينية" وإن "جهاز الأمن العام (الشاباك) دبر عملية سرية لتسليح مليشيا فلسطينية في غزة خلال الأشهر الأخيرة، وذلك بموافقة مباشرة من نتنياهو وبهدف تحدي حماس في جنوب قطاع غزة، عبر تعزيز جماعة بدوية في رفح، لطالما عارضت الحركة الإسلامية". وحسب الصحيفة، فقد تم نقل ما بين عشرات ومئات المسدسات والبنادق من إسرائيل إلى الجماعة في رفح، مضيفة أنه "يُقال إن المجموعة ليست تابعة لتنظيم الدولة في سيناء، لكنها تحافظ على علاقات اقتصادية وثيقة مع التنظيم". وقالت الصحيفة إن "مسؤولين أمنيين ناقشوا هذا النهج مرارا خلال الحرب، ولا سيما كيفية التعامل مع الكميات الكبيرة من الأسلحة التي ضُبطت في غزة بعد 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023″، مشيرة إلى أن أحد المقترحات كان يتمثل في إعادة إدخال هذه الأسلحة إلى غزة، وتسليح الفصائل المناهضة لحماس، وهذا ما حدث بالفعل. و"صرح مسؤولون أمنيون بأن المبادرة انطلقت من الشاباك الذي تربطه علاقات طويلة الأمد بهذه الجماعة، ودعم الجيش الخطة كجزء من إستراتيجية أوسع لإضعاف حماس"، وفق الصحيفة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store