
الآلاف يتظاهرون في باريس من أجل إنهاء 'الإبادة الجماعية في فلسطين'
تظاهر آلاف الأشخاص السبت 'ضد اقتصاد الحرب' و'تجارة الموت' في معرض لوبورجيه للطيران في العاصمة الفرنسية، خلف لافتة تطالب بإنهاء 'الإبادة الجماعية في فلسطين'، بحسب 'فرانس برس'.
وكُتب على إحدى اللافتات التي رفعها المتظاهرون 'معرض لوبورجيه للطيران: تجار الموت'. وكُتب على اللافتة التي رفعت في المقدمة 'حروبهم، أرباحهم، قتلانا، أوقفوا الإبادة الجماعية في فلسطين'.
من المتوقع أن يستقبل المعرض المقام في لوبورجيه بشمال باريس 100 ألف زائر يوميا. وقد شهد هذا العام إغلاق منصات إسرائيلية تعرض أسلحة هجومية، بقرار من الحكومة الفرنسية.
ودعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لدى زيارته المعرض الجمعة، الحكومة إلى عقد مناقشة برلمانية بشأن الحرب بين إيران وإسرائيل، ووعد بجمع قادة الأحزاب 'لتبادل الآراء' بشأن النزاع، وكذلك بشأن غزة وأوكرانيا.
كما فُتح تحقيق إثر بلاغ من شرطة باريس بشأن 'عدة تجمعات بهدف تعطيل معرض لوبورجيه'، وفق ما ذكر مكتب المدعي العام في باريس، مؤكدا ما جاء في تقرير لصحيفة 'لوباريزيان'. وأضاف أن 'عمليات مراقبة' أكدت هذه التجمعات و'وجود أسطوانة غاز كبيرة الحجم'.
وأوقف ستة أشخاص الجمعة، وشخص سابع السبت. وعُثر خلال عمليات التفتيش على خزان هيليوم ونحو 200 بالون.
جاءت تظاهرة السبت المخطط لها منذ فترة، فيما أطلقت إسرائيل حملة قصف واسعة في 13 حزيران/يونيو على إيران التي تتهمها الدولة العبرية بأنها على وشك تطوير قنبلة ذرية.
بموازاة ذلك، تظاهر في لندن وبرلين عشرات الآلاف دعما للفلسطينيين في غزة، مطالبين حكومتي البلدين بوقف تسليح إسرائيل. كما نظمت تظاهرة في برن بسويسرا شارك فيها الآلاف أيضا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المدى
منذ 8 ساعات
- المدى
الآلاف يتظاهرون في باريس من أجل إنهاء 'الإبادة الجماعية في فلسطين'
تظاهر آلاف الأشخاص السبت 'ضد اقتصاد الحرب' و'تجارة الموت' في معرض لوبورجيه للطيران في العاصمة الفرنسية، خلف لافتة تطالب بإنهاء 'الإبادة الجماعية في فلسطين'، بحسب 'فرانس برس'. وكُتب على إحدى اللافتات التي رفعها المتظاهرون 'معرض لوبورجيه للطيران: تجار الموت'. وكُتب على اللافتة التي رفعت في المقدمة 'حروبهم، أرباحهم، قتلانا، أوقفوا الإبادة الجماعية في فلسطين'. من المتوقع أن يستقبل المعرض المقام في لوبورجيه بشمال باريس 100 ألف زائر يوميا. وقد شهد هذا العام إغلاق منصات إسرائيلية تعرض أسلحة هجومية، بقرار من الحكومة الفرنسية. ودعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لدى زيارته المعرض الجمعة، الحكومة إلى عقد مناقشة برلمانية بشأن الحرب بين إيران وإسرائيل، ووعد بجمع قادة الأحزاب 'لتبادل الآراء' بشأن النزاع، وكذلك بشأن غزة وأوكرانيا. كما فُتح تحقيق إثر بلاغ من شرطة باريس بشأن 'عدة تجمعات بهدف تعطيل معرض لوبورجيه'، وفق ما ذكر مكتب المدعي العام في باريس، مؤكدا ما جاء في تقرير لصحيفة 'لوباريزيان'. وأضاف أن 'عمليات مراقبة' أكدت هذه التجمعات و'وجود أسطوانة غاز كبيرة الحجم'. وأوقف ستة أشخاص الجمعة، وشخص سابع السبت. وعُثر خلال عمليات التفتيش على خزان هيليوم ونحو 200 بالون. جاءت تظاهرة السبت المخطط لها منذ فترة، فيما أطلقت إسرائيل حملة قصف واسعة في 13 حزيران/يونيو على إيران التي تتهمها الدولة العبرية بأنها على وشك تطوير قنبلة ذرية. بموازاة ذلك، تظاهر في لندن وبرلين عشرات الآلاف دعما للفلسطينيين في غزة، مطالبين حكومتي البلدين بوقف تسليح إسرائيل. كما نظمت تظاهرة في برن بسويسرا شارك فيها الآلاف أيضا.


الرأي
منذ 11 ساعات
- الرأي
إيران لن تقبل بـ «تصفير النووي» وترامب يُمهّد لتحرك قبل نهاية الأسبوعين
- تل أبيب تقتل 3 قياديين في الحرس... والحوثيون يهددون الأميركيين مُجدّداً - طهران تعتبر المقترحات الأوروبية «غير واقعية» في اليوم التاسع من حرب «العدوين اللدودين» التدميرية، أعلنت إسرائيل، انها دمرت منشأة أصفهان، وأخرت «لسنتين أو ثلاث سنوات» البرنامج النووي، في وقت أبلغ الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، هاتفياً، ان بلاده «لن تقبل بخفض الأنشطة النووية إلى الصفر تحت أي ظرف من الظروف، وسيكون ردنا على استمرار عدوان النظام الصهيوني أشد وطأة وحزماً». وبينما يحبس العالم أنفاسه، لحدود وتداعيات الدعم الأميركي لإسرائيل، مع تحرك قاذفات «بي - 2» إلى جزيرة غوام في المحيط الهادئ، أعلن الرئيس دونالد ترامب، أن مهلة «أسبوعين» التي حددها الخميس ليقرر ما إذا كان سيوجه ضربة لإيران هي «حد أقصى»، وأنه قد يتخذ قراره قبل انتهائها. واعتبر أن مديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد، «أخطأت» عندما أشارت إلى عدم وجود أدلة على أن طهران، تصنع سلاحاً نووياً. ورأى أن الدول الأوروبية لا يمكنها أن تلعب دوراً في وضع حد للحرب، مؤكدا أن «إيران لا تريد التحدث مع أوروبا، يريدون التحدث معنا». وفي السياق، التقى وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، بنظرائه من بريطانيا وفرنسا وألمانيا، إضافة إلى الاتحاد الأوروبي، الجمعة في جنيف، بحثاً عن مسار للعودة إلى الدبلوماسية وإمكانية وقف إطلاق النار. لكن مسؤولاً إيرانياً رفيع المستوى قال لـ «رويترز»، إن المقترحات الأوروبية «كانت غير واقعية وإن الإصرار عليها لن يقرب الطرفين من التوصل إلى اتفاق». وأكد ان «منع إيران من التخصيب تماماً هو طريق مسدود». تأخير البرنامج النووي ومع تمسّك طهران برفض التفاوض مع ظل الضربات، قال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر لصحيفة «بيلد» الألمانية، «بحسب التقييمات التي نسمعها، أخّرنا بالفعل لمدة سنتين أو ثلاث على الأقل إمكانية امتلاكهم قنبلة نووية». وأضاف ان «القضاء على هؤلاء الأشخاص الذين قادوا تسليح البرنامج النووي ودفعوا بهذا الاتجاه، أمر بالغ الأهمية». عسكرياً، قصف سلاح الجو الإسرائيلي ليل الجمعة - السبت «للمرة الثانية الموقع النووي في أصفهان»، مشيراً الى استهداف منشأة لإنتاج أجهزة الطرد المركزي. وأكد مصدر عسكري، أمس، استكمال تدمير المنشآة. وكانت وكالتا «مهر» و«فارس» نقلتا عن مسؤول محلي وقوع الهجوم و«عدم رصد أي تسرب لمواد خطرة». إضافة إلى ذلك، شن الجيش الإسرائيلي غارات على «بنية تحتية لتخزين الصواريخ وإطلاقها في وسط إيران»، وبنى تحتية عسكرية في جنوب غربي البلاد. وأعلن في بيان، أنه «قضى» على القيادي في «فيلق القدس» سعيد إيزادي، «حلقة الوصل» بين إيران وحركة «حماس». كذلك أعلن الجيش «القضاء» على بهنام شهرياري، مشيراً الى أنه «قائد وحدة نقل الوسائط القتالية التابعة لفليق القدس»، في غارة على سيارته في غرب إيران، والقيادي الآخر في الحرس أمين بور جودكي الذي قاد «مئات» الهجمات بالمسيرات ضد إسرائيل. الدقة والفعالية في غضون ذلك، يواصل الحرس الثوري استهداف «مراكز عسكرية وصناعات دفاعية ومراكز قيادة ومراقبة» إضافة إلى قواعد عسكرية في الدولة العبرية. وفي تصريحات لشبكة «سي إن إن»، قال مسؤول رفيع المستوى إن طهران انتقلت من اعتمادها السابق على كثافة النيران الصاروخية، إلى التركيز على الدقة والفعالية، مشيراً إلى أن بلاده تستخدم الآن صواريخ دقيقة ومتطورة لاستهداف مراكز عسكرية وأمنية حساسة. وأشار إلى أن الصواريخ الإيرانية نجحت في تجاوز أنظمة دفاعية متطورة. الحوثيون يهددون من جانبهم، هدد الحوثيون، باستهداف السفن الأميركية في البحر الأحمر، في حال تدخلت واشنطن الى جانب حليفتها إسرائيل في الحرب ضد إيران. وبحسب أحدث حصيلة للسلطات الإسرائيلية، أدت الضربات الإيرانية الى مقتل 25 شخصاً في الدولة العبرية. وذكرت وكالة أنباء نشطاء حقوق الإنسان (هرانا)، وهي منظمة إيرانية غير حكومية مقرها في الولايات المتحدة، أن الضربات أسفرت عن وقوع 657 قتيلاً وألفي جريح على الأقل. في الأثناء، لايزال الاتصال بالإنترنت في إيران غير مستقر ومقيّد إلى حدّ بعيد، بينما تعذّر الوصول إلى العديد من المواقع. مئات الأميركيين غادروا إيران وإفادات عن توقيف اثنين كشفت برقية داخلية لوزارة الخارجية الأميركية، أن المئات من الرعايا الأميركيين غادروا إيران باستخدام طرق برية خلال الأسبوع الماضي. وأفادت البرقية، التي اطلعت عليها «رويترز»، الجمعة، بأنه بينما غادر العديد منهم من دون مشاكل، واجه «الكثير» من المواطنين «تأخيرات ومضايقات» أثناء محاولتهم الخروج. وذكرت، من دون إعطاء مزيد من التفاصيل، أن عائلة واحدة لم تحدد هويتها أبلغت عن احتجاز اثنين من الأميركيين الذين حاولوا مغادرة إيران. وتسلط البرقية الداخلية المؤرخة في 20 يونيو الجاري، الضوء على التحدي الذي تواجهه واشنطن في محاولة حماية ومساعدة مواطنيها في بلد لا تربطها به علاقات دبلوماسية وفي حرب قد تتورط فيها قريباً. وحضت الخارجية في تحذير من السفر في وقت سابق من الجمعة، مواطنيها الراغبين في مغادرة إيران على استخدام الطرق البرية عبر أذربيجان أو أرمينيا أو تركيا. والمجال الجوي الإيراني مغلق. وجاء في التحذير أن «الرعايا الأميركيين معرضون لخطر كبير من الاستجواب والاعتقال والاحتجاز في إيران». وكشفت رسالة إلكترونية داخلية منفصلة للوزارة اطلعت عليها «رويترز»، أنه حتى الجمعة، قام أكثر من 6400 مواطن أميركي بتعبئة هذا النموذج للإجلاء من إسرائيل. ترامب يريد نوبل للسلام نسب الرئيس دونالد ترامب، لنفسه، الجمعة، الفضل في التوصل إلى اتفاق سلام بين جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا، كان جرى التفاوض عليه في واشنطن، مبدياً امتعاضه من عدم منحه جائزة نوبل للسلام تقديراً لجهوده حتى الآن.وكتب الرئيس الأميركي، على منصته «تروث سوشيال»، «انه يوم عظيم لأفريقيا، وبصراحة، يوم عظيم للعالم».لكن نبرة التفاؤل تراجعت عندما اشتكى ترامب من تجاهل لجنة نوبل النروجية له ولدوره في التوسط في النزاعات بين الهند وباكستان وصربيا وكوسوفو.كما طالب بأن ينسب إليه الفضل في «حفظ السلام» بين مصر وإثيوبيا، والتوسط في «اتفاقيات أبراهام».وخاض ترامب حملته الانتخابية كـ«صانع سلام» سيستخدم مهاراته التفاوضية لإنهاء الحروب في أوكرانيا وقطاع غزة بسرعة، لكن النزاعين لايزالان مستمرين بعد خمسة أشهر من توليه منصبه.ونفى المسؤولون الهنود، أي دور له في وقف إطلاق النار مع باكستان.في غضون ذلك، أعلنت إسلام أباد الجمعة، أنها سترشح ترامب رسمياً لجائزة نوبل للسلام لعام 2026 «تقديراً لتدخله الدبلوماسي الحاسم» خلال النزاع الأخير.ولم يخف الرئيس انزعاجه من عدم حصوله على نوبل، حيث أثار الأمر في فبراير الماضي، خلال اجتماع في المكتب البيضوي مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.وفاز الرئيس باراك أوباما بالجائزة بعد توليه منصبه بفترة وجيزة في عام 2009، لكن ترامب اعتبر خلال حملته الانتخابية لعام 2024 من أن سلفه الديمقراطي لم يكن جديراً بهذا الشرف.


الجريدة
منذ 2 أيام
- الجريدة
سحب عشرات الطائرات العسكرية من قاعدة أميركية في قطر
سُحبت عشرات الطائرات العسكرية الأميركية من مدرج إحدى أكبر القواعد الأميركية في الشرق الأوسط، كما أظهرت صور ملتقطة بواسطة الأقمار الاصطناعية، مما يهدف إلى حماية هذه المعدات من ضربات محتملة من طهران.ولا تزال واشنطن تدرس خيار التدخل العسكري في الحرب بين إسرائيل وإيران.بين 5 و19 يونيو 2025، فرغت قاعدة العديد الأميركية في قطر بصورة شبه كاملة من الطائرات العسكرية الظاهرة، وفق ما بيّنت صور بالأقمار الاصطناعية عائدة لـ«بلانيت لابز بي بي سي» «Planet Labs PBC»، والتي حللتها وكالة فرانس برس.كان هناك نحو 40 طائرة عسكرية متوقفة على مدرج القاعدة في الخامس من يونيو، بما يشمل حاملات معدات كبيرة وناقلات جنود وطائرات استطلاع وطائرات عمليات خاصة من طراز «سي-130 هيرقليس» «C-130 Hercules». لكن في صورة ملتقطة في 19 يونيو، لم يتبقَّ سوى ثلاث طائرات نقل مرئية.إلى ذلك، و«كإجراء احترازي وفي ضوء الأعمال العدائية الإقليمية المستمرة»، نصحت الولايات المتحدة «الموظفين بتوخي الحذر الشديد» و«تقييد الوصول مؤقتاً» إلى قاعدة العديد، وفق مذكرة مؤرخة الخميس نُشرت على الموقع الإلكتروني للسفارة الأميركية في قطر.تأتي هذه القرارات فيما يُتوقع أن يُحسم الرئيس الأميركي في غضون الأسبوعين المقبلين، بحسب البيت الأبيض، موقفه بشأن تدخل أميركي محتمل إلى جانب إسرائيل ضد إيران التي قد ترد باستهداف القواعد الأميركية الكثيرة في المنطقة.وأكد الجنرال الأميركي المتقاعد مارك شوارتز، الذي خدم في الشرق الأوسط ويعمل حالياً خبيراً في مؤسسة راند للأبحاث، لوكالة فرانس برس، أن قاعدة العديد، بفعل «قربها من إيران» «أقل من 300 كيلومتر من الساحل الإيراني»، ستكون بطائراتها وقواتها ومرافقها «معرضة للخطر بشكل كبير».وأشار إلى أنه حتى من دون توجيه ضربة مباشرة على القاعدة، «فإن مجرد تساقط شظايا قد يجعلها غير قادرة على تنفيذ أي مهمة». وفي مثل هذه الحالة، «يجب تقليل المخاطر على القوات الأميركية».كما أن الطائرات التي أُخرجت من القاعدة منذ أوائل يونيو قد تكون نُقلت إلى حظائر في الموقع أو إلى قواعد أخرى في المنطقة.ورفض مسؤول في وزارة الدفاع الأميركية مناقشة أماكن تمركز الأصول بشكل محدد، لكنه قال لوكالة فرانس برس «نظل ملتزمين بالحفاظ على الأمن العملاني أثناء تنفيذ مهمتنا بأعلى مستوى من الجاهزية وقوة الفتك والاحترافية».تُعدّ هذه التحركات جزءاً من تعبئة واسعة النطاق للقوات المسلحة الأميركية في المنطقة منذ الهجوم الإسرائيلي على إيران في 13 يونيو.وثمة حاملة طائرات إضافية في طريقها إلى المنطقة، فيما تُسجَّل أيضاً تحركات جوية كبيرة.حلّلت وكالة فرانس برس بيانات نظام «ايه دي اس-بي» «ADS-B» «المتاحة كمصدر مفتوح» من خلال تصفية بيانات الطائرات العسكرية الأميركية المستخدمة للتزويد بالوقود الجوي، من طرازي «كي سي - 46 إيه بيغاسوس» «KC-46A Pegasus» و«كي سي - 135 ستراتوتنكر» «KC-135 Stratotanker»، والتي حلقت فوق أوروبا مرة واحدة على الأقل بين 15 و18 يونيو. ويمكن لهذه الطائرات حمل ما يصل إلى 96 طنّاً من الوقود. حلّقت ما لا يقل عن 25 طائرة من الولايات المتحدة إلى أوروبا خلال هذه الفترة، وكانت لا تزال في أوروبا مساء 18 يونيو. وبالتفصيل، غادرت 27 طائرة من الولايات المتحدة إلى أوروبا، عادت اثنتان منها إلى الولايات المتحدة.