
600 وفاة متوقعة في بريطانيا الأسبوع الحالي بسبب «الحر»
وجد باحثون أن نحو 600 شخص في إنجلترا وويلز من المتوقع أن يتوفوا نتيجة موجة الحر الأسبوع الحالي.
واستخدم الخبراء في كلية لندن للصحة العامة والاستوائية، وكلية إمبريال لندن، بيانات بريطانية جرى جمعها على مدار عقود لتوقع حالات الوفاة الزائدة خلال موجة الحرارة من الخميس إلى الأحد.
وأفادت وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا) بأن الدراسة التي نشرت أمس، تتوقع أن نحو 570 شخصاً سيتوفون من الحر على مدار الأربعة أيام.
ويقدر أن الوفيات الزائدة ستصل لذروتها اليوم، عندما تصل الحرارة لأعلى شدتها.
ومن المتوقع أن لندن ستشهد أكبر عدد من الوفيات الزائدة بتسجيل 129 وفاة.
وقال الباحثون إن تقييمهم يلقي الضوء على كيف أن الحر الشديد يشكل تهديداً متنامياً للصحة العامة في المملكة المتحدة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 16 ساعات
- البيان
كيمونو ذكي لتفعيل وضعية النوم !
تُعتبر اليابان واحدة من أكثر الدول التي تعاني نقص النوم على مستوى العالم، حيث تتكرر تصنيفاتها في المراتب الأخيرة في الدراسات الدولية التي تقيس مدة وجودة النوم بين السكان. بالرغم من أن اليابان تتبنى بعض السياسات التي تدعم أخذ قيلولة خلال العمل أو الدراسة، إلا أن هناك حاجة لتغيير ثقافي عميق يعترف بقيمة النوم والراحة. 138 مليار يعاني الكثير من اليابانيين من اضطرابات النوم وقلة ساعات الراحة، وهو ما يؤثر بشكل كبير على الصحة العامة والإنتاجية الاقتصادية، حيث تُقدر الدراسات أن اليابان تخسر حوالي 138 مليار دولار سنويًا بسبب آثار نقص النوم، من بينها انخفاض الإنتاجية، وزيادة حوادث المرور الناتجة عن التعب، وتدهور الحالة الصحية العامة. وفي محاولة لمواجهة هذه المشكلة المزمنة، قام فريق تصميم مبتكر بتطوير حل جديد يُعنى بمساعدة الناس على الاستفادة القصوى من فترات القيلولة القصيرة، باعتبارها وسيلة فعالة لتعويض نقص النوم الليلي وتحسين مستوى اليقظة والراحة. هذا الحل هو عبارة عن سترة "ذكية" تجمع بين التكنولوجيا والراحة، وتُصمَم خصيصًا لتعزيز قدرة المستخدمين على الاسترخاء والنوم بشكل أسرع وأعمق، في أي مكان وزمان. كيمونو النوم هذه السترة مستوحاة من رداء "yogi"، وهو عبارة عن كيمونو مبطّن مخصص للنوم كان شائعًا خلال فترة إيدو (1615–1868)، خاصة في فصل الشتاء. و يشبه السترات العادية أو الكنزات الشتوية، تُستخدم كملابس يومية يُمكن ارتداؤها بشكل طبيعي. لكن لديها وظيفة إضافية، وهي تفعيل وضعية "النوم" عبر غطاء الرأس، الذي يمكن رفعه بسهولة عند الحاجة للراحة أو النوم أثناء التنقل، سواء في وسائل النقل أو أثناء فترات الراحة في العمل أو المنزل. الهدف من تصميمها هو أن تكون جزءًا من حياة الناس بشكل طبيعي، بحيث لا يشعر المستخدم بأنها قطعة غريبة أو تقنية معقدة، وإنما كملابس عادية مع فوائد تقنية ذكية. كما ان الجانب الفريد من السترة يكمن في نظامها الذي يعتمد على البيانات البيومترية للمستخدم، والتي تُجمع عبر خاتم ذكي يُرتدى على الإصبع. هذا الخاتم يراقب مؤشرات مثل معدل ضربات القلب، ودرجة حرارة الجسم، ومستوى التوتر، وغيرها من البيانات الحيوية. أضواء التحفيز يتم تحليل هذه المعلومات لإطلاق استجابة مخصصة، حيث تُستخدم إضاءة وأصوات محسنة لمساعدة المستخدم على الاسترخاء والنوم بسهولة. على سبيل المثال، تُطلق أضواء حمراء ناعمة لتحفيز الشعور بالنعاس، بينما تُستخدم أضواء زرقاء لوقف النوم وتساعد على التنبيه، مع تزامن ذلك مع موسيقى "عصبية" ذات ترددات محددة تهدف إلى التفاعل مع موجات الدماغ وتحفيز النوم العميق. الجانب الآخر هو أن النظام يُراقب مستوى التوتر والضغط النفسي للمستخدم أثناء النوم أو الاسترخاء، وإذا لم يلاحظ انخفاضًا في مستوى التوتر، يتكيف تلقائيًا ويشغل أصواتًا أو موسيقى أكثر فاعلية لمساعدة الجسم على الدخول في حالة النوم. حالياً، يُعد هذا المفهوم في المرحلة التجريبية، حيث سيتم عرضه كنموذج مفهومي في معرض إكسبو 2025 في أوساكا، اليابان، في الفترة من 24 يونيو إلى 7 يوليو. خلال المعرض، يمكن للزوار تجربة السترة بأنفسهم واختبار مدى فعاليتها. لكنها ليست بعد منتجًا سوقيًا جاهزًا، إذ يركز المطورون على جمع الملاحظات وتحسين الوظائف، مع أمل أن يتم تبني هذا المفهوم بشكل أوسع في المستقبل، سواء عبر إنتاجه بشكل تجاري أو دمجه في ملابس النوم العادية.


صحيفة الخليج
منذ 18 ساعات
- صحيفة الخليج
المركب المسؤول عن صفرة اليرقان يقي من الملاريا
كشفت دراسة جديدة أجراها باحثون في جامعة جونز هوبكنز الأمريكية، أن مركب «البيليروبين»، المسؤول عن الاصفرار الذي يظهر على الجلد والعينين في حالات اليرقان، يساعد على الحماية من مرض الملاريا. وقال د. بيندو بول، الباحث الرئيسي في الدراسة: «إن البيليروبين، الذي يتكون في الجسم عند تكسير خلايا الدم الحمراء، ويتراكم في الدم قبل أن يعالجه الكبد، يعيق نمو وانتشار الطفيلي المسبب للملاريا داخل خلايا الدم، ما يوفر للجسم وسيلة دفاع طبيعية ضد المرض». وأضاف: «حللنا عينات دم 42 مصاباً بالملاريا، ووجدنا أن المرضى الذين لم تظهر عليهم أعراض، كانت لديهم مستويات أعلى من البيليروبين غير المعالج، مقارنة بمن ظهرت عليهم الأعراض، وأظهرت التجارب التي أجريت على الفئران، أن الحيوانات التي لا تستطيع إنتاج هذا المركب، كانت أكثر عرضة للوفاة بعد الإصابة». وتابع: «كنّا نعتقد أن البيليروبين مجرد نفايات في الجسم، لكننا وجدنا أنه يؤدي دوراً دفاعياً ضد أمراض مثل الملاريا، فهو يتراكم في خلايا الدم المصابة، ويؤثر في العمليات الحيوية للطفيلي ويمنع نموه». ويأمل الباحثون في استخدام هذا الاكتشاف لتطوير طرق جديدة لمكافحة الملاريا، خصوصاً في المناطق الأكثر تضرراً.


الإمارات اليوم
منذ يوم واحد
- الإمارات اليوم
600 وفاة متوقعة في بريطانيا الأسبوع الحالي بسبب «الحر»
وجد باحثون أن نحو 600 شخص في إنجلترا وويلز من المتوقع أن يتوفوا نتيجة موجة الحر الأسبوع الحالي. واستخدم الخبراء في كلية لندن للصحة العامة والاستوائية، وكلية إمبريال لندن، بيانات بريطانية جرى جمعها على مدار عقود لتوقع حالات الوفاة الزائدة خلال موجة الحرارة من الخميس إلى الأحد. وأفادت وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا) بأن الدراسة التي نشرت أمس، تتوقع أن نحو 570 شخصاً سيتوفون من الحر على مدار الأربعة أيام. ويقدر أن الوفيات الزائدة ستصل لذروتها اليوم، عندما تصل الحرارة لأعلى شدتها. ومن المتوقع أن لندن ستشهد أكبر عدد من الوفيات الزائدة بتسجيل 129 وفاة. وقال الباحثون إن تقييمهم يلقي الضوء على كيف أن الحر الشديد يشكل تهديداً متنامياً للصحة العامة في المملكة المتحدة.