logo
الشرق الأوسط: بعد ضرب إيران.. هل تسعى إسرائيل "للسلام أم للهيمنة"؟

الشرق الأوسط: بعد ضرب إيران.. هل تسعى إسرائيل "للسلام أم للهيمنة"؟

فرانس 24 منذ 3 أيام
بعد الضربات التي وجهتها الولايات المتحدة للبرنامج النووي الايراني، المبعوث الأمريكي لسوريا المكلف أيضا بالملف اللبناني يدعو دمشق وبيروت لاقتناص الفرصة والعمل على السلام مع إسرائيل، وزير الخارجية الاسرائيلي جدعون ساعر أعرب أيضا عن رغبة حكومته بالسلام مع سوريا ولبنان شرط عدم التنازل عن الجولان المحتل. فهل تسعى إسرائيل بالفعل للسلام العادل؟ أم أنها تريد فرض تطبيع للعلاقات عبر اتفاقات مجحفة تسمح لها بفرض الهيمنة الكاملة على منطقة الشرق الأوسط؟ ضيف صدى المشرق الأكاديمي والباحث السياسي عقيل عباس.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحوثيون يعلنون غرق ناقلة بضائع عقب هجومهم عليها قبالة اليمن
الحوثيون يعلنون غرق ناقلة بضائع عقب هجومهم عليها قبالة اليمن

فرانس 24

timeمنذ 31 دقائق

  • فرانس 24

الحوثيون يعلنون غرق ناقلة بضائع عقب هجومهم عليها قبالة اليمن

أعلنت جماعة الحوثي اليمنية، الإثنين، غرق ناقلة البضائع التي استهدفت الأحد بالصواريخ وزوارق مسيرة مفخخة في البحر الأحمر. ويعد هذا أول هجوم للجماعة على خطوط الشحن في العام الجاري. وأفادت شركة "ستيم شيبينج" اليونانية المشغلة للسفينة لوكالة رويترز بأنها لم تتلق تأكيدا مستقلا عن غرق الناقلة. وأعلنت جماعة الحوثي مسؤوليتها عن الحادث، مؤكدة السماح لطاقم الناقلة "ماجيك سيز" -التي ترفع علم ليبيريا- وعددهم 19 بالنزول منها بعد الاستهداف. وأوضحت مصادر الشركة أن إحدى السفن التجارية المارة قامت بإنقاذ جميع أفراد الطاقم، ومن المتوقع وصولهم إلى جيبوتي في وقت لاحق اليوم الاثنين. الإمارات من جانبها أعلنت نجاحها في إنقاذ 22 شخصا على متن الناقلة، بعد استجابة سفينة "سفين بريزم" التابعة لمجموعة موانئ أبوظبي لنداء استغاثة أطلقته السفينة التجارية عقب الهجوم في البحر الأحمر. واستعرض مايكل بودوروجلو ممثل الشركة في وقت سابق تفاصيل الهجوم، مشيرا إلى أن المياه غمرت الناقلة "ماجيك سيز" بعد الاستهداف وباتت معرضة للغرق، في حين كانت تحمل الحديد والأسمدة في طريقها من الصين إلى تركيا. وأنهى هذا الهجوم ستة أشهر من الهدوء في البحر الأحمر، أحد أكثر الممرات البحرية استخداما عالميا، بعد أن تسببت هجمات الحوثيين نهاية عام 2023 وحتى أواخر 2024 في عرقلة الشحن بين أوروبا وآسيا عبر قناة السويس. ورصدت التقارير شن أكثر من 100 هجوم حوثي منذ اندلاع الحرب على غزة عام 2023، حيث تم استهداف سفن بالبحر الأحمر وخليج عدن ومضيق باب المندب، تعبيرا عن "التضامن مع الفلسطينيين"، قبل أن تتوقف تلك الهجمات مطلع العام الجاري، وكان آخرها في كانون الأول/ديسمبر الماضي. وفي التفاصيل الميدانية للهجوم، أوضح المتحدث العسكري باسم الحوثيين يحيى سريع، في بيان متلفز، أن استهداف السفينة جاء بعد تجاهل الطاقم لتحذيرات القوات البحرية، مشيرا إلى استخدام زورقين مسيرين، وخمسة صواريخ، وثلاث طائرات مسيرة في العملية. وكشفت تقارير هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية وشركة "أمبري" للأمن البحري أن الهجوم بدأ بإطلاق نار وقذائف صاروخية من ثمانية زوارق صغيرة، أعقبها رد من الفريق الأمني على متن السفينة، قبل أن تتعرض لهجوم آخر بزوارق مسيرة وصواريخ لاحقا. وأشارت "أمبري" إلى أن اثنتين من الوحدات البحرية المسيرة اصطدمتا بجانب السفينة مما أدى إلى أضرار بحمولتها، فيما ذكرت هيئة عمليات التجارة البحرية أن الهجوم تسبب في اندلاع حريق على متن الناقلة. وعلى صعيد متصل، أعلن الجيش الإسرائيلي الإثنين قصفه لثلاثة موانئ تحت سيطرة الحوثيين، دون وجود مؤشرات على ارتباط ذلك بالهجوم البحري الأخير. فرانس24/ رويترز

هل التقى الرئيس السوري فعلاً بنتنياهو؟
هل التقى الرئيس السوري فعلاً بنتنياهو؟

فرانس 24

timeمنذ 2 ساعات

  • فرانس 24

هل التقى الرئيس السوري فعلاً بنتنياهو؟

الشرق الأوسط 03:47 في ظل تقارير عن محادثات بين سوريا وإسرائيل بوساطة إماراتية وفي وقت يزور فيه الرئيس السوري أحمد الشرع أبو ظبي انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي صورة زعم ناشروها أنها تظهر لقاء بين أحمد الشرع ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. ما صحة الادعاء؟

مؤسسة إغاثة تقترح إقامة "مناطق انتقال" داخل غزة ورفض إدخال المساعدات يعيق المفاوضات الجارية بقطر
مؤسسة إغاثة تقترح إقامة "مناطق انتقال" داخل غزة ورفض إدخال المساعدات يعيق المفاوضات الجارية بقطر

فرانس 24

timeمنذ 3 ساعات

  • فرانس 24

مؤسسة إغاثة تقترح إقامة "مناطق انتقال" داخل غزة ورفض إدخال المساعدات يعيق المفاوضات الجارية بقطر

كشف مقترح اطلعت عليه رويترز الإثنين، ويحمل اسم مؤسسة إغاثة، عن خطة لإقامة مخيمات على مساحات كبيرة تُسمى "مناطق انتقال إنسانية" داخل غزة، وربما خارجها، لإيواء فلسطينيين من القطاع بما يشير إلى رؤية "لإنهاء سيطرة حماس على السكان في غزة". من جهة أخرى قال مصدرن فلسطينيان لرويترز، إن رفض إسرائيل السماح بإدخال المساعدات إلى قطاع غزة بحرية وأمان، يظل العقبة الرئيسية أمام إحراز تقدم في المحادثات التي تستضيفها قطر، للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في القطاع. وذكر المصدران أن قطر استضافت جولة محادثات غير مباشرة بين حماس ومسؤولين إسرائيليين في وقت سابق من اليوم، ومن المتوقع استئناف المحادثات في المساء. وردا على أسئلة من رويترز، نفت مؤسسة غزة الإنسانية تقديم مقترح بهذا الشأن، وقالت إن شرائح العرض تلك "ليست وثيقة من مؤسسة غزة الإنسانية". وأكدت المؤسسة أنها درست "عددا من الخيارات النظرية لإيصال المساعدات بأمان إلى غزة" لكنها "لا تخطط إلى تنفيذ مناطق انتقال إنسانية". وأضافت أنها تركز بدلا من ذلك وحصرا على توزيع المواد الغذائية في القطاع. وقال متحدث باسم إس.آر.إس، وهي شركة تعاقد ربحية تعمل لصالح مؤسسة غزة الإنسانية، لرويترز "لم نجر أي مناقشات مع مؤسسة غزة الإنسانية عن مناطق انتقال إنسانية، ومرحلتنا التالية هي إطعام المزيد من الناس. أي إشارة لما هو خلاف ذلك، لا أساس لها من الصحة وتشوه نطاق عملياتنا". وتضمنت الوثيقة اسم مؤسسة غزة الإنسانية على الغلاف واسم إس.آر.إس على العديد من شرائح العرض الإلكترونية، تم إعدادها في وقت ما بعد 11 فبراير شباط وتحمل اسم مؤسسة غزة الإنسانية المدعومة من الولايات المتحدة. وتصف الخطة، التي اطلعت عليها رويترز، المخيمات بأنها أماكن "واسعة النطاق" و"طوعية" حيث يمكن لسكان غزة "الإقامة بها مؤقتا والتخلص من التطرف والعودة للاندماج والاستعداد لإعادة التوطين إذا رغبوا في ذلك". وأشارت صحيفة واشنطن بوست في مايو أيار إلى وجود خطط لدى مؤسسة غزة الإنسانية لبناء مجمعات سكنية للفلسطينيين غير المقاتلين. واطلعت رويترز على مجموعة من شرائح العرض الإلكترونية تتطرق إلى تفاصيل دقيقة بشأن "مناطق انتقال إنسانية" بما يتضمن كيفية التنفيذ والتكلفة. وتدعو الخطة إلى استخدام تلك المنشآت الشاسعة من أجل "اكتساب ثقة السكان المحليين" وتسهيل تنفيذ "رؤية غزة"، التي يتبناها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. ولم تتمكن رويترز بشكل مستقل من تحديد الوضع الحالي لتلك الخطة ولا من قدمها وما إذا كانت لا تزال قيد البحث. وقال ترامب علانية للمرة الأولى في الرابع من فبراير/شباط، إنه يتعين على الولايات المتحدة "السيطرة" على القطاع المنكوب وإعادة بنائه، ليصبح "ريفييرا الشرق الأوسط" بعد إعادة توطين 2.3 مليون فلسطيني في أماكن أخرى. وأثارت تصريحاته غضب كثير من الفلسطينيين والمنظمات الإنسانية ومخاوف من تهجير السكان قسرا من غزة. وقال العديد من خبراء الشؤون الإنسانية لرويترز إنه حتى لو لم يعد المقترح الخاص بإقامة مناطق انتقال إنسانية قيد الدراسة، فإن فكرة نقل جزء كبير من السكان إلى مخيمات لن تؤدي إلا إلى تفاقم هذه المخاوف. ولم يرد البيت الأبيض على طلب للتعليق. وفي يونيو حزيران، وافقت وزارة الخارجية الأمريكية على تمويل مؤسسة غزة الإنسانية بمبلغ 30 مليون دولار ودعت الدول الأخرى إلى دعمها أيضا. وتصف الأمم المتحدة عمليات مؤسسة غزة الإنسانية بأنها "غير آمنة بطبيعتها" وتشكل انتهاكا لقواعد الحياد الإنساني. ويقول مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، إنه سجل ما لا يقل عن 613 حالة قتل في نقاط إغاثة تابعة لمؤسسة غزة الإنسانية وقرب قوافل الإغاثة الإنسانية، التي تديرها منظمات إغاثة أخرى منها الأمم المتحدة. وأظهرت إحدى الصور بالعرض التقديمي التي تحدد الجدول الزمني، أن مخيما سيكون جاهزا في غضون 90 يوما من إطلاق المشروع وأنه سيؤوي 2160 شخصا إلى جانب مغسلة ودورات مياه وحمامات ومدرسة. وقال مصدر يعمل في المشروع إن العرض جزء من عملية تخطيط بدأت العام الماضي وتتصور ما مجموعه ثمانية مخيمات، كل واحد منها يمكنه إيواء مئات الآلاف من الفلسطينيين. لم يحدد الاقتراح كيفية نقل الفلسطينيين إلى المخيمات، أو أين يمكن بناء المخيمات خارج غزة، لكن الخريطة تظهر أسهما تشير إلى مصر وقبرص بالإضافة إلى نقاط أخرى مكتوب عليها "وجهة إضافية؟" وجاء في المقترح أن مؤسسة غزة الإنسانية "ستشرف وتنظم جميع الأنشطة المدنية اللازمة للبناء والترحيل والانتقال الطوعي المؤقت". وردا على أسئلة رويترز، عبر ثلاثة خبراء في المجال الإنساني عن قلقهم بشأن تفاصيل خطة بناء المخيمات. وقال جيريمي كونينديك رئيس المنظمة الدولية للاجئين والمسؤول الكبير السابق في الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية الذي راجع الخطة "لا يوجد شيء اسمه نزوح طوعي بين سكان يتعرضون للقصف المستمر منذ ما يقرب من عامين وقطعت عنهم المساعدات الأساسية". وقال المصدر الذي عمل على التخطيط للمخيمات لرويترز إن الهدف" هو إزالة عامل الخوف" وتمكين الفلسطينيين من "الهروب من سيطرة حماس" وتوفير "منطقة آمنة لإيواء عائلاتهم". فرانس24/ أ ف ب

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store