
فيديو- بن غفير يقتحم زنزانة الاسير مروان البرغوثي ويهدده … العائلة تخشى اغتياله
ونشر مقطع فيديو، ظهر فيه بن غفير وهو يهدد الأسير البرغوثي داخل زنزانته قائلا"لن تنتصروا ومن يستهدف شعب إسرائيل ومن يقتل أبناءنا ونساءنا سوف نمحوه"
وقالت عائلة الأسير مروان البرغوثي في بيان مقتضب "نخشى من إعدام مروان داخل الزنزانة بقرار من بن غفير بعد تهديده في سجنه".
واضافت "ومصدومون من تغير ملامح وجه مروان والإنهاك والجوع الذي يعيشه".
من جانبه، قال نائب رئيس دولة فلسطين حسين الشيخ، في تصريح له، إن تهديد وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، للقائد مروان البرغوثي في سجنه قمة الإرهاب النفسي والمعنوي والجسدي الذي يمارس ضد الأسرى، وضربا للمواثيق والأعراف الدولية والإنسانية.
وأضاف: "هذا يشكل انفلات غير مسبوق في سياسة الاحتلال ضد الأسرى الفلسطينيين، مما يتطلب التدخل الفوري للمنظمات والمؤسسات الدولية لحمايتهم."

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


معا الاخبارية
منذ 43 دقائق
- معا الاخبارية
"يديعوت": فيديو البرغوثي إهانة دولية جديدة لإسرائيل
تل أبيب- معا- ضاعف الوزير الإسرائيلي المترف إيتمار بن غفير من خسائر تل أبيب الدولية خلال الفترة الأخيرة بتهديداته غير المسبوقة للقيادي الأسير مروان البرغوثي، حينما زاره في زنزانته. وأثار ذلك الإعلام والمنظمات حول العالم ضد إسرائيل، التي تعاني من الأساس من "تسونامي" دولي على خلفية الأزمة الإنسانية المتفاقمة في غزة. ووفق رصد صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، فإن إسرائيل تعرضت بسبب ما فعله بن غفير لإهانة دولية جديدة. وأضافت الصحيفة أنه "في المقابل أعيدت قضية الأسرى الفلسطينيين للواجهة من جديد دوليا، حيث حاول الوزير الإسرائيلي استعراض قوته، فانتصر البرغوثي سياسيا وإعلاميا وحقوقيا وإنسانيا". وأردفت: في خضمّ موجة سياسية جديدة ضد إسرائيل، تصدّرت زيارة وزير الأمن الوطني لزنزانة المسؤول الكبير في حركة فتح الفلسطينية عناوين الصحف العالمية. أول لمحة وتحدثت صحيفة "وول ستريت جورنال" عن "أول لمحة للزعيم الفلسطيني الشعبي منذ سنوات"، ونشرت سكاي نيوز نبذةً عنه، ووصفت بي بي سي الحادثة بأنها "إرهاب نفسي". وقالت زوجة البرغوثي لشبكة "سي إن إن": "إنها واجهت صعوبة في التعرّف عليه". ومع تزايد عدد الدول التي تُعلن اعترافها بدولة فلسطينية، لفت الحدث الذي وقع يوم الأربعاء في سجن "غانوت" انتباه وسائل الإعلام العالمية، بحسب التقرير العبري. وأشارت إلى أن الزيارة غير العادية والمعلنة لبن غفير، إلى زنزانة القيادي الفتحاوي البارز مروان البرغوثي، والذي يُعتبر المرشح الأبرز لخلافة الرئيس عباس في رئاسة السلطة الفلسطينية، تصدرت عناوين وسائل الإعلام العالمية الرائدة. وتنوعت عناوين الصحف العالمية المثيرة حول زيارة بن غفير لزنزانة البرغوثي، وكانت كلها ضد إسرائيل في ضربة جديدة لها. وتشمل قائمة العناوين الدولية، "أول نظرة منذ سنوات على زعيم فلسطيني شعبي"، عنوانا رئيسا في صحيفة "وول ستريت جورنال". ووزير يميني متطرف يسخر من سجين فلسطيني كبير، عنوان "بي بي سي". والتقى بن غفير البرغوثي بحضور مفوض مصلحة السجون، غوندار يعقوبي. وظهر وزير الأمن القومي في الفيديو وهو يقول للبرغوثي: "لن تنتصر. من يعبث بشعب إسرائيل، ومن يقتل الأطفال والنساء، سنبيده. عليك أن تعلم هذا. عبر التاريخ". ووصفت صحيفة "وول ستريت جورنال" اللقاء بأنه "أول لمحة منذ سنوات للزعيم الفلسطيني المحبوب". وأشارت الصحيفة الأمريكية إلى أن الظهور النادر للبرغوثي، الذي يُعتبر شخصية موحدة في الساحة الفلسطينية، قد أضفى على الحدث بُعدا سياسيا واسعا يتجاوز بكثير "استفزاز" بن غفير. لحظة ذات أهمية وأكد التناول الأمريكي أن البرغوثي، الذي يقضي خمسة أحكام بالسجن المؤبد، لا يزال يُنظر إليه على أنه شخص قد يقود الفلسطينيين في اليوم التالي لأبو مازن، وأن ظهوره العلني الأول منذ سنوات جعل من هذه اللحظة بالغة الأهمية. وأشارت عدة وسائل إعلام دولية، إلى أن عائلته ومنظمات الأسرى قالت إنه تعرض للضرب عدة مرات على يد الحراس منذ تشديد ظروف سجنه بعد 7 أكتوبر/ تشرين الأول، وهو ما نفته إسرائيل، رغم تأكيدات التقارير الطبية ذلك. وركزت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) على الإدانات الصادرة عن قيادة السلطة الفلسطينية، ونشرت تغطيتها تحت عنوان "وزير إسرائيلي يميني متطرف يسخر من سجين فلسطيني كبير". وأشارت الشبكة البريطانية إلى أن الحادثة أثارت ضجة في ظل الأزمة المتفاقمة بين إسرائيل والمجتمع الدولي. وأكدت "سي إن إن"، أن نشر الفيديو أعاد البرغوثي إلى واجهة النقاش العام، وأبرز من جديد مكانته المتميزة كأكثر القادة السياسيين شعبية بين الفلسطينيين. وربطت صحيفة "الغارديان" الحادثة مباشرة بـ"الحكومة الإسرائيلية المتشددة". وأشارت إلى أن البرغوثي بدا "شبه غريب" بعد سنوات من الحبس الانفرادي في السجن. وأضافت أن مجرد نشر بن غفير للفيديو لم يُنظر إليه كإجراء إداري روتيني، بل كخطوة مدبرة تخدم الأجندة السياسية للوزير. كما ربطت الحادثة بتصريح وزير المالية بتسلئيل سموتريتش حول توسيع المستوطنات ومحاولة "دفن" فكرة الدولة الفلسطينية. وردّت الأمم المتحدة بدورها، ووصف المتحدث باسمها، ستيفان دوجاريك، الفيديو بأنه مقلق، داعيًا إلى "ضمان حقوق البرغوثي وأمانه".


معا الاخبارية
منذ 3 ساعات
- معا الاخبارية
إرهاب المستوطنين.. مستوطنون يهددون مواطنا بإخلاء منزله خلال 24 ساعة شرق بيت لحم
بيت لحم- معا – اقتحم مستوطنون، اليوم السبت، منطقة خلة أم الحسن شرق قرية كيسان شرق بيت لحم، وهددوا مواطنا بإخلاء منزله خلال 24 ساعة. وأفاد أمين سر حركة "فتح" في كيسان أحمد غزال، للوكالة الرسمية، بأن مجموعة من المستوطنين داهموا منزل المواطن نصار رشايدة، المبني على شكل بيت شعر مسقوف بألواح ألمنيوم، وهددوه بإحراق المنزل والاعتداء على عائلته في حال لم يخلِ المكان. وأضاف غزال أن المستوطنين كانوا قد أقدموا قبل نحو شهر على هدم منزل المواطن ذاته، والذي كان مبنيا من الطوب والباطون. وأشار إلى أن قرية كيسان ومحيطها، لا سيما منطقة خلة أم الحسن، تتعرض بشكل متواصل لاعتداءات متكررة من قبل المستوطنين، تتمثل في مداهمة المنازل، والاعتداء على المزارعين، ومحاولات الاستيلاء على الأراضي، تحت حماية قوات الاحتلال التي توفر الغطاء لتلك الانتهاكات. وناشد غزال المؤسسات الحقوقية والإنسانية المحلية والدولية التدخل العاجل لحماية المواطن رشايدة وعائلته، المكونة من نحو 30 فردا من بينهم أبناؤه ونساؤهم وأحفاده، ومنع محاولات تهجيرهم القسري.


معا الاخبارية
منذ 7 ساعات
- معا الاخبارية
الدنمارك: نتنياهو مشكلة بحد ذاته وسنفرض عقوبات على إسرائيل
بيت لحم- معا- انتقدت رئيسة الوزراء الدنماركية "ميت فريدريكسن"، اليوم السبت، رئيس وزار الاحتلال "بنيامين نتنياهو"، واصفةً إياه بأنه "مشكلة في حد ذاته". وخلال مقابلة مع صحيفة "يولاندس بوستن" الدنماركية، قالت فريدريكسن إنها تريد الاستفادة من تسلم بلادها الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي لزيادة الضغط على إسرائيل، بل وحتى فرض عقوبات عليها. وأضافت: "لقد تجاوزت حكومة نتنياهو الحدود"، واصفةً الوضع الإنساني في قطاع غزة و"مشروع الاستيطان الجديد في الضفة الغربية" بأنه "مقزز وكارثي للغاية". ونقل تقرير لوكالة "ا.ف.ب" عنها قولها إن بلادها "من الدول الراغبة في زيادة الضغط على إسرائيل، لكننا لم نحصل بعد على دعم من أعضاء الاتحاد الأوروبي". وأوضحت رئيسة الوزراء أن الهدف هو فرض "ضغط سياسي وعقوبات، سواء ضد المستوطنين أو الوزراء أو حتى إسرائيل ككل"، في إشارة إلى عقوبات تجارية أو في مجال الأبحاث. كما وأشارت فريدريكسن، التي لا تعتزم بلادها الاعتراف بدولة فلسطينية، إلى أنه "لا نستبعد أي شيء بشكل مسبق. وكما هو الحال مع روسيا، سنصمم العقوبات بحيث تستهدف ما نعتقد أنه سيحدث أكبر تأثير".