
مشروبات للتخسيس وحرق الدهون
الماء:
يعتبر الماء أهم مشروب للتخسيس والتخلص من السموم، خاصة عند شربه على الريق في الصباح، حيث يزيد الماء من معدل الحرق، ويحسن من التمثيل الغذائي، كما أنه يعزز الإحساس بالشبع والامتلاء مما يساعد على التقليل من تناول الطعام على مدار اليوم.
ينصح بشرب 8 أكواب من الماء يوميًا لتحسين عملية الهضم وإعطاء الشعور بالشبع وتقليل الرغبة في تناول الطعام.
يحتوي الشاي الأخضر على مضادات الأكسدة التي تساعد على حرق الدهون وتعزيز عملية التمثيل الغذائي، كما أنه يساعد على سد الشهية وتقليل الشعور بالجوع.
يعتبر الليمون من أفضل مشروبات للتخسيس للتخلص من السموم وتحسين عملية الهضم، ويحتوي الليمون على فيتامين سي الذي يعمل كمضاد للأكسدة، ويساعد على حرق الدهون.
يُنصح بشرب كوب من الماء الدافئ مع الليمون على معدة فارغة في الصباح للتخلص من الوزن الزائد.
يُعرف الزنجبيل بخصائصه التي تساعد على حرق الدهون وتعزيز عملية الهضم.
يُنصح بشرب كوب من شاي الزنجبيل قبل الوجبات لإعطاء الشعور بالشبع وتقليل كمية الطعام المتناولة.
يُعد الكركم من أفضل المشروبات للتخسيس والتخلص من الالتهابات، كما يُعرف بخصائصه المعززة للمناعة.
يُنصح بشرب كوب من الحليب الدافئ مع الكركم قبل النوم لتحسين عملية الهضم وتسريع عملية حرق الدهون.
تحتوي القرفة على الكثير من مضادات الأكسدة التي تساعد على زيادة معدل الحرق، ومقاومة الالتهابات، كما أنها تزيد من حساسية الأنسولين، مما يساعد في إنقاص الوزن.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأيام
منذ 4 ساعات
- الأيام
'الهندية'.. كنز غذائي حُرم منه المغاربة
BBC يعتبر التين الشوكي، عن جدارة، كنزا نباتيا، لما يحتوي عليه من خصائص غذائية وعلاجية على السواء، وتكفي الإشارة إلى أن ثمرة التين الشوكي تتمتع بنشاط عالِ مضادٍ للأكسدة يعادل ضعفَي هذا النشاط في ثمار الكمثرى والتفاح والطماطم والموز، ويعزى ذلك إلى فيتامين سي ومركبات الفلافونويد والبيتالينات، وفقا لدراسة حديثة نشرتْها منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو). وأشارت الدراسة إلى أن اتباع نظام غذائي غنيّ بثمار التين الشوكي كفيلٌ بخفض نسبة احتمالات الإصابة بمرض الشريان التاجي وبعض أنواع السرطانات. وتساعد الألياف التي تحتوي عليها ثمار التين الشوكي في خفض الكوليسترول، كما يساعد تناوُل هذه الفاكهة بانتظام في تحسين أداء الصفائح الدموية. أمّا محتوى البوتاسيوم العالي ومحتوى الصوديوم المنخفض فيقدّمان فوائد غذائية للأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الكُلى وارتفاع ضغط الدم، وفقاً لدراسة الفاو. 'غذاء متكامل يدعم الصحة العامة' منذ مئات السنين، وحتى الآن، يجري استخدام التين الشوكي في الطب التقليدي أو الشعبي لعلاج العديد من الأمراض، مثل السُكري والإسقربوط (مرض ينجم عن نقص فيتامين سي)، فضلاً عن استخدامه منذ القِدم في علاج حروق الشمس. واليوم، كشفت الأبحاث عن مزيد من الفوائد الصحية للتين الشوكي، الذي يمتلك خصائص تؤهله للعمل كـ مُطهّر للأمعاء وللكَبد والكلى والمثانة نظراً لخصائصه المدرّة للبول. وفي حديث لبي بي سي، قالت اختصاصية التغذية العلاجية مجد الخطيب، إن للتين الشوكي تأثيرات صحية مهمة على الجهاز الهضمي والقلب وحتى على الحالة النفسية. وأشارت الخطيب إلى أن وفرة الألياف الغذائية في ثمرة التين الشوكي قادرة على تحسين حركة الأمعاء والوقاية من الإمساك، إضافة إلى دورها في تعزيز البكتيريا النافعة. وتبرز هنا أهمية ما يُعرف بـ 'محور الأمعاء-الدماغ'، وهو الرابط بين صحة الجهاز الهضمي والمزاج؛ إذ تشير الدراسات إلى أن توازُن بكتيريا الأمعاء قد يُسهم في تحسين الحالة النفسية وتقليل التوتر. FAO ولفتت أخصائية التغذية مجد الخطيب إلى قُدرة التين الشوكي على ضبط مستويات سكر الدم لدى مرضى السُكري من النوع الثاني؛ 'فالألياف والبكتين الموجودة في لبّ الثمرة تُبطئ امتصاص السكريات، بينما تسهم مضادات الأكسدة في تحسين استجابة الجسم للإنسولين'، فضلاً عن مساعدة هذه المضادات في تقليل الالتهابات والتوتر والقلق. كما يساعد التين الشوكي في خفض الكوليسترول الضار وتحسين مرونة الأوعية الدموية، ما يجعله خياراً مناسباً للوقاية من أمراض القلب والشرايين، وفقاً للخطيب. وبفضل احتواء التين الشوكي على فيتامين سي والمعادن الأساسية، فإنه يعزّز عمل الجهاز المناعي ويساعد الجسم على مقاومة الالتهابات والأمراض المزمنة، ليؤكد بذلك مكانته كـ'غذاء متكامل يدعم الصحة العامة'. ولكنْ، رغم كل هذه الفوائد، تنصح أخصائية التغذية مجد الخطيب بالاعتدال في تناوُل ثمار التين الشوكي، وخصوصاً مرضى السكري ومَن يعانون انخفاضاً في ضغط الدم ومرضى القولون العصبي، مُفضّلة 'أن يكون ذلك ضمن نظام غذائي متوازن وتحت إشراف طبي عند الحاجة'. وينصح خبراء التغذية بتناول ثمار التين الشوكي بمعدّل ثمرتين اثنتين في اليوم مع شُرب كمية مناسبة من المياه. وتتمتع ثمرة التين الشوكي بثروة من العناصر المُغذية كالحديد والفوسفور والبوتاسيوم، فضلا عن مضادات الأكسدة ومضادات الالتهابات، ما يجعل التين الشوكي مفيداً في مقاومة عدد من الأمراض. كما تُستخدم مُستخلصات ألواح الصبار في علاج الصُداع وألم الأسنان والكدمات. الجذور التاريخية لنبات الصبار عُرف التين الشوكي ونبات الصبار بشكل عام كدواء منذ القِدم، لا سيما في أمريكا الوسطى وتحديدا المكسيك، حيث كان الصبار جزءا من ثقافة شعب الأزتيك الذي ازدهرت حضارته ما بين القرنَين الرابع عشر والسادس عشر للميلاد، وفقاً للمصادر التاريخية. وكان شِعار عَلَم الجيش الأزتيكي عبارة عن نسر يقف على نبات الصبار ويفترس ثعباناً، كما كانت عاصمة الأزتيك تُسمّى 'تينوتشتيتلان' (أو نبات الصبار فوق صخرة). Getty Images علم المكسيك وكان شعب الأزتيك في المكسيك يعرف التين الشوكي باسم 'تينوشتلي'. ولم يكن الأوروبيون حتى عام 1492 يعرفون التين الشوكي حتى قام الإسبان بغزو جزيرة هيسبانيولا (هايتي والدومينيكان حالياً) في البحر الكاريبي، وهناك قدّم إليهم السكان الأصليون ثمار التين التي كانوا يطلقون عليها اسم 'تون'، وفقا لدراسة الفاو. ونقل الإسبان نبات الصبّار إلى أوروبا لينتشر على طول ساحل المتوسط وشمال إفريقيا خلال القرنين السادس عشر والسابع عشر. وخلال القرن الثامن عشر، انتشر الصبار في جنوب إفريقيا والهند والصين. وساعد على نجاح تلك الهجرة، تحمُّل نبات الصبار للرحلات الطويلة دون أن يفقد القدرة على التجذُّر (أو إنتاج جذور جديدة)، فضلاً عن قدرته الفائقة كنبات على التأقلم؛ حيث ينمو الصبار في جميع أنواع التربة، وبإمكان الصبار أن ينمو في درجة حرارة تتجاوز 40 مئوية. ولا يحتاج نبات الصبار إلى رعاية بشرية أو إلى تدخُّل كيمائي من أي نوع. لكنه يتأثر سلبياً بالملوحة العالية وغمْر المياه. استخدامات أخرى وإلى جانب استخدامه منذ القدم لعلاج أمراض وشفاء جروح، يدخل الصبار في صناعة العديد من مستحضرات التجميل كالكريمات المُرطّبة والصابون والشامبو وطلاء الشفاه؛ كما يدخل الصبار في صناعة الصمغ النباتي والأصباغ. وفي بعض المجتمعات، كما هي الحال في المسكيك وكاليفورنيا على سبيل المثال، تؤكل ألواح الصبار، حيث تُقطّع إلى شرائح وتؤكَل مُحمّصة أو مُتبّلة، أو حتى مُحمَّرة في الزُبد، ويضاف إليها الجُبن. كما يدخل الصبار في إنتاج الأعلاف للبهائم؛ حيث تحتوي ألواحه على نسبة مرتفعة من الكربوهيدرات والنشا والبيتاكاروتين. وثمة فائدة بيئية ، فقد شجعت دراسة منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو) على الاستزادة من زراعة الصبار، كجزء من استراتيجية للحدّ من تراكم غاز ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي؛ ذلك أن مزارع الصبار تعمل كخزان للكربون في المناطق القاحلة وشبه القاحلة. وأخيرا، كان الصبار يستخدم قديما كنبات للزينة، كما استخدمه النبلاء الإسبان في حدائقهم، وهو للآن يستخدم كسياج لبعض البساتين حيث يساعد في صدّ الرياح والحماية بوجه عام. وربما تجدر الإشارة هنا إلى أن المغاربة حتى اليوم يعرفون الصبار باسم 'تابيا'، نِسبة إلى كلمة إسبانية تعني السياج. ورغم منافعه الكبيرة جدا، فإن المغاربة أصبحوا محرومين من 'الهندية' التي كانت توصف بـ'فاكهة الفقراء' غير أنه في ظل أسعارها المحلقة عاليا فإن هذا الإسم لم يعد يليق بها، بل ربما الأجدر تسميتها بـ'فاكهة الأغنياء' مادام سعر الحبة الواحدة يتراورح بين 5 و10 دراهم كما أنها تباع ببعض المناطق بـ50 درهم للكيلو غرام. ويكشف ارتفاع أسعار'فاكهة الفقراء'، عن تحديات أعمق تواجه المستهلك المغربي. فقد أصبحت هذه الفاكهة، التي كانت في السابق رمزا للوفرة والغذاء الميسور، خارج متناول شريحة واسعة من المواطنين. وخلال السنوات الأخيرة سجلت أسعار 'الكرموس' ارتفاعا كبيرا، أرجعه مهنيون إلى تعرض مساحات مهمة مخصصة لتلك الزراعة إلى الإتلاف بسبب انتشار فيروس الحشرة القرمزية، غير أن متتبعين يرون أن هناك العديد من العوامل التي أدت إلى الارتفاع الصاروخي لأسعار 'الزعبول'، من أهمها ضعف التفاعل الحكومي في مواجهة اندثار إنتاج 'الهندية'.


أخبارنا
منذ يوم واحد
- أخبارنا
7 فواكه قد تزيد من حدة أعراض نزلات البرد والسعال
رغم أن الفواكه تُعدّ مصدرًا مهمًا للفيتامينات ومضادات الأكسدة، إلا أن بعض أنواعها قد تُفاقم أعراض نزلات البرد والسعال واحتقان الحلق، خاصة لدى الأشخاص الحساسين، إذ يمكن أن تزيد إنتاج المخاط أو تسبب تهيج الحلق أو تعزز الالتهاب، وفق ما أورده تقرير تايمز أوف إنديا. فيما يلي أبرز 7 فواكه يُنصح بالحذر عند تناولها أثناء المرض: الحمضيات (البرتقال، الجريب فروت، الليمون) غنية بفيتامين C، لكنها عالية الحموضة وقد تهيج الحلق وتزيد السعال، لذا يُفضل تناولها باعتدال. الأناناس يحتوي على إنزيم بروميلين الذي قد يزيد إنتاج المخاط ويُفاقم الاحتقان، خاصة لدى من لديهم حساسية منه. الموز رغم أنه طعام مهدئ، إلا أنه قد يزيد الاحتقان وإفراز المخاط لدى بعض الأشخاص أثناء نزلات البرد. العنب غني بالسكر، ما قد يعزز الالتهاب ويطيل مدة الأعراض، لذا يُنصح بتناوله بكميات محدودة. البطيخ مرطب للجسم، لكنه بارد جدًا، وقد يسبب اختلالًا في حرارة الجسم ويزيد الأعراض لدى البعض. الكمثرى قد تزيد من إنتاج المخاط وتُفاقم الاحتقان، خصوصًا لدى من لديهم حساسية لمركباتها. المانجو تحتوي على نسبة عالية من السكر، ما قد يعزز الالتهاب ويزيد أعراض المرض، ويفضل تجنبها خلال فترة الإصابة. اختيار الفواكه المناسبة أثناء المرض يساعد على دعم جهاز المناعة دون زيادة العبء على الجسم، لذا يُستحسن التركيز على الأطعمة الدافئة والمغذية التي تُهدئ الحلق وتساعد على التعافي.


بلبريس
منذ يوم واحد
- بلبريس
مشروبات للتخسيس وحرق الدهون
يبحث الكثيرون عن وصفات لإنقاص وزنهم وتحسين صحتهم، ومن بين هذه الحلول الطبيعية؛ يعتبر تناول المشروبات الصحية الغنية بالعناصر الغذائية، والتي تساعد على حرق الدهون وسد الشهية، من أفضل الطرق للتخلص من الوزن الزائد بشكل آمن وفعال. الماء: يعتبر الماء أهم مشروب للتخسيس والتخلص من السموم، خاصة عند شربه على الريق في الصباح، حيث يزيد الماء من معدل الحرق، ويحسن من التمثيل الغذائي، كما أنه يعزز الإحساس بالشبع والامتلاء مما يساعد على التقليل من تناول الطعام على مدار اليوم. ينصح بشرب 8 أكواب من الماء يوميًا لتحسين عملية الهضم وإعطاء الشعور بالشبع وتقليل الرغبة في تناول الطعام. يحتوي الشاي الأخضر على مضادات الأكسدة التي تساعد على حرق الدهون وتعزيز عملية التمثيل الغذائي، كما أنه يساعد على سد الشهية وتقليل الشعور بالجوع. يعتبر الليمون من أفضل مشروبات للتخسيس للتخلص من السموم وتحسين عملية الهضم، ويحتوي الليمون على فيتامين سي الذي يعمل كمضاد للأكسدة، ويساعد على حرق الدهون. يُنصح بشرب كوب من الماء الدافئ مع الليمون على معدة فارغة في الصباح للتخلص من الوزن الزائد. يُعرف الزنجبيل بخصائصه التي تساعد على حرق الدهون وتعزيز عملية الهضم. يُنصح بشرب كوب من شاي الزنجبيل قبل الوجبات لإعطاء الشعور بالشبع وتقليل كمية الطعام المتناولة. يُعد الكركم من أفضل المشروبات للتخسيس والتخلص من الالتهابات، كما يُعرف بخصائصه المعززة للمناعة. يُنصح بشرب كوب من الحليب الدافئ مع الكركم قبل النوم لتحسين عملية الهضم وتسريع عملية حرق الدهون. تحتوي القرفة على الكثير من مضادات الأكسدة التي تساعد على زيادة معدل الحرق، ومقاومة الالتهابات، كما أنها تزيد من حساسية الأنسولين، مما يساعد في إنقاص الوزن.