
9 وفيات وعشرات الإصابات بحريق دار للمسنين في ماساتشوستس الأميركية
وقالت إدارة أجهزة مكافحة الحرائق بالولاية، في بيان، إن رجال الإطفاء استجابوا للحريق الذي اندلع في دار مسنين «غابرييل هاوس» في فول ريفر، الساعة 09:50 مساء تقريباً أمس الأحد، ووجدوا أنفسهم أمام دخان كثيف وألسنة لهب في واجهة المبنى، بينما كان النزلاء عالقين بداخله.
ويعيش نحو 70 شخصاً في الدار. وتمت السيطرة على الحريق صباح اليوم (الاثنين)، وتمكن رجال الإطفاء من الدخول وإنقاذ عدد من النزلاء.
سيارات الإطفاء في موقع الحريق (مترو فاير- إكس)
وقال جيك وورك، المتحدث باسم إدارة الإطفاء في ماساتشوستس، إن نحو 50 رجل إطفاء هرعوا إلى موقع الحادث للتعامل مع الحريق في منشأة «غابرييل هاوس» للرعاية الدائمة.
Update MCI General alarm Fall River Ma, victims still be located pic.twitter.com/Oxh4zkGNPn
— Metro Fire (@MaFireEMS) July 14, 2025
وأوضح أن رجال الإطفاء تمكنوا من إنقاذ عدد كبير من النزلاء، ولكن جرى إعلان وفاة عدد من المقيمين على الفور، في حين جرى نقل كثيرين إلى المستشفيات.
رجال الشرطة أمام دار لرعاية المسنين في منطقة فول ريفر بولاية ماساتشوستس (أ.ب)
وجرى نقل كثير ممن تم إنقاذهم إلى المستشفيات المحلية والإقليمية، وكانوا في حالات مختلفة. وأفاد البيان بأن 5 من رجال الإطفاء أصيبوا بجروح لا تشكل تهديداً للحياة.
ويجري التحقيق في ملابسات الحريق.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 13 ساعات
- الشرق الأوسط
9 وفيات وعشرات الإصابات بحريق دار للمسنين في ماساتشوستس الأميركية
قالت السلطات الأميركية اليوم (الاثنين)، إن 9 أشخاص لقوا حتفهم وأصيب 30 شخصاً على الأقل، في حريق اندلع بدار لرعاية المسنين في منطقة فول ريفر بولاية ماساتشوستس، أمس الأحد. وقالت إدارة أجهزة مكافحة الحرائق بالولاية، في بيان، إن رجال الإطفاء استجابوا للحريق الذي اندلع في دار مسنين «غابرييل هاوس» في فول ريفر، الساعة 09:50 مساء تقريباً أمس الأحد، ووجدوا أنفسهم أمام دخان كثيف وألسنة لهب في واجهة المبنى، بينما كان النزلاء عالقين بداخله. ويعيش نحو 70 شخصاً في الدار. وتمت السيطرة على الحريق صباح اليوم (الاثنين)، وتمكن رجال الإطفاء من الدخول وإنقاذ عدد من النزلاء. سيارات الإطفاء في موقع الحريق (مترو فاير- إكس) وقال جيك وورك، المتحدث باسم إدارة الإطفاء في ماساتشوستس، إن نحو 50 رجل إطفاء هرعوا إلى موقع الحادث للتعامل مع الحريق في منشأة «غابرييل هاوس» للرعاية الدائمة. Update MCI General alarm Fall River Ma, victims still be located — Metro Fire (@MaFireEMS) July 14, 2025 وأوضح أن رجال الإطفاء تمكنوا من إنقاذ عدد كبير من النزلاء، ولكن جرى إعلان وفاة عدد من المقيمين على الفور، في حين جرى نقل كثيرين إلى المستشفيات. رجال الشرطة أمام دار لرعاية المسنين في منطقة فول ريفر بولاية ماساتشوستس (أ.ب) وجرى نقل كثير ممن تم إنقاذهم إلى المستشفيات المحلية والإقليمية، وكانوا في حالات مختلفة. وأفاد البيان بأن 5 من رجال الإطفاء أصيبوا بجروح لا تشكل تهديداً للحياة. ويجري التحقيق في ملابسات الحريق.


الشرق الأوسط
منذ 14 ساعات
- الشرق الأوسط
رئيسة المكسيك: أدَّينا دورنا في مكافحة «الفنتانيل» ونأمل اتفاقاً بحلول 1 أغسطس
أكدت الرئيسة المكسيكية، كلوديا شينباوم، خلال مؤتمرها الصحافي الصباحي المعتاد يوم الاثنين، أن المكسيك أدّت دورها في مكافحة تهريب مادة «الفنتانيل»، مشددة على ضرورة أن تؤدي الولايات المتحدة دورها أيضاً. وكان الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، قد هدد يوم السبت بفرض رسوم جمركية بنسبة 30 في المائة على واردات المكسيك، متهماً البلاد بعدم بذل جهود كافية للحد من تهريب المخدرات، وفق «رويترز». وعبرت شينباوم عن تفاؤلها بتوصل المكسيك إلى اتفاق مع واشنطن بحلول 1 أغسطس (آب) المقبل.


الرياض
منذ 16 ساعات
- الرياض
مجلس الشيوخ يطالب بإجراءات تأديبية بحق «الخدمة السرية»إخفاقات لا تغتفر وراء محاولة اغتيال ترمب
خلص تحقيق لجنة في مجلس الشيوخ الأميركي في محاولة اغتيال الرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال تجمّع انتخابي قبل عام، إلى إخفاقات "لا تغتفر" في عمليات جهاز الخدمة السرية واستجابته، داعيا إلى إجراءات تأديبية أكثر جدية. في 13 يوليو 2024، أطلق مسلّح النار على المرشح الجمهوري للرئاسة آنذاك خلال تجمع انتخابي في مدينة باتلر في ولاية بنسلفانيا، ما أسفر عن إصابة ترمب في أذنه. وقُتل شخص وأصيب آخران إضافة إلى ترمب قبل أن يردي قناص الجهاز الحكومي المسلّح توماس كروكس البالغ 20 عاما. وأشار التقرير الذي نشرته لجنة الأمن الداخلي والشؤون الحكومية في مجلس الشيوخ الأميركي إلى أن "ما حدث لا يغتفر والتدابير المتّخذة على أثر الإخفاق حتى الآن لا تعكس مدى خطورة الوضع". وأعطت الواقعة زخما لحملة ترمب للعودة إلى البيت الأبيض إذ استخدمت لجذب الناخبين صورة له وهو مصاب رافعا قبضته قبيل إخراجه من الموقع. ولم يعطِ التقرير أي معلومات جديدة حول دافع المسلّح الذي لم يتّضح بعد، لكنه اتّهم جهاز الخدمة السرية بـ"سلسلة إخفاقات كان يمكن تجنّبها كادت أن تكلّف الرئيس ترمب حياته". وقال الرئيس الجمهوري للجنة راند بول إن "جهاز الخدمة السرية للولايات المتحدة أخفق في التحرّك بعد معلومات استخبارية موثوق بها، وأخفق في التنسيق مع سلطات إنفاذ القانون المحلية". وتابع "رغم تلك الإخفاقات، لم يُفصل أي شخص" مضيفا "كان هناك انهيار أمني على كل المستويات"، لافتا إلى أن ذلك كان "مدفوعا بلامبالاة بيروقراطية وغياب البروتوكولات الواضحة وبرفض صادم للتحرك ردا على تهديدات مباشرة". وأشار بول إلى "وجوب محاسبة الأفراد والحرص على تطبيق كامل للإصلاحات لكي لا يتكرر ذلك". وأشار جهاز الخدمة السرية إلى أخطاء على المستويين التواصلي والتقني وإلى أخطاء بشرية، وقال إن إصلاحات يجري تطبيقها لا سيما على مستوى التنسيق بين مختلف جهات إنفاذ القانون وإنشاء قسم مخصص للمراقبة الجوية. واتُّخذت إجراءات تأديبية بحق ستة موظفين لم تكشف أسماؤهم، وفقا للجهاز. واقتصرت التدابير العقابية على الوقف عن العمل بدون أجر بين 10 و42 يوما، ونُقل الأفراد الستة إلى مناصب محدودة المسؤوليات. وفي حديثه عن محاولة الاغتيال في وقت سابق من هذا الأسبوع، قال ترمب "لقد ارتُكبت أخطاء" لكنه أعرب عن رضاه عن التحقيق. وفي مقابلة مع لارا ترمب، زوجة ابنه إريك على قناة فوكس نيوز قال الرئيس الأميركي إن قنّاص الجهاز الحكومي "تمكّن من إرداء مطلق النار من مسافة بعيدة بطلقة واحدة. لو لم يفعل ذلك لكان الوضع أسوأ". وفي توصيفه للأحداث قال ترمب "إنه أمر لا ينتسى". وتابع "لم أكن أعلم بالضبط ما كان يحدث. لقد تعرضت لـمحاولة اغتيال. لا شك في ذلك. ولحسن الحظ، انحنيت بسرعة. كان الناس يصرخون". وفي ذكرى محاولة الاغتيال، قال ترمب للصحافيين "كان الله يحميني"، مضيفا أنه لا يحب أن يفكر "كثيرا" في هذا الحادث. وأضاف "إن مهنة الرئاسة خطيرة إلى حد ما، لكنني لا أحب حقا التفكير في الأمر كثيرا".