logo
في ظل تصاعد التوترات في البحر الأحمر…بريطانيا تكشف عن إصابة وفقدان 4 من طاقم السفينة "ماجيك سيز " قبالة الحديدة

في ظل تصاعد التوترات في البحر الأحمر…بريطانيا تكشف عن إصابة وفقدان 4 من طاقم السفينة "ماجيك سيز " قبالة الحديدة

حضرموت نت٠٧-٠٧-٢٠٢٥
الحديدة (صوت الشعب) خاص:
كشفت شركة 'أمبري' البريطانية للأمن البحري عن تعرض اثنين من أفراد طاقم سفينة الشحن السائبة 'ماجيك سيز' ، ترفع علم ليبيريا، الإصابات خطيرة وفقدان اثنين آخرين، وذلك إثر هجوم حوثي استهدف السفينة بواسطة زوارق سريعة وطائرات مسيرة، على بعد 51 ميلاً بحريًا جنوب غرب ميناء الحديدة، في البحر الأحمر.
وأوضحت الشركة في بيان صدر ، الاثنين، أن الهجوم أدى إلى تعطل محركات السفينة، ما تسبب في فقدان السيطرة عليها وانجرافها في المياه. ولم تذكر الشركة اسم السفينة المستهدفة.
ووفق هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية (UKMTO)، فقد تسبب الهجوم باشتعال حريق في السفينة، أعقبه تسرب المياه إلى داخلها، فيما جرى إنقاذ طاقمها بواسطة سفينة تجارية أثناء عبورها في موقع الحادثة.
وفي وقت سابق، أعلنت مليشيات الحوثي مسؤوليتها عن الهجوم، مؤكدة أن السفينة غرقت في البحر الأحمر، مشيرة إلى أن العملية نفذت باستخدام صواريخ وزوارق مسيرة.
واعتبرت المليشيات الحوثية هذا الهجوم أول استهداف مباشر لمسارات الشحن البحري في عام 2025.
ويأتي الهجوم في ظل تصاعد التوترات في البحر الأحمر، وسط مخاوف دولية متزايدة بشأن أمن الممرات البحرية الحيوية للتجارة العالمية.
حذّرت بريطانيا من مخاطر حدوث كارثة بيئية في البحر الأحمر نتيجة استمرار جماعة الحوثيين في استهداف السفن التجارية المارة في المياه الإقليمية الدولية.
وقالت السفيرة البريطانية لدى اليمن، عبده شريف، في تغريدة على حسابها في منصة 'إكس'، الاثنين: 'الهجوم المروع الذي شنه الحوثيون على السفينة التجارية (MV Magic Seas) لم يعرّض حياة الطاقم الأبرياء للخطر فحسب، بل أسفر أيضاً عن إلحاق أضرار بسفينة أخرى في البحر الأحمر، ما يزيد من خطر وقوع كارثة بيئية'.
وأضافت السفيرة أن هذه الأفعال تهدد عبور السلع الأساسية والمساعدات الإنسانية إلى اليمن الذي يمر بأزمة خانقة بفعل الحرب المستمرة منذ أكثر من 10 سنوات.
كما أدانت الولايات المتحدة الهجوم الحوثي الأخير الذي استهدف السفينة التجارية 'ماجيك سيز' أثناء عبورها البحر الأحمر في طريقها إلى مصر.
وقالت السفارة الأميركية في اليمن، إن هذا الهجوم يُعد الأحدث في سلسلة من الاعتداءات المتكررة التي طالت السفن التجارية وطاقمها المدني في البحر الأحمر خلال الأشهر الثمانية الماضية.
وأكدت السفارة في بيان أن هذه الهجمات تمثل تهديدًا خطيرًا لأمن الملاحة البحرية والتجارة الدولية، كما تُعرض بيئة هذا الممر المائي الحيوي لأضرار جسيمة، قد تلحق بقطاع الثروة السمكية والصناعات المرتبطة به في اليمن.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إيكونوميست: سفينة الأسلحة المصادرة على الحوثيين مؤخرا تكشف كمية الأسلحة التي تُهرب دون أن يُلاحظها أحد (ترجمة خاصة)
إيكونوميست: سفينة الأسلحة المصادرة على الحوثيين مؤخرا تكشف كمية الأسلحة التي تُهرب دون أن يُلاحظها أحد (ترجمة خاصة)

الموقع بوست

timeمنذ 31 دقائق

  • الموقع بوست

إيكونوميست: سفينة الأسلحة المصادرة على الحوثيين مؤخرا تكشف كمية الأسلحة التي تُهرب دون أن يُلاحظها أحد (ترجمة خاصة)

سلطت صحيفة "إيكونوميست" البريطانية، الضوء على تهريب الأسلحة لجماعة الحوثيين وهجماتهم الأخيرة على سفن الشحن في البحر الأحمر وإغراقهم سفينتين تحملان العلم اليوناني. وقالت الصحيفة في تحليل لها ترجمه للعربية "الموقع بوست" بينما يُغرق الحوثيون سفينتين في أسبوع واحد، يُبدي العالم استياءه، لكن غياب الرد يظهر مدى صعوبة إيقافهم بالقوة. وأضافت "لم تفعل أمريكا الكثير، باستثناء بعض التصريحات التوبيخية. يعتقد المسؤولون في المنطقة أنه من غير المرجح أن يأمر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشن المزيد من الهجمات على الحوثيين ما لم يطلقوا النار على السفن الأمريكية، ولا يوجد الكثير من هؤلاء. وتابعت "كان استسلامًا قصير الأمد. في وقت سابق من هذا العام، نفذت أمريكا أكثر من 1000 غارة جوية ضد الحوثيين، وهم ميليشيا مدعومة من إيران في اليمن. واصلت الجماعة سلسلة هجمات استمرت عامًا كاملًا على السفن التجارية في البحر الأحمر، ظاهريًا للاحتجاج على حرب إسرائيل المستمرة في غزة. كان القصف الأمريكي يهدف إلى ثنيهم عن التسبب في فوضى مستقبلية". وأردفت "عندما أعلن دونالد ترامب بشكل غير متوقع وقف إطلاق النار في 6 مايو، قال إن الحوثيين وافقوا على ذلك بالضبط: "لقد استسلموا"، قال الرئيس. "يقولون إنهم لن يُفجروا السفن بعد الآن". بعد شهرين بالضبط، فجّروا سفينة. في السادس من يوليو، صعد مسلحون حوثيون على متن سفينة "ماجيك سيز"، وهي ناقلة بضائع سائبة، وفجروها بالمتفجرات. وفي اليوم التالي، هاجموا سفينة أخرى، "إتيرنيتي سي"، بطائرات مسيرة بحرية وقذائف صاروخية. غرقت السفينة في التاسع من يوليو، ولا يزال تسعة من أصل 25 بحارًا على متنها بين قتيل ومفقود. ويُرجّح أن يكون ستة آخرون قد اختطفوا على يد الحوثيين. وفق التحليل. وقالت "إيكونوميست" أغرقت الجماعة سفينتين فقط خلال عام 2024، ولم تُغرق أي سفينة منذ يونيو الماضي. والآن، أغرقت سفينتين في أقل من أسبوع. ومع ذلك، كان رد فعل العالم في الغالب هو اللامبالاة - وهو مؤشر على مدى تأثير الحوثيين على حركة الشحن العالمية، ومدى صعوبة إيقافهم بالقوة. وبحسب الصحيفة فإن توقيت هذه الهجمات الأخيرة لم يكن عشوائيًا. فقد منح وقف إطلاق النار الحوثيين شهرين لإعادة تنظيم صفوفهم. وقد جلسوا إلى حد كبير على الحياد خلال حرب الشهر الماضي بين إسرائيل وإيران. مع انتهاء هذا الصراع، تُقلّص أمريكا قواتها في المنطقة: فقد سحبت بالفعل العديد من مدمرات الصواريخ الموجهة، التي كانت تُساعد في حماية السفن التجارية. وطبقا للتحليل "كانت هذه لحظةً مناسبةً للحوثيين لتذكير الجميع بأنهم لا يزالون قادرين على تهديد البحر الأحمر. ويظلّ إظهار التضامن مع الفلسطينيين في غزة وسيلةً مفيدةً لصرف الانتباه عن مشاكل اليمن نفسها - على الرغم من أن السفن المستهدفة غالبًا ما تكون لها صلةٌ ضعيفةٌ بإسرائيل". وأكد أن هذه الهجمات ستخيف الشركات الغربية التي بدأت تُفكّر في العودة إلى البحر الأحمر. مشيرا إلى أن 244 سفينة تجارية مرت عبر الممر المائي بين 7 و13 يوليو/تموز. وهذا يمثل زيادة طفيفة عن 232 سفينة في الأسبوع السابق، وفقًا لقائمة لويدز، وهي مجلة شحن. ولكنه أقل بنحو 50% من متوسط أسبوع في صيف عام 2023، قبل أن يبدأ الحوثيون هجماتهم. وزادت الصحيفة "لم تفعل أمريكا الكثير، باستثناء بعض التصريحات التوبيخية. يعتقد المسؤولون في المنطقة أنه من غير المرجح أن يأمر السيد ترامب بشن المزيد من الهجمات على الحوثيين ما لم يطلقوا النار على السفن الأمريكية، ولا يوجد الكثير من هؤلاء. واصلت إسرائيل شن غارات جوية عرضية على اليمن، لكنها متقطعة للغاية بحيث لا يكون لها تأثير كبير". واستدركت "يتعلم كلا البلدين ما فعلته المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة قبل عقد من الزمان: من الصعب اقتلاع الحوثيين. دمرت الغارات الأمريكية بعض ترسانتهم، لكن لا يزال لديهم طرق تهريب واسعة من إيران، والتي يتم تسليمها إما عن طريق البحر أو براً عبر عُمان". وبشأن شحنة الأسلحة الأخيرة التي كانت في طريقا للحوثيين قالت الصحيفة "في 16 يوليو/تموز، أعلنت قوات المقاومة الوطنية، وهي تحالف من الميليشيات المناهضة للحوثيين، أنها ضبطت 750 طنًا من الأسلحة كانت متجهة إلى الجماعة". كان هذا جهدًا مثيرًا للإعجاب، ولكنه أيضًا تذكير بكمية الأسلحة التي تُسرق دون أن يُلاحظها أحد. ما دام الحوثيون يمتلكون مخزونًا من الأسلحة والرغبة في استخدامها، فسيواصلون إثارة الفوضى في البحر الأحمر.

طهران تستأنف تسليح حلفائها... شحنات صواريخ إيرانية في قبضة اليمن وسوريا ولبنان
طهران تستأنف تسليح حلفائها... شحنات صواريخ إيرانية في قبضة اليمن وسوريا ولبنان

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

طهران تستأنف تسليح حلفائها... شحنات صواريخ إيرانية في قبضة اليمن وسوريا ولبنان

كشفت مصادر أمنية وعسكرية في المنطقة عن تصاعد محاولات إيران لإعادة تسليح حلفائها من الميليشيات المسلحة في الشرق الأوسط، بعد سلسلة من الانتكاسات العسكرية والضربات الجوية التي تلقتها في الأشهر الأخيرة، والتي استهدفت قادة كباراً ومنشآت حيوية، بينها منشآت نووية. وفقاً لصحيفة «وول ستريت جورنال». وأعلنت قوات يمنية موالية للحكومة الشرعية، أنها صادرت، هذا الأسبوع، شحنة ضخمة من الصواريخ والمعدات العسكرية الإيرانية كانت في طريقها إلى ميليشيا الحوثي في البحر الأحمر. كما أعلنت السلطات السورية واللبنانية عن ضبط شحنات مماثلة كانت معدة للتهريب إلى «حزب الله». صورة للسفينة المضبوطة نشرها الإعلام العسكري لقوات المقاومة الوطنية اليمنية وقالت القيادة المركزية الأميركية، إن الشحنة التي تم اعتراضها في اليمن تُعدّ الأكبر من نوعها من حيث الكم والنوع؛ إذ ضمت نحو 750 طناً من الأسلحة المتطورة، من بينها صواريخ «كروز» وأخرى مضادة للطائرات والسفن، فضلاً عن رؤوس حربية ومحركات لطائرات من دون طيار. وأضافت أن الشحنة كانت مخفية في سفينة شراعية تقليدية، تحت غطاء «شحنة أجهزة تكييف». ووفقاً لمصادر يمنية، فإن عملية الاعتراض نُفذت من قِبل «قوات المقاومة الوطنية»، التي عثرت على وثائق باللغة الفارسية داخل السفينة، تضمنت تعليمات تشغيلية وبيانات فنية صادرة عن شركات إيرانية. وتضمنت الشحنة أيضاً صواريخ «قادر» البحرية، ومكونات من نظام الدفاع الجوي «صقر»، الذي سبق أن استخدمه الحوثيون لإسقاط طائرات أميركية. قوات المقاومة اليمنية صادرت أكثر من 750 طناً من الذخائر والعتاد (الإعلام العسكري) من جهته، نفى المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، صحة هذه المعلومات، معتبراً أن المزاعم حول إرسال شحنات سلاح إلى اليمن «عارية من الصحة». وتأتي هذه التطورات في أعقاب وقف إطلاق النار الذي أنهى تصعيداً عسكرياً دام 12 يوماً بين إسرائيل وإيران، شمل غارات إسرائيلية مكثفة وهجمات أميركية طالت منشآت نووية ومراكز لوجيستية. وأكد محمد الباشا، مؤسس شركة «باشا ريبورت» الأميركية للاستشارات الأمنية، أن توقيت الشحنة وحجمها «يدلّان على مساعٍ إيرانية متسارعة لتعويض الحوثيين عن خسائرهم الأخيرة، واستعادة قدراتهم على استهداف إسرائيل وحركة الملاحة الدولية». في السياق ذاته، قالت مصادر لبنانية رسمية إن الجيش اللبناني صادر شحنة صواريخ مضادة للدبابات من نوع «كورنيت» الروسي، تم تهريبها عبر الحدود السورية، وهي من الطراز المفضل لدى «حزب الله». وسبق ذلك، إعلان وزارة الداخلية السورية الجديدة عن ضبط شاحنة تقل صواريخ «غراد» كانت مخبأة بين صناديق خضراوات في طريقها إلى لبنان. ويرى خبراء أمنيون أن التحولات السياسية في دمشق بعد سقوط نظام الأسد وتشكيل حكومة جديدة مناهضة لطهران، لعبت دوراً في تضييق الخناق على خطوط التهريب التقليدية؛ ما أجبر المهربين على تقليص شحناتهم واعتماد وسائل أكثر سرية. وقال مايكل كرداش، نائب رئيس وحدة تفكيك المتفجرات السابق في الشرطة الإسرائيلية ورئيس وحدة الأبحاث في شركة «تيروجينس» الأمنية: «إن هناك نمطاً متزايداً من محاولات تهريب السلاح إلى (حزب الله) عبر سوريا، لكنه يواجه تحديات لوجيستية وأمنية متزايدة». ورغم ذلك، تؤكد تقارير استخباراتية أن «حزب الله» نجح، إلى حد ما، في إعادة بناء جزء من ترسانته، عبر تصنيع صواريخ وطائرات مسيَّرة محلياً، وتمكن من إدخال بعض الشحنات الصغيرة من الصواريخ الدقيقة، في تحدٍ واضح للرقابة الدولية والإسرائيلية. وفي تطور خطير الأسبوع الماضي، شن الحوثيون هجمات صاروخية وطائرات مسيّرة استهدفت سفينتين تجاريتين في البحر الأحمر؛ ما أدى إلى مقتل 3 من أفراد الطاقم، وأسر آخرين، في مؤشر على أن جهود إعادة التسليح بدأت تُترجم إلى عمليات ميدانية.

إسرائيل تسرّع إنتاج منظومة دفاعية لاعتراض الصواريخ الباليستية
إسرائيل تسرّع إنتاج منظومة دفاعية لاعتراض الصواريخ الباليستية

الموقع بوست

timeمنذ 16 ساعات

  • الموقع بوست

إسرائيل تسرّع إنتاج منظومة دفاعية لاعتراض الصواريخ الباليستية

وقالت في بيان: "وقّع المدير العام لوزارة الدفاع اللواء (احتياط) أمير برعام، الأمر الذي سيسمح بتسريع إنتاج صواريخ سهم بشكل ملحوظ". وبالعربية يسمى الصاروخ "سهم"، وبالعبرية "حيتس"، وبالإنجليزية "آرو"، وهو مخصص لاعتراض الصواريخ الباليستية. وأضاف البيان: "في إطار هذه الصفقة، ستزوّد صناعات الفضاء الإسرائيلية وزارة الدفاع بكمية إضافية كبيرة من صواريخ سهم". وتملك إسرائيل 3 منظومات للدفاع الجوي، هي "القبة الحديدية" لاعتراض الصواريخ قصيرة ومتوسطة المدى، و"مقلاع داود" لاعتراض الصواريخ متوسطة وبعيدة المدى، فضلا عن منظومة "سهم". وزعمت الوزارة أن "نظام سهم الذي يجري تطويره وإنتاجه بالتعاون مع وكالة الدفاع الصاروخي الأمريكية (MDA)، أظهر قدرات اعتراضية هائلة خلال حرب السيوف الحديدية (إبادة غزة)، وعملية 'الأسد الصاعد' (العدوان على إيران)". وقالت: "تُعد شركة الصناعات الجوية الإسرائيلية (IAI) المطور الرئيسي لنظام سهم، بالتعاون مع شركة ستارك الأمريكية". غير أن وسائل إعلام دولية، بينها صحيفة التلغراف البريطانية، أكدت أن تلك المنظومات فشلت في مرات عديدة باعتراض صواريخ أطلقتها جماعة الحوثي في اليمن وسقط أحدها بمطار بن غوريون. فضلا عن صواريخ إيران التي ردت بها على العدوان الإسرائيلي الذي استمر 12 يوما بدءا من 13 يونيو/ حزيران الماضي، وضربت مواقع استراتيجية وعسكرية وطاقية حساسة في إسرائيل، لتسفر عن مقتل وإصابة العشرات وخسائر مادية تقدر بمليارات الدولارات. والأربعاء، كشفت القناة 12 العبرية عن توقف ميناء إيلات الإسرائيلي عن العمل بداية من الأحد المقبل، لعجزه عن سداد ديونه إثر انخفاض حاد في إيراداته جراء حصار بحري تفرضه صواريخ جماعة الحوثي اليمنية. ونهاية يونيو الماضي، كشفت صحيفة "معاريف" العبرية عن تقييمات سياسية وأمنية تشير إلى أن وقف إطلاق النار الأخير بين إسرائيل وإيران لم ينه المعركة بين الطرفين، وأن جولة جديدة من الحرب "قد تندلع قريبا"، وهو ما أكدته أيضا صحف إيرانية ودولية. وترتكب إسرائيل، بدعم أمريكي مطلق، إبادة جماعية في غزة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، خلّفت أكثر من 198 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، فضلا عن مئات آلاف النازحين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store