logo
نافذة - "الصحة العالمية": متحور جديد من كوفيد-19 قد يزيد الإصابات حول العالم لكن مخاطره منخفضة

نافذة - "الصحة العالمية": متحور جديد من كوفيد-19 قد يزيد الإصابات حول العالم لكن مخاطره منخفضة

نافذة على العالممنذ يوم واحد

الخميس 29 مايو 2025 05:30 صباحاً
نافذة على العالم - تم النشر في:
قالت منظمة الصحة العالمية يوم الأربعاء، إن حالات كوفيد-19 تشهد ارتفاعاً مجدداً مع بدء انتشار متحور جديد في بعض أنحاء العالم، وأن ارتفاع الحالات يتركز بشكل رئيس في مناطق شرق البحر الأبيض المتوسط وجنوب شرق آسيا وغرب المحيط الهادئ، بحسب وكالة "أسوشيتد برس".
وكشفت عمليات الفحص في مطارات الولايات المتحدة عن المتحور الجديد لدى المسافرين القادمين من تلك المناطق إلى وجهات في كاليفورنيا وواشنطن وفرجينيا ونيويورك.
يُطلق على المتحور الجديد اسم (NB.1.8.1. ) ويأتي هذا في الوقت الذي يتغير فيه الموقف الرسمي للولايات المتحدة بشأن لقاح كوفيد-19. حيث أعلن وزير الصحة روبرت إف. كينيدي الابن يوم الثلاثاء، أن لقاحات كوفيد-19 لم تعد موصى بها للأطفال الأصحاء والنساء الحوامل - وهي خطوة أثارت تساؤلات العديد من خبراء الصحة العامة على الفور.
ازداد انتشار المتحور الجديد عالمياً، ووصل بحلول منتصف مايو إلى ما يقرب من 11% من العينات المُسلسلة المُبلغ عنها. وقد صنّفته منظمة الصحة العالمية "متحوراً قيد المراقبة"، وتعتبر مخاطره على الصحة العامة منخفضة على المستوى العالمي، مع توقع استمرار فعالية اللقاحات الحالية.
وأفادت منظمة الصحة العالمية بأن بعض دول غرب المحيط الهادئ أبلغت عن زيادات في حالات كوفيد وحالات الاستشفاء، ولكن لا يوجد حتى الآن ما يشير إلى أن المرض المرتبط بالمتحور الجديد أكثر حدة مقارنةً بالمتحورات الأخرى.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الصحة الأسترالية: متحور كورونا الجديد NB.1.8.1 يتسبب في ارتفاع الإصابات بالبلاد
الصحة الأسترالية: متحور كورونا الجديد NB.1.8.1 يتسبب في ارتفاع الإصابات بالبلاد

24 القاهرة

timeمنذ 2 ساعات

  • 24 القاهرة

الصحة الأسترالية: متحور كورونا الجديد NB.1.8.1 يتسبب في ارتفاع الإصابات بالبلاد

حذرت السلطات الصحية الأسترالية، من ارتفاع إصابات فيروس كورونا بسبب المتحور الجديد NB.1.8.1، وفقًا لـ الجارديان. المتحور الجديد يتسبب في ارتفاع إصابات كورونا وتشير الأدلة حتى الآن إلى أن NB.1.8.1 قد ينتشر بسهولة أكبر ويتجاوز جزئيًا المناعة الناتجة عن الإصابات السابقة أو التطعيم. وفي الأسبوع الماضي، صنفت منظمة الصحة العالمية NB.1.8.1 باعتباره متحورًا تحت المراقبة، نظرًا لانتشاره العالمي المتزايد وبعض الخصائص البارزة التي قد تميزه عن المتحورات السابقة. انتشار فيروس كورونا وبعد مرور أكثر من 5 سنوات على إعلان فيروس كورونا كجائحة، لا يزال العالم يشهد موجات منتظمة من العدوى، فيما أصبح تتبع انتشار الفيروس أكثر صعوبة هذه الأيام، نظرًا لانخفاض عدد الأشخاص الذين يُجرون الفحوصات ويُبلغون عن الإصابات، لكن البيانات المتاحة تُشير إلى أن أعداد الحالات في أستراليا كانت في ازديادٍ مُستمر في أواخر مايو 2025. وأكد التسلسل الجيني أن سلالة NB.1.8.1 من بين السلالات المنتشرة في أستراليا، وأن انتشارها يتزايد بشكل عام، ومن بين الحالات التي سُلِّطت جيناتها حتى 6 مايو، في جميع أنحاء أستراليا، وتراوحت نسبة سلالة NB.1.8.1 بين أقل من 10% في جنوب أستراليا وأكثر من 40% في فيكتوريا. وحددت مراقبة مياه الصرف الصحي في غرب أستراليا أن NB.1.8.1 هو الآن المتغير السائد في عينات مياه الصرف الصحي التي تم جمعها في بيرث. ويشهد NB.1.8.1 نموًا متزايدًا على الصعيد الدولي، وبحلول أواخر أبريل 2025، شكّل ما يقارب 10.7% من جميع التسلسلات المُقدّمة، بزيادة عن 2.5% فقط قبل 4 أسابيع، ورغم أن العدد المطلق للحالات المُتسلسلة لا يزال متواضعًا، إلا أن هذا الاتجاه التصاعدي المستمر دفع هيئات الصحة العامة الدولية إلى تكثيف المراقبة. أمريكا تتخلى عن توصياتها لتطعيم الأطفال والحوامل بلقاحات فيروس كورونا عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة يوضح أعراض وطرق الوقاية من متحور فيروس كورونا الجديد NB.1.8.1

أمل جديد لمرضى الصرع
أمل جديد لمرضى الصرع

الجمهورية

timeمنذ 4 ساعات

  • الجمهورية

أمل جديد لمرضى الصرع

كشف المكتب الإعلامي لجامعة الجنوب الفيدرالية في روسيا عن إنجاز طبي واعد، حيث تمكن علماء الجامعة، بالتعاون مع زملائهم من جامعة فولغوغراد الطبية، من تطوير مركب دوائي جديد قادر على وقف تطور مرض الصرع وتقليل عدد نوباته بشكل ملحوظ، دون أن يتسبب في آثار جانبية خطيرة أو تدهور الحالة بعد التوقف عن العلاج. مادة فعالة قائمة على مشتقات البنزيميدازول ووفق "روسيا اليوم" يعتمد المركب المبتكر على مشتقات مادة البنزيميدازول، وهي معروفة بقدرتها على توفير حماية للأعصاب. وقد أثبتت التجارب المخبرية أن الجزيء الجديد يساهم بفعالية في تقليل تكرار النوبات، إلى جانب قدرته على حماية الخلايا العصبية من التلف، وهو ما يجعله مرشحًا واعدًا لعلاج أشكال الصرع الشديدة. على عكس العديد من الأدوية المتوفرة حاليًا في الأسواق، يتميز المركب الجديد بأنه لا يسبب آثارًا جانبية خطيرة، كما أنه لا يؤدي إلى انتكاسات أو تدهور في الحالة عند التوقف عن استخدامه، وهي مشكلة يعاني منها كثير من المرضى مع الأدوية التقليدية. تجارب دقيقة لمحاكاة الواقع ولضمان فعالية المركب، قام الباحثون بتصميم نموذج تجريبي يحاكي نوبات الصرع الشديدة لدى البشر، من خلال زرع أقطاب كهربائية على رؤوس حيوانات مخبرية وتحفيز نوبات صرعية يمكن التحكم بها. وقد أظهرت النتائج أن المادة الجديدة قادرة على السيطرة على النوبات دون الإضرار ب الجهاز العصبي. يُذكر أن الصرع من أكثر الاضطرابات العصبية شيوعًا، حيث تُشخّص سنويًا إصابة نحو 5 ملايين شخص بالمرض على مستوى العالم، وفقًا لبيانات منظمة الصحة العالمية. ورغم وجود أدوية تساعد على تخفيف الأعراض، إلا أن نحو 40% من المرضى لا يستجيبون للعلاج التقليدي، إما بسبب الآثار الجانبية المزعجة أو انخفاض فعالية الدواء بمرور الوقت، وهو ما يدفع العلماء إلى البحث المتواصل عن حلول علاجية أكثر أمانًا وفعالية. أمل جديد لمرضى الصرع الجمعة 30 مايو 2025 12:51:53 م المزيد توقعات برج الميزان اليوم الجمعة 30-5-2025 الجمعة 30 مايو 2025 12:05:52 م المزيد توقعات برج القوس اليوم الجمعة 30-5-2025 الجمعة 30 مايو 2025 11:57:12 ص المزيد توقعات برج العقرب اليوم الجمعة 30-5-2025 الجمعة 30 مايو 2025 11:44:06 ص المزيد توقعات برج العذراء اليوم الجمعة 30-5-2025 الجمعة 30 مايو 2025 11:32:00 ص المزيد

أخبار مصر : تراجع معدلات التدخين في مصر لـ14.2%.. وطبيب يؤكد أهمية التوعية المستمرة لمواجهة المخاطر الصحية
أخبار مصر : تراجع معدلات التدخين في مصر لـ14.2%.. وطبيب يؤكد أهمية التوعية المستمرة لمواجهة المخاطر الصحية

نافذة على العالم

timeمنذ 5 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار مصر : تراجع معدلات التدخين في مصر لـ14.2%.. وطبيب يؤكد أهمية التوعية المستمرة لمواجهة المخاطر الصحية

الجمعة 30 مايو 2025 11:00 صباحاً نافذة على العالم - بمناسبة اليوم العالمي للإقلاع عن التدخين، الذي يُحتفل به سنويًا في 31 مايو برعاية منظمة الصحة العالمية (WHO)، أصدر الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء في مصر تقريرًا شاملًا، يتناول فيه أبرز المؤشرات الصحية العالمية والمحلية المرتبطة بالتدخين. التقرير يرسم صورة دقيقة عن حجم الظاهرة وتأثيرها على المجتمع المصري، ويُسلّط الضوء على الجهود المبذولة للتصدي لها والنتائج المتحققة حتى الآن. الموت الأسود.. أرقام مفزعة عالميًا وأبرز التقرير حقيقة صادمة وهي أن التبغ يتسبب في وفاة أكثر من 8 ملايين شخص سنويًا حول العالم، معظمهم في الدول ذات الدخل المنخفض والمتوسط، وهي فئة تعاني بالفعل من تحديات صحية واقتصادية متعددة. لا يقف ضرر التدخين عند حدود الإصابة بالأمراض القلبية والرئوية، بل يمتد ليشمل أكثر من 20 نوعًا مختلفًا من السرطان. كما أن التدخين السلبي، أو ما يُعرف بالتعرض غير المباشر للدخان، يشكل خطرًا كبيرًا، إذ يؤدي إلى وفاة 1.2 مليون شخص سنويًا، من بينهم 65 ألف طفل يفقدون حياتهم بسبب أمراض ناتجة عن استنشاق الدخان في بيئات مغلقة أو من مدخنين في الأسرة. وكشف التقرير أن نصف أطفال العالم تقريبًا يتعرضون بانتظام لهواء ملوث بدخان التبغ، ما ينذر بعواقب صحية وخيمة على الأجيال القادمة. السجائر الإلكترونية.. الخطر الخفي وتناول التقرير أيضًا المخاوف المتزايدة من السجائر الإلكترونية، التي غالبًا ما يُروّج لها على أنها أقل ضررًا. إلا أن الحقيقة، كما أكدها التقرير، هي أن هذه المنتجات لا تخلو من المخاطر، بل قد تكون أشد ضررًا بسبب احتوائها على مواد كيميائية مجهولة التأثير طويل الأمد، خاصة مع تزايد استخدامها بين فئة الشباب. التدخين في مصر.. بين تراجع الأرقام واستمرار التحدي وعلى الصعيد المحلي، سجلت مصر تراجعًا ملحوظًا في نسب التدخين، حيث أظهرت النتائج الأولية لمسح الدخل والإنفاق والاستهلاك لعام 2023/2024 أن نسبة المدخنين بلغت 14.2% من إجمالي السكان البالغين (15 سنة فأكثر)، ما يعادل حوالي 10.3 مليون فرد، مقارنة بـ17% في المسح السابق لعام 2021/2022. ويعكس هذا الانخفاض تطورًا إيجابيًا، لكنه لا يزال يطرح العديد من التحديات، خاصة أن ظاهرة التدخين لا تزال ذكورية بالأساس، إذ تبلغ نسبة المدخنين من الذكور 28.5%، مقابل 0.2% فقط من الإناث. الأسرة.. بيئة الخطر الصامت كشف التقرير أن ثلث الأسر المصرية (33.5%) تحتوي على فرد مدخن على الأقل، ما يعني أن هناك ما يقرب من 26 مليون شخص غير مدخن يتعرضون للتدخين السلبي داخل منازلهم. ويُعد هذا الرقم مؤشرًا مقلقًا، خاصة في ما يتعلق بصحة النساء والأطفال الذين لا خيار لهم في تجنب هذه البيئة الضارة. كما جاءت الفئة العمرية (35-44 عامًا) على رأس قائمة المدخنين بنسبة 19.2%، تليها فئة (45-54 عامًا) بنسبة 18.5%، ما يدل على أن التدخين لا يزال شائعًا بين الفئات الأكثر إنتاجية في المجتمع. فاتورة مكلفة.. التدخين واستنزاف موارد الأسر أوضح التقرير أن متوسط الإنفاق السنوي للأسرة المصرية على التدخين يبلغ 12.9 ألف جنيه، مع تفاوت واضح بين الشرائح الاقتصادية. فقد سجلت الشريحة الأعلى إنفاقًا معدل 16.2 ألف جنيه سنويًا، بينما سجلت الشريحة الأدنى إنفاقًا 8.5 ألف جنيه. المفارقة اللافتة أن الشرائح الأفقر تُنفق نسبة أكبر من دخلها على التدخين، حيث بلغت نسبة الإنفاق عليه من إجمالي الإنفاق الكلي 10.2% للشريحة الأدنى، مقابل 9.2% فقط للشريحة الأعلى. هذا يعني أن التدخين لا يُثقل كاهل الصحة العامة فقط، بل يُشكل عبئًا اقتصاديًا مضاعفًا على الفئات الهشة. أثر إيجابي على الصحة العامة وفي هذا السياق، أكد الدكتور محمد حنتيرة، أستاذ أمراض الصدر، أن هذا الانخفاض يحمل في طيّاته دلالة صحية مهمة، خصوصًا في ما يتعلق بأمراض الجهاز التنفسي المزمنة مثل الانسداد الرئوي المزمن وسرطان الرئة، وكذلك أمراض القلب. وأوضح أن التدخين يُعد السبب الأول في هذه الأمراض، ما يجعل تراجع نسبته مؤشرًا واعدًا على تقدم جهود الوقاية والتوعية الصحية في المجتمع المصري. دور التشريعات وحملات التوعية أشار حنتيرة إلى أهمية القوانين التي تُقيّد التدخين في الأماكن العامة والمغلقة، إضافة إلى فرض الغرامات على المخالفين، مؤكدًا أن هذه الإجراءات ساهمت في خلق بيئة أقل تشجيعًا على التدخين. كما شدّد على أهمية استمرار حملات التوعية الصحية، وتوسيع برامج التثقيف حول أضرار التدخين النشط والسلبي، مع التركيز على الفئات الأكثر عرضة للتأثر مثل الشباب والنساء. برامج الدعم والإقلاع عن التدخين وأكد حنتيرة على ضرورة تعزيز برامج الإقلاع عن التدخين، من خلال توفير الدعم الطبي والنفسي للمدخنين، وتقديم بدائل علاجية فعالة مثل العلاجات البديلة للنيكوتين. وأشار إلى أهمية مراعاة الجانب النفسي في مراحل الإقلاع، مما يُزيد من فرص النجاح في التخلص من هذه العادة الضارة. السجائر الإلكترونية.. خطر صاعد كما حذّر من الانتشار المتزايد لاستخدام السجائر الإلكترونية، خاصة بين الشباب، مطالبًا بضرورة مراقبتها عن كثب وزيادة التوعية بمخاطرها المحتملة، التي لا تقل ضررًا عن السجائر التقليدية، بل وربما أكثر غموضًا من حيث تأثيراتها طويلة الأمد. يرى الخبراء أن تراجع نسبة التدخين في مصر يُعتبر إنجازًا ملموسًا، لكنه لا يعني نهاية المعركة. فالنجاح الحقيقي يتطلب مواصلة حملات التوعية، وتكثيف البرامج الوقائية، وتوسيع رقعة الدعم للمُقبلين على الإقلاع، بالتوازي مع رقابة صارمة على بدائل التدخين الحديثة. إن بناء مجتمع صحي يبدأ من قرارات فردية مدعومة بسياسات وطنية رشيدة، وهو ما بدأ يتحقق على أرض الواقع، ولكنه بحاجة إلى استمرارية وتكامل الجهود.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store