logo
'دبي لحماية المستهلك': تغريم 159 شركة لمخالفة أنظمة التسويق عبر الهاتف

'دبي لحماية المستهلك': تغريم 159 شركة لمخالفة أنظمة التسويق عبر الهاتف

الوطن٢٥-٠٢-٢٠٢٥

اتخذت مؤسسة دبي لحماية المستهلك والتجارة العادلة، إحدى مؤسسات دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي، خطوات حاسمة بشأن تنظيم التسويق عبر المكالمات الهاتفية، بهدف حماية حقوق المستهلكين وتعزيز الممارسات التجارية الإيجابية. تأتي هذه الجهود بالتنسيق مع وزارة الاقتصاد وهيئة تنظيم الاتصالات والحكومة، تنفيذا لقراري مجلس الوزراء رقم 56 لسنة 2024 بشأن تنظيم التسويق عبر المكالمات الهاتفية، ورقم 57 لسنة 2024 بشأن المخالفات والجزاءات الإدارية عن الأفعال التي تقع بالمخالفة لأحكام قرار مجلس الوزراء رقم 56 لسنة 2024. وتسهم هذه اللوائح التنظيمية بالحد من المكالمات الهاتفية التسويقية غير المرغوب فيها بما يحقق راحة المستهلك ، وعدم انتهاك خصوصيته، إلى جانب تعزيز ثقته بالشركات من خلال ضمان التزامها بقنوات وأوقات التسويق لمنتجاتها، لإرساء بيئة أعمال إيجابية. وتحرص مؤسسة دبي لحماية المستهلك والتجارة العادلة على اتخاذ إجراءات استباقية وسريعة لتنفيذ لك القرارات التنظيمية . فقد وجّهت منذ دخول تلك القرارات حيز التنفيذ في شهر أغسطس 2024، إنذارات أولية لـ174 شركة في دبي للالتزام بها، لتقوم لاحقا بفرض غرامات على 159 شركة أخرى لم تمتثل للقرارات وذلك بقيمة 50 ألف درهم لكل منها. ويتماشى هذا النهج مع مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية 'D33' الرامية إلى مضاعفة حجم اقتصاد دبي بحلول عام 2033، وتعزيز مكانة الإمارة وجهة عالمية رائدة للأعمال والترفيه. ومن خلال جهودها الرامية للحد من الممارسات التي تحدث خللا في آليات عمل السوق، تؤكد المؤسسة التزامها بإرساء بيئة تنافسية عادلة تعزز الاستقرار الاقتصادي وحماية المستهلك. وتسري القرارات التنظيمية على جميع الشركات المرخّصة في دولة الإمارات العربية المتحدة، بما فيها المرخصة ضمن المناطق الحرة، والتي تعتمد بدورها بشكل أساسي على أسلوب التسويق عبر المكالمات الهاتفية لبيع منتجاتها وخدماتها. وتشمل المبادئ التوجيهية الرئيسية الجديدة لأنشطة التسويق الهاتفي عدم الاتصال بفئات المستهلكين غير الراغبين في تلقي اتصالات تسويقية من مشتركي خدمة 'سجلّ عدم الاتصال 'DNCR' التي تديرها هيئة تنظيم الاتصالات والحكومة الرقمية، وكذلك تحديد المدة المسموح خلالها إجراء المكالمات من الساعة 9 صباحاً حتى الساعة 6 مساءً، وإخطار المستهلكين في بداية المكالمة إن كانت مسجلة. وبتوجيهات القيادة الحكيمة وتماشياً مع مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية 'D33'، تحرص مؤسسة دبي لحماية المستهلك والتجارة العادلة على تطبيق هذه القرارات واللوائح بطريقة تدعم الشركات، وتحمي المستهلكين من الممارسات التجارية السلبية، ويندرج تنفيذ قرارات تنظيم التسويق عبر المكالمات الهاتفية ضمن استراتيجية شاملة لوضع إطار تنظيمي يعزز أفضل الممارسات الكفيلة بتحقيق الاستقرار الاقتصادي وحماية مصالح المستهلكين، بالإضافة إلى الارتقاء بمكانة دبي مركزا عالميا للأعمال، ويعزز مكانتها لتكون في صدارة المدن المفضلة للعيش والعمل والزيارة. وتواصل مؤسسة دبي لحماية المستهلك والتجارة العادلة جهودها الرامية إلى تعزيز الوعي باللوائح الخاصة بالشركات في الإمارة، وتقديم التوصيات الواجب اتباعها لتجنب الغرامات والجزاءات، إضافة إلى تعريف المستهلكين بتلك القرارات لضمان فهمهم لحقوقهم وآليات تقديمهم للشكوى .
وفي الوقت ذاته، تتيح المؤسسة للشركات الراغبة بالتظلم على الغرامات وفق آلية قانونية للاعتراض بهدف تحقيق أقصى درجة من العدالة والشفافية.وام

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«دبي للصحافة» يطلق تقرير «نظرة على الإعلام العربي – رؤية مستقبلية 2025»
«دبي للصحافة» يطلق تقرير «نظرة على الإعلام العربي – رؤية مستقبلية 2025»

العين الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العين الإخبارية

«دبي للصحافة» يطلق تقرير «نظرة على الإعلام العربي – رؤية مستقبلية 2025»

أطلق نادي دبي للصحافة تقرير "نظرة على الإعلام العربي – رؤية مستقبلية 2025" خلال قمة الإعلام العربي، متناولًا التحول الرقمي وتوجهات قطاع الإعلام في المنطقة. أطلق نادي دبي للصحافة، ضمن فعاليات "قمة الإعلام العربي 2025"، تقرير "نظرة على الإعلام العربي – رؤية مستقبلية 2025"، الذي يُشكّل مرجعًا إستراتيجيًا لرصد ملامح المشهد الإعلامي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا خلال السنوات المقبلة، وذلك بالتعاون مع مدينة دبي للإعلام، الشريك المعرفي للتقرير. وتم تطوير التقرير بالتعاون مع مدينة دبي للإعلام، الشريك المعرفي، و&Strategy الشريك البحثي للتقرير، حيث يُقدّم التقرير تحليلًا معمقًا للتحولات التي يشهدها القطاع الإعلامي في المنطقة، مع التركيز على دور الابتكار التكنولوجي، وتغير سلوك الجمهور، واستراتيجيات التحول الرقمي الوطني في إعادة تشكيل القطاع. وتوقّع التقرير أن ينمو سوق الإعلام في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من 17 مليار دولار في عام 2024 إلى 20.6 مليار دولار في عام 2028، بمعدل نمو سنوي مركّب يبلغ 4.9%. ويظل الإعلان أكبر القطاعات الفرعية، يليه قطاع الفيديو، في حين تظهر الألعاب الإلكترونية كأسرع القطاعات نموًا، مدفوعة بالتحول الرقمي المتسارع والاهتمام المتزايد بالرياضات الإلكترونية. وقالت وأضافت: "يمثل التقرير خطوة عملية نحو تزويد صنّاع القرار في القطاع الإعلامي على مستوى المنطقة بأدوات فهم معمّقة تساعدهم في مواكبة هذا التحول، من الإعلام الرقمي إلى الاعتماد على وسائل الذكاء الاصطناعي في كافة مراحل وروافد صناعة الإعلام من الإنتاج والتوزيع، كما يُوفّر التقرير خارطة طريق لاستشراف الفرص والتحديات أمام المؤسسات الإعلامية والحكومات والمستثمرين، وكذلك الأكاديميين المهتمين بفهم الواقع الجديد لصناعة الإعلام في المنطقة". وأكّد وقال: "يُعدّ قطاع الإعلام من المحرّكات الرئيسة للاقتصاد الإبداعي في دولة الإمارات ودبي، لما له من دور بارز في ترسيخ ثقافة الابتكار وتعزيز الوعي المجتمعي. وبصفتنا الشريك المعرفي لتقرير نظرة على الإعلام العربي – رؤية مستقبلية، نؤكد التزامنا الراسخ بالارتقاء بقطاع الإعلام وتعزيز قدراته التنافسية على المستوى العالمي، بما يتماشى مع مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية D33 واستراتيجية دبي للاقتصاد الإبداعي". من جانبه، قال طارق مطر، الشريك في قطاع الإعلام والترفيه في &Strategy: "يشهد قطاع الإعلام العربي زخمًا قويًا، مدعومًا برؤى وطنية طموحة، وبنية تحتية رقمية متنامية، وجيل جديد من المواهب الإبداعية. ومع استمرار المنطقة في الاستثمار في إنتاج المحتوى، والتكنولوجيا، والابتكار في السياسات، فإننا نسير في الاتجاه الصحيح نحو بناء صناعة إعلامية ديناميكية قادرة على المنافسة عالميًا. يعكس هذا التقرير التزامنا بتوفير رؤى قائمة على البيانات تُمكّن الحكومات والمستثمرين وقادة الإعلام من مواكبة المشهد المتطور وإطلاق العنان لكامل إمكانات القطاع". يغطي "نظرة على الإعلام العربي – رؤية مستقبلية 2025" خمسة قطاعات رئيسية هي: الإعلام المرئي، الإعلام المسموع، النشر، الإعلانات، والألعاب الإلكترونية، مبينًا أن الإعلان سيبقى القطاع الأكبر من حيث الحصة السوقية، بينما يواصل قطاع الفيديو – وخاصة خدمات البث عبر الإنترنت (OTT) – ترسيخ حضوره وتأثيره الثقافي، لا سيما في المملكة العربية السعودية، التي تُعد السوق الأكبر من حيث عدد المشتركين، مع الإشارة إلى أن المملكة تتصدر حاليًا سوق الإعلانات الرقمية، بينما تحتفظ الإعلانات الخارجية التقليدية بمكانتها في البيئات الحضرية، في ظل تزايد الاستثمارات في البنية التحتية للإعلانات الرقمية. أما قطاع الألعاب، فهو الأسرع نموًا في المنطقة، مدعومًا باستراتيجيات وطنية كبرى مثل استراتيجية السعودية للألعاب والرياضات الإلكترونية، وجهود دولة الإمارات العربية المتحدة في تطوير البنية التحتية لهذا القطاع وتدريب المطورين، بينما تُشكّل جمهورية مصر العربية السوق الأكبر من حيث عدد اللاعبين. ويشير التقرير إلى أن "البودكاست" يشهد نموًا متسارعًا في السعودية، بينما تواصل الموسيقى الرقمية سيطرتها على قطاع الإعلام المسموع، إذ تمثل أكثر من 80% من الإيرادات. وفي المقابل، يواجه قطاع النشر التقليدي تحديات بنيوية، بينما تفتح الإصدارات الرقمية، من كتب إلكترونية وصحف ملائمة للهواتف الذكية، فرصًا جديدة للنمو. وتستمر السينما في النمو، خصوصًا في الإمارات والسعودية، بينما تتجه القنوات التلفزيونية إلى النماذج المختلطة التي تجمع بين البث الرقمي والتقليدي. تناول التقرير كذلك أهم العوامل الداعمة لنمو القطاع، وفي مقدمتها تحديث الأطر التنظيمية في الإمارات والسعودية، وتوفير بيئة أكثر شفافية لجذب الاستثمارات. كما يشير إلى الدور الحيوي لتطوير المواهب، من خلال الأكاديميات المتخصصة والمراكز الإبداعية التي أطلقتها حكومات المنطقة. ويبرز التقرير الجهود المتزايدة لتوفير التمويل للمؤسسات الإعلامية، خاصة في الإمارات والسعودية، حيث تُمنح حوافز سخية للإنتاج واستثمارات في المراحل المبكرة، فيما بدأت مصر اتخاذ خطوات مماثلة لتعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص. ويتناول التقرير دور الذكاء الاصطناعي المتسارع في تشكيل مستقبل الإعلام، إذ يُستخدم في تخصيص المحتوى، وتسريع الإنتاج، وتقديم توصيات ذكية، كما في منصات مثل "نتفليكس" و"سبوتيفاي". ويؤكد التقرير ضرورة وجود تشريعات واضحة لمواجهة التحديات الأخلاقية والتنظيمية الناتجة عن اعتماد هذه التقنيات. ويخلص التقرير إلى أن الابتكار والبحث والتطوير سيحددان مستقبل الإعلام العربي، مع ظهور نماذج إنتاج جديدة تعتمد على الواقع المعزز، والمحتوى التفاعلي، والحلول المدعومة بالذكاء الاصطناعي. aXA6IDgyLjI3LjIyMC41NCA= جزيرة ام اند امز LV

تكشف أميرة للتطوير العقاري الستار عن مشروع 'بوندز أفينيو' في جزر دبي
تكشف أميرة للتطوير العقاري الستار عن مشروع 'بوندز أفينيو' في جزر دبي

timeمنذ ساعة واحدة

تكشف أميرة للتطوير العقاري الستار عن مشروع 'بوندز أفينيو' في جزر دبي

حيث تتجاوز قيمة الأصول العقارية في الإمارات 2.5 تريليون درهم إماراتي. يُرسي مشروع 'بوندز أفينيو' معيارًا جديدًا للفخامة الساحلية، حيث يُقدم سكنًا عصريًا على الواجهة البحرية في قلب جزر دبي، في الوقت الذي تحتفل فيه الإمارة بعام قياسي في المعاملات العقارية. التاريخ: دبي، الإمارات العربية المتحدة؛ 26 مايو 2025 أعلنت أميرة للتطوير العقاري، شركة التطوير العقاري التي تتخذ من دبي مقرًا لها، اليوم عن مشروعها الأول، 'بوندز أفينيو'، وهو مشروع سكني عالي الجودة يُعيد تعريف مفهوم المعيشة الفاخرة في جزر دبي، المخططة حديثًا. ويأتي هذا الإعلان في الوقت الذي تتجاوز فيه قيمة الأصول العقارية في الإمارات 2.5 تريليون درهم إماراتي في الآونة الأخيرة. يُجسد 'بوندز أفينيو' التميز المعماري والمعيشة المستدامة. ويضم المشروع مجموعة مختارة من الشقق بغرفة نوم واحدة، وغرفتين، وثلاث غرف نوم، وشقق بنتهاوس فخمة بأربع غرف نوم، ومنازل تاون هاوس واسعة وثلاث غرف نوم، ضمن المجمع نفسه. صُمم كل منزل بدقة متناهية، بأشكال طبيعية وانسيابية تتخطى معايير التصميم التقليدية، مانحةً السكان تجربة معيشة استثنائية تُولي الأولوية للحصرية والرقي. بمساحات وحدات تتراوح بين 810 و4,416 قدمًا مربعًا، وبأسعار تبدأ من 1.63 مليون درهم إماراتي إلى 9.95 مليون درهم إماراتي، صُمم كل منزل ليقدم تصميمات واسعة، وتشطيبات أنيقة، وتجربة حياة راقية. سواءً كنت تبحث عن راحة شقة بغرفة نوم واحدة أو فخامة بنتهاوس على الواجهة البحرية، فإن بوندز أفينيو يُلبي احتياجات المشترين المميزين الذين يبحثون عن الرقي المعماري، والإطلالات البانورامية، والجودة العالية في قلب جزر دبي. يقع مشروع 'بوندز أفينيو' في جزر دبي، ويوفر أفضل تجربة معيشة على الواجهة البحرية مع إطلالة بانورامية على الخليج العربي، حيث يبعد عشر دقائق فقط بالسيارة عن مطار دبي الدولي، وبضع دقائق عن بعض أفضل مناطق الجذب السياحي في دبي – خور دبي، وسوق الذهب، وجزر دبي نفسها عند اكتمال المشروع، مع مركز تسوق كبير، ومرسى، وممشى على شاطئ البحر، وسوق الليل، وغيرها. يتميز مشروع 'بوندز أفينيو' بموقع استراتيجي على جزر دبي، ويوفر سهولة وصول لا مثيل لها، بالإضافة إلى أفضل تجربة معيشة على الواجهة البحرية مع إطلالة بانورامية على الخليج العربي، حيث يقع على بُعد دقائق فقط من المعالم الرئيسية مثل محطة مترو سوق الذهب، وعلى بُعد عشر دقائق من مطار دبي الدولي، ووسط مدينة دبي، وخليج الأعمال. يرتبط المشروع جيدًا بالطرق السريعة الرئيسية وخيارات النقل العام، مما يضمن للسكان سهولة الوصول إلى أهم المعالم السياحية، والمدارس، والمستشفيات، ومراكز التسوق، ومراكز الترفيه. سيستمتع السكان بإطلالات بانورامية على أكثر من 21 كيلومترًا من الشواطئ البكر والمياه الصافية، وهي مثالية لليخوت والرياضات المائية. يتميز المجتمع بالضيافة ذات المستوى العالمي في المنتجعات الفاخرة ويحتضن نمط حياة مستدام مع البنية التحتية الصديقة للبيئة والمساحات الخضراء. تقدم شركة أميرة للتطوير العقاري خطة دفع مرنة بنسبة 60/40 لتلبية احتياجات المستثمرين وأصحاب المنازل: 20% عند الحجز، و40% أثناء البناء على أقساط مجدولة، و40% عند الانتهاء في يناير 2027. تتماشى هذه الخطة مع الطلب المتزايد على العقارات الفاخرة في دبي، حيث ارتفعت مبيعات العقارات على الخارطة بنسبة 41% في النصف الأول من عام 2024، مما يعكس ثقة المستثمرين القوية. يقول السيد محمد يوسف جعفراني، مؤسس ورئيس مجلس إدارة شركة أميرة للتطوير العقاري 'بوندز أفينيو أكثر من مجرد مشروع تطويري، إنه رؤية تُجسّد على أرض الواقع. في أميرة، لا نسعى إلى بناء منازل فحسب، بل إلى ترك إرثٍ يُخلّده التاريخ. يعكس هذا المشروع التزامنا بالبناء بنزاهة وأناقة ورؤية مستقبلية. تُوفر جزر دبي البيئة المثالية لمجتمع غامر ومميز. نحن لا نبني هياكل فحسب، بل نصنع تجارب استثنائية'، 'صُمم كل منزل في بوندز أفينيو بعناية لتوفير أقصى مساحة معيشة ممكنة. إنه عقار فاخر يتميز بتصميم عصري وعصري…' تُعرض بأسعار معقولة للمشترين والمستثمرين. يواصل قطاع العقارات في دبي إظهار مرونة ونمو ملحوظين. ووفقًا لدائرة الأراضي والأملاك في دبي، وصلت معاملات العقارات في عام 2024 إلى مستوى تاريخي، متجاوزةً 893 مليار درهم إماراتي عبر 331,300 صفقة. ولا يزال الطلب قويًا على الوحدات السكنية، حيث تشهد قطاعات الواجهة البحرية والفاخرة نموًا متسارعًا بفضل سمعة المدينة كمركز استثماري عالمي ووجهة لأسلوب حياة مميز. شهد سوق العقارات الفاخرة في دبي زيادة سنوية تجاوزت 40%، مدفوعًا بالأفراد ذوي الملاءة المالية العالية والمستثمرين الدوليين والمستخدمين النهائيين الذين يبحثون عن قيمة طويلة الأجل. ومع محدودية المخزون الساحلي وتزايد الجاذبية العالمية، فإن مشاريع مثل بوندز أفينيو في وضع يسمح لها بأن تصبح أصولًا رئيسية في المحافظ المحلية والدولية على حد سواء. شركة أميرة للتطوير العقاري هي شركة تطوير عقاري مقرها دبي، أسسها السيد محمد يوسف جعفراني، وهو رائد أعمال مخضرم يتمتع بخبرة تزيد عن 15 عامًا في سوق الإمارات العربية المتحدة. وبُنيت الشركة على ركائز الجودة والابتكار والتميز، تلتزم أميرة بإعادة تشكيل حياة حضرية من خلال مجتمعات مستدامة وفاخرة ومصممة بعناية. لمزيد من المعلومات حول بوندز أفينيو وأميرة للتطوير، تفضلوا بزيارة حول شركة أميرة للتطوير العقاري شركة أميرة للتطوير العقاري هي شركة عقارية مقرها دبي، ملتزمة بإعادة تعريف مفهوم الحياة الحضرية من خلال الرقي المعماري والاستدامة والتصميم المدروس. أسسها السيد محمد يوسف جعفراني، رائد أعمال عقاري مخضرم يتمتع بخبرة تزيد عن 15 عامًا في دولة الإمارات العربية المتحدة، وترتكز الشركة على رؤية راسخة تتمثل في بناء مجتمعات ملهمة ودائمة. بفضل الابتكار والتميز في التصميم، لا تقتصر شركة أميرة للتطوير العقاري على بناء المساكن فحسب، بل تُبدع أعمالًا فنية راقية. يُجسد كل مشروع فخامة راقية، ومسؤولية بيئية، وقيمة مستدامة. بفضل فريق عمل يضم نخبة من المهندسين المعماريين والمصممين والمخططين، تضمن الشركة تطبيق أفضل الممارسات العالمية بما يتناسب مع البيئة المحلية. تُعد الاستدامة جوهر فلسفة شركة أميرة، حيث تُركز مشاريعها التطويرية على كفاءة الطاقة، وسهولة المشي، والرفاهية. بتركيزها على الأناقة والعملية والتكامل المجتمعي، تُشكّل الشركة فصلاً جديداً من التطور العقاري في دبي. مع إطلاق مشروعها الأول، بوندز أفينيو، في جزر دبي، تُرسي أميرة معياراً جديداً في عالم السكن على الواجهة البحرية، حيث تجمع بين ابتكار أسلوب الحياة ورؤية معمارية مُلفتة. ويمثل هذا بداية رحلة أميرة للتطوير لتصبح قوةً راسخةً في قطاع العقارات الفاخرة في دولة الإمارات العربية المتحدة. حول بوندز أفينيو بوندز أفينيو هو المشروع التطويري الأول لشركة أميرة للتطوير العقاري، ويرسي معايير جديدة للحياة الراقية في جزر دبي الشهيرة. صُمم بوندز أفينيو كتجسيدٍ نحتيٍّ للشكل والوظيفة، ويوفر مجموعةً مختارةً من الشقق التي تتراوح بين غرفة نوم واحدة وثلاث غرف نوم، ومنازل تاون هاوس وثلاث غرف نوم، وشقق بنتهاوس حصرية بأربع غرف نوم. يعكس تصميمه المعماري فلسفةً تصميميةً انسيابيةً لا تُضاهى، تُعزز المساحة، وتوفر إضاءةً طبيعيةً، وإطلالاتٍ بحريةٍ خلابة. صُمم كل منزل بعنايةٍ فائقةٍ ليجمع بين الجمالية والراحة العصرية، معززةً بتصاميم ذكية وتشطيباتٍ فاخرة. تشمل المرافق في بوندز أفينيو مسابح لا متناهية، ومناطقَ صحية، ومنصات يوغا، وحدائقَ ذات مناظر طبيعية، وملاعب بادل، ومناطق مخصصة للأطفال، جميعها مصممةٌ بعنايةٍ لتعزيز أنماط حياةٍ عائليةٍ متكاملة. يرتبط المجمع بسلاسةٍ تامةٍ ببقية أنحاء دبي، مع سهولة الوصول إلى وسط مدينة دبي، ومطار دبي الدولي، ومحطة مترو سوق الذهب. يقع مشروع بوندز أفينيو في بيئة ساحلية متكاملة التخطيط، تضم أكثر من 21 كيلومترًا من الشواطئ وعروضًا حضرية نابضة بالحياة، وهو وجهة تجمع بين الهدوء والتواصل. مع خطة دفع 60/40 وتسليم في الربع الأول من عام 2027، يُلبي المشروع احتياجات المستثمرين وأصحاب المنازل الباحثين عن قيمة مستدامة، وتألق معماري، وأناقة شاطئية في واحدة من أكثر مناطق دبي واعدة.

عودة حملة 'طلاب من أجل الطلاب' في عام 2025 لتمكين الطلاب في جميع أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة
عودة حملة 'طلاب من أجل الطلاب' في عام 2025 لتمكين الطلاب في جميع أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة

timeمنذ ساعة واحدة

عودة حملة 'طلاب من أجل الطلاب' في عام 2025 لتمكين الطلاب في جميع أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة

17 مدرسة مشاركة جمعت أكثر من 672,000 درهم إماراتي لدعم الطلاب من الأسر المتعففة تتعاون شركة 'سكتشرز' و'سفن إكس' مع دبي العطاء لدعم وتسهيل توزيع 10,000 حقيبة مدرسية قبل بدء العام الدراسي الجديد دبي، دولة الإمارات المتحدة، 26 مايو 2025: انسجاماً مع أهداف عام المجتمع الذي أطلقته دولة الإمارات، أطلقت دبي العطاء، المؤسسة الإنسانية العالمية التي تتخذ من دولة الإمارات العربية المتحدة مقراً لها، بنجاح دورة عام 2025 من مبادرتها المجتمعية الرائدة 'طلاب من أجل الطلاب'. وتهدف هذه المبادرة إلى تمكين الطلاب في جميع أنحاء دولة الإمارات ليكونوا صنّاع تغيير من خلال جمع التبرعات لدعم أقرانهم من الأسر المتعففة. في عرض رائع للتكافل، جمعت 17 مدرسة مُشاركة ما يزيد عن 672,000 درهم إماراتي. وقد مكّنت هذه التبرعات الطلاب من المشاركة في فعاليات 'يوم التطوع'، التي أُقيمت بين 21 أبريل و16 مايو 2025، حيث قاموا بتجهيز آلاف الحقائب المدرسية. بدعم لوجستي مميز لهذه المبادرة، قامت سفن إكس (7X) – الشريك اللوجستي للمبادرة – من خلال ذراعها اللوجستي إي أم أكس (EMX)، بضمان تسليم المستلزمات المدرسية بسلاسة إلى المدارس المشاركة قبل فعاليات 'يوم التطوع'، كما تولّت إدارة تخزينها، وستشرف لاحقاً على توزيع الحزم على المدارس والمؤسسات الخيرية في مختلف أنحاء دولة الإمارات، وذلك قبيل بدء العام الدراسي الجديد. وتسهم هذه الجهود الوطنية في تمكين الطلاب من المجتمعات محدودة الدخل من بدء عامهم الدراسي بالمستلزمات التي يحتاجونها للنجاح والازدهار. ولتعزيز أثر المبادرة، انضمت شركة سكتشرز، العلامة التجارية الرائدة في مجال الأحذية العصرية والرياضية، التي تديرها مجموعة أباريل كشريك رئيسي من خلال التبرع بـ10,000 حقيبة ظهر. كما قدمت هيئة المعرفة والتنمية البشرية دعمها كشريك استراتيجي، مما يعزز أهمية العمل الجماعي في تعزيز المساواة في التعليم. ومن خلال هذه الشراكات، سيتم توزيع الحقائب المدرسية على طلاب في عدد من المدارس والمؤسسات الخيرية، بما في ذلك المدارس الأهلية الخيرية، ومدرسة أم القرى، ومدرسة الراشدية الخاصة، ومدرسة الذيد الخاصة، ومؤسسة الاتحاد الخيرية، ومدارس حماية، وجمعية الاحسان الخيرية، ومدرسة التفوق الخاصة. وتتضمن الحقائب المدرسية الموزعة: حقيبة ظهر ومقلمة ودفاتر باللغة العربية والإنجليزية وأقلام رصاص وأقلام حبر ومبراة وممحاة وكراسة رسم وأقلام تلوين ومسطرة وأصابع لصق وأقلام سبورة بيضاء. قال عبد الله أحمد الشحي، الرئيس التنفيذي للعمليات في دبي العطاء:' تتجاوز مبادرة 'طلاب من أجل طلاب' مجرد توفير المستلزمات المدرسية، فهي ترسخ في نفوس الشباب روح التعاطف والسخاء والمواطنة الفاعلة. نحن فخورون للغاية بالتفاني الذي أظهرته جميع المدارس المشاركة، ونشعر بامتنان عميق لشركائنا مثل سكتشرز وسفن إكس لدعمهم في توسيع نطاق أثرنا في عام 2025. معاً، لا ندعم الطلاب من الأسر المتعففة فحسب، بل نُلهم أيضاً الجيل القادم لقيادة المستقبل بروح من التعاطف والهدف.' علق نيراج تيكشانداني، الرئيس التنفيذي لمجموعة أباريل، قائلاً: 'في مجموعة أباريل، نؤمن إيماناً راسخاً بقوة العطاء وبالدور الذي نؤديه كحلقة وصل بين العلامات التجارية العالمية والمجتمعات المحلية. ومن خلال سكتشرز نعتز بدعم مبادرة 'طلاب من أجل طلاب'، وهي مبادرة رائعة لا تقتصر فقط على توفير المستلزمات المدرسية، بل تُلهِم أيضاً قيم التعاطف والوحدة والهدف بين الشباب. هكذا نبني معاً مستقبلاً أفضل.' وقال ليث طهبوب، المدير العام لشركة إي أم أكس: 'تمثّل مبادرة 'الطلاب من أجل الطلاب' انعكاساً حقيقياً للقيم الأصيلة في دولة الإمارات، ونفخر بمساهمتنا في هذه المبادرة الوطنية الرائدة من دبي العطاء، والتي تنسجم مع إعلان العام 2025 'عام المجتمع' في الدولة، وذلك من خلال تولي إي أم أكس، الذراع اللوجستية لسفن إكس، عمليات التخزين والنقل والتوزيع للحزم المدرسية ودعم جهود الطلبة من خلال تحويل مبادراتهم إلى واقع ملموس. ونؤكد التزامنا الدائم بالمساهمة في المبادرات المجتمعية وخاصةً تلك التي تُجسّد اندفاع شباب الوطن لدعم أقرانهم، الأمر الذي يجسّد قيماً راسخة في مجتمعنا، مثل التعاطف، والتكاتف، والمسؤولية المشتركة.' تشمل المدارس المشاركة كلاً من: المدرسة الأمريكية للعلوم الإبداعية – ند الشبا، ومدرسة دلهي الخاصة – دبي، ومدرسة دبي للتخاطب بالإنجليزية، ومدرسة جيمس فيرست بوينت، ومدرسة جيمس ليجاسي، وأكاديمية جيمس ويلينغتون – واحة السيليكون، ومدرسة جيمس ويلينغتون الدولية، وأكاديمية جيمس العالمية، ومدرسة هارتلاند الدولية، والمدرسة الدولية للعلوم الإبداعية – ند الشبا، وكلية جميرا، ومدرسة كينغز – البرشاء. كما شاركت مجموعة من المدارس التابعة لـ'شراكة المدارس الدولية' (ISP)، وهي: مدرسة النبراس الدولية، ومدرسة ستار الدولية – الطوار، ومدرسة ستار الدولية – مردف، ومدرسة أكويلا، والكلية الإنجليزية. حول دبي العطاء: منذ تأسيسها، تعمل دبي العطاء، جزء من مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية، على توفير فرص التعليم السليم للأطفال والشباب في البلدان النامية من خلال تصميم وتمويل البرامج الطموحة التي تتسم بالفاعلية والاستدامة، والقابلة للتوسع. وحتى اليوم، نجحت المؤسسة الإنسانية العالمية التي تتخذ من دولة الإمارات العربية المتحدة مقراً لها في إطلاق برامج تعليمية لمساعدة ما يزيد عن 116 مليون مستفيد في 60 بلداً نامياً. وتلعب دبي العطاء دوراً رئيسياً في المساعدة على تحقيق الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، والذي يهدف إلى ضمان التعليم السليم المنصف والشامل للجميع وتعزيز فرص التعلم مدى الحياة للجميع بحلول عام 2030، من خلال دعم برامج تنمية الطفولة المبكرة والحصول على التعليم الأساسي والثانوي السليم، والتدريب التقني والمهني وتدريب الشباب، وكذلك التركيز بشكل خاص على التعليم في حالات الطوارئ والأزمات الممتدة. علاوة على ذلك، تتبنى دبي العطاء نهجاً استراتيجياً لتحسين مستوى إلتحاق الطلاب ونتائج التعلم من خلال نموذج متكامل للصحة المدرسية والتغذية الذي يتكون من أنشطة التخلص من الديدان المعوية في المدارس، والتغذية المدرسية، وتوفير المياه والمرافق الصحية والنظافة الشخصية في المدارس. دبي العطاء هي منظمة مجتمع مدني مرتبطة رسمياً بإدارة الاتصالات العالمية التابعة للأمم المتحدة (UN DGC)، فضلاً عن كونها منظمة غير حكومية مسجلة تحت إشراف دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخير (IACAD)، الجهة المنظمة للأنشطة الخيرية في دبي. وتعتبر المؤسسة الإنسانية العالمية التي تتخذ من الإمارات العربية المتحدة مقراً لها مخولة بجمع التبرعات من خلال التبرعات المباشرة أو حملات جمع التبرعات، فضلاً عن إستخراج جميع التصاريح من دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري. يعتبر العمل التطوعي أداة قوية بالنسبة لدبي العطاء من أجل إشراك أفراد المجتمع في مواجهة تحديات التنمية. تجمع دبي العطاء كافة أطياف المجتمع الإماراتي من خلال مجموعة كبيرة من المبادرات التطوعية والتوعوية المرتبطة بمهمتها العالمية. المزيد من المعلومات على الموقع الإلكتروني: لمعرفة المزيد، يرجى زيارة حول سفن إكس: سفن إكس (7X) هي شركة مساهمة عامّة تابعة لجهاز الإمارات للاستثمار تتخذ من إمارة دبي في دولة الإمارات مقرًا لها، وتمارس أعمالها كمجموعة قابضة استثمارية في مجالات التجارة والنقل والخدمات اللوجستية، وتتولّى إدارة محفظة متنوعة تشمل 'إي أم أكس'، ذراع الخدمات اللوجستية، و'فنت إكس'، ذراع الخدمات المالية الرقمية، و'مركز الوثائق الإلكتروني'، الشركة الرائدة في حلول التحوّل الرقمي، بالإضافة إلى الخدمات البريدية من خلال 'بريد الإمارات'. وتدعم سفن إكس التنمية الاقتصادية والاجتماعية لدولة الإمارات من خلال اعتماد الأهداف الوطنية في قطاعات الخدمات اللوجستية والتجارة الإلكترونية والشمول المالي والتحول الرقمي، إذ تشكّل محرّكًا يضمن عالمًا دائم الحركة من قلب الإمارات السبع لتصل إلى قارات العالم السبع، عبر البحار السبعة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store