
تراجع الأسهم الأمريكية في ختام تعاملات الجمعة
مباشر: تراجعت الأسهم الأمريكية في ختام تعاملات الجمعة، محققة خسائر أسبوعية مع تجدد التوترات التجارية، وفي ظل اضطراب الآفاق المالية لأكبر اقتصاد على مستوى العالم وسط تفاقم مستويات الديون وعجز الموازنة العامة.
انخفض مؤشر "داو جونز" الصناعي بنسبة 0.61% أو ما يعادل 256 نقطة إلى 41603 نقاط، وسجّل خسارة أسبوعية بنسبة 2.47%.
وتراجع مؤشر "إس آند بي 500" الأوسع نطاقاً بنسبة 0.67% أو 39 نقطة إلى 5802 نقطة، لينهي الأسبوع على انخفاض نسبته 2.61%
وهبط مؤشر "ناسداك المركب" بنسبة 1% أو 188 نقطة إلى 18737 نقطة، لينهي الأسبوع بانخفاض بلغ 2.47%.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
زادت 11% على أساس سنوي إلى 743 ألف مسكن
سجلت مبيعات المساكن الجديدة في الولايات المتحدة ارتفاعًا كبيرًا خلال الشهر الماضي، بعد ارتفاعها بنسبة أقل كثيرًا خلال الشهر السابق، بحسب تقرير وزارة التجارة الأميركية. وذكرت وزارة التجارة الأميركية أن مبيعات المساكن الجديدة ارتفعت في أبريل/نيسان بنسبة 10.9% إلى ما يعادل 743 ألف مسكن سنويًا، بعد ارتفاعها بنسبة 2.6% إلى ما يعادل 670 ألف مسكن سنويًا خلال مارس/آذار، وفقًا للبيانات المعدلة. كان المحللون يتوقعون تراجع المبيعات بنسبة 4.4% إلى ما يعادل 692 ألف مسكن سنويًا خلال الشهر الماضي، بعد ارتفاعها بنسبة 4.7% إلى ما يعادل 676 ألف مسكن خلال الشهر السابق، وفقًا للبيانات الأولية. ومع الارتفاع الكبير، وصلت المبيعات إلى أعلى مستوياتها منذ سجلت ما يعادل 788 ألف مسكن سنويًا في فبراير/شباط 2022. وجاءت القفزة الكبيرة في المبيعات لتعكس زيادتها في الغرب الأوسط الأميركي بنسبة 35.5% إلى ما يعادل 84 ألف مسكن سنويًا، وفي الجنوب الأميركي بنسبة 11.7% إلى ما يعادل 478 ألف مسكن سنويًا، في حين زادت في الغرب بنسبة 3.7% إلى ما يعادل 158 ألف مسكن سنويًا. في المقابل، تراجعت المبيعات في الشمال الشرقي بنسبة 14.8% إلى ما يعادل 23 ألف مسكن سنويًا. وأشار تقرير وزارة التجارة إلى أن عدد المساكن الجديدة المعروضة للبيع خلال الشهر الماضي كان 504 آلاف وحدة، بانخفاض نسبته 0.6% عن الشهر السابق الذي كان 507 آلاف وحدة، وبزيادة نسبتها 8.6% عن الشهر نفسه من العام الماضي حيث كان العدد 464 ألف وحدة. ويغطي العدد المعروض للبيع الطلب، وفقًا للمعدلات الحالية، لمدة 8.1 شهر، مقابل 9.1 شهر خلال الشهر السابق و8.6 شهر في أبريل/نيسان من العام الماضي. في الوقت نفسه، بلغ متوسط سعر بيع المساكن الجديدة خلال الشهر الماضي 407 آلاف دولار للوحدة، بارتفاع نسبته 0.8% عن الشهر السابق الذي كان 403.7 ألف دولار، وبانخفاض نسبته 2% عن الشهر نفسه من العام الماضي حيث كان السعر 415.3 ألف دولار للوحدة. في الوقت نفسه، أظهرت بيانات اقتصادية نشرت يوم الخميس تراجعًا جديدًا غير متوقع لمبيعات المساكن القائمة في الولايات المتحدة خلال الشهر الماضي. وبحسب بيانات الاتحاد الوطني للمطورين العقاريين بأميركا، تراجعت المبيعات خلال أبريل/نيسان الماضي بنسبة 0.5% إلى ما يعادل 4 ملايين مسكن سنويًا، بعد تراجعها بنسبة 5.9% خلال مارس/آذار إلى ما يعادل 4.02 ملايين مسكن سنويًا، وفقًا للبيانات المعدلة. وكان المحللون يتوقعون ارتفاع المبيعات بنسبة 2% إلى ما يعادل 4.10 ملايين مسكن سنويًا خلال الشهر الماضي.


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
أدنى مستوى منذ 2023.. الدولار يواصل الهبوط مع تصاعد تهديدات ترمب التجارية
واصل الدولار الأمريكي تراجعه الحاد ليصل إلى أدنى مستوياته منذ ديسمبر 2023، بعدما هدّد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب؛ بفرض رسومٍ جمركية جديدة على الاتحاد الأوروبي تصل إلى 50%؛ ما زاد من حالة القلق في الأسواق العالمية. هذا التصعيد المفاجئ في الخطاب التجاري أدّى إلى انخفاض مؤشر بلومبرغ للدولار بنسبة 0.6%، ليفقد بذلك أكثر من 7% منذ بداية العام، وسط تزايد الشكوك بشأن مستقبل الاقتصاد الأمريكي. التحركات الجديدة لترمب أعادت إلى الواجهة المخاوف من دخول الاقتصاد الأمريكي في ركودٍ، خاصة مع تنامي الضبابية السياسية والمالية. الدولار الذي طالما اعتُبر ملاذاً آمناً بات الآن يعاني فقدان الثقة، في ظل التوجّه المتصاعد لدى المستثمرين نحو عملاتٍ أكثر استقراراً، مثل الين الياباني والفرنك السويسري، فضلاً عن انتعاشٍ واضحٍ لليورو. القلق لم يقتصر على التجارة الأوروبية، إذ هدّد ترمب أيضاً شركة "أبل" بفرض ضريبة 25% ما لم تنقل عمليات تصنيع "آيفون" إلى الداخل الأمريكي؛ ما أدّى إلى تراجع أسهم الشركة. في ظل هذه الأجواء، تشير تقديرات "جيه بي مورجان" إلى أن الدولار دخل فعلياً في مرحلة ضعف قد تستمر لسنوات، مدفوعة بتراجع شهية المستثمرين العالميين على الأصول الأمريكية، وتصاعد الشكوك حول قدرة الإدارة الأمريكية على تمرير سياسات مالية فاعلة.

العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
"Zoox" التابعة لأمازون تحدث برمجيات سيارات الأجرة الآلية بعد تصادم
أصدرت شركة زوكس (Zoox) المتخصصة في السيارات ذاتية القيادة، والتابعة لشركة أمازون، ثاني استدعاء طوعي في شهر لبرمجيات سيارات الأجرة الآلية (robotaxi) الخاصة بها عقب حادث تصادم. ووقع الحادث بين سيارة أجرة آلية تابعة لزوكس خالية من الركاب وقائد سكوتر كهربائي في سان فرانسيسكو يوم 8 مايو. وقالت الشركة إن السكوتر الكهربائي اصطدم بسيارة الأجرة بعد أن توقفت له لتفسح له الطريق عند تقاطع. وقبل أسابيع قليلة، استدعت الشركة حوالي 270 مركبة بعد حادث تصادم في لاس فيغاس بين سيارة أجرة آلية تابعة لزوكس وسيارة ركاب، مما أثار مخاوف بشأن قدرة برنامج القيادة الذاتية على التنبؤ بحركة مستخدمي الطريق الآخرين، بحسب تقرير لصحيفة "TechCrunch" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". وجاء في بيان الشركة بشأن حادث 8 مايو: "كانت سيارة زوكس متوقفة عند حدوث التصادم. سقط راكب السكوتر الكهربائي على الأرض مباشرة بجانب السيارة. ثم بدأت سيارة الأجرة الآلية في التحرك وتوقفت بعد إتمام الدوران، لكنها لم تصطدم مرة أخرى بركب السكوتر". وقالت "زوكس" إنها شاركت المعلومات والفيديوهات ذات الصلة مع الجهات التنظيمية، وأصدرت بالفعل تحديثًا للبرمجيات "لتحسين تتبع الإدراك (للبيئة المحطية) ومنع حركة المركبة بشكل أكبر عندما يكون مستخدم طريق معرض للخطر قريبًا جدًا من المركبة". وقد تخاطر سيارات الأجرة الآلية التي تستمر في الحركة بعد الاصطدام بإلحاق الضرر بمستخدمي الطريق الآخرين الذين كانوا ضمن الحادث. ومثال على ذلك، فقد انهارت أعمال شركة كروز، منافسة "زوكس" السابقة المدعومة من "جنرال موتورز"، بعد أن صدمت إحدى سيارات الأجرة الآلية التابعة لها أحد المشاة كانت مركبة يقودها بشري قذفته في طريق سيارة الأجرة الآلية، وبعدها جرّت سيارة الأجرة الآلية هذه الشخص الذي صدمته حوالي 20 قدمًا أثناء محاولتها التوقف بجانب الطريق. وفي مارس، استدعت شركة زوكس حوالي 258 سيارة بسبب مشكلات في نظام القيادة الذاتية والتي قد تُسبب فرملة مفاجئة وقوية، وذلك بعد تلقي تقريرين عن حوادث اصطدم فيهما سائقو دراجات نارية بالجزء الخلفي من سيارات اختبار زوكس.