
الذهب يرتفع في عدن ويستقر بصنعاء.. تفاصيل بالأسعار العالمية
خاص / وكالة الصحافة اليمنية //
شهدت أسعار الذهب، اليوم الخميس، ارتفاع مفاجئ في الأسواق العالمية، وسط تصعيد جديد من إدارة ترامب في حرب الرسوم الجمركية، بعد تراجعها خلال فترة تجاوزت الأسبوع، فيما تفاوت الأسعار في اليمن بين الصعود في أسواق عدن والاستقرار بأسواق صنعاء.
وفي المستجدات، صعّدت أسعار الذهب عالميًا في المعاملات الفورية 0.3 بالمائة إلى 3310.26 دولار للأوقية (الأونصة)، بعد أن سجل أدنى مستوى له منذ 30 يونيو الماضي.
فيما ارتفعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.1 بالمائة إلى 3321 دولارًا.
وفي أسواق اليمن، ارتفعت أسعار الذهب في أسواق عدن فيما حافظت أسواق صنعاء على استقرارها عند آخر مستوى خلال 48 ساعة.
ففي عدن، سجّل سعر بيع الجنيه الذهب ثنين مليون و76 ألف ريال، فيما تجاوز سعر الجرام عيار 21، حاجز 274 ألف ريال، بارتافع خلال 24 ساعة بنحو 50 ألف ريال في سعر الجنيه و21 ألف في سعر الجرام.
واستقر سعر الجنيه الذهب في صنعاء، عند 393 آلف ريال، والجرام عيار 21، 50 ألف ريال.
وفيما يلي قائمة بمتوسط أسعار الذهب في عدن وصنعاء اليوم الخميس 10 يوليو 2025م:
الجنيه الذهب
شراء =2,051,100 ريال
بيع = 2,076,100 ريال
جرام عيار 21
شراء = 256,400 ريال
بيع = 274,200 ريال.
الجنيه الذهب
شراء 389,000 ريال
بيع = 393,000 ريال
جرام عيار 21
شراء= 48,200 ريال
بيع = 50,800 ريال.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 28 دقائق
- اليمن الآن
سينوبك الصينية تدعم طموح الجزائر لإنتاج الغاز الصخري
دعمت الصين طموح الجزائر لأن تكون أحد اللاعبين الرئيسيين في إنتاج الغاز غير التقليدي (الصخري) بعدما وقعت إحدى شركاتها الكبرى اتفاقية من أجل الاستثمار في مكامن البلد النفطي العضو في منظمة أوبك. وقالت مجموعة سينوبك الصينية الحكومية الكبرى للنفط والغاز إنها 'وقعت عقدا للتنقيب عن الغاز الطبيعي في مناطق بالجزائر يحتمل أنها تحتوي على موارد كبيرة من الغاز الصخري.' ووقعت شركة سينوبك الدولية للتنقيب والإنتاج البترولي وشركة سوناطراك للنفط والغاز الجزائرية، التي تديرها الدولة، العقد في وقت سابق من الأسبوع. ومنحت الجزائر شركة سينوبيك الشهر الماضي عبر مناقصة دولية ترخيصا لاستكشاف وتطوير امتياز 'قرن القصعة 2' الذي تبلغ مساحته 36 ألف كيلومتر في حوض قورارة – تيميمون بجنوب غرب البلاد. وذكرت سينوبك في يونيو الماضي أنه تأكد وجود موارد غاز عادية في الامتياز، لكن من المحتمل أنه يحتوي أيضا على موارد كبيرة من الغاز الصخري. ويأتي عقد امتياز 'قرن القصعة 2' بعد صفقة سابقة بقيمة 850 مليون دولار في فبراير اتفقت فيها سينوبك وسوناطراك على الاستكشاف والتطوير المشترك لحقل حاسي بركان – شمال. وبالتوازي مع ذلك قالت شركة زونغمان الصينية المستقلة للبترول والغاز الطبيعي أيضا على صفحتها الرسمية في منصة ووي تشات إنها 'وقعت عقدا هذا الأسبوع لاستكشاف وتطوير امتياز 'زرافة 2' للغاز الطبيعي في الجزائر بعد فوزها في مناقصة الشهر الماضي.' وتشكل المناطق غير التقليدية ثلث المساحات الجديدة التي ستفتحها البلاد للأنشطة الاستكشافية، ومن المحتمل أن تجمع احتياطات من الغاز الصخري وأنواعا من الغاز السائل، وخاصة منها المكثفات. وكانت إيني وإكسون موبيل وتوتال إنيرجي وإيكوينور من بين الشركات الدولية الرائدة التي وقعت اتفاقيات استكشاف مع الوكالة الوطنية لتثمين موارد المحروقات (النفط) منذ مراجعة قانون الهيدروكربونات، الذي سُنّ في 2019. وتعد شيفرون منتجا رئيسيا للصخر الزيتي في كل من الولايات المتحدة والأرجنتين. ومن المتوقع أن تُضاعف إنتاجها الهيدروكربوني من هذا المصدر إلى حوالي 1.5 مليون برميل نفط مكافئ خلال الفترة بين 2030 و2040. وتقدّر إدارة معلومات الطاقة الأميركية وصول موارد الجزائر إلى حوالي 97 ألف مليار متر مكعب من الغاز الطبيعي ونحو 121 مليار برميل من الغاز السائل، وأغلبه من المكثفات. وستبلغ الموارد القابلة للاسترداد على أساس هذه الأرقام نحو 20 ألف مليار متر مكعب من الغاز و5.7 مليار برميل من السوائل غير التقليدية، لتكون البلاد بذلك الثالثة بعد الصين والأرجنتين. ◙ الموارد القابلة للاسترداد على أساس هذه الأرقام ستبلغ نحو 20 ألف مليار متر مكعب من الغاز و5.7 مليار برميل من السوائل غير التقليدية وطيلة سنوات كانت السلطات الجزائرية مترددة في السماح بتطوير موارد النفط الصخري، لكن عوامل خارجية أثّرت على قرارها، ومن أبرزها تعديل التوقعات الخاصة بالطلب على النفط والغاز على المدى الطويل والتي تنامت إثر الحرب بين روسيا وأوكرانيا. ولا يخلو مجال الغاز الصخري من التحديات، وخاصة التي تفرزها المخاوف البيئية. ولكن مساعي الجزائر تؤكد أن السلطات لم تنس الاحتجاجات البيئية غير المسبوقة، التي انتشرت في بلدات عبر منطقة الصحراء الشاسعة في الجزائر قبل عقد من الزمن. وشملت الاحتجاجات بلدات تمنراست المتاخمة لحدود النيجر، وغرداية الواقعة جنوب حقل غاز حاسي الرمل الواسع، وأيضا ورقلة الموجودة غرب حقل حاسي مسعود الذي يعدّ أقدم حقل نفط في البلاد. ويطمح الجزائريون لأنْ يصبح حاسي الرمل مركزا لمشروع خط أنابيب الغاز عبر الصحراء (تي.أس.جي.بي) بطول 4128 كيلومترا وباستثمارات أولية قيمتها 10 مليارات دولار، يهدف إلى إيصال الغاز النيجيري إلى الجزائر عبر النيجر. ولكن المشروع، الذي ترى الجزائر أنه سيكون منافسا لخط الأنابيب الرابط بين نيجيريا والمغرب ويمر بنحو 13 بلدا أفريقيا، مُحاط بالكثير من الشكوك.


اليمن الآن
منذ 28 دقائق
- اليمن الآن
غوغل تحافظ على نمو أرباحها القياسية رغم اشتداد المنافسة
تمكنت غوغل من أن تحافظ على مكانتها ونجحت حتى في تحقيق مكاسب في مجال الذكاء الاصطناعي، متجاوزة مجددا توقعات السوق في الربع الثاني من العام الحالي. وجاءت تلك القفز رغم المنافسة التي تواجهها من أدوات المساعدة في البحث عبر الإنترنت القائمة على الذكاء الاصطناعي، والمزاحمة التي تلقاها في مجال الحوسبة مِن بُعد من الشركات التي تحتل صدارة القطاع السحابي. وسجّلت مجموعة ألفابت التي تضمّ غوغل ارتفاعا في إيراداتها بنسبة 14 في المئة على أساس سنوي لتصل إلى أكثر من 96 مليار دولار، من بينها 28.2 مليار دولار صافي دخل في الربع الثاني من هذا العام، وفقا لبيان أرباحها الصادر الأربعاء. ويعزى هذا النمو خصوصا إلى الطلب القوي على خدمات الذكاء الاصطناعي، إلا أن هذه التقنية باهظة الثمن. ونبّه الرئيس التنفيذي للشركة الأميركية سوندار بيتشاي إلى أن الاستثمارات ستزداد ما يرفع نفقات غوغل الاستثمارية إلى 'نحو 85 مليار دولار' هذه السنة، أي بزيادة عشرة مليارات دولار عما كان مقررا، بعدما بلغت 52.5 مليارا عام 2024. ويواجه محرّك البحث الذي يُدرّ الجزء الأكبر من إيرادات غوغل من الإعلانات، منافسة متزايدة من الأدوات المساعِدة العامة القائمة على الذكاء الاصطناعي على غرار تشات جي.بي.تي من شركة أوبن أي.آي والأدوات المتخصصة في البحث الإلكتروني على غرار بربليكسيتي. لكنّ غوغل دمجت الإجابات التي يوفرها الذكاء الاصطناعي التوليدي في نتائج البحث بواسطة محركها، و'حتى الآن، مكنّت الخدمة من تجنّب تراجع عدد الزيارات، على الأقل بالنسبة إلى الاستعلامات التجارية'، بحسب المُحلل في إي ماركتر يوري وورمسر. في المئة نسبة ارتفاع إيرادات الربع الثاني بمقارنة سنوية لتصل إلى 96 مليار دولار ولاحظ وورمسر أن الشركة تُحقّق إيرادات من إجابات الذكاء الاصطناعي هذه، المُسمّاة 'أي.آي أوفرفيو' و'أي.آي مو. وقال 'هذا يُبشّر بالخير، إذ يفترض أن تبدأ هذه الأدوات، مثل تشات جي.بي.تي، في معالجة استعلامات التسوق في النصف الثاني من العام.' وكشفت غوغل وأوبن أي.آي في الربيع أداتيهما الرقميتين المُساعدتَين في مجال التسوق القادرتين على البحث عن أفضل الأسعار، وإيجاد نماذج تناسب أذواق المستهلكين، وحتى دفع ثمن المشتريات إذا خوّلهما المستخدم ذلك. أما غوغل كلاود، فحققت مجددا نموا قويا مع زيادة مبيعاتها بنسبة 32 في المئة لتتجاوز 13 مليار دولار. واللافت أن غوغل كلاود التي تُعدّ ثالث أكبر شركة في مجال الحوسبة مِن بُعد، بعد أي.دبليو.أس أمازون ومايكروسوفت، ضاعفت أرباحها التشغيلية لتصل إلى 2.8 مليار دولار. وأشار بيتشاي في مؤتمر المحللين الأربعاء إلى أن 'الشركات الناشئة التي تفوق قيمتها مليار دولار في مجال الذكاء الاصطناعي التوليدي تستخدم كلها تقريبا غوغل كلاود.' وأكد وورمسر أن أوبن أي.آي، شريكة مايكروسوفت في مجال الذكاء الاصطناعي، 'اختارت غوغل كلاود لقوتها الحاسوبية'. وأوضحت المديرة المالية للمجموعة أنات أشكنازي أن الزيادة في الإنفاق السنوي 'تعكس الاستثمارات الإضافية في الخوادم، وتوقيت تسليمها، بالإضافة إلى تسريع وتيرة بناء مراكز البيانات، لتلبية طلب زبائن السحابة بشكل أساسي.' وكان في ظل عجز الشركة عن تلبية الطلب الهائل على تخزين الخوادم، وخدمات تحليل البيانات المدعومة بالذكاء الاصطناعي، والآن، أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي الجديدة. وتوقعت أشكنازي أن تحقق غوغل كلاود إيرادات إجمالية قدرها 50 مليار دولار هذه السنة.


26 سبتمبر نيت
منذ ساعة واحدة
- 26 سبتمبر نيت
الذهب يتراجع وسط تهدئة تجارية وتراجع الدولار يحد من الخسائر
انخفضت أسعار الذهب في التعاملات المبكرة من جلسة اليوم الجمعة، مع تراجع الطلب على الملاذات الآمنة وسط مؤشرات على تقدم في المفاوضات التجارية بين الولايات المتحدة وشركائها، لكن هبوط الدولار حدّ من خسائر المعدن النفيس. انخفضت أسعار الذهب في التعاملات المبكرة من جلسة اليوم الجمعة، مع تراجع الطلب على الملاذات الآمنة وسط مؤشرات على تقدم في المفاوضات التجارية بين الولايات المتحدة وشركائها، لكن هبوط الدولار حدّ من خسائر المعدن النفيس. وبحلول الساعة 02:43 بتوقيت غرينتش، تراجع الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.1% إلى 3363.91 دولارًا للأوقية، لكنه لا يزال مرتفعًا بنحو 0.4% منذ بداية الأسبوع. كما تراجعت العقود الأميركية الآجلة للذهب بنسبة 0.2% إلى 3365.50 دولارًا. وبالنسبة المعادن النفيسة الآخرى صعدت الفضة إلى 0.2% إلى 39.14 دولارًا للأوقية، وتتجه لتحقيق مكاسب أسبوعية بنسبة 2.5%. البلاتين تراجع 0.2% إلى 1407.10 دولارات. البلاديوم ارتفع 0.9% إلى 1238.73 دولارًا.