
فرنسا تذوق سمومهم
وفي فترات مهمة استخدموا من كانوا يعتقدون بأنهم يحفظون الجميل، وحركوهم كما يشاؤون لإحداث الفوضى في بلادهم التي هربوا منها، أو في بلاد أخرى كانت ضمن أجندة الفوضى والتخريب، ولم يقصروا، قدموا خدمات جليلة لكل من أراد أن يعبث في البلاد العربية.
وكان آخرها «الربيع العربي» وكوارثه، من تمويل مادي إلى تجهيز سياسي وإمداد لوجستي، ومكنوا قيادات التنظيم الدولي، سواء من كانوا في فرنسا أو زيوريخ السويسرية أو ميونيخ الألمانية أو لندن البريطانية التي تبنتهم منذ نشأتهم وحتى انفلاتهم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
الدبلوماسية السورية تنجح في تجنّب المحاور
وقد وجدت دمشق في هذا الانفتاح العربي فرصة لإعادة تموضعها السياسي، واستثمار الدعم العربي في إحداث توازن جديد يخفف من حدة الصراع الإقليمي على أراضيها. وهذه اللقاءات التي لم ينفها أي طرف لم تكن مفاوضات سياسية بالمعنى التقليدي، بل نقاشات هدفت إلى وضع تفاهمات أولية، تمنع الانزلاق إلى مواجهة مفتوحة، وتضمن نوعاً من التنسيق، أي تفادي الاصطدام خلال تنفيذ العمليات العسكرية للطرفين على الأرض السورية. وبالتالي أفادت الدبلوماسية السورية، التي كسبت الاعتراف الأمريكي بقوة الرعاية العربية، في ضبط المشهد الإقليمي في جوارها، في ظل تقاطعات مصالحها مع معظم الأطراف الفاعلة، فضلاً عن سعيها الدائم لمنع أي تصعيد قد يجرها إلى مواجهات. في المجمل استطاعت الدبلوماسية السورية المدعومة عربياً أن تحقق اختراقات ملموسة على صعيد تخفيف حدة الاستقطاب الإقليمي حول سوريا في اللحظة الراهنة، فعودة سوريا إلى الحضن العربي وزيادة التنسيق بين اللاعبين الإقليميين أحدثت فرملة للتدهور نحو صراعات مباشرة على الأرض السورية، ومن الممكن تحقيق تقدم فعلي في مسار الاستقرار الشامل لسوريا، بفضل هذا الزخم الدبلوماسي.


الإمارات اليوم
منذ 3 ساعات
- الإمارات اليوم
هاتف ذكي لقراءة الكتب الإلكترونية
كشفت شركة «ألكاتيل» الفرنسية عن هاتف ذكي جديد، يُعدّ مناسباً لقراءة الكتب الإلكترونية بصفة خاصة، حيث إنه يأتي مزوداً بشاشة «NxtPaper» المريحة للعين، مع إمكانية استعمال الشاشة بوساطة قلم، يتيح مثلاً إمكانية تدوين الملاحظات، وذكرت «ألكاتيل» أن هاتفها الذكي «V3 Ultra» الجديد، الذي يبلغ سعره نحو 185 يورو، يأتي بشاشة قياس 6.8 بوصات تعمل بدقة وضوح «2460 × 1080» بيكسل، بينما تبلغ شدة السطوع (650 قنديلة/م2). وتم تزويد الهاتف بمعالج «MediaTek Dimensity 6300» مع ذاكرة وصول عشوائي (RAM) سعة ستة أو ثمانية غيغابايت وذاكرة داخلية سعة 128 غيغابايت، مع إمكانية زيادتها بواسطة بطاقة ذاكرة، إضافة إلى دعم شبكة «5G» وبطاقة «eSIM». ويشتمل الهاتف الجديد على كاميرا خلفية تتألف من عدسة رئيسة بدقة وضوح 108 ميغابيكسل، وعدسة ذات زاوية فائقة الاتساع بدقة ثمانية ميغابيكسل، إلى جانب كاميرا أمامية بدقة 32 ميغابيكسل.


البيان
منذ 4 ساعات
- البيان
«فرنسا تدق ناقوس الخطر»
فالفرنسيون منغمسون في مستنقع «الإخوان» منذ وقت طويل، وتكفيهم ليبيا كمثال حي على علاقتهم الوثيقة، فهم من مهدوا الطريق بالتدخل العسكري والدبلوماسي والسياسي المباشر، حتى أوصلوا «ميليشياتهم» ومجرميهم إلى طرابلس وغيرها من المدن، ثم شجعوهم على اقتسام السلطة بينهم بعد تمزيق وطنهم! ومن بينهم الذين قاتلوا في صفوف تنظيمات يفترض أنها محظورة، وهم، أي الأوروبيين والأمريكان، من يرفضون رفضاً قاطعاً تصنيف التنظيم الدولي للإخوان وفروعه ضمن قائمة الإرهاب، وهم ما زالوا يستخدمونهم من أجل مصالح ومنافع مؤقتة في مناطق النزاعات، وأيضاً في البلاد الآمنة عندما يريدون تحقيق مكاسب من إرباك أمنها الداخلي!