logo
منافس ماك بوك آير.. آيسر تكشف عن حاسوبها الخفيف Swift Edge 14 AI

منافس ماك بوك آير.. آيسر تكشف عن حاسوبها الخفيف Swift Edge 14 AI

كشفت شركة آيسر التايوانية عن مجموعة واسعة من الحواسيب المحمولة الجديدة خلال مشاركتها في معرض Computex 2025 في تايوان، ومنها حاسوب Swift Edge 14 AI الفائق النحافة الذي يقل وزنه عن جهاز MacBook Air من آبل، إلى جانب الحاسوب المخصص للألعاب والمحتوى الإبداعي Predator Triton 14 AI.
وتضم المجموعة الجديدة أكثر من 12 إصدارًا جديدًا، تعمل بمعالجات حديثة من إنتل وAMD وإنفيديا، فضلًا عن بعض الأجهزة التي تعتمد على معالجات كوالكوم Snapdragon X، وكلها تعمل بنظام ويندوز.
ويبرز Swift Edge 14 AI كأحد أبرز الإصدارات الجديدة من شركة آيسر؛ إذ يأتي بشاشة OLED قياسها 14 بوصة بدقة قدرها 1800×2880 بكسلًا، ويعمل بمعالجات Intel Lunar Lake مع ذاكرة عشوائية تصل إلى 32 جيجابايت وسعة تخزين SSD تصل إلى تيرابايت، ويبلغ سُمكه 1.65 سم، في حين يقل وزنه عن كيلوجرام واحد، أي أقل من وزن MacBook Air M4 الذي يزن 1.25 كيلوجرام.
ومع أن الجهاز نحيف للغاية، فإنه يتضمن مجموعة منافذ متكاملة تشمل منفذي Thunderbolt 4، ومنفذي USB-A، ومخرج HDMI 2.1، ومقبس سماعة الرأس. ومن المتوقع أن يتوفر في أوروبا بدايةً من شهر يونيو المقبل بسعر يبدأ من 1600 يورو.
وأما في فئة الألعاب، فقد سلّطت آيسر الضوء على Predator Triton 14 AI، الذي يوازن بين الأداء العالي والحجم المحمول، ليكون منافسًا مباشرًا لإصدارات مثل ROG Zephyrus G14 من أسوس.
ويزن هذا الحاسوب نحو 1.5 كيلوجرام، في حين يبلغ سُمكه 1.7 سم فقط، ويضم شاشة OLED قياسها 14.5 إنشًا، ودقة قدرها 1800×2880 بكسلًا، ومعدل تحديث قدره 120 هرتزًا، مع لوحة لمس كبيرة داعمة للقلم المرفق.
ويعتمد الجهاز على معالج Intel Arrow Lake Core Ultra 9 288V مع بطاقات رسوميات متنوعة حتى Nvidia GeForce RTX 5070، وهو موجّه لصنّاع المحتوى المحترفين. ويُنتظر طرحه في الأسواق الأوروبية خلال يوليو المقبل بسعر يبدأ من 3000 يورو.
وشملت الإعلانات الأخرى أجهزة مثل Aspire 14 AI / 16 AI التي تأتي بمعالجات من AMD أو إنتل أو كوالكوم، بالإضافة إلى حاسوبي Swift Go 14 AI / 16 AI ضمن الفئة الاقتصادية، والحاسوب الجديد Predator Helios Neo 14 كخيار منخفض التكلفة لعشاق الألعاب.
يُذكر أن الشركة لم تكشف بعدُ عن تفاصيل الأسعار أو مواعيد الإصدار في بقية الأسواق.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل بدأ انقلاب بكين على النظام الرقمي العالمي؟
هل بدأ انقلاب بكين على النظام الرقمي العالمي؟

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 3 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

هل بدأ انقلاب بكين على النظام الرقمي العالمي؟

فبفضل أكثر من مليار مستخدم للإنترنت، وشبكة ضخمة من الكاميرات الذكية والتقنيات الناشئة، تُنتج الصين بيانات أكثر من أي دولة أخرى في العالم، وقد قررت الحكومة تحويل هذا التدفق الهائل من المعلومات إلى مصدر قوة استراتيجي، عبر بناء ما يُشبه "سور بيانات عظيم" يُحصّن الاقتصاد ويُغذي طموحات بكين في الهيمنة التكنولوجية العالمية. وبحسب تقرير أعدته صحيفة "ذي إيكونوميست"، واطّلع عليه موقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية"، فإن الصين شرعت في تقييم أكوام البيانات المتوفرة لدى الشركات الحكومية، حيث أصدر مجلس الدولة الصيني في 3 يونيو 2025، قواعد جديدة تُلزم جميع المستويات الحكومية في البلاد بمشاركة ما تمتلكه من بيانات، إذ إن الفكرة الأساسية لهذا المشروع تتمثل في تقييم البيانات كأصول قيّمة، يمكن إدراجها في الميزانيات العمومية أو حتى تداولها في البورصات الحكومية. ومن الخطوات المهمة الأخرى التي قامت بها البلاد في مجال جمع البيانات، أطلقت الصين في 15 يوليو 2025 نظام الهوية الرقمية الجديد، الذي يمنح الدولة صلاحية حصرية في الوصول إلى البيانات الخاصة بتحركات المستخدمين على مواقع الويب والتطبيقات التي يزورونها داخل البلاد. أما شركات التكنولوجيا الكبرى التي كانت تتحكم بهذا النظام سابقاً، فلن تعود قادرة على ربط أسماء المستخدمين بنشاطاتهم الرقمية، إذ لن ترى من الآن وصاعداً سوى سيلٍ مبهم من الأرقام والحروف، ما يُقلّص قدرتها على التتبع والاستهداف بدقة. رفع البيانات إلى مرتبة رأس المال ويبدو أن الهدف النهائي للصين هو بناء محيط بيانات وطني متكامل لا يقتصر على المستخدمين العاديين فقط، بل يشمل أيضاً الأنشطة الصناعية والحكومية، حيث تكمن مزايا هذا النموذج في توفير وفورات الحجم الضرورية لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي، وتقليص الحواجز أمام دخول الشركات الصغيرة إلى السوق. ويرى صانعو السياسات في الصين أن البيانات أصبحت عنصراً إنتاجياً لا يقل أهمية عن اليد العاملة ورأس المال، نظراً لدورها المحوري في تعزيز ربحية الشركات، ودفع عجلة الابتكار، وتغذية طموحات البلاد لتصدّر السباق العالمي نحو ريادة الذكاء الاصطناعي. تنفيذ رؤية الرئيس والتحوّل العميق الذي تشهده الصين في تقييم البيانات، ورفعها إلى مرتبة أصول استراتيجية، لم يكن وليد الصدفة، بل هو في الأصل رؤية الرئيس الصيني شي جين بينغ، الذي وصف البيانات بأنها "مورد ثوري"، يحمل في طياته القدرة على إعادة رسم خريطة المنافسة العالمية. وتسير الصين منذ سنوات بخطى حثيثة لتحقيق هذه الرؤية الطموحة، ففي عام 2021، تبنت قوانين مستوحاة من اللائحة العامة لحماية البيانات الأوروبية (GDPR)، ولكنها، ومع حلول عام 2025، بدأت تبتعد عن المسار الغربي لتضع لنفسها إطاراً فريداً يعزز دمج البيانات كركيزة أساسية في استراتيجياتها التنموية والأمنية على المستويين الوطني والدولي. ولعقود من الزمن، كانت الصين "تابعاً سريعاً" للابتكارات الغربية، ولكنها اليوم تقف على أعتاب تغيير جذري قد يقلب موازين القوى. فإذا نجحت في تحويل "سور بياناتها العظيم" إلى مصدر ثروة استراتيجية، فإن نهجها في مركزية إدارة البيانات سيغدو تحدياً لا يقتصر تأثيره على الاقتصاد، بل يتسلل إلى عمق المعادلات السياسية العالمية. ولكن الطموح الصيني، ورغم أهميته، لا يخلو من ثغرات خطيرة. فبحسب تقرير "ذي إيكونوميست"، تحمل القوانين الجديدة مخاطر أمنية واضحة، لا سيما مع سجل الدولة المتعثر في حماية البيانات الشخصية، إذ يكفي التذكير بالحادثة التي شهدت اختراق مليار سجل لدى شرطة شنغهاي على يد أحد القراصنة. وما يُثير القلق أيضاً، هو أثر هذه السياسات على الابتكار، فحين يتم منع الشركات الخاصة من الوصول إلى البيانات التي تساهم في إنشائها، فإن أرباحها ستتآكل وتتراجع حوافزها للابتكار، ما قد يُفرمل الزخم التكنولوجي الصيني ذاته. أما الخوف الأكبر، فهو أن يُصبح هذا المشروع الصيني الطموح غطاءً لنظام مراقبة شامل، يُحكم قبضته على كل حركة رقمية داخل البلاد، ما سيُثير جدلاً أخلاقياً واسعاً حول مستقبل الخصوصية في الدولة. نقلة نوعية ويقول المطور التكنولوجي هشام الناطور، في حديث لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية"، إن الصين لا تطرح مجرد سياسة بيانات جديدة، بل تصوراً مختلفاً لعصر جديد تصبح فيه البيانات عنصراً إنتاجياً مستقلاً يمكن تملّكه، تسعيره، أو حتى تداوله. فاعتبار البيانات أصلاً مالياً في الميزانيات العمومية ليس إجراءً محاسبياً فحسب، بل تحول مفاهيمي يعيد تعريف مفهوم القيمة الاقتصادية، ما يعني أن الاقتصادات لن تتنافس فقط على الموارد الطبيعية، بل على تدفقات البيانات أيضاً، ما يفتح الباب أمام نشوء أسواق رقمية تُدار فيها البيانات كما تُدار السلع الاستراتيجية التقليدية. ويعتبر الناطور أن ما يميز الطرح الصيني هو الجدية في التنفيذ، بدءاً من فرض مشاركة البيانات الحكومية، إلى إطلاق الهوية الرقمية التي تعيد تموضع الدولة في قلب الاقتصاد الرقمي. إذ لا توجد دولة في العالم تملك هذه القدرة على توحيد مصادر البيانات وتنظيمها مركزياً بهذا الشكل، ما يمنح بكين تفوقاً تنظيمياً قد يُترجم إلى ميزة تنافسية هائلة في سباق الذكاء الاصطناعي العالمي. فكما كانت الطاقة هي المحرك الرئيسي للثورات الصناعية السابقة، أصبحت البيانات اليوم الوقود الحيوي لعصر الاقتصاد المعرفي، ومَن يملكها ويسيطر على تدفقها يمتلك مفتاح الريادة في التكنولوجيا، والصناعة، وحتى الأمن القومي. زلزال جيوسياسي رقمي ويشدد الناطور على أن نجاح النموذج الصيني الجديد، باعتبار البيانات كأصل، يعتمد على عاملين، هما: الأول هو قدرة الدولة على حماية البيانات وتأمين البنية التحتية ضد الاختراقات، والثاني إيجاد توازن دقيق بين مركزية السيطرة الحكومية على البيانات وترك الهامش مفتوحاً أمام الشركات، للابتكار من خلال منحها حق الوصول للبيانات كي تتمكن من تطوير منتجاتها. وبالتالي، إذا استطاعت بكين تجاوز هذه التحديات، فإن ذلك سيمنحها تفوقاً تنظيمياً، إذ إن التدفق المستمر للبيانات التي يُنتجها أكثر من مليار مستخدم نشط للإنترنت داخل الصين، يُمثل منجماً لا ينضب من المعلومات السلوكية والاجتماعية والاقتصادية، ويمنح الدولة قدرة غير مسبوقة على تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي وتحسين الخدمات وصناعة قرارات أكثر دقة. وهذا بحد ذاته يمثل زلزالاً جيوسياسياً رقمياً. بيانات أم أدوات تحكّم؟ من جهته، يقول المطور التكنولوجي فادي حيمور، في حديث لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية"، إنه في الظاهر تُعتبر البيانات أصلاً اقتصادياً ثميناً، ولكن في المضمون قد يكون طموح الصين هو بناء منظومة تحكُّم استراتيجي، وليس مجرد سوق بيانات. فبكين قد لا يكون تفكيرها محصوراً في القيمة السوقية التي تجسدها البيانات، بل في القيمة السلطوية كأداة ضبط وتحكم اجتماعي وسياسي، مشيراً إلى أن تحويل البيانات إلى أصل يتطلب ثقة في المؤسسات وحوكمة شفافة وحماية للملكية الفكرية، وجميع هذه عناصر غير متوفرة في الصين تاريخياً، وهو ما يُضعف مصداقية مشروع بهذا الحجم رغم زخمه التشريعي. ويرى حيمور أن المفارقة تكمن في أن ما يجعل المشروع الصيني ممكناً، أي مبدأ المركزية أو حصرية البيانات، هو نفسه ما قد يُفشله. فالنموذج الأميركي أو الأوروبي للتعامل مع البيانات يزدهر باللامركزية والتعددية، وهو نموذج أثبت نجاحه، بينما النموذج الصيني الجديد سيُقصي الشركات الخاصة من التحكم بالبيانات، وهذا قد يحدّ من قدرتها على تطوير منتجات عالمية موجهة للسوق المفتوح. ولذلك، فإن ما تفعله الصين ليس فقط تحدياً تكنولوجياً، بل فلسفياً أيضاً، فمن سيملك الذكاء: الشركات أم الدول؟ وماذا ستفعل بكين حيال هذه المفارقة الصعبة؟

هاتف HUAWEI Pura 80 Ultra هو الخيار الأمثل لعشاق التصوير
هاتف HUAWEI Pura 80 Ultra هو الخيار الأمثل لعشاق التصوير

صحيفة الخليج

timeمنذ 12 ساعات

  • صحيفة الخليج

هاتف HUAWEI Pura 80 Ultra هو الخيار الأمثل لعشاق التصوير

شهد مشهد الهواتف الذكية تراجعًا في الإثارة خلال السنوات الأخيرة. لم نعد نرى ميزات تخطف الأنظار أو ابتكارات تتركنا في ذهول. مجرد تحسينات طفيفة في المواصفات وطلاء جديد... هذا كل ما نحصل عليه عامًا بعد عام. فقد الكثيرون حماسهم وتوقفوا عن ترقّب الجديد بشغف. وهنا تدخل هواوي، العلامة التجارية التي قدّمت لنا أول هاتف ذكي ثلاثي الطيّ منتشر على نطاق واسع، وتطلق HUAWEI Pura 80 Ultra. ما قصة هذا الهاتف؟ ببساطة، قد يدفع الكثيرين إلى إعادة التفكير في شراء كاميرا بدون مرآة. نعم، الكاميرات مذهلة إلى هذا الحد، ولسنا نتحدث فقط عن الكاميرا الرئيسية. أفضل كاميرا تقريب على الإطلاق حتى في الهواتف الذكية التي تتباهى بإمكانات التصوير، كانت الكاميرا الرئيسية دائماً محور الاهتمام، بينما تُترك الكاميرات الواسعة جداً، وخاصة كاميرات التقريب، في الهامش. لكن HUAWEI Pura 80 Ultra يعيد صياغة هذه المعادلة الخاطئة من خلال تقديم كاميرا تقريب مزدوجة قابلة للتبديل، هي الأولى من نوعها، بعدستين ببُعدين بؤريين متعددي الاستخدام x3.7 و x9.4، وتشترك هذه العدسات في مستشعر فائق الحجم لتقديم صور بورتريه سينمائية ولقطات مقرّبة حادة ومفعمة بالعمق المكاني والدراما البصرية. امتلاك مساحة حساسة للضوء بهذا الحجم يعني أن عدسة التقريب قادرة على التقاط صور مذهلة حتى في ظروف الإضاءة المنخفضة، وهو ما كان يُعتبر نقطة ضعف كاميرات التقريب سابقاً. من التفاصيل المعمارية الدقيقة إلى أفق المدينة الواسع، تبرع هذه العدسة في التقاط أجواء الليل النابضة بالحياة بدقة عالية في الألوان والتشبع. أما الصور ومقاطع الفيديو في الحفلات الموسيقية والعروض المسرحية، فستظهر بألوان زاهية وحيوية، أقرب ما يكون إلى تصوير الفعاليات الاحترافي. كاميرا رئيسية أصبحت أقوى من أي وقت مضى رغم أن كاميرا التقريب حصلت على ترقيات هائلة، إلا أن الكاميرا الرئيسية بدورها شهدت قفزة نوعية مذهلة. يأتي HUAWEI Pura 80 Ultra مزوّد بكاميرا رئيسية Ultra Lighting HDR بحجم 1 إنش، وهي مستشعر ضخم يزيد من النطاق الديناميكي إلى مستوى غير مسبوق في عالم الهواتف الذكية، ليصل إلى EV16 الأعلى في الصناعة، ويتجاوز حتى العديد من كاميرات السينما الاحترافية. في المشاهد التي تجمع بين سماء ساطعة وظلال داكنة، تسترجع هذه الكاميرا التفاصيل المحترقة وتُظهر ما كان خافياً في العتمة، لتنتج صورة أكثر توازناً وأقرب إلى ما تراه العين البشرية. ولتعزيز دقة الألوان وتفاصيل المشاهد الليلية، تدمج الكاميرا الرئيسية المعلومات القادمة من كاميرا Ultra Chroma، لتمنحك صوراً ليلية فائقة الوضوح والجمال حتى في بيئات الإضاءة الخافتة. الجمال هو المحرك الأساسي يكشف HUAWEI Pura 80 Ultra عن تصميم Dazzling Forward Symbol المبهر، والمستوحى من رموز أشعة الشمس الكلاسيكية التي نراها في أرقى قطع المجوهرات والساعات الفاخرة. يأتي هذا النمط المشعّ بتفاصيل غنية وعمق بصري يخلق توازناً ساحراً بين الضوء والظل. تُحاط عدسة الكاميرا بحلقة ذهبية لامعة تبرز وحدة الكاميرا الشهيرة على شكل السهم الأمامي، والمزيّنة بشعار XMAGE الذهبي، لتشكل أيقونة بصرية تخطف الأنظار من اللحظة الأولى. ذكاء يتفوّق على التوقّعات في النهاية، تعتمد تجربة استخدام الهاتف الذكي على البرمجيات قبل أي شيء آخر. وقد زوّدت هواوي HUAWEI Pura 80 Ultra بواجهة EMUI 15 المليئة بميزات ذكاء اصطناعي عملية تُستخدم يوميًا بالفعل. يمكن للهاتف التعرّف على مالكه وإظهار أو إخفاء محتوى الرسائل بناءً على هوية الشخص الذي ينظر إلى الشاشة. ولضمان وضوح الصوت حتى في البيئات الصاخبة للغاية، يعتمد الهاتف على تقنية تقليل الضجيج ثنائية الاتجاه أثناء المكالمات. أما زر Smart Controls الجديد، فيجمع بين قارئ بصمة الإصبع وزر اختصارات قابل للتخصيص، يمكنك من خلاله الوصول السريع إلى ميزاتك المفضلة مثل الكاميرا، الكشاف، الملاحظات، وعدسة الذكاء الاصطناعي. بطارية وشاشة بمستوى الهواتف الرائدة يدعم HUAWEI Pura 80 Ultra تقنية HUAWEI SuperCharge بقوة 100 واط، ويأتي مزوّداً ببطارية ضخمة بسعة 5170 مللي أمبير، كما يدعم الشحن اللاسلكي السريع HUAWEI SuperCharge بقوة 80 واط لعملية شحن مريحة وفورية. ويتميز الهاتف أيضاً بشاشة HUAWEI X-True™ Ultra-clear الجديدة كلياً، بسطوع يصل إلى 3000 شمعة، وتعديل ذكي للإضاءة حسب ظروف البيئة المحيطة، لتوفير راحة أكبر للعين في الإضاءة المنخفضة، وصور أكثر وضوحاً ونقاءً تحت الإضاءة القوية. يدعم الشاشة معدل تحديث متغيّر من 1 إلى 120 هرتز، يتكيّف بذكاء حسب نمط التصفح لضمان عرض سلس وخالٍ من أي تقطّع. في سوق باتت التحديثات فيه تدريجية ومحدودة، يأتي HUAWEI Pura 80 Ultra ليُحدث ثورة حقيقية في عالم التصوير. وإذا كان التصوير يعني لك الكثير، فقد يكون هذا الهاتف هو الوحيد الذي يستحق انتباهك فعلاً في عام 2025.

«روبوت» شبيه بالبشر ينطلق في الهواء ويقاتل
«روبوت» شبيه بالبشر ينطلق في الهواء ويقاتل

صحيفة الخليج

timeمنذ 15 ساعات

  • صحيفة الخليج

«روبوت» شبيه بالبشر ينطلق في الهواء ويقاتل

أثار مقطع فيديو انتشر على نطاق واسع جدلاً كبيراً، بعد أن ظهر فيه روبوت شبيه بالبشر من طراز «Unitree H1» وهو يتخبط بعنف أثناء اختبار داخل مصنع صيني، ما تسبب في تحطم معدات وفرار فنيين من الموقع. الروبوت، المعلق من رافعة، بدأ فجأة بالتلويح بأطرافه بقوة، مثيراً الذعر في المشهد الذي شبهه بعضهم بأفلام الخيال العلمي؛ مثل «المدمر» و«أنا روبوت». وتُسمع في الخلفية أصوات مذهولة، بينها صوت مهندسين من شركة REK الأمريكية، نتيجة صدمة الحادث. أوضح سيك لايف، المشرف على الروبوت، أن الخطأ كان نتيجة تطبيق برمجة «الجسم الكامل» دون أن تكون الأقدام ملامسة للأرض، مؤكداً أن ذلك لا يجب تكراره. الحادثة ليست الأولى؛ في مايو/أيار وقع خلل مشابه خلال اختبار لروبوت آخر من الطراز ذاته، ما أثار موجة من المخاوف بشأن سلامة الروبوتات البشرية المتقدمة، خاصة في حال حدوث أعطال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store