
مارتن أوديغارد يحتفل بزفافه للمرة الثانية وسط حضور نجوم أرسنال (صور)
وسط أجواء مبهجة وبحضور نجوم نادي أرسنال، احتفل النجم النرويجي مارتن أوديغارد، قائد الفريق اللندني، بزفافه من صديقته هيلين سبيلينغ في حفل أقيم في العاصمة النرويجية أوسلو مساء الجمعة ، بعد مرور سبعة أشهر على زواجهما الرسمي بعيدًا عن الإعلام.
وظهر العروسان وهما يتبادلان الابتسامات أمام عدسات المصورين أثناء خروجهما من موقع الحفل داخل سيارة أنيقة، حيث ارتدى أوديغارد بدلة كلاسيكية راقية، فيما تألقت سبيلينغ بفستان زفاف بسيط يحمل لمسات أنيقة، وسط تصفيق الأصدقاء والمقربين.
اقرأ أيضًا: ريال مدريد يواجه آرسنال مساء اليوم في تحدي جديد بدوري الأبطال
زواج سري ثم طفل... والآن الحفل الرسمي
كانت تقارير سابقة قد كشفت أن أوديغارد، 26 عامًا، تزوّج من سبيلينغ مؤسسة لعلامة أزياء، في نوفمبر 2024 استقبل الثنائي طفلهما الأول، وأعلنا ذلك بصورة مؤثرة ليد المولود عبر "إنستغرام" مع تعليق: "نحبك كثيرًا يا صغيرنا".
العريس مارتين اوديغارد وزوجته الجميله هيلينا سبيلينغ ❤️🤍 pic.twitter.com/8Xqj65ySLs
— 𝓢𝓗𝓞𝓢𝓗𝓞 🇱🇾 (@bodufira_s2432) June 21, 2025
حضر الحفل عدد من لاعبي أرسنال، بينهم بوكايو ساكا الذي رافقته صديقته تولامي بينسون، وكاي هافيرتز الذي ارتدى بدلة سوداء أنيقة، إضافة إلى لياندرو تروسارد بصحبة زوجته لورا هيلفن. وتداول الجمهور صورًا للحفل عبر منصات التواصل، حيث تصدّرت التهاني والتعليقات عبارات المباركة لقائد "الغانرز".
بدأت علاقة أوديغارد وسبيلينغ بالظهور للعلن في صيف 2023، حين شوهد الثنائي في أكثر من مناسبة عامة، ومشاركات في فعاليات محلية.
حفل الزفاف هذا لم يكن مجرّد مناسبة عائلية، بل لحظة رومانسية اختار الثنائي مشاركتها مع جمهورهم حول العالم، ليُكلّلا علاقة امتدت لعامين بظهور أنيق يعكس استقرارهما العاطفي والأسري.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 25 دقائق
- عكاظ
أوروبا تترقّب.. هل يخطف بايرن نجم برشلونة المنتظر؟
كشفت تقارير صحافية فرنسية موثوقة، اليوم (الأحد)، أن نادي بايرن ميونخ الألماني دخل بقوة على خط التعاقد مع نجم أتلتيك بلباو والمنتخب الإسباني نيكو ويليامز، عبر تقديم عرض مالي ضخم يعكس جديته في حسم الصفقة خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية. وبحسب ما أوردته صحيفة ليكيب الفرنسية، فإن العرض المقدم من النادي «البافاري» يتضمن عقداً طويل الأمد، يتقاضى بموجبه ويليامز راتباً سنوياً أساسياً يقدر بـ10 ملايين يورو، إلى جانب حوافز ومكافآت إضافية قد تصل إلى مليوني يورو، ما يجعله أحد أعلى الرواتب بين لاعبي بايرن. ويأتي هذا التحرك من جانب إدارة النادي الألماني في إطار سعيها لتدعيم الخط الهجومي بلاعب يتمتع بمؤهلات فنية استثنائية، إذ يُعد نيكو ويليامز أحد أبرز المواهب الصاعدة في الكرة الإسبانية، لما يمتاز به من سرعة خارقة، ومهارات فردية عالية، فضلاً عن قدرته على صناعة الأهداف وتسجيلها في آنٍ معاً. ورغم جدية العرض البافاري وتفوقه مالياً على ما هو مطروح من أندية أخرى، إلا أن العقبة الأبرز التي قد تُعقّد إتمام الصفقة تتمثل في رغبة اللاعب بالانتقال إلى صفوف برشلونة، النادي الذي يُبدي اهتماماً كبيراً بضم ويليامز، ويعمل حالياً على توفير السيولة اللازمة لتفعيل الشرط الجزائي المدرج في عقده مع أتلتيك بلباو. وتترقب الأوساط الرياضية ما ستؤول إليه المفاوضات خلال الأيام القليلة القادمة، وسط منافسة محتدمة بين عملاقي الكرة الأوروبية على الظفر بتوقيع أحد أكثر اللاعبين الواعدين في الملاعب الإسبانية. أخبار ذات صلة


الرجل
منذ 40 دقائق
- الرجل
سيلفي كارثي يُمزق لوحة لا تُقدّر بثمن في متحف بفلورنسا
شهد معرض أوفيتزي الشهير في مدينة فلورنسا الإيطالية حادثة مؤسفة، بعد أن ألحق سائح ضررًا بلوحة فنية نادرة أثناء محاولته التقاط صورة سيلفي! ووفق ما أعلنته إدارة المتحف، فقد أسند الزائر نفسه على لوحة "بورتريه فرديناندو دي ميديشي، الأمير الكبير لتوسكانا"، التي تعود للرسام أنتون دومينيكو غابياني، ما أدى إلى تمزق قماش اللوحة تحت وطأة جسده. وتداولت وسائل الإعلام الإيطالية، ومنها القناة الوطنية TG1، مقطع فيديو يُظهر اللحظة التي مزقت فيها اللوحة، فيما نشرت صحيفة كوريري فيورنتينو صورة قريبة تكشف عن التمزق الذي أصاب العمل الفني، الذي يُعد أحد أبرز قطع المعرض الحالي. A #Firenze, un quadro del primo Settecento danneggiato da un turista, inciampato per una foto. È solo l'ultimo di una serie di incidenti nei musei. Il direttore degli #Uffizi annuncia nuove misure anti-selfie. #Tg1 Giovanna Savini — Tg1 (@Tg1Rai) June 21, 2025 رد رسمي وتحركات فورية أكّدت إدارة المتحف أن الأضرار وُصفت بـ"الطفيفة" وقابلة للإصلاح، مشيرة إلى أن اللوحة أُزيلت فورًا من قاعة العرض ونُقلت إلى وحدة الترميم لإعادة تأهيلها. وأعرب سيموني فيردي، مدير المتحف، عن غضبه في تصريحات لوكالة أنسا الإيطالية، قائلًا إن "ظاهرة التقاط صور السيلفي والميمز داخل المتاحف أصبحت خارج السيطرة"، مؤكدًا أن الإدارة بصدد اعتماد قواعد صارمة قريبًا لمنع أي سلوك لا يليق بحرمة المؤسسات الثقافية ولا يحترم التراث الفني. وقد تم تحديد هوية السائح وإبلاغ الشرطة الإيطالية بالحادثة، في إجراء روتيني يتم اتخاذه في مثل هذه الحالات. وتعيد هذه الواقعة إلى الأذهان سلسلة حوادث مشابهة تعرّضت لها الأعمال الفنية مؤخرًا، منها ما حدث مؤخرًا في قصر بالاتسو مافيي بمدينة فيرونا، حين دمّر زوجان عملًا فنيًا حديثًا مستوحى من كرسي فان غوخ ومغطى بكريستالات سواروفسكي، بعدما جلسا عليه لالتقاط صورة، قبل أن يتحطم بالكامل وفقًا لتسجيلات المراقبة. وتُسلّط هذه الحوادث الضوء على التحديات المتزايدة التي تواجهها المؤسسات الثقافية، في عصر تهيمن فيه الكاميرات والهواتف الذكية على سلوك الزوار داخل المتاحف.


الشرق الأوسط
منذ 41 دقائق
- الشرق الأوسط
ستونز: أحب مان سيتي... ولن أرحل
أعلن المدافع الدولي الإنجليزي، جون ستونز، التزامه بمستقبله مع مانشستر سيتي، مؤكداً أنه لا يرغب في الرحيل عن النادي الذي أمضى فيه 10 سنوات من مسيرته الكروية، رغم موسم عصيب عانى خلاله من إصابات متكررة جعلته يشك أحياناً في قدرته على العودة. وقال ستونز: «أنا هنا، وأريد البقاء هنا. أنا أحب هذا المكان. جئت لمساعدة الفريق، ولا أعلم ما الذي قيل أو جرى تداوله، لكنني آمل أن يضع ذلك حداً لأي تكهنات». ووفق شبكة «The Athletic»، كان موسم ستونز الماضي مليئاً بالتحديات، حيث غاب لفترات طويلة بسبب إصابات في القدم وأوتار الركبة، مما حدّ من مشاركاته إلى 13 مباراة فقط في جميع المسابقات. ومع تدفّق عدد من المدافعين الجدد إلى صفوف السيتي خلال آخر نافذتين انتقاليتين، تصاعدت الإشاعات عن احتمال رحيله قبل انتهاء عقده في صيف 2026. وقد عانى ستونز من انتكاسات جسدية عدة، إذ كان آخر ظهور له خلال فبراير (شباط) الماضي في إياب مواجهة دوري أبطال أوروبا أمام ريال مدريد، لكنه لم يصمد أكثر من 8 دقائق قبل أن يُجبَر على مغادرة الملعب. وتحدث اللاعب عن تلك الفترة بقوله: «مررت بأوقاتٍ مظلمة، شعرت خلالها بأن كل ما أقدمه لا يُجدي. أنا شخص يكرّس حياته لكرة القدم، داخل وخارج الملعب، ولذا عندما تُصاب مراراً، فإنك تتساءل: لماذا يحدث هذا؟ تشك في نفسك، وتبدأ الأفكار السلبية التسلل». وأضاف: «كلٌّ منا مرّ بتحديات في حياته، والسؤال دائماً: هل استسلمت؟ أم قاتلت؟ أنا كنت دائماً مقاتلاً منذ صغري. في اللحظات الصعبة، يجب أن تنظر إلى الصورة الكبرى، إلى القيم التي تؤمن بها، وتقاتل لتجعل الأمر يستحق العناء». ويُعد ستونز، الذي بلغ الـ31 من عمره مؤخراً، من أكبر اللاعبين خبرة في صفوف الفريق، فقد خاض 277 مباراة بقميص مانشستر سيتي. لكنه أقرّ بأن الغموض الطبي بشأن إصاباته زاد من الضغط النفسي عليه. وأوضح: «جلسنا مع طاقم الطب وعلوم الرياضة لفهم السبب؛ لكن بعض الأمور لا يمكن تفسيرها، وهذا أمر مرهق نفسياً أكثر. بعض الإصابات التي تعرضت لها كانت نادرة جداً، وفق ما أكد المختصون». وتابع: «أحياناً تسأل نفسك: لماذا أنا؟ لكن عليك أن تتعامل مع الواقع، وتتكيف مع تطورات جسدك، وتتقبل الأمر وتمضي قدماً». وأكد ستونز أن الجانب النفسي كان أكبر ما أرهقه خلال مرحلة التعافي: «نحن اللاعبين نرغب دائماً في العودة بسرعة، وهذا قد يكون سبباً في تفاقم الإصابة أحياناً. كنت أتدرب منفرداً، وأشعر أحياناً بالوحدة، وهو شعور قاسٍ في لعبة جماعية. لكن دعم العائلة كان له تأثير كبير في تخطي تلك الفترة». ورغم ضم النادي مدافعين جدداً هذا الصيف، مثل الأوزبكي عبد القادر خوسانوف، والبرازيلي فيتور ريس، بالإضافة إلى وجود أسماء بارزة مثل روبن دياز وغفارديول وأكانجي وآكي، فإن ستونز يرى أن بطولة كأس العالم للأندية فرصة لإثبات الذات. وقال: «أشعر أنني بحالة رائعة. عدت بكامل لياقتي، ومستعد لمساعدة الفريق. هذا الموسم سأركّز أكثر على تفاصيل التدريبات والعوامل الخارجية التي تضمن لي استمرارية اللعب». واختتم حديثه قائلاً: «عندما تكون مصاباً، تعمل أكثر من زملائك، وهذا مرهق نفسياً وجسدياً. لقد كانت تجربة صعبة، لكنني تجاوزتها الآن. أعد هذه البطولة تمهيداً للعودة قبل بداية الموسم الجديد، وفرصة لتحقيق لقب جديد».