logo
فيديو يكشف المفاجآت داخل أول مطعم لتسلا

فيديو يكشف المفاجآت داخل أول مطعم لتسلا

الجزيرةمنذ يوم واحد
افتتحت شركة "تسلا" أبواب أحدث ابتكاراتها للزوار، وهو مطعم ذو تصميم مستقبلي مكون من عدة طوابق ومتاح لزواره طوال اليوم وعلى مدى أيام الأسبوع، وذلك وفق تقرير نشره موقع "ديجيتال تريندز" (Digital Trends) التقني.
وكان إيلون ماسك وعد في وقت سابق بأن هذه المطاعم ستكون نقطة لتقديم الطعام فائق الجودة وقضاء وقت ممتع في أجواء مشحونة بالطاقة مثل سيارات "تسلا" الخارقة، حسب ما جاء في التقرير.
ويأتي افتتاح الفرع الأول للمطعم في هوليود مع وعد من المدير التنفيذي للشركة بافتتاح المزيد من الفروع حول العالم في القريب العاجل، وذلك وفق تقرير الموقع.
كما شاركت "تسلا" عبر حسابها الرسمي في منصة " إكس" مقطعا ترويجيا للمطعم يضم جولة حية للمكان تستعرض أجواءه والمناطق الترفيهية المتاحة به، بدءا من منطقة تناول الطعام الراقية وحتى السطح الترفيهي الذي يمكنك مشاهدة الأفلام فيه، فضلا عن منطقة شحن السيارات الموجودة بالأسفل، وهي توفر 80 شاحنا سريعا من الطراز الرابع لسيارات "تسلا".
ويظهر المقطع روبوت "أوبتيموس" (Optimus) البشري أيضا الخاص بالشركة، وهو موجود داخل خزانة عرض زجاجية لتأمينه، وذلك رغم أن الروبوت ظهر في مقاطع سابقة وهو يقدم المشروبات والطعام لزوار المطعم وفق التقرير.
وشارك إيلون ماسك أيضا صورة علوية للمطعم التقطت بواسطة المسيرات، وأضاف التقرير أن هذا المطعم يعد حلما من أحلام إيلون ماسك القديمة، إذ لمح له منذ 5 سنوات ماضية في تغريدة عبر منصة "تويتر" آنذاك.
إعلان
ويشير التقرير إلى أزمة المبيعات التي تعاني منها "تسلا"، إذ انخفضت مبيعات الشركة أكثر من 13% في الولايات المتحدة بالربع الأول من هذا العام، فضلا عن الانخفاض الواسع في الأسواق الخارجية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صدوق نور الدين يقرأ عالم كيليطو في كتاب جديد.. تأملات من قلب النصوص
صدوق نور الدين يقرأ عالم كيليطو في كتاب جديد.. تأملات من قلب النصوص

الجزيرة

timeمنذ 8 ساعات

  • الجزيرة

صدوق نور الدين يقرأ عالم كيليطو في كتاب جديد.. تأملات من قلب النصوص

في كتابه الجديد "القارئ والتأويل"، الصادر عن دار "الآن- ناشرون وموزعون" بعمّان، يقدّم الناقد المغربي صدّوق نور الدين قراءة تأملية معمّقة في العالم الأدبي والفكري للكاتب والناقد عبد الفتاح كيليطو، قراءة لا تتوقف عند ظاهر النصوص ولا تنجرف إلى التنظير، بل تنبع من ألفة طويلة مع عالم كيليطو، ومن رغبة صادقة في القبض على ما يشكّل نسيج مشروعه الفكري والجمالي. فالمؤلف لا يقدّم دراسة أكاديمية بالمعنى الجاف، ولا يتوسّل التحليل الأدبي التقليدي، بل يكتب من موقع القارئ العارف الذي يعيد اكتشاف النصوص من داخلها، ويتتبع أثر المعنى في شِعاب اللغة، في مشروع نقديّ يتجاوز التفسير الانطباعي نحو مقاربة سردية وفلسفيّة لخصوصية فكر كيليطو ومكانته داخل المشهد الثقافي العربي والمغاربي. بينيّة القراءة: بين زمنين وهاجسين ينطلق نور الدين من لحظة شخصية حميمة جعلها مفتتحا للكتاب، إذ يستعيد لقاءه العابر بكيليطو في معرض الدار البيضاء سنة 1988، بلغة موحية تمزج بين التوثيق والترميز، فالمشهد، على بساطته الظاهرة، يستبطن قراءة لذات الكاتب بوصفه كائنا غائبا حاضرا، "يفكر واقفا"، و"يقيم في نصّ"، ويرمي نظره بعيدا كما لو كان في إحدى المقامات أو في حكاية من حكايات ألف ليلة وليلة. هذه البداية، التي اختار لها المؤلف عنوان "من أجل هموم مشتركة"، لا تؤسس فقط لعلاقة إنسانية بين ناقد وموضوع قراءته، بل تمهّد لمفهوم جوهري يسكن الكتاب بأسره: البينيّة، فالكتاب بأسره يدور بين أمرين، فهو في منطقة متذبذبة بين القارئ والنص، وبين الماضي والحاضر، وبين التأويل والتلقي. في هذا السياق، يصرّح المؤلف بأن هذا العمل قد نُسج على أساس مقارنة منجزين: منجز أدبيّ وفكريّ تحقّق في الماضي، وآخر في الحاضر، ليبرز من خلال هذه الثنائية مفهوم الافتقار الذي يدفع نحو القراءة: إذ لا تأويل بلا إحساس بالنقص، ولا عودة إلى النصوص إلّا باستدعاء ما لم يكتمل. كيليطو بين التراث وسؤال الحداثة يُخصص نور الدين فصولا متعددة لعرض مجالات اشتغال كيليطو الفكرية والنقدية، متوقفا عند أبرز موضوعاته وتقنياته. فبقدر ما يتّسم كيليطو بولعه بالنصوص التراثية، من المقامات إلى السيرة، ومن "ألف ليلة وليلة" إلى مؤلفات ابن رشد، فإنه ينفتح أيضا بعين يقظة على الأدب العالمي الحديث، كما في حضوره المتكرّر في نصوص بورخيس وغيره. يرى المؤلف أن كيليطو هو القارئ الرهيب، بحسب بتعبيره، ذلك الذي يفرض على المتلقي أن يعيد النظر فيما قرأ، وأن يستدرك ما فاته من تقاليد الكتابة العربية والمغاربية، لا بفعل سلطته بوصفه مؤلفا، وإنما بقوة بنائه التأويلي، ووعيه النقدي المركّب، وهو قارئ لا يؤول بمنهج خارجي، بل يستبطن القراءة ذاتها بوصفها فعلا معرفيّا مركزيّا، لا ينفكّ يؤسّس لمفاهيم جديدة عن علاقة القارئ بالنص. الاستطراد بوصفه أسلوبا في الفهم يتوقف الكتاب عند ما يسميها المؤلف "شعرية الاستطراد"، وهو مبحث دقيق يقارن فيه بين كيليطو وعبد السلام بنعبد العالي في قدرة كلّ منهما على تحويل الهامشيّ إلى مركز، والمجتزأ إلى سياق. فالاستطراد في خطاب كيليطو لا يأتي حشوا، بل منهجا في التفكير، وجزءا من إستراتيجيّة قرائية تنقل القارئ من الدلالة الظاهرة إلى الدلالة العميقة التي تستبطن النصوص التراثية والحداثية معا. وهذا الأسلوب يُعيد للكتابة مذاقها الأول إذ تعود مزيجا من الحكي والتأمل، ومن الدهشة والسخرية، ومن الطرافة والصرامة، ويظهر من خلاله أن كيليطو لا يبحث عن يقين نظري ونتائج نهائية، بل عن توازن دقيق بين المعرفة والمتعة والإشارة والتلميح وبين ما يُقال وما يُسكت عنه. كيليطو والمفكرون.. جدل المثاقفة والامتداد في مقاربات متعددة داخل الكتاب، يُجري نور الدين حوارا غير مباشر بين كيليطو وأسماء من مشارب متباينة، أبرزهم عبد الكبير الخطيبي، في إطار الحديث عن الحاجة إلى نقد أدبي جديد، يتجاوز تقاليد الفهم البنيوي أو القراءة الآلية للتراث. كما يعقد مقارنة ذكية بين صورة ابن رشد في الأدب عند كيليطو، وما تنطوي عليه هذه الصورة من إسقاطات حضارية وفكرية، بوصفها نافذة لفهم علاقة الفكر العربي بذاته. ويستمر التداخل والمثاقفة مع خورخي لويس بورخيس من جهة، ومع المنفلوطي من جهة أخرى. وإذا كان بورخيس حاضرا في شعرية التفكير واحتمالات التأويل اللانهائي، فإن المنفلوطي يُستحضر في ضوء البدايات والتشكل، من زاوية تاريخية أكثر، الأمرُ الذي يمنح الكتاب عمقا في استعراض التحوّلات الثقافية والذوقية في الكتابة العربية. الكتابة الروائية وسؤال الحداثة يُخصّص المؤلف فصلا للكتابة الروائية عند كيليطو، لا بوصفه روائيّا، بل أديبا يقوم على تخوم السرد، ويؤسّس نصوصا هجينة تتلبّس لبوس القصّ، ولكنها تحتفظ بجوهرها التأويلي والفكري. ومن هنا، يُطرح سؤال الأدب الحديث بوصفه مسألة إشكالية في تجربة كيليطو، فهو يعي ضعف الحظوة التي يحظى بها الأدب الحديث بالمقارنة مع الأدب القديم، لكنه في الوقت ذاته يرى حضور الأدب الحديث ضرورة نقدية وتاريخية وحياتية. ويرى نور الدين أن خصوصية الأدب المغربي الحديث، بما عرفه من تأخر نسبيّ في التشكّل، وبما أصابه من تأثيرات مشرقية، تدعو إلى مراجعة المفاهيم النقدية، وإعادة التفكير في مقاربات واعية تحترم الخصوصية دون أن تنكفئ على المحلية. التأويل.. انزياح المعنى وانفتاح القراءة ينحت صدوق نور الدين مفهوما خاصا للتأويل في قراءته، فهو لا يجعله سلطة معرفية تعلو على النص، بل حركة مستمرة داخل النص ذاته، حيث تتوالد الدلالات وتتقاطع المسالك، فالتأويل هنا ليس كشفا عن المعنى الخفي بقدر ما هو إعادة إنتاج للقراءة، وفتح للنص على أفق من القراءات المتعددة. ومن خلال تتبّع أعمال كيليطو المتنوعة، يكشف الكاتب عن خيط ناظم دقيق، يتمثل في تحوّل القارئ إلى كاتب، والمتلقي إلى مؤوِّل، ففي كل مرة يُعاد فيها النظر في نصّ أدبي تراثي أو حداثي أو غربي، يتجدّد سؤال المعنى، ويتحوّل النص إلى معطى حي متجدد. من أبرز ملامح كتاب "القارئ والتأويل" اللغة التي صيغ بها، إذ نجح صدّوق نور الدين في الحفاظ على مستوى عال من الرصانة الفكرية، دون أن يتورّط في تعقيد لغوي مفرط، كما حاول المؤلف بلوغ عالم كيليطو بلغة قريبة من أسلوبه السردي التأملي، فجاء الكتاب كأنه مرآة نقدية لعالم كيليطو، بل جاء امتدادا له في بعض المواطن. إن كتاب "القارئ والتأويل" لا يقدّم قراءة تقليدية لأعمال عبد الفتاح كيليطو، بل يعيد النظر في مفاهيم التأويل، والقراءة، والمثاقفة، في ضوء مشروع كيليطو نفسه، الذي لا ينفصل فيه القارئ عن المؤلّف، ولا التأويل عن المتعة، وبهذا المعنى، تبدو مقاربة نور الدين امتدادا حيّا لتقليد نقدي عربي يسعى إلى بناء معرفة بالنصّ، لا تفصل بين البنية والأسلوب، ولا بين المتعة والفكر. وإذا كان كيليطو قد طرح مشروعه من داخل نصوص التراث والحداثة، فإن صدّوق نور الدين يسهم من خلال هذا الكتاب في إعادة تركيب هذا المشروع، وفتحه على احتمالات تأويلية جديدة، تستحق بدورها أن تُقرأ وتُؤوّل.

فيديو يكشف المفاجآت داخل أول مطعم لتسلا
فيديو يكشف المفاجآت داخل أول مطعم لتسلا

الجزيرة

timeمنذ يوم واحد

  • الجزيرة

فيديو يكشف المفاجآت داخل أول مطعم لتسلا

افتتحت شركة "تسلا" أبواب أحدث ابتكاراتها للزوار، وهو مطعم ذو تصميم مستقبلي مكون من عدة طوابق ومتاح لزواره طوال اليوم وعلى مدى أيام الأسبوع، وذلك وفق تقرير نشره موقع "ديجيتال تريندز" (Digital Trends) التقني. وكان إيلون ماسك وعد في وقت سابق بأن هذه المطاعم ستكون نقطة لتقديم الطعام فائق الجودة وقضاء وقت ممتع في أجواء مشحونة بالطاقة مثل سيارات "تسلا" الخارقة، حسب ما جاء في التقرير. ويأتي افتتاح الفرع الأول للمطعم في هوليود مع وعد من المدير التنفيذي للشركة بافتتاح المزيد من الفروع حول العالم في القريب العاجل، وذلك وفق تقرير الموقع. كما شاركت "تسلا" عبر حسابها الرسمي في منصة " إكس" مقطعا ترويجيا للمطعم يضم جولة حية للمكان تستعرض أجواءه والمناطق الترفيهية المتاحة به، بدءا من منطقة تناول الطعام الراقية وحتى السطح الترفيهي الذي يمكنك مشاهدة الأفلام فيه، فضلا عن منطقة شحن السيارات الموجودة بالأسفل، وهي توفر 80 شاحنا سريعا من الطراز الرابع لسيارات "تسلا". ويظهر المقطع روبوت "أوبتيموس" (Optimus) البشري أيضا الخاص بالشركة، وهو موجود داخل خزانة عرض زجاجية لتأمينه، وذلك رغم أن الروبوت ظهر في مقاطع سابقة وهو يقدم المشروبات والطعام لزوار المطعم وفق التقرير. وشارك إيلون ماسك أيضا صورة علوية للمطعم التقطت بواسطة المسيرات، وأضاف التقرير أن هذا المطعم يعد حلما من أحلام إيلون ماسك القديمة، إذ لمح له منذ 5 سنوات ماضية في تغريدة عبر منصة "تويتر" آنذاك. إعلان ويشير التقرير إلى أزمة المبيعات التي تعاني منها "تسلا"، إذ انخفضت مبيعات الشركة أكثر من 13% في الولايات المتحدة بالربع الأول من هذا العام، فضلا عن الانخفاض الواسع في الأسواق الخارجية.

الشرارة الأولى.. كيف أشعلت فانيسا ريدغريف ثورة هوليود لفلسطين؟
الشرارة الأولى.. كيف أشعلت فانيسا ريدغريف ثورة هوليود لفلسطين؟

الجزيرة

timeمنذ 2 أيام

  • الجزيرة

الشرارة الأولى.. كيف أشعلت فانيسا ريدغريف ثورة هوليود لفلسطين؟

المرصد في مشهد تتمازج فيه البندقية مع الرقص، والموقف مع الصورة، فتحت فانيسا ريدغريف عدسة الكاميرا على من تعمّدت هوليود تغييبهم طويلا؛ شعب اقتلع من أرضه، في مشاهد صامتة لا تظهر في أفلام الجوائز الحمراء. اقرأ المزيد

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store