
استطلاع أميركي: تراجع التأييد الشعبي لإسرائيل وارتفاع الدعم لحماس
وكالات/ فلسطين أون لاين
قالت صحيفة معاريف إن نتائج استطلاع حديث أجراه معهد "هاريس-هارفارد" الأميركي أظهرت تراجعاً ملحوظاً في نظرة الأميركيين الإيجابية تجاه إسرائيل، حيث انخفضت من 53% إلى 41% منذ بدء الحرب على غزة، بينما ارتفعت نسبة المعارضين لإسرائيل من 21% إلى 30%.
وأشار الاستطلاع إلى أن قرابة نصف الشباب الأميركيين أعربوا عن تأييدهم لحركة حماس، وهو ما اعتبرته الصحيفة "مقلقاً للغاية".
الاستطلاع طُلب بطلب من لجنة فرعية بالكنيست الإسرائيلي، وعُرضت نتائجه في جلسة برلمانية خاصة.
وفي أوائل يونيو/حزيران الجاري، نشر مركز بيو الأميركي للأبحاث استطلاعا عالميا واسع النطاق، أظهر تزايدًا ملحوظًا في المشاعر السلبية تجاه إسرائيل ورئيس وزرائها بنيامين نتنياهو المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية بتهم ارتكاب جرائم حرب في غزة.
وأظهرت النتائج أن النظرة العامة تجاه إسرائيل كانت سلبية في 20 من أصل 24 دولة شملها الاستطلاع.
ومنذ أكتوبر/تشرين الأول 2023، يشن جيش الاحتلال الإسرائيلي حرب إبادة في قطاع غزة، وقد استُشهد حتى الآن أكثر من 56 ألف شخص، وأُصيب أكثر من 132 ألفا، وشُرد كل سكان القطاع تقريبا وسط دمار لم يسبق له مثيل منذ الحرب العالمية الثانية. ا
المصدر / وكالات

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


معا الاخبارية
منذ ساعة واحدة
- معا الاخبارية
ديرمر يتوجه إلى واشنطن الإثنين لمحادثات بشأن إيران وغزة
بيت لحم -معا- أورد موقع "واللا" الإلكتروني عن مصدر مطلع، قوله إن وزير الشؤون الإستراتيجية الإسرائيلي، رون ديرمر، سيتوجه إلى واشنطن يوم الإثنين المقبل، لإجراء محادثات بشأن إيران والحرب على غزة، بالإضافة إلى تنسيق زيارة رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، للقاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وذكر مسؤول أميركي، أن زيارة نتنياهو من المرجح أن تكون في النصف الثاني من شهر تموز/ يوليو المقبل. وكانت هيئة البث الرسمية قد قالت نقلا عن مصادر "إسرائيلية" ان "إسرائيل" مستعدة لإجراء محادثات بناء على مقترح ويتكوف


فلسطين أون لاين
منذ ساعة واحدة
- فلسطين أون لاين
385 عالماً ومؤسسة يصدرون "ميثاق علماء الأمة" دعماً لـ"طوفان الأقصى"
متابعة/ فلسطين أون لاين أصدر مئات العلماء والهيئات الشرعية من مختلف أنحاء العالم الإسلامي، اليوم الجمعة، ميثاقًا علميًا وشرعيًا موحدًا بعنوان "ميثاق علماء الأمة بشأن طوفان الأقصى وتداعياته"، أكدوا فيه على شرعية مقاومة الاحتلال ووجوب نصرتها بكل الوسائل الممكنة، محذرين من الحياد والتخاذل في ظل المجازر والإبادة التي تتعرض لها غزة منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023. وشارك في إعداد الميثاق وتوقيعه 385 مؤسسة علمية ومركزًا شرعيًا وعالمًا، بعد مشاورات موسعة امتدت لأشهر، سعياً لتثبيت الخطاب الشرعي الموحد تجاه معركة غزة وتفنيد الشبهات التي أُثيرت حول مشروعية الجهاد والمقاومة، في ظل تصاعد الحرب الصهيونية المدعومة أميركيًا. أكد الموقعون أن فلسطين "من البحر إلى النهر" أرضٌ إسلامية لا يجوز التنازل عن شبرٍ منها، وأن وجود الاحتلال الإسرائيلي باطل شرعًا، وأن كل اتفاقيات التطبيع والتسويات السياسية التي تمنحه الشرعية "باطلة وغير ملزمة للأمة". وشدد الميثاق على أن الجهاد لتحرير فلسطين هو فرض عين على أهلها وفرض كفاية على الأمة، وأن الرباط في الأرض المباركة هو من أعظم القربات وأشرف مراتب الجهاد، مشددين على أن العودة حق شرعي لا يسقط بالتقادم. واعتبر الميثاق معركة "طوفان الأقصى" من صميم جهاد الدفع المشروع في الإسلام، وهو لا يتطلب إذناً من حاكم أو تكافؤًا في القوى، بل فريضة شرعية وقتية فرضها العدوان المتواصل على غزة والقدس، ما يجعل نصرة المجاهدين واجبة على الأمة كلها. كما عدّ الموقعون كل أشكال الصمود في غزة – من القتال والمقاومة، إلى دور المرأة والإعلام والخدمة الطبية والدعوية – جزءًا من منظومة الجهاد الشامل. ورفض الميثاق كل الدعوات التي تستهدف تهجير الفلسطينيين قسرًا أو نزع سلاح المقاومة أو توطين اللاجئين، واعتبرها خيانة شرعية تصبّ في مصلحة الاحتلال، كما وصف سياسات الحصار والتجويع بأنها جرائم ضد الإنسانية تستوجب المقاطعة والملاحقة. واختتم الميثاق بتحذير شديد من "الحياد البارد أو التخاذل"، مؤكدًا أن العدوان الصهيوني على غزة هو عدوان على كل الأمة، وأن المواجهة بكل أشكالها أصبحت فريضة لا يجوز التخلف عنها. أكد العلماء أن هذه المعركة تمثل مرحلة فاصلة في مسيرة تحرير فلسطين، داعين الأمة للتماسك خلف المقاومة، ومواجهة حملات الإرجاف والشبهات، وتصعيد كل أشكال النصرة المشروعة.


معا الاخبارية
منذ ساعة واحدة
- معا الاخبارية
نتنياهو وكاتس يهاجمان صحيفة "هآرتس": تقريرها كاذب ويشوه سمعة الجيش
بيت لحم -معا- قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير جيشه يسرائيل كاتس، في بيان مشترك اليوم الجمعة، إنهما يرفضان ما وصفاه بـ"الكذبة" التي نشرتها صحيفة هآرتس حول إطلاق جنود الجيش الإسرائيلي النار على سكان في مراكز المساعدات بقطاع غزة. ووصف البيان التقارير الواردة في هآرتس بأنها "كاذبة وبشعة"، وقال إن هدفها تشويه سمعة الجيش الإسرائيلي، الذي اعتبره من "أكثر الجيوش أخلاقية في العالم". وكانت هآرتس نقلت عن جنود إسرائيليين أنهم أطلقوا النار عمدا وبناء على تعليمات من قادتهم على فلسطينيين عزل قرب مراكز تقديم المساعدات التابعة لما تُعرَف باسم "منظمة غزة الإنسانية".