
لهذا السبب.. طهران تغلق المراحيض العامة
وانتقدت وكالة 'ديدبان إيران' الحكومة بسبب حرمان السكان من 'حاجة أساسية' بقطع تلك الخدمة.
ولم تعلق إدارة مدينة طهران على التقارير، لكن يؤكد شهود عيان أنه تم إغلاق الكثير من المراحيض العامة، بما في ذلك تلك الموجودة في محطات المترو.
وهناك حوالي 20 ألف مرحاض عام في منطقة طهران الكبرى، حسب تقديرات.
طهران 2 أغسطس/ ب(د ب أ)- أغلقت طهران المراحيض العامة بالمدينة بموجب إجرءات حكومية اتخذتها بسبب أزمة المياه الحادة في جميع أنحاء البلاد والتي تتفاقم يوما بعد يوم، وفقا لما ذكرته وكالتا ديدبان إيران وشرق الإخباريتان.
وأصبحت أزمة الطاقة والمياه مصدر القلق الرئيسي للإيرانيين. وتم قطع المياه لمدة تصل إلى 48 ساعة في العديد من المناطق من طهران و50 مدينة أخرى على الأقل.
وانقطاع التيار الكهربائي لساعات طويلة يجعل مكيفات الهواء غير صالحة للاستخدام حتى مع وصول درجات الحرارة إلى ما بين 40 و50 درجة مئوية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ 30 دقائق
- الغد
آخر تطورات قرار الحكومة اللبنانية بشأن سلاح حزب الله
اضافة اعلان وتناول اجتماع الخميس الذي استمر لأكثر من أربع ساعات في القصر الجمهوري، مضمون مذكرة حملها المبعوث الأميركي توم باراك إلى المسؤولين اللبنانيين، تتضمّن خصوصا جدولا زمنيا وآلية لنزع سلاح الحزب الذي كان قبل المواجهة الأخيرة مع "إسرائيل"، القوة السياسية والعسكرية الأكثر نفوذا في لبنان.وأعلن وزير الإعلام بول مرقص بعد انتهاء الاجتماع الموافقة على المقدمة الواردة في الورقة الأميركية، من دون التطرق إلى البنود المتعلقة بالمراحل الزمنية لنزع السلاح.وتضمّ المقدمة 11 نقطة، تحت عنوان "الأهداف"، ينصّ أبرزها على "ضمان ديمومة وقف الأعمال العدائية" بين لبنان و"إسرائيل"، و"الإنهاء التدريجي للوجود المسلح لجميع الجهات غير الحكومية، بما فيها حزب الله، في كافة الأراضي اللبنانية"، إضافة إلى نشر الجيش اللبناني في المناطق الحدودية والمواقع الداخلية الأساسية، وانسحاب "إسرائيل" من النقاط الخمس التي تقدّمت إليها خلال الحرب.وتضمّ مذكرة باراك المؤلفة من بنود عدة، وفق نصّ نشرته صحيفة "نداء الوطن" اللبنانية الخميس، تفاصيل حول جدول وآلية نزع سلاح حزب الله، بدءا بوقف تحركات الحزب ونقل سلاحه على الأرض، وصولا إلى انتشار القوات اللبنانية الشرعية على مراحل في كل مناطق سيطرته، وتعزيز مراقبة الحدود. وتنصّ كذلك على انسحاب "إسرائيل" من النقاط الخمس التي تقدّمت إليها خلال الحرب.وقال مرقص إن الحكومة تنتظر "الخطة التنفيذية" التي كلّفت الجيش بإعدادها قبل نهاية الشهر الحالي لحصر السلاح بيد القوى الشرعية، قبل أن تشرع ببحث وإقرار بنود الورقة الأميركية التي يرتبط تطبيقها "بموافقة كل دولة من الدول المعنيّة بالالتزامات الواردة فيها".وتلحظ الورقة مرحلة لاحقة لترسيم الحدود بين لبنان و"إسرائيل" وبين لبنان وسوريا، ثم مرحلة تثبيت كل ذلك بمسار دبلوماسي لإعادة إعمار لبنان. وتشير الورقة كذلك إلى ضمانات أميركية وفرنسية في حال تمّ تنفيذ المطلوب من لبنان.وفي منشور على منصة "إكس"، هنّأ باراك السلطات اللبنانية على "القرار الجريء والتاريخي والصائب" الذي اتّخذته هذا الأسبوع لناحية "البدء بالتنفيذ الكامل لاتفاق وقف الأعمال العدائية" الذي أنهى الخريف الماضي الحرب بين حزب الله و"إسرائيل" بوساطة أميركية، ونصّ على حصر حمل السلاح بستة أجهزة أمنية وعسكرية رسمية.واستبق الوزراء الشيعة انتهاء الجلسة بالانسحاب منها، اعتراضا على عدم تراجع الحكومة عن قرارها بسحب السلاح بحلول نهاية العام، وفق ما أوردت قناة "المنار" التلفزيونية التابعة للحزب، وبعد رفضهم النقاش في ورقة باراك.وتضمّ الحكومة 5 وزراء شيعة، اثنان منهم محسوبان على حزب الله واثنان على حليفته حركة أمل، إضافة إلى الوزير فادي مكّي الذي اختاره رئيس الجمهورية جوزاف عون، لكنّه انسحب أيضا من الجلسة الخميس.وقالت وزيرة البيئة تمارا الزين المحسوبة على حركة أمل، إثر انسحابها لقناة "المنار"، "تمنّينا أولا تثبيت وقف إطلاق النار.. والانسحاب الإسرائيلي على أن نستكمل بقية النقاط".وكانت كتلة حزب الله البرلمانية دعت الحكومة إلى "تصحيح ما أوقعت نفسها ولبنان فيه من الانزلاق إلى تلبية الطلبات الأميركيّة التي تصبّ حكما في مصلحة العدو الصهيوني".وليل الخميس، جاب المئات من مناصري حزب الله على دراجاتهم النارية أحياء عدة في ضاحية بيروت الجنوبية، معقل الحزب، رافعين راياته الصفراء، احتجاجا على قرار الحكومة، وفق ما أفاد مصورو "فرانس برس".وتنقّل المحتجّون من مكان إلى آخر ضمن مجموعات، في حين اتّخذ الجيش اللبناني تدابير أمنية مشددة ونفّذ انتشارا في مناطق عدّة للحفاظ على الأمن.وأظهرت مقاطع فيديو بثتها وسائل إعلام محليّة خروج مسيرات مماثلة في عدد من المدن في جنوب لبنان وشرقه.وهنّأ وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو لبنان على "القرار الشجاع والتاريخي" الذي اتّخذته بشأن سلاح حزب الله، معتبرا أنّ هذا القرار سيتيح لبلد الأرز "التقدم نحو السيادة الكاملة".وفي منشور على منصة "إكس"، رحّب بارو بقرار صادر عن "دولة قوية، تحتكر القوة الشرعية، قادرة على ضمان حماية جميع الطوائف، وإعادة بناء بلد دمّرته الحرب والأزمة الاقتصادية، وضمان وحدة أراضيه ضمن حدود متّفق عليها مع جيرانه".وفي لبنان الذي يقوم نظامه السياسي على المحاصصة الطائفية، قد يفتح انسحاب الوزراء الشيعة الباب أمام المعارضين للتذرع بأن قرارات الحكومة المتخذة في غياب مكوّن طائفي رئيسي تخل بـ"الميثاقية".وقبل الحرب الأخيرة مع "إسرائيل"، كان الحزب قادرا خلال الحكومات المتعاقبة على فرض القرارات الحكومية الكبرى أو تعطيل العمل الحكومي. لكنّ الحزب المدعوم من طهران خرج منهكا من مواجهة مفتوحة خاضها العام الماضي مع "إسرائيل"، وقُتل خلالها عدد كبير من قادته ودُمّر جزء كبير من ترسانته.وانعكس ذلك أيضا تراجعا لنفوذه في لبنان، حيث كان يحتكر القرار السياسي إلى حدّ بعيد منذ سنوات.وعلى وقع ضغوط أميركية وخشية من توسيع "إسرائيل" ضرباتها المتواصلة على لبنان رغم اتفاق وقف إطلاق النار، قررت الحكومة الثلاثاء "تكليف الجيش اللبناني وضع خطة تطبيقية لحصر السلاح قبل نهاية العام الحالي" بيد 6 أجهزة أمنية وعسكرية، على أن يتمّ "عرضها على مجلس الوزراء قبل 31 من الشهر الحالي لنقاشها وإقرارها".وأدرجت الحكومة قرارها الذي وصفه خصوم الحزب بأنه "تاريخي"، في إطار تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه بوساطة أميركية وأنهى الحرب بين حزب الله و"إسرائيل" في 27 تشرين الثاني/ نوفمبر. ونصّ على حصر حمل السلاح بالأجهزة الأمنية والعسكرية اللبنانية الرسمية.وسارع الحزب الأربعاء، إلى رفض القرار، معتبرا أنّ الحكومة ارتكبت "خطيئة كبرى في اتخاذ قرار يُجرّد لبنان من سلاح مقاومة العدو الإسرائيلي" و"سنتعامل مع هذا القرار كأنَّه غير موجود".ورغم وقف إطلاق النار، تواصل "إسرائيل" شنّ ضربات على مناطق مختلفة في لبنان، وتقول إنها تستهدف بنى تحتية للحزب ومستودعات أسلحة وقياديين ناشطين ضدّها. وتتوعد بتوسيع نطاق عملياتها العسكرية في لبنان ما لم تنجح السلطات في نزع سلاح الحزب.وأسفرت ضرباتها الخميس على شرق لبنان عن مقتل 6 أشخاص، وفق وزارة الصحة.وأعلن المتحدث باسم القوة الدولية المنتشرة في جنوب لبنان أندريا تيننتي الخميس، أن قواته بالتنسيق مع الجيش اللبناني "اكتشفت شبكة واسعة من الأنفاق المحصّنة" قرب الناقورة في المنطقة الحدودية.وفي وقت لاحق، قال نائب المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة فرحان حق إنه تم العثور على "7 أنفاق محصّنة وثلاثة مخابئ ومدفعية وراجمات صواريخ، ومئات القذائف والصواريخ المتفجرة، وألغام مضادة للدبابات، ونحو 250 عبوة ناسفة بدائية الصنع جاهزة للاستخدام".وكانت المنطقة الحدودية معقلا لحزب الله الذي لم يُخْفِ حفره أنفاقا فيها لسلاحه ومقاتليه.وفي حزيران/ يونيو، أعلن سلام أن الجيش اللبناني فكّك منذ وقف إطلاق النار أكثر من 500 موقع ومخزن سلاح في المنطقة الواقعة جنوب نهر الليطاني (على بعد أربعين كيلومترا من الحدود). (المملكة)


رؤيا نيوز
منذ 2 ساعات
- رؤيا نيوز
تقدم النيابية: قرار إسرائيل فصل جديد للاحتلال لغزة
عبرت كتلة تقدم النيابية، عن قلقها بخصوص قرار'الكابنيت' الاسرائيلي الذي يحاول فرض واقع القوة في قطاع غزة ،مشددةً على الرفض القاطع والمطلق لأي قرار للاحتلال من شأنه ممارسة العنف والقوة وترسيخ السيطرة العسكرية على القطاع المنكوب. وأضافت الكتلة في بيانها، أن 'الكابنيت' لا زال يمارس كل أشكال الممارسات التي تختلف وقرارات الشرعية الدولية وللقانون الدولي الإنساني وسط صمت المجتمع الدولي وما هي إلا تقويض لفرص السلام الشامل والعادل في منطقة الشرق الأوسط. وجددت الكتلة التأكيد، أن هذه التحركات الإسرائيلية ما هي إلا فرض واقع جديد في غزة واستكمالا للسياسات العدوانية الغاشمة . وأكدت الكتلة، أن المواقف الأردنية التي يقودها جلالة الملك عبدالله الثاني ثابتة ،وراسخة، وتاريخية، وسيبقى الأردن دائمًا في مقدمة الدول التي تدافع عن قضايا الأمة وعلى رأسها القضية الفلسطينية. وشددت الكتلة في بيانها على أن هذه الممارسات ستقود المنطقة إلى مزيد من العنف وحالة الفوضى، مطالبةً بعدم الالتزام بمثل هذه القرارات والعودة حتى إقامة الدولة الفلسطينية على ترابها الوطني . وطالبت الكتلة المجتمع الدولي ومحبي السلام إلى تحرك فوري لرفض مثل هده القرارات وإدخال المساعدات الإنسانية ورفض سياسة التجويع التي تمارسها قوات الاحتلال ضد شعب اعزل واستهداف البنى التحتية.


الرأي
منذ 2 ساعات
- الرأي
بلدية إربد تمهل مالكي المركبات المهجورة حتى 15 آب لإزالتها
دعت بلدية إربد الكبرى، أصحاب هياكل المركبات المهجورة داخل المدينة الصناعية، بضرورة إزالتها. وقال الناطق الإعلامي لبلدية إربد الكبرى غيث التل، لوكالة الأنباء الأردنية "بترا"، إنه يجب على أصحاب هياكل المركبات المهجورة داخل المدينة الصناعية إزالتها قبل 15 الشهر الحالي. وأشار التل إلى أن وجود هياكل المركبات المهجورة بات يشكل مكاره صحية شديدة الخطورة تضر بالصحة العامة وتشوه المنظر العام للمدينة. وأكد، أنه في حال لم يقم أصحاب هياكل المركبات المهجورة بإزالتها قبل التاريخ المحدد، ستضطر البلدية لإزالتها بنفسها وعلى نفقة مالكيها.