
نائب 'أبو شباب': سنلاحق عناصر 'حماس' ونشكل حكومة شمال رفح
#سواليف
تحدث #غسان_دهيني نائب #ياسر_أبو_شباب قائد ما يعرف بـ'القوات الشعبية' في #رفح عن رؤية قواته للمستقبل، وفصّل أنشطتها في الأيام الأخيرة ضد حركة ' #حماس '.
وشدد دهيني في حديث لقناة i24 news الإسرائيلية على ما أسماه أهمية 'ملاحقة المجرمين وحماية ممتلكات سكان القطاع، بالإضافة إلى ضمان ذلك بالقضاء على هذه العناصر'.
وعن الهجوم الأول الذي نفذه أفراد من القوات الخاصة التابعة للمجموعة، والذي قُتل خلاله عدد من عناصر شرطة 'حماس الخاصة'، قال الديهني: 'إنهم قذرون – سنواصل ضربهم ولن نتراجع. استخدمنا أيضًا قذائف آر بي جي ضدهم ولن نتوقف، هذه هي الطريقة لحماية سكان قطاع غزة. لاحقًا، سنشكل أيضا حكومة محلية شمال رفح'.
يذكر أن أبو شباب ظهر سابقاً في تسجيل مصور أكد فيه أن قواته تسيطر على مناطق 'تحررت من حماس'، وأنهم يعملون بالتنسيق مع السلطة الفلسطينية لتوزيع المساعدات وحماية المدنيين. وبرّر وجود قواته في مناطق تحت سيطرة الجيش الإسرائيلي بأنه 'ليس خياراً، بل فرضته الظروف'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 5 ساعات
- البوابة
أبو عبيدة يعلن التضامن مع إيران ويتوعد الاحتلال: ضرباتكم لن تُثبّت كيانكم الهش
أعلن أبو عبيدة، الناطق باسم كتائب القسام – الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) – تضامن الحركة الكامل مع إيران في مواجهة الهجوم الإسرائيلي الواسع الذي بدأ فجر اليوم الجمعة، مؤكدًا أن هذا العدوان "لن ينجح في كسر جبهات المقاومة أو ترسيخ أركان الاحتلال". وقال أبو عبيدة في تصريح رسمي إن "العدوان الصهيوني على إيران جاء نتيجة موقفها الواضح والثابت إلى جانب الشعب الفلسطيني، ودعمها الكبير للمقاومة الفلسطينية ومقاوميها الشرفاء". ووجّه أبو عبيدة التعازي إلى إيران قيادة وشعبًا، مشيدًا بما وصفه بـ"تضحيات القادة الكبار والشهداء الذين ارتقوا نتيجة هذا الاعتداء الجبان". وأشار إلى أن "العدو الصهيوني واهم إن ظن أن الضربات الغادرة يمكن أن تقوض جبهات المقاومة، أو تثبت أركان كيان هشّ يترنح أمام ضربات المجاهدين في كل الساحات". وأضاف أن "الاحتلال يواصل ارتكاب أخطاء استراتيجية متتالية، ستقوده نحو حتفه وتسارع من زواله المحتوم"، في إشارة إلى أن هذا التصعيد ضد طهران قد يأتي بنتائج عكسية على حساب الاحتلال الإسرائيلي. وكان الاحتلال الإسرائيلي قد شن، في ساعات الصباح الأولى من اليوم الجمعة، غارات جوية على مواقع داخل إيران، قالت إنها استهدفت منشآت مرتبطة بالبرنامج النووي، ومصانع صواريخ باليستية، وعددًا من القادة العسكريين، في ما وصفته بأنه بداية "عملية واسعة لمنع إيران من امتلاك سلاح نووي".


سواليف احمد الزعبي
منذ 6 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
هل تملك إيران قدرة الرد على الهجوم الإسرائيلي؟ الدويري يجيب
#سواليف قال الخبير العسكري والإستراتيجي اللواء #فايز_الدويري إن #إسرائيل تواصل تنفيذ عملياتها العسكرية في العمق الإيراني بـ'حرية شبه مطلقة'، في ظل غياب أي قدرة حقيقية لدى الدفاعات الجوية الإيرانية على صد #الهجمات، معتبرا أن تكرار الضربات الجوية يعكس هشاشة في المنظومات السيادية لطهران. وأوضح الدويري -في تحليل للمشهد العسكري على خلفية الهجوم الإسرائيلي على إيران- أن نقطة الضعف التاريخية في بنية الجيش الإيراني تتمثل في #سلاح_الجو، سواء من حيث كفاءة الطائرات أو قدرات منظومة الدفاع الجوي، مما سهّل للطائرات الإسرائيلية تنفيذ هجماتها بأريحية عالية، دون تكبد #خسائر بشرية أو مادية تذكر. ويأتي هذا الهجوم الإسرائيلي غير المسبوق على إيران في إطار عملية عسكرية أطلقت عليها تل أبيب اسم 'الأسد الصاعد'، حيث شاركت 200 مقاتلة في قصف نحو 100 هدف داخل إيران، من بينها منشآت نووية ومواقع عسكرية في طهران وتبريز وهمدان ومشهد وبوشهر. وأكد اللواء الدويري أن الضربة الإسرائيلية الأولى ركزت على شل منظومة القيادة والسيطرة الإيرانية، واستهدفت قادة عسكريين ومراكز ما يعرف اختصارا بـ'سي فور' (القيادة، التحكم، الحوسبة، والاتصالات)، مما مهد لبيئة جوية مفتوحة للطائرات الإسرائيلية لتنفيذ موجات متتالية من الضربات. قدرات ردع جوية وأشار الدويري إلى أن افتقار #إيران لقدرات ردع جوية فاعلة أتاح لإسرائيل هامش مناورة واسعا، إذ لم يتم تسجيل إسقاط أي طائرة أو القبض على طيارين، الأمر الذي شجع إسرائيل على توسيع نطاق الهجمات لتشمل #منشآت_نووية حساسة كموقعي نطنز وفوردو. وكانت وكالة فارس قد أعلنت عن مقتل 78 شخصا وإصابة أكثر من 300 آخرين في طهران وحدها، في حين أكدت مصادر إيرانية مقتل عدد من قادة الصف الأول، بينهم قائد الحرس الثوري حسين سلامي ورئيس هيئة الأركان محمد باقري، إلى جانب 6 علماء نوويين. وعن قدرة طهران على الرد، شكك الدويري في جدية التهديدات التي يطلقها القادة العسكريون الإيرانيون، مؤكدا أن التصريحات التي تتحدث عن 'فتح أبواب جهنم' غالبا ما تكون مفرطة في التهويل ولا تُترجم إلى فعل ميداني مؤثر، على الأقل في الوقت الراهن. وأضاف أن إيران ردت بإطلاق نحو 100 طائرة مسيرة، لكن إسرائيل أعلنت اعتراضها جميعا قبل أن تبلغ أجواءها، مشيرا إلى أن تلك المسيّرات تعد بطيئة ويسهل التعامل معها كما أثبتت التجارب السابقة في الحرب الروسية الأوكرانية. أذرع الرد الإيراني في المقابل، أكد الدويري أن إيران تملك أذرعا طويلة للرد، من أبرزها ترسانة صاروخية تضم صواريخ باليستية وفرط صوتية، بالإضافة إلى الطائرات المسيّرة، فضلا عن قوارب الحرس الثوري السريعة التي قد تستخدم لتعطيل الملاحة في مضيق هرمز، لكنها لم تفعّل حتى الآن. وكان المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي قد قال إن العملية العسكرية لا تقتصر على استهداف المنشآت النووية، بل تمتد لضرب مواقع الصواريخ الباليستية، مؤكدا 'استباق محاولة إيران استخدام هذه الصواريخ ودك منصاتها قبل إطلاقها'. وأشار الدويري إلى أن تل أبيب أعلنت تدمير عشرات من منصات إطلاق الصواريخ ومراكز تخزينها، في حين تقول إيران إن لديها ما تسميها 'مدن الصواريخ'، وهي عبارة عن شبكات من الأنفاق تحت الأرض تحتوي على منظومات صاروخية متطورة لم تستخدم بعد. وكانت إيران قد أعلنت عن وقوع انفجارات قرب منشأة فوردو النووية وقاعدة نوجة الجوية ومراكز عسكرية في نهاوند، في حين شُنت لاحقا هجمات جديدة على مطاري مهر آباد وبوشهر، حيث تتمركز مقاتلات الجيش الإيراني. وبينما أكدت طهران أنها لم تنفذ هجوما حقيقيا بعد توعد القائد الجديد للحرس الثوري أحمد وحيدي بأن الرد 'قادم'، في حين شدد المرشد الإيراني علي خامنئي على أن 'الكيان الصهيوني سينال عقابا شديدا'. قرار التصعيد وبحسب اللواء الدويري، فإن طهران لا تزال تمتلك وسائل متعددة للرد، لكنها حتى الآن لم تحسم قرار التصعيد، مرجحا أن يكون هناك تريث في الرد بحكم دقة الحسابات الإستراتيجية وتعقيد الموقف الإقليمي والدولي. ورجّح أن تبقى المعركة مفتوحة على احتمالات متعددة، مشيرا إلى أن إسرائيل -وفقا لتصريحات مسؤوليها- وضعت 'مصيدة محكمة' لقادة الحرس الثوري بعد أن تمكنت من استدراجهم إلى موقع واحد قبل استهدافهم بضربة مركزة. وكان رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي تساحي هنغبي قد كشف عن خوض قتال داخل إيران، مؤكدا أن العملية ليست مقتصرة على هجمات جوية فقط، بل تشمل أعمالا ميدانية أخرى لم تُعلن تفاصيلها بعد، وقد تستمر لأيام أو حتى أسابيع. واختتم اللواء الدويري تحليله بالتأكيد على أن مستقبل الرد الإيراني سيعتمد على مدى قدرة طهران على تجاوز الاختراقات الأمنية والعسكرية التي ألحقتها بها إسرائيل، وعلى ما إذا كانت إيران راغبة فعلا في فتح جبهة تصعيد مباشر، أم أنها ستلجأ إلى الرد عبر وكلائها في المنطقة.


سواليف احمد الزعبي
منذ 6 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
الجيش الإيراني: إسقاط 8 طائرات حربية إسرائيلية وعدد من المسيرات في سماء إيران
#سواليف أعلن نائب رئيس إدارة العلاقات العامة للجيش الإيراني، أن القوات أسقطت 8 #مقاتلات_إسرائيلية خلال المواجهات الدفاعية، كما تم #تدمير عدد من #المسيرات في عمليات دفاع جوي ناجحة. وأوضح نائب رئيس إدارة العلاقات العامة للجيش، أن 'قوات جيش الجمهورية الإسلامية الإيرانية أسقطت 8 مقاتلات إسرائيلية خلال المواجهات الدفاعية، كما تم تدمير عدد من #الطائرات_المسيرة والطائرات الصغيرة في عمليات دفاع جوي ناجحة'. وأضاف: 'أنه خلال هذه العمليات تم استهداف طائرتين حربيتين إسرائيليتين وإسقاطهما من قبل #منظومات_الدفاع_الجوي التابعة للجيش'. وأفادت وكالة 'تسنيم' للأنباء مساء يوم الجمعة، بأن #إيران أسرت #طيار_مقاتلة_إسرائيلية أسقطتها الدفاعات الجوية. وأعلن الحرس الثوري الإيراني في وقت سابق أن إيران تنفذ عملية 'الوعد الصادق 3' ردا على الضربات الإسرائيلية التي أطلقت خلالها مئات الصواريخ على إسرائيل. وشن الجيش الإسرائيلي فجر يوم الجمعة عملية واسعة النطاق أُطلق عليها اسم 'الأسد الصاعد'، حيث هاجم سلاح الجو أهدافا عسكرية ومواقع للبرنامج النووي الإيراني.