logo
بعد محادثات ترامب وبوتين.. أسعار النفط تسجل تراجعا

بعد محادثات ترامب وبوتين.. أسعار النفط تسجل تراجعا

عبّرمنذ 5 ساعات
تراجعت أسعار النفط بنحو دولار عند التسوية في جلسة أمس الجمعة، في وقت اتجهت فيه أنظار المستثمرين إلى محادثات الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين.
وهبطت العقود الآجلة لخام برنت 99 سنتا، أو 1,5 في المائة، لتسجل 65.85 دولار للبرميل عند التسوية.
كما تراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 1,16 دولار، أو 1,8 في المائة، إلى 62.80 دولار.
وخلال الأسبوع الماضي، انخفض خام غرب تكساس الوسيط 1,7 في المائة، بينما تراجع خام برنت 1,1 في المائة بفعل ضغوط الطلب والمخاوف الجيوسياسية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المغرب يجذب استثماراً بـ1.4 مليار دولار من 'ستيلانتيس' لتعزيز صناعة السيارات الكهربائية ومنافسة جنوب إفريقيا
المغرب يجذب استثماراً بـ1.4 مليار دولار من 'ستيلانتيس' لتعزيز صناعة السيارات الكهربائية ومنافسة جنوب إفريقيا

العيون الآن

timeمنذ 17 دقائق

  • العيون الآن

المغرب يجذب استثماراً بـ1.4 مليار دولار من 'ستيلانتيس' لتعزيز صناعة السيارات الكهربائية ومنافسة جنوب إفريقيا

العيون الآن. كشفت مجلة 'جون أفريك' الفرنسية أن مجموعة ستيلانتيس، أحد أكبر عمالقة صناعة السيارات في العالم، أطلقت منتصف يوليوز 2025 أشغال توسعة غير مسبوقة لمجمعها الصناعي بمدينة القنيطرة، باستثمار ضخم تبلغ قيمته 1.4 مليار دولار، في خطوة استراتيجية تعزز موقع المغرب كقوة صاعدة في صناعة السيارات الكهربائية وتضعه في منافسة مباشرة مع جنوب إفريقيا على زعامة القطاع بالقارة. دعم مغربي واسع وحوافز استثنائية وأوضحت المجلة أن المشروع لم يقتصر على رفع الطاقة الإنتاجية، بل يمثل رهاناً طموحاً لمضاعفة قدرة المصنع على تجميع المحركات ثلاث مرات، وتعزيز حصة المجموعة في سوق السيارات الكهربائية. وقد حظي هذا الاستثمار بدعم واسع من السلطات المغربية، التي وفرت له حزمة حوافز نوعية، شملت إعفاءات ضريبية، وتخصيص أرض مجانية لبناء الوحدات الجديدة، وبرامج تكوين مهني لتأهيل اليد العاملة المحلية وفق أحدث التقنيات. ويأتي هذا المشروع في إطار خطة وطنية لرفع الإنتاج السنوي من السيارات من 700 ألف وحدة في 2024 إلى مليون وحدة في 2025، ما يضع المغرب ضمن أكبر المنتجين خارج القارة الأوروبية. نقلة نوعية في صناعة السيارات المغربية ويرى خبراء الصناعة أن توسعة مصنع القنيطرة ستحدث نقلة نوعية، سواء من حيث حجم الإنتاج أو تنويع العلامات التجارية الموجهة للتصدير، حيث تضم محفظة ستيلانتيس علامات عالمية مثل بيجو، ستروين، أوبل، وفيات. هذا التنوع يعزز مرونة الصناعة المغربية وقدرتها على التكيف مع الطلب العالمي المتغير، خصوصاً في سوق السيارات الكهربائية. كما يطمح المغرب إلى إنتاج 100 ألف سيارة كهربائية سنوياً بعد أن سجلت مبيعات هذه الفئة نمواً لافتاً بنسبة 52% في 2024. وتدعم الحكومة هذا التوجه عبر توسيع البنية التحتية لشحن السيارات الكهربائية من 1000 محطة حالياً إلى 3500 محطة بحلول 2026. جنوب إفريقيا أمام تحديات صعبة في المقابل، أبرزت جون أفريك التحديات التي تواجه جنوب إفريقيا، التي ما تزال أكبر مركز لإنتاج السيارات في القارة لكنها تعاني من ضغوط متزايدة. فقد أدى التوسع الكبير للواردات الصينية إلى تراجع مبيعات كبرى الشركات مثل مرسيدس بنز وبي إم دبليو، كما زادت الأزمة تعقيداً بقرار الولايات المتحدة فرض رسوم جمركية بنسبة 25% على السيارات المستوردة، ما أوقف صادرات جنوب إفريقيا إلى ثاني أكبر أسواقها. ويرى الخبراء أن أكبر تحدي يواجه الصناعة الجنوب إفريقية هو الانتقال السريع نحو السيارات الكهربائية، إذ تواجه خطر فقدان 75% من صادراتها إذا لم تدخل بقوة في هذا المجال، خاصة مع قرارات الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة حظر سيارات محركات الاحتراق الداخلي ابتداء من 2035. موقع استراتيجي للمغرب في سلاسل القيمة العالمية ويعتبر محللون أن توسعة مصنع ستيلانتيس بالقنيطرة تعكس رؤية استراتيجية أوسع للمغرب، الذي يستغل موقعه الجغرافي كبوابة بين أوروبا وإفريقيا، إلى جانب استقراره السياسي وبنيته التحتية المتطورة في الموانئ والطرق والسكك الحديدية. كما أن المشروع ينسجم مع مسار إعادة تشكيل سلاسل القيمة العالمية بعد جائحة كوفيد-19، ومع رغبة أوروبا في تنويع مصادر الإمداد وتقليل الاعتماد على آسيا. ما يجعل من المغرب مرشحاً لقيادة محور صناعي مغربي–أوروبي قادر على منافسة المراكز الصناعية التقليدية في آسيا وأمريكا اللاتينية. سباق الزعامة الإفريقية وبينما يسرّع المغرب وتيرة الانتقال الطاقي وإدماج التكنولوجيا الحديثة في إنتاج السيارات، تجد جنوب إفريقيا نفسها مطالبة بإصلاحات هيكلية عاجلة للحفاظ على موقعها، وسط منافسة آسيوية متنامية وضغوط من شركائها التجاريين. ويرى المراقبون أن هذه التطورات قد تمنح المغرب فرصة تاريخية لتبوء موقع الريادة في صناعة السيارات بالقارة الإفريقية خلال السنوات المقبلة.

صندوق الأمم المتحدة للاستجابة لحالات الطوارئ خصص 214 مليون دولار لمساعدة السكان في 24 دولة
صندوق الأمم المتحدة للاستجابة لحالات الطوارئ خصص 214 مليون دولار لمساعدة السكان في 24 دولة

اليوم 24

timeمنذ 32 دقائق

  • اليوم 24

صندوق الأمم المتحدة للاستجابة لحالات الطوارئ خصص 214 مليون دولار لمساعدة السكان في 24 دولة

أعلن المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، أن صندوق الأمم المتحدة المركزي للاستجابة لحالات الطوارئ خصص 214 مليون دولار أمريكي، خلال النصف الأول من العام الجاري، لمساعدة السكان في نحو 24 دولة، بما يشمل جهود مكافحة الجفاف في أفغانستان، وتعزيز الصمود المناخي في مناطق أخرى. وأبرز دوجاريك، خلال مؤتمر صحفي، أمس الجمعة، أن الصندوق قدم خلال السنوات الـ19 الماضية مساعدات منقذة للحياة بأكثر من 9.2 مليارات دولار في أكثر من 110 دول ومناطق بفضل مساهمات 143 دولة ومراقبا، بالإضافة إلى مراقبين ومانحين آخرين. وأضاف أن الأمين العام للأمم المتحدة عين 12 خبيرا جديدا للمجموعة الاستشارية التي تقترح توزيع أموال الصندوق، حيث تضم حاليا 23 عضوا من مختلف أنحاء العالم يخدمون لفترة واحدة مدتها ثلاث سنوات. من جهته، نوه وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية ومنسق الأمم المتحدة للإغاثة الطارئة، توم فليتشر، بالعمل الذي قام به الأعضاء المنتهية ولايتهم، مشيرا إلى أن الصندوق أصبح أكثر أهمية من أي وقت مضى في ظل تفوق الاحتياجات الإنسانية على الموارد المتاحة. وأبرز أن صندوق الأمم المتحدة المركزي للاستجابة لحالات الطوارئ أداة موثوقة لا يمكن الاستغناء عنها للاستجابة العاجلة والفعالة للأزمات في أنحاء العالم. وكانت الجمعية العامة للأمم المتحدة قد أنشأت الصندوق عام 2005 ليشكل أحد أسرع الآليات وأكثرها فعالية في تقديم المساعدات العاجلة للمتضررين من الأزمات، وضمان وصول المساعدات المنقذة للحياة عند وقوع الكوارث وفي أي مكان.

خمس سنوات من الفشل: أخنوش يغرق المغرب في البطالة والفقر والديون
خمس سنوات من الفشل: أخنوش يغرق المغرب في البطالة والفقر والديون

عبّر

timeمنذ 2 ساعات

  • عبّر

خمس سنوات من الفشل: أخنوش يغرق المغرب في البطالة والفقر والديون

من وعود 'الارتقاء بالمغرب' إلى حصيلة الانهيار يدخل عزيز أخنوش، الملياردير الذي يقود حكومة المغرب منذ شتنبر 2021، عامه الخامس على رأس الجهاز التنفيذي، محاطا بانتقادات لاذعة من طرف مختلف الفئات الاجتماعية. فقد وعد الرجل في حملته الانتخابية بجعل المغاربة يعيشون حياة أفضل، لكنه سرعان ما قاد البلاد إلى مراتب متأخرة في مختلف المؤشرات الدولية، حتى باتت سنوات حكمه تُوصف بأنها الأسوأ منذ استقلال المغرب سنة 1956. حكومة أخنوش.. بطالة وفقر وصحة وتعليم في الحضيض حسب معطيات صندوق النقد الدولي، أصبح المغرب يحتل المرتبة السادسة عالميا في نسب البطالة (13,2%)، جنبا إلى جنب مع دول منهكة بالصراعات كالسودان وجنوب إفريقيا. وفي مجال التعليم، تراجع المغرب إلى المرتبة 154 من أصل 204 دولة، فيما حل في المركز 95 من أصل 98 على مستوى جودة الرعاية الصحية، لتبقى الجامعات المغربية خارج أي تصنيف عالمي معتبر. أما في مؤشر التنمية البشرية، فقد تقهقر المغرب إلى المرتبة 120، خلف مصر وتونس وحتى فلسطين التي تعيش تحت الاحتلال. وفي المقابل، تصدر المغرب المرتبة الأولى عربيا في التسول، والأولى أيضا في عدد السجناء قياسا بعدد السكان، وهو ما استدعى إصدار عفو ملكي استثنائي لتخفيف الضغط على السجون. أرقام صادمة تكشف عمق الأزمة في عهد أخنوش ديون خارجية ناهزت 70 مليار دولار، ودين عمومي بلغ 1250 مليار درهم. 30 مليار سنتيم فقط ميزانية للبحث العلمي، يذهب 80% منها إلى الرواتب، في حين خصصت الحكومة 35 مليار سنتيم للأضرحة والزوايا. تراجع الاكتفاء الذاتي من الأدوية من 70% سنة 2021 إلى أقل من 50% حاليا. استيراد أكثر من 10 ملايين طن من الحبوب سنويا، ونصف حاجيات السكر، وثلث اللحوم، و99% من النباتات الزيتية. اختفاء السمك من الأسواق الشعبية وصعود أسعار السردين إلى مستويات قياسية رغم كون المغرب عاشر منتج عالمي للسمك. إفلاس 40 ألف مقاولة خلال سنة 2024 بسبب الفساد والمحسوبية، في وقت تضخ فيه الحكومة مليارات الدراهم في مشاريع مرتبطة بمونديال 2030 لا تنعكس على حياة المواطن. من تشريعات مثيرة للجدل إلى 'ساعة الذل' لم يقتصر الفشل على الجانب الاقتصادي والاجتماعي، بل شمل أيضا المجال التشريعي، مع ما وُصف بـ'الكوارث القانونية' التي قادها وزير العدل عبد اللطيف وهبي، من إفراغ المساطر المدنية والجنائية من مضمونها، إلى إخراج قانون منع الإضراب، والتراجع عن قانون الإثراء غير المشروع. كما أبقت الحكومة على الساعة الإضافية، التي يصفها المغاربة بـ'ساعة الذل'، خدمة لمصالح شركات فرنسية على حساب صحة وراحة 37 مليون مواطن. مغرب مرهق بقرارات فوقية من ارتفاع أسعار المواد الأساسية، إلى غلاء المحروقات والمواد الغذائية، إلى العجز التجاري التاريخي الذي بلغ 304,9 مليار درهم سنة 2024، يجد المغاربة أنفسهم اليوم مرهقين بقرارات فوقية، وبحكومة فقدت ما تبقى من ثقة الشارع. وهكذا، يظهر أن حصيلة أخنوش، بعد خمس سنوات في رئاسة الحكومة، لم تجلب للمغرب سوى تراجع في المؤشرات الدولية، واحتقان اجتماعي متصاعد، وأزمات متتالية تثقل كاهل المواطنين، لتبقى وعوده مجرد شعارات انتخابية تبخرت أمام واقع يزداد سوءا سنة بعد أخرى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store