logo
«ديوا» تطلق أداتين جديدتين تعتمدان على الذكاء الاصطناعي

«ديوا» تطلق أداتين جديدتين تعتمدان على الذكاء الاصطناعي

صحيفة الخليجمنذ 6 ساعات

أطلقت هيئة كهرباء ومياه دبي «ديوا» أداتين جديدتين تعتمدان على الذكاء الاصطناعي لدعم الكوادر الهندسية والفنية، وتسريع مراحل تخطيط وتنفيذ المشاريع وهما «منصة تحليلات المواد - التصميم والبناء»، الخبير الافتراضي في المواد الكهروضوئية، و«مُوَلّد وثائق المتطلبات» لإنشاء وثيقة متطلبات الأعمال (BRD).
وقال سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي للهيئة: «تحقيقاً لرؤية وتوجيهات القيادة الرشيدة بأن يشكّل الذكاء الاصطناعي الركيزة الأساسية لتصميم المبادرات والخدمات المستقبلية في دبي، نحرص على توظيف أحدث تقنيات الثورة الصناعية الرابعة، وفي مقدمتها الذكاء الاصطناعي، لرفع كفاءة الأداء وتعزيز الإنتاجية.
ويدعم إطلاق هاتين الأداتين الذكيتين جهودنا لنكون أول مؤسسة خدماتية قائمة على الذكاء الاصطناعي على مستوى العالم من خلال دمج هذه التقنية المتقدمة في مختلف عملياتنا الأساسية، حيث تُسهم «منصة تحليلات المواد - التصميم والبناء» في تمكين فرق العمل من الحصول على تحليلات فورية وموثوقة خلال مراحل تصميم وتنفيذ مشاريع الطاقة الشمسية، ما يعزز جودة النتائج ويُسرّع وتيرة الإنجاز. كما يسهم «مُوَلّد وثائق المتطلبات» في تقليص الوقت والجهد اللازمين لإعداد وثائق المشاريع وسرعة اتخاذ القرار القائم على المعلومات، بما يدعم ريادة الهيئة العالمية في مجالات الطاقة والمياه والخدمات الذكية».
توفر «منصة تحليلات المواد - التصميم والبناء»، تحليلات ذكية وآنية للمهندسين والباحثين العاملين في مشاريع الطاقة الشمسية، اعتماداً على بيانات متقدمة ونماذج محاكاة دقيقة. وتمكّن هذه الأداة الفرق الفنية من اتخاذ قرارات تصميم وتنفيذ أكثر دقة وكفاءة بهدف تسريع الإنجاز وتحسين الجودة.
ويعتمد «مُوَلّد وثائق المتطلبات»، على الذكاء الاصطناعي التوليدي لتسهيل إعداد وثائق متكاملة تشمل الأهداف والمتطلبات الوظيفية وغير الوظيفية لأي مشروع تشغيلي أو تقني. وتساعد هذه الأداة الفرق المعنية على صياغة وثائق احترافية بسهولة، ما يسهم في رفع كفاءة التخطيط والتنفيذ، ويعزز وضوح نطاق ونتائج المشاريع.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

729 مليون مستخدم لأدوات الذكاء الاصطناعي بحلول 2030
729 مليون مستخدم لأدوات الذكاء الاصطناعي بحلول 2030

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

729 مليون مستخدم لأدوات الذكاء الاصطناعي بحلول 2030

توقع موقع Statista أن يرتفع عدد مستخدمي أدوات الذكاء الاصطناعي بمقدار 414.7 مليون مستخدم ليصل إلى 729.11 مليون مستخدم بحلول عام 2030. وقال زيدون عربد، نائب رئيس قسم منظومة الشركاء في شركة IBM لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا معلقاً على نتائج الدراسة أنها تشير إلى وجود فجوة بين الرغبة في تبني الذكاء الاصطناعي، والاستثمارات التي يتم ضخها، والعائد على الاستثمار، الذي يتم تحقيقه في هذه المرحلة من دورة الضجيج التقني. وللتعمق في هذا الأمر أجرت شركة IBM عدة دراسات لفحص كيفية استثمار الشركات في الذكاء الاصطناعي على المدى الطويل، والأدوات والاستراتيجيات المحددة التي تُستخدم لتحقيق قيمة ملموسة، لافتاً ألي أنه ما يدعو للتفاؤل هو أنه على الرغم من الإحصاءات التي تظهر عائداً على الاستثمار أقل من المتوقع فإن الاتجاه العالمي نحو الاستثمار في الذكاء الاصطناعي لا يزال يسير في مسار تصاعدي، وقد أفاد ثلث المشاركين في دراسة IBM بأنهم يخططون لإطلاق أكثر من 20 مشروعاً تجريبياً للذكاء الاصطناعي في عام 2025، وهي أرقام من المؤكد أنها ستزداد مع ترسخ الذكاء الاصطناعي في العمليات التجارية، وأن 47% من صناع القرار في مجال تكنولوجيا المعلومات على مستوى العالم يلاحظون بالفعل عائداً إيجابياً على الاستثمار من مبادرات الذكاء الاصطناعي، التي ينفذونها، لكن عند التعمق أكثر في النتائج من المثير للاهتمام ملاحظة وجود تغيير واضح في كيفية قياس نجاح الذكاء الاصطناعي، إذ بدأت العديد من الشركات تُعطي أهمية أكبر لمقاييس النجاح مثل الابتكار وزيادة الإنتاجية، ويرجع ذلك جزئياً إلى أن الفوائد التقليدية الملموسة من حيث العائد المالي لم تظهر بعد في البيانات المالية، ومع ذلك من الواضح أن الشركات تدرك أهمية تحديد حالات استخدام محددة وتحسين مشاريع الذكاء الاصطناعي. وكانت شركة Inspire، الشريك التجاري لشركة IBM، والتي تقدم خدمات استشارية في مجال تكنولوجيا المعلومات للمؤسسات في دولة الإمارات والمنطقة، تعتمد على عمليات موارد بشرية تقليدية تستغرق وقتاً طويلاً، بسبب اعتمادها الكبير على المهام اليدوية. ولكي تظل جهة توظيف تنافسية، كان على الشركة أن تجعل هذه العمليات الروتينية أسرع وأكثر كفاءة. ومن خلال تطوير أداة مساعدة مبتكرة تعتمد على الذكاء الاصطناعي التوليدي لشركة Inspire تمكنت IBM من تحقيق خفض بنسبة 15% في التكاليف، وتقليص الوقت الذي يستغرقه الموظفون لإنجاز المهام الروتينية بنسبة 15%.

الإمارات والصين تعززان التجارة بإطلاق مركز تشينغداو للخدمات المتكاملة
الإمارات والصين تعززان التجارة بإطلاق مركز تشينغداو للخدمات المتكاملة

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

الإمارات والصين تعززان التجارة بإطلاق مركز تشينغداو للخدمات المتكاملة

أطلقت دولة الإمارات وجمهورية الصين الشعبية مؤخراً مركز تشينغداو للخدمات المتكاملة الخارجية خلال منتدى الأعمال الصيني العربي الذي عُقد في تشينغداو، بهدف زيادة حجم التجارة بين الصين والعالم العربي، والذي يبلغ 400 مليار دولار أمريكي، ونظّم المنتدى مجلس بلدية مدينة تشينغداو الشعبية ومجلس الأعمال الصيني الهندي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (CHIMENA)، واستضافته وزارة التجارة في جمهورية الصين الشعبية ودائرة التجارة بمقاطعة تشينغداو، حيث أعلن كلٌ من عبدالله الباشا النعيمي، الملحق التجاري لدولة الإمارات لدى جمهورية الصين، وزينغ زانرونغ، عضو اللجنة الدائمة للجنة الحزب في مقاطعة تشينغداو وأمين لجنة الحزب في بلدية تشينغداو التابعة للحزب الشيوعي الصيني، عن افتتاح مركز تشينغداو للخدمات المتكاملة الخارجية خلال المنتدى مؤخراً. انعقد منتدى الأعمال الصيني العربي في مركز تشينغداو الدولي للمؤتمرات، حيث تحدث كبار القادة الحكوميين والقطاع الخاص بما في ذلك محمد أبو العينين نائب رئيس مجلس النواب المصري ورئيس مجموعة كليوباترا وتسنغ زانرونج ووانغ لي مدير إدارة التجارة بمقاطعة شاندونغ ووانغ بو عضو اللجنة الدائمة ونائب عمدة تشينغداو ومحمد ثاقب الأمين العام لمجلس الأعمال الصيني الهندي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (CHIMENA) عن تعزيز الاستثمار والتجارة والتعاون الاقتصادي الأكبر. وقال محمد ثاقب، الأمين العام لمجلس أعمال تشيمينا: «إن إطلاق مركز تشينغداو للخدمات الخارجية المتكاملة (QOISC) هو خطوة مهمة من شأنها أن تلعب دوراً كبيراً في تسريع التجارة التي تبلغ قيمتها 400 مليار دولار أمريكي بين الكتلتين الاقتصاديتين المتناميتين». «يجمع مركز تشينغداو للخدمات الخارجية المتكاملة (QOISC) بين قوة القطاعين العام والخاص للمضي قدماً نحو تعاون اقتصادي أكبر من شأنه أن يجمع ليس فقط الشركات، بل أيضاً شعوب هذه المناطق من خلال التجارة والسياحة والتعاون الثقافي». وأضاف أن مركز التجارة الخارجية الصيني، من خلال اتخاذ الإمارات العربية المتحدة مركزاً رئيسياً، سيُسرّع تشكيل تحالف مُوجّه نحو التصدير يستهدف الأسواق الإقليمية. وأضاف: «سيشارك المركز بفعالية في أنشطة مثل المناطق الصناعية الخارجية، والمعارض الدولية، وتنسيق موارد المشتريات، وربط فرص الأعمال، وتحسين الموارد، وتعزيز التنمية المُنسّقة. وهذا سيُسهم بشكل أكبر في تعميق شراكات التجارة والاستثمار، والبناء المُشترك لمبادرة الحزام والطريق».

الإمارات: ارتفاع متوقع لأسعار البنزين في يوليو
الإمارات: ارتفاع متوقع لأسعار البنزين في يوليو

خليج تايمز

timeمنذ ساعة واحدة

  • خليج تايمز

الإمارات: ارتفاع متوقع لأسعار البنزين في يوليو

من المتوقع أن تشهد أسعار البنزين في الإمارات العربية المتحدة ارتفاعاً لشهر يوليو/تموز، وذلك بعد ارتفاع أسعار النفط العالمية في وقت سابق من هذا الشهر بسبب الصراع العسكري في المنطقة. ارتفعت أسعار النفط بعد الحرب الإسرائيلية الإيرانية وبعد أن هاجمت الولايات المتحدة المواقع النووية الإيرانية. بلغ متوسط سعر إغلاق خام برنت حوالي 69.87 دولاراً أمريكياً في يونيو، مقارنةً بـ 63.6 دولاراً أمريكياً في الشهر الماضي. كان سعر خام برنت يُتداول عند منتصف الستينيات دولاراً أمريكياً للبرميل، لكنه قفز إلى ما يقارب 80 دولاراً أمريكياً مع تصاعد الحرب الإسرائيلية الإيرانية وانخراط الولايات المتحدة في الصراع. أوضحت إيبيك أوزكاردسكايا، المحللة الأولى في بنك سويسكوت، أن أسعار النفط تواجه ضغوطاً نحو الانخفاض، نتيجة اختلالات في العرض والطلب، بعيداً عن التأثيرات الجيوسياسية. تتراجع توقعات الطلب العالمي بسبب تقلبات التجارة، في حين أن العرض وفير بفضل استعادة الإنتاج بشكل أسرع من أوبك+. أعلنت روسيا أمس انفتاحها على زيادة أخرى في الإنتاج خلال اجتماع أوبك+ القادم المقرر في 6 يوليو. لذا، إذا هدأت التوترات في الشرق الأوسط تماماً، فمن المرجح أن يتراجع سعر النفط إلى مستوى 60 دولاراً للبرميل، أو حتى أقل من ذلك. في الإمارات، أبقت لجنة أسعار الوقود أسعار البنزين لشهر يونيو دون تغيير. حالياً، يُباع بنزين سوبر 98، وخاص 95، وإي-بلس 91 بسعر 2.58 درهم، و2.47 درهم، و2.39 درهم للتر على التوالي. ورغم أن أسعار بيع الوقود بالتجزئة قد ترتفع الشهر المقبل، فمن المقرر الإعلان عن القرار الرسمي يوم الاثنين المقبل. قامت دولة الإمارات العربية المتحدة بتحرير أسعار البنزين في عام 2015، ومنذ ذلك الحين يتم مراجعة الأسعار كل شهر لجعلها متوافقة مع الأسعار العالمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store