logo
جريمة حرب محتملة… قصف مقهى في غزة

جريمة حرب محتملة… قصف مقهى في غزة

بيروت نيوزمنذ يوم واحد
كشفت صحيفة 'الغارديان' البريطانية أن الصور التي حللتها تشير إلى استخدام إسرائيل ذخيرة ثقيلة في الضربة التي وقعت يوم الإثنين وأسفرت عن مقتل العشرات على مقهى بمدينة غزة، وقد تشكل جريمة حرب.
وذكرت الصحيفة البريطانية أن 'الجيش الإسرائيلي استهدف مقهى (الباقة) المكتظ على شاطئ البحر في غزة بسلاح قوي وعشوائي يولد موجة انفجار هائلة وينشر الشظايا على مساحة واسعة'.
وأشارت الصحيفة إلى أن خبراء الذخائر تمكنوا من التعرف على شظايا القنبلة على أنها أجزاء من 'قنبلة MK-82' متعددة الأغراض والتي تزن 230 كيلوغراما من صنع أميركي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الاعلام الغربي يوثق.. قنبلة إسرائيلية على مقهى بغزة وإطلاق نار أميركي على منتظري المساعدات
الاعلام الغربي يوثق.. قنبلة إسرائيلية على مقهى بغزة وإطلاق نار أميركي على منتظري المساعدات

المنار

timeمنذ 19 ساعات

  • المنار

الاعلام الغربي يوثق.. قنبلة إسرائيلية على مقهى بغزة وإطلاق نار أميركي على منتظري المساعدات

كشفت صحيفةُ الغارديان البريطانيةُ أنَّ الاحتلالَ استخدمَ قنبلةً تزنُ مئتينِ وثلاثينَ كيلوغراماً من المتفجرات في غزة، استهدفت أحدَ المقاهي على شاطئِها. وفي وقتٍ متزامن، أفادت وكالةُ أسوشييتد برس أنَّ الموظفينَ الأميركيينَ يُطلقونَ النارَ أيضاً على مُنتظري المساعدات. لم تعد جرائم القتل في غزة أمراً استثنائياً أو مستغرَباً… فاستهداف الأبرياء يتم بطرق متعددة، إما بالقصف المباشر أو بالتجويع. ونشرت صحيفة الغارديان البريطانية تحقيقاً أفاد بأنَّ الجيش الإسرائيلي استخدم في الهجوم على المقهى قنبلة بزِنة مئتين وثلاثين كيلوغراماً من المتفجرات. وقال التحقيق إنَّ القنبلة المستخدمة تُعدّ سلاحاً عشوائياً يتسبب في موجة انفجار هائلة وينشر شظايا على مساحة واسعة. ونقلت الصحيفة عن خبراء قانونيين أن الحفرة الكبيرة التي خلّفها الانفجار تُعدّ دليلاً على استخدام قنبلة كبيرة وقوية مثل 'إم كيه-82″، مشيرين إلى أن استخدام مثل هذه الذخيرة، مع العلم بوجود عدد كبير من المدنيين، بمن فيهم أطفال ونساء وكبار سن، يُعدّ على الأرجح غير قانوني وقد يُشكّل جريمة حرب. وأكد الخبراء أن استهدافاً يتسبب بمقتل هذا العدد من المدنيين لا يمكن تبريره. من جهة ثانية، تتكشف المزيد من الفضائح حول استخدام السلاح بغرض قتل مُنتظري المساعدات، لكن هذه المرة من قبل الأميركيين. إذ كشف تحقيق لوكالة أسوشييتد برس أن المتعاقدين الأميركيين الذين يحرسون مواقع توزيع المساعدات في قطاع غزة يستخدمون الذخيرة الحية والقنابل الصوتية، في وقتٍ يتدافع فيه الفلسطينيون للحصول على الطعام. ونقلت الوكالة عن متعاقدين أميركيين –رفضا الكشف عن هويتهما– أن موظفي الأمن المعيَّنين غالباً ما يكونون غير مؤهلين ومدججين بالسلاح، مرجحين أن لديهم ترخيصاً مفتوحاً لفعل ما يحلو لهم. جرائم الإبادة في غزة والفشل الدولي في إيقافها كانا محور الندوة التي أقامتها منظمتا 'الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان' و'القانون من أجل فلسطين' في جنيف. وقالت فرانشيسكا ألبانيز 'ما تقوم به إسرائيل من قتل وتجويع ممنهج وفرض حصار على الفلسطينيين الذين يتزاحمون من أجل حفنة دقيق، هو جريمة منظمة. نحن أمام لحظة الحقيقة. إن ما يحدث في فلسطين يفضح زيف النظام الدولي ويكشف عجزنا كمجتمع مدني وحقوقي. الإبادة الجماعية في فلسطين ليست حالة استثنائية، بل اختباراً للمنظومة القانونية والأخلاقية والإنسانية الدولية. ولن يكون لما نقوم به أي معنى إذا لم نختر طريقاً جديداً للمواجهة، طريقاً لا يسمح للمستفيدين من الإبادة أن يواصلوا الربح من الدم الفلسطيني.' ودعا المشاركون في الندوة إلى ضرورة اتخاذ خطوات حاسمة، منها عزل الكيان الصهيوني اقتصادياً وسياسياً وعسكرياً، وإنهاء نظام الاستعمار والفصل العنصري، ووقف تصدير الأسلحة إلى الكيان. المصدر: موقع المنار

الاعلام الغربي يوثق.. قنبلة إسرائيلية على مقهى بغزة وإطلاق نار أميركي على منتظري المساعدات
الاعلام الغربي يوثق.. قنبلة إسرائيلية على مقهى بغزة وإطلاق نار أميركي على منتظري المساعدات

المنار

timeمنذ 19 ساعات

  • المنار

الاعلام الغربي يوثق.. قنبلة إسرائيلية على مقهى بغزة وإطلاق نار أميركي على منتظري المساعدات

كشفت صحيفةُ الغارديان البريطانيةُ أنَّ الاحتلالَ استخدمَ قنبلةً تزنُ مئتينِ وثلاثينَ كيلوغراماً من المتفجرات في غزة، استهدفت أحدَ المقاهي على شاطئِها. وفي وقتٍ متزامن، أفادت وكالةُ أسوشييتد برس أنَّ الموظفينَ الأميركيينَ يُطلقونَ النارَ أيضاً على مُنتظري المساعدات. لم تعد جرائم القتل في غزة أمراً استثنائياً أو مستغرَباً… فاستهداف الأبرياء يتم بطرق متعددة، إما بالقصف المباشر أو بالتجويع. ونشرت صحيفة الغارديان البريطانية تحقيقاً أفاد بأنَّ الجيش الإسرائيلي استخدم في الهجوم على المقهى قنبلة بزِنة مئتين وثلاثين كيلوغراماً من المتفجرات. وقال التحقيق إنَّ القنبلة المستخدمة تُعدّ سلاحاً عشوائياً يتسبب في موجة انفجار هائلة وينشر شظايا على مساحة واسعة. ونقلت الصحيفة عن خبراء قانونيين أن الحفرة الكبيرة التي خلّفها الانفجار تُعدّ دليلاً على استخدام قنبلة كبيرة وقوية مثل 'إم كيه-82″، مشيرين إلى أن استخدام مثل هذه الذخيرة، مع العلم بوجود عدد كبير من المدنيين، بمن فيهم أطفال ونساء وكبار سن، يُعدّ على الأرجح غير قانوني وقد يُشكّل جريمة حرب. وأكد الخبراء أن استهدافاً يتسبب بمقتل هذا العدد من المدنيين لا يمكن تبريره. من جهة ثانية، تتكشف المزيد من الفضائح حول استخدام السلاح بغرض قتل مُنتظري المساعدات، لكن هذه المرة من قبل الأميركيين. إذ كشف تحقيق لوكالة أسوشييتد برس أن المتعاقدين الأميركيين الذين يحرسون مواقع توزيع المساعدات في قطاع غزة يستخدمون الذخيرة الحية والقنابل الصوتية، في وقتٍ يتدافع فيه الفلسطينيون للحصول على الطعام. ونقلت الوكالة عن متعاقدين أميركيين –رفضا الكشف عن هويتهما– أن موظفي الأمن المعيَّنين غالباً ما يكونون غير مؤهلين ومدججين بالسلاح، مرجحين أن لديهم ترخيصاً مفتوحاً لفعل ما يحلو لهم. جرائم الإبادة في غزة والفشل الدولي في إيقافها كانا محور الندوة التي أقامتها منظمتا 'الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان' و'القانون من أجل فلسطين' في جنيف. وقالت فرانشيسكا ألبانيز 'ما تقوم به إسرائيل من قتل وتجويع ممنهج وفرض حصار على الفلسطينيين الذين يتزاحمون من أجل حفنة دقيق، هو جريمة منظمة. نحن أمام لحظة الحقيقة. إن ما يحدث في فلسطين يفضح زيف النظام الدولي ويكشف عجزنا كمجتمع مدني وحقوقي. الإبادة الجماعية في فلسطين ليست حالة استثنائية، بل اختباراً للمنظومة القانونية والأخلاقية والإنسانية الدولية. ولن يكون لما نقوم به أي معنى إذا لم نختر طريقاً جديداً للمواجهة، طريقاً لا يسمح للمستفيدين من الإبادة أن يواصلوا الربح من الدم الفلسطيني.' ودعا المشاركون في الندوة إلى ضرورة اتخاذ خطوات حاسمة، منها عزل الكيان الصهيوني اقتصادياً وسياسياً وعسكرياً، وإنهاء نظام الاستعمار والفصل العنصري، ووقف تصدير الأسلحة إلى الكيان. المصدر: موقع المنار

دماء تتساقط في غزة: قصف مدمر بمقذوف أميركي... وصمت دولي مريب
دماء تتساقط في غزة: قصف مدمر بمقذوف أميركي... وصمت دولي مريب

ليبانون ديبايت

timeمنذ يوم واحد

  • ليبانون ديبايت

دماء تتساقط في غزة: قصف مدمر بمقذوف أميركي... وصمت دولي مريب

كشف تقرير بريطاني جديد أن الجيش الإسرائيلي استخدم قنبلة تزن نحو 230 كيلوغراماً من طراز "مارك 82" (MK-82) في الهجوم على مقهى مزدحم على شاطئ البحر في غزة، يوم الاثنين الماضي، ما أسفر عن سقوط عشرات الضحايا بين قتلى وجرحى، بينهم أطفال ونساء وكبار سن. وأكد التقرير، الذي نشرته صحيفة "الغارديان" البريطانية، أن القنبلة هي سلاح قوي يولد موجة انفجارية هائلة وينثر شظاياه على مساحة واسعة، مشيرًا إلى أن استخدام هذه الذخيرة في مكان يتواجد فيه عدد كبير من المدنيين كان غير قانوني بشكل شبه مؤكد، وقد يشكل "جريمة حرب" بموجب القانون الدولي. واستند التقرير إلى أدلة منها شظايا القنبلة التي تم جمعها، إضافة إلى حجم الحفرة الكبيرة التي خلفها الانفجار، والتي أكد خبراء الذخائر أنها دلالة على استخدام قنبلة كبيرة وقوية مثل "مارك 82"، وهي قنبلة أميركية الصنع استخدمت في العديد من حملات القصف خلال العقود الماضية. من جهته، أعلن متحدث باسم جيش الدفاع الإسرائيلي أن الهجوم على المقهى قيد المراجعة، وزعم أن الجيش اتخذ خطوات لتخفيف الضرر على المدنيين عبر المراقبة الجوية قبل تنفيذ الغارة. وفيما أكدت مصادر فلسطينية من غزة أن الهجوم أسفر عن استشهاد ما بين 24 و36 شخصًا وإصابة عشرات آخرين، كان من بين القتلى صانع أفلام معروف، وربة منزل تبلغ من العمر 35 عامًا، وطفل يبلغ من العمر 4 سنوات، بينما أصيب صبي يبلغ 14 عامًا وطفلة تبلغ 12 عامًا. ويحظر القانون الدولي، بناءً على اتفاقيات جنيف، شن هجمات عسكرية تسبب خسائر مدنية مفرطة أو غير متناسبة مع الميزة العسكرية المرجوة، وهو ما يشير إليه التقرير البريطاني في وصفه لاستخدام هذه القنبلة في هذا الهجوم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store