logo
بناءً على طلب ترامب... قوات الحرس الوطني تنتشر في واشنطن

بناءً على طلب ترامب... قوات الحرس الوطني تنتشر في واشنطن

الديارمنذ 9 ساعات
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
ينشر الحكام الجمهوريون لثلاث ولايات أميركية المئات من قوات الحرس الوطني في واشنطن العاصمة، بناءً على طلب إدارة الرئيس دونالد ترامب، الذي وصف المدينة بأنها "غارقة في الجريمة".
وجاء إعلان إرسال قوات بعد يومين من تفاوض مسؤولي العاصمة وإدارة ترامب على صفقة لإبقاء قائدة الشرطة باميلا سميث، بعد أن رفع المدعي العام في واشنطن براين شوالب، دعوى قضائية لمنع سيطرة الإدارة الأميركية على شرطة واشنطن.
في ضوء ذلك، قال مكتب حاكم ولاية وست فرجينيا، باتريك موريسي، إنه سينشر ما بين 300 إلى 400 جندي من الحرس الوطني في العاصمة في "إظهار للالتزام بالسلامة العامة والتعاون المحلي"، مضيفاً أنّه سيوفر المعدات والتدريب المتخصص.
واستجاب حاكم ولاية ساوث كارولاينا، هنري ماكماستر، لطلب وزارة الدفاع (البنتاغون) بإعلانه عن إرسال 200 من قوات الحرس الوطني في ولايته.
بدوره، قال حاكم ولاية أوهايو، مايك ديواين، إنه سيرسل 150 من أفراد الشرطة العسكرية في الأيام المقبلة، مضيفاً أن أياً منهم "لا يعمل في الوقت الراهن كأفراد لإنفاذ القانون في الولاية".
وكان ترامب قد أعلن، الأسبوع الماضي، إنه سينشر المئات من قوات الحرس الوطني في العاصمة واشنطن وسيتولى مؤقتاً إدارة شرطة المدينة التي يقودها الديمقراطيون للحد مما وصفه بـ"حالة طوارئ تتعلق بالجريمة والتشرد".
جاء ذلك على الرغم من بيانات وزارة العدل التي أظهرت أن جرائم العنف في عام 2024 بلغت أدنى مستوى لها منذ 30 عاماً في واشنطن، وهي منطقة اتحادية تتمتع بالحكم الذاتي وتخضع لسلطة الكونغرس.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من سيحضر اجتماع واشنطن بين ترامب وزيلينسكي؟
من سيحضر اجتماع واشنطن بين ترامب وزيلينسكي؟

بيروت نيوز

timeمنذ 4 دقائق

  • بيروت نيوز

من سيحضر اجتماع واشنطن بين ترامب وزيلينسكي؟

تجد أوروبا نفسها مجددا أمام اختبار صعب، إذ تسابق الوقت لتوحيد موقفها المشترك قبل عرض رؤيتها على الرئيس الأميركي دونالد ترامب في واشنطن، يوم الاثنين. وقد أثار ترامب قلق الأوروبيين، بعدما تراجع بشكل مفاجئ أمس عن مبادئ جرى الاتفاق عليها قبل أقل من أسبوع، وعلى رأسها أن وقف إطلاق النار في أوكرانيا يجب أن يسبق أي مفاوضات بشأن التسوية. وأكدت خلال الساعة الماضية مجموعة من العواصم الأوروبية أسماء القادة الذين سيشاركون في المحادثات التي ستجمع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بالرئيس الأميركي دونالد ترامب، في العاصمة واشنطن الإثنين. – المستشار الألماني فريدريش ميرتس: قال مكتبه إنه سيناقش وضع جهود السلام في أوكرانيا مع الحاضرين الآخرين، ويؤكد اهتمام ألمانيا بالتوصل إلى اتفاق سلام سريع. – الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون: أوضحت الرئاسة الفرنسية أن ماكرون سيواصل 'جهود التنسيق بين الأوروبيين والولايات المتحدة بهدف تحقيق سلام عادل ودائم يحفظ المصالح الحيوية لأوكرانيا وأمن أوروبا'. – رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني: ستسافر أيضا إلى واشنطن للمشاركة في المحادثات مع نظرائها الأوروبيين. – رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين: أكدت في منشور على منصة 'إكس' أنها ستشارك في الاجتماع بناءً على طلب من زيلينسكي. – الرئيس الفنلندي ألكسندر ستوب: أعلن عبر 'إكس' أنه سيشارك في الاجتماع المخصص للسلام في أوكرانيا. – الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (ناتو) مارك روتّه: أكد انضمامه إلى زيلينسكي والقادة الأوروبيين في المحادثات مع ترامب. (سكاي نيوز عربية)

صفقة غير تقليدية.. إدارة ترامب تدرس شراء حصة بـ"إنتل"
صفقة غير تقليدية.. إدارة ترامب تدرس شراء حصة بـ"إنتل"

صدى البلد

timeمنذ 4 دقائق

  • صدى البلد

صفقة غير تقليدية.. إدارة ترامب تدرس شراء حصة بـ"إنتل"

أفادت تقارير إعلامية أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تدرس خطوة غير تقليدية تتمثل في استثمار مباشر من الحكومة الأمريكية في شركة 'إنتل'، إحدى أكبر شركات التكنولوجيا في الولايات المتحدة سابقا، والتي شهدت تراجعا ملحوظا في السنوات الأخيرة. ووفقا لما نشرته وكالة 'بلومبرج'، جاءت هذه المناقشات بعد اجتماع عقد هذا الأسبوع بين ترامب والرئيس التنفيذي لشركة إنتل ليب-بو تان، وتشير التقارير إلى أن الجانبين بحثا صفقة محتملة تتضمن شراء الحكومة الأمريكية حصة في الشركة، إلا أن التفاصيل لا تزال قيد التفاوض. ينظر إلى هذا التحرك كوسيلة لدعم شركة إنتل، التي تأخرت عن منافسيها بعد فشلها في مواكبة التطورات التقنية الكبرى في مجال صناعة الرقائق، كما تسعى الإدارة إلى تسريع خطط إنتل لافتتاح مصنع جديد في ولاية أوهايو، وهو المشروع الذي واجه تأجيلات متكررة. وقد ارتفعت أسهم إنتل بنسبة تجاوزت 7% في تداولات يوم الخميس، فور انتشار أنباء الصفقة المحتملة، مما يعكس تفاؤل المستثمرين بإمكانية عودة الشركة إلى مسار النمو. صفقة قد تصبح نموذجا لتدخلات حكومية مستقبلية رغم عدم وجود جدول زمني واضح لإتمام الصفقة، أو حتى تأكيد نهائي على حدوثها، فإنها قد تمثل نموذجا لتوجه جديد لدى إدارة ترامب، يتمثل في ضخ استثمارات حكومية مباشرة في شركات استراتيجية داخل الصناعات الحيوية، بحسب ما نقلته شبكة CNN عن مصادر مطلعة. وتأتي هذه الخطوة ضمن استراتيجية ترامب الرامية إلى تعزيز التصنيع المحلي، لا سيما في القطاعات التقنية مثل أشباه الموصلات ومراكز بيانات الذكاء الاصطناعي. ردود فعل إنتل والبيت الأبيض في بيان للبيت الأبيض، قال المتحدث كوش دي ساي إن 'أي مناقشات حول صفقات محتملة تظل في نطاق التخمين إلى حين إعلان رسمي من الإدارة'. ورفض متحدث باسم إنتل التعليق على تقرير "بلومبرج"، لكنه شدد على التزام الشركة بـ"دعم جهود الرئيس ترامب لتعزيز الريادة الأمريكية في مجالي التكنولوجيا والتصنيع". كما وصفت إنتل الاجتماع الذي جمع تان وترامب بأنه كان 'صريحا وبناء'، مؤكدة أنها تسعى إلى مواصلة التعاون مع الإدارة لدفع الأهداف المشتركة. تجدر الإشارة إلى أن اجتماع تان مع ترامب جاء بعد تقارير تحدثت عن دعوات من الرئيس لاستقالة تان بسبب مزاعم بشأن علاقاته بالصين، إلا أن ترامب وصف الاجتماع لاحقا بأنه 'شيق للغاية'، واصفا صعود تان بالـ"قصة الملهمة"، وقال إنه ينتظر مقترحات من إنتل وأعضاء حكومته خلال الأيام المقبلة. وقالت مصادر مطلعة إن إنتل كانت حريصة على طرح مجموعة من المقترحات الاستثمارية أو الشراكات المحتملة، وهو ما اعتبرته الإدارة فرصة لتعزيز التعاون مع الشركات الأمريكية. ليست الصفقة الوحيدة من نوعها تأتي هذه المحادثات في سياق سلسلة من الترتيبات غير التقليدية بين إدارة ترامب وشركات أمريكية، فمؤخرا، أعلنت شركة MP Materials للمعادن النادرة عن اتفاق مع وزارة الدفاع الأمريكية يتضمن حزمة استثمارات بمليارات الدولارات لإنشاء مصنع جديد للمغناطيسات في الولايات المتحدة. كما توصلت شركتا إنفيديا وAMD إلى اتفاق مع الحكومة الأمريكية لدفع 15% من عائداتهما من مبيعات الشرائح في الصين مقابل الحصول على تراخيص لاستئناف التصدير، وذلك بعد لقاءات بين ترامب والرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا.

وزير الخارجية الألماني: أوروبا يمكنها تقديم ضمانات أمنية لأوكرانيا مع أمريكا
وزير الخارجية الألماني: أوروبا يمكنها تقديم ضمانات أمنية لأوكرانيا مع أمريكا

صوت بيروت

timeمنذ 27 دقائق

  • صوت بيروت

وزير الخارجية الألماني: أوروبا يمكنها تقديم ضمانات أمنية لأوكرانيا مع أمريكا

قال وزير الخارجية الألماني يوهان فاديفول اليوم الأحد إن أي اتفاق للسلام في أوكرانيا يتطلب ضمانات أمنية واضحة للبلاد، وأوروبا مستعدة لتقديم هذه الضمانات مع الولايات المتحدة. وكتب فاديفول في منشور على منصة إكس 'تقف أوروبا بحزم إلى جانب أوكرانيا، مهما كانت خطط (الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين'. وأضاف 'لا مفاوضات بشأن أوكرانيا دون مشاركة أوكرانيا'. وأبدى القادة الأوروبيون استعدادهم للمساعدة في التحضير لقمة بين الرؤساء الأميركي دونالد ترامب والأوكراني فولدومير زيلينسكي والروسي فلاديمير بوتين. كما رحب القادة في بيان نشره موقع الاتحاد الأوروبي أمس السبت إثر مكالمة مشتركة مع ترامب وزيلينسكي، بجهود الرئيس الأميركي 'لوقف إراقة الدماء في أوكرانيا وإنهاء الحرب الروسية وتحقيق السلام العادل والدائم'. واعتبروا أن 'الخطوة التالية الآن يجب أن تكون إجراء المزيد من المحادثات بمشاركة زيلينسكي ورعاية أوروبية'. إلى ذلك، شددوا على ضرورة تقديم ضمانات أمنية قوية لأوكرانيا للدفاع عن سيادتها وسلامة أراضيها. ورحبوا بتصريح ترامب حول استعداد بلاده لتقديم ضمانات أمنية. أوكرانيا والناتو كما حذروا من فرض قيود على القوات المسلحة الأوكرانية أو على تعاونها مع دول ثالثة. واعتبروا أنه لا يمكن لروسيا معارضة مساعي أوكرانيا للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي. كذلك شددوا على ضرورة عدم تغيير الحدود الدولية بالقوة. ولاحقا أكدت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين في منشور على منصة 'إكس' أن الضمانات الأمنية القوية لأوكرانيا وأوروبا 'ضرورية' لأي اتفاق سلام ينهي الحرب الروسية الأوكرانية. 'موقف ترامب بالغ الأهمية' من جهتها قالت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس في بيان إن روسيا لا تنوي إنهاء حربها في أوكرانيا 'في أي وقت قريب'، لكن الولايات المتحدة تملك القدرة على فرض مفاوضات جادة، وفق رويترز. وأضافت كالاس: 'إن عزم الرئيس (الأميركي دونالد) ترامب على التوصل إلى اتفاق سلام أمر بالغ الأهمية… يواصل (الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين إطالة أمد المفاوضات ويأمل أن يفلت بذلك. لقد غادر أنكوريج دون تقديم أي التزامات'، في إشارة إلى مدينة في ألاسكا حيث عقدت القمة بين بوتين وترامب. كما تابعت أن 'الولايات المتحدة تملك القدرة على إجبار روسيا على التفاوض بجدية'، مردفة أن 'الاتحاد الأوروبي سيعمل مع أوكرانيا والولايات المتحدة'. أتى ذلك، بعد مكالمة هاتفية مشتركة جمعت قادة الاتحاد وزيلينسكي مع ترامب، أطلعهم خلالها على تفاصيل نتائج لقائه بوتين في ألاسكا أمس. وإثر الاتصال كشف ترامب أن الجميع اتفق على أن إرساء اتفاق سلام أفضل وأكثر أهمية من وقف لإطلاق النار قد لا يدوم طويلاً. وكان اللقاء الذي جمع الرئيسين الأميركي والروسي في قاعدة عسكرية بألاسكا أمس انتهى دون الإفصاح عن التفاصيل، إلا أنه لم يفض إلى اتفاق بينهما على وقف إطلاق النار في أوكرانيا، على الرغم من أن ترامب أكد أنهما توافقا على العديد من الملفات والقضايا المهمة. إلا أن ترامب أوضح أن 'مسألة مهمة جدا بقيت عالقة' دون أن يفصح عنها، رغم وصفه الاجتماع بالرائع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store