
روسيا: القادة الأوروبيون يسعون لتغيير موقف ترامب تجاه أوكرانيا بـ«محاولات خرقاء»
وقال «لم نر غير تصعيد عدواني للوضع ومحاولات خرقاء لتغيير موقف الرئيس الأميركي»، في إشارة إلى اجتماع ترامب الاثنين مع قادة أوروبيين والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، وفق «فرانس برس».
وأضاف وزير الخارجية الروسي «لم نسمع أي أفكار بنّاءة من الأوروبيين هناك».
وفي السياق نفسه، يعقد قادة جيوش الدول الـ32 الأعضاء في حلف شمال الأطلسي «ناتو» اليوم الأربعاء اجتماعًا عبر الفيديو لبحث ملف الحرب الروسية - الأوكرانية، وبحث أفضل الخيارات لاتفاق سلام محتمل في أوكرانيا، بحسب الوكالة الفرنسية.
يشار إلى أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب جمع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وقادة أوروبيين في البيت الأبيض، بعد ثلاثة أيام من لقائه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا، لبحث إنهاء الحرب في أوكرانيا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عين ليبيا
منذ 4 ساعات
- عين ليبيا
أزمة تجارية «غير مسبوقة» بين البرازيل وأمريكا.. رسوم جمركية تصل إلى 50%
تواجه البرازيل، واحدة من أهم القوى الاقتصادية في أميركا اللاتينية، توترات تجارية غير مسبوقة مع الولايات المتحدة، بعد أن فرضت واشنطن رسوماً جمركية مرتفعة على مجموعة واسعة من الصادرات البرازيلية، ما أثار خلافات حادة بين الحكومتين وأثار قلقاً في أوساط الأعمال والمجتمع الدولي. وتعد هذه الأزمة منعطفاً حاسماً في العلاقات الاقتصادية بين البلدين، حيث تتداخل الضغوط الاقتصادية مع التوترات السياسية الداخلية في البرازيل، ما يضع الحكومة أمام خيارات صعبة بين حماية سيادتها الاقتصادية وتجنب التصعيد مع الولايات المتحدة. وفرضت واشنطن رسوماً جمركية بنسبة 50% على معظم الصادرات البرازيلية، بعد أن اتهم الرئيس دونالد ترامب البرازيل بشن 'حملة شعواء' ضد حليفه الرئيس السابق جايير بولسونارو، وطالب بوقف محاكمته أمام المحكمة العليا. وأكد وزير المالية البرازيلي، فرناندو حداد، أن بلاده وصلت إلى طريق مسدود مع الولايات المتحدة بشأن الرسوم الجمركية، مشيراً إلى أن الحل يعتمد على رغبة واشنطن في التوصل إلى تسوية، بحسب تصريحات نقلتها فايننشال تايمز. وقال حداد: 'تحاول الولايات المتحدة فرض حل على البرازيل، وهو حل مستحيل دستورياً، إذ إن المحكمة العليا مستقلة عن الحكومة'. وأضاف الوزير أن الاجتماع الافتراضي المخطط مع وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت لمناقشة الرسوم تم إلغاؤه من قبل واشنطن، ثم ظهر بيسنت لاحقاً في صورة مع إدواردو بولسونارو، نجل الرئيس السابق، الذي يضغط في واشنطن منذ أشهر لفرض عقوبات على القضاة المشرفين على محاكمة والده. ولمواجهة هذه التحديات، يعمل وزير المالية البرازيلي على تنويع الشراكات التجارية للبرازيل، مستغلاً القرب من توقيع اتفاق تاريخي بين الاتحاد الأوروبي وتكتل ميركوسور الذي يضم الأرجنتين والبرازيل وباراغواي وأوروغواي وبوليفيا، والذي سيخلق سوقاً تضم نحو 700 مليون شخص. ويشير أستاذ العلاقات الدولية المتخصص في شؤون أميركا اللاتينية، الدكتور حمدي أعمر حداد، لموقع 'اقتصاد سكاي نيوز عربية' إلى أن القرار الأميركي بفرض الرسوم على السلع البرازيلية، بدءاً من اللحوم والقهوة والمنتجات الزراعية مروراً بالنسيج والأحذية ووصولاً إلى بعض الصناعات الخفيفة، أحدث صدمة في قطاعات الزراعة والصناعة، رغم أن السوق الأميركية لا تستحوذ إلا على 12% من الصادرات البرازيلية مقابل أكثر من 40% للصين، ما منح الاقتصاد البرازيلي قدرة نسبية على امتصاص الصدمة. كما انعكست الأزمة على الأسواق العالمية، خصوصاً أسعار القهوة التي شهدت ارتفاعاً في الولايات المتحدة وأوروبا، ما أتاح لدول منافسة مثل كولومبيا وفيتنام فرصة توسيع حصتها السوقية. ويؤكد أحداد أن الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا وجد نفسه أمام امتحان عسير بين مواجهة سياسات ترامب وحماية الاقتصاد المحلي، فاتجه إلى عدة خيارات استراتيجيات: دعم داخلي مباشر عبر خطة 'البرازيل السيادية' التي تضمنت نحو 30 مليار ريال برازيلي (حوالي 5.5 مليار دولار) على شكل قروض ميسرة وإعفاءات ضريبية لمساعدة المصدرين. اللجوء إلى منظمة التجارة العالمية برفع شكوى رسمية ضد الإجراءات الأميركية لاعتبارها خرقاً للقواعد التجارية الدولية. تفعيل قانون 'التبادل التجاري المتبادل' الذي يتيح فرض تدابير انتقامية على الشركات والمنتجات الأميركية، بما في ذلك فرض ضرائب محتملة على شركات التكنولوجيا الكبرى. تعزيز تنويع الشراكات التجارية عبر مجموعة 'بريكس'، واتفاقيات مع الاتحاد الأوروبي وأفريقيا وآسيا لتقليل الاعتماد على السوق الأميركية. وتشير الصحيفة البريطانية فايننشال تايمز إلى أن الأزمة عززت شعبية الرئيس لولا محلياً، إذ عرض نفسه كمدافع عن السيادة الاقتصادية للبرازيل أمام 'الابتزاز الأميركي'، بينما أظهر استطلاع نشرته فولها دي ساو باولو أن 35% من المشاركين يلقون باللوم على لولا في النزاع، مقابل 22% على جايير بولسونارو، و17% على ابنه إدواردو، و15% فقط على القاضي ألكسندر دي مورايس. ويواجه الاقتصاد البرازيلي تحديات متزامنة، إذ يصعب كبح جماح التضخم الذي تجاوز المستوى المستهدف بعد زيادة الرسوم الأميركية على الصادرات، وفق تقرير بلومبرغ، بينما أعلن البنك المركزي البرازيلي في اجتماع يومي 29 و30 يوليو المحافظة على موقف حذر بشأن السياسة النقدية، مع خفض توقعاته لمعدل التضخم بنهاية 2025 من 5.05% إلى 4.95% لأول مرة منذ يناير إلى أقل من 5%. ويؤكد أستاذ العلاقات الدولية الدكتور محمد عطيف لموقع 'اقتصاد سكاي نيوز عربية' أن الرسوم الأميركية تستهدف قطاعات حيوية مثل الصلب والمنتجات الزراعية، ما يضعف القدرة التنافسية للبرازيل ويقلص تدفقات العملة الصعبة نحو الاقتصاد المحلي، مضيفاً أن التحدي يتجاوز بعده التجاري ليعكس أزمة ثقة أوسع في النظام الاقتصادي العالمي. وأوضح أن البرازيل أمام خيارات متعددة: توثيق التعاون مع الصين ودول البريكس، تعزيز الانفتاح على الاتحاد الأوروبي وأميركا اللاتينية، وتفعيل المساطر القانونية عبر منظمة التجارة العالمية، سعياً لإعادة التوازن في موقعها التفاوضي. ويخلص التقرير إلى أن مستقبل الاقتصاد البرازيلي يعتمد على قدرة القيادة الحالية على تحويل الأزمة إلى فرصة لإعادة بناء استراتيجيات التنمية والانفتاح، وتنويع الشراكات التجارية لضمان استقلالية القرار الاقتصادي وتعزيز موقع البرازيل في المشهد الدولي الجديد.


عين ليبيا
منذ 5 ساعات
- عين ليبيا
السياج الحدودي يتحوّل إلى «سور ساخن».. خطوة جديدة من ترامب لمكافحة الهجرة
أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عن خطة جديدة لتعزيز الأمن على الحدود الجنوبية للولايات المتحدة مع المكسيك، من خلال طلاء السياج الحدودي المصنوع من الحديد باللون الأسود، في خطوة تستهدف الحد من عمليات العبور غير النظامية. وقالت وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية، كريستي نويم، إن القرار جاء بتوجيه من ترامب، مشيرة إلى أن اللون الأسود سيجعل السياج أكثر سخونة تحت أشعة الشمس، مما يصعب على المهاجرين تسلقه ومحاولة اجتيازه. وأضافت نويم: 'تسلق هذا السياج في الوقت الحالي شبه مستحيل بسبب ارتفاعه وعمقه الكبير، والطلاء الأسود سيزيد من درجة الحرارة في الأيام الحارة، ما يعقد أي محاولات للتسلل'. ويأتي هذا الإجراء ضمن سياسة ترامب المتشددة تجاه الهجرة غير النظامية، التي شكلت أحد أبرز محاور برنامجه الانتخابي بعد فوزه في ولايته الأولى عام 2016. ويمتد السياج الحدودي مع المكسيك لمسافة 3200 كيلومتر، وقد أعلن الرئيس الأمريكي سابقًا أنه يعتزم مواصلة تعزيز هذا السياج ومكافحة عمليات الهجرة غير النظامية بشكل أكثر صرامة خلال ولايته الحالية. ويُذكر أن ترامب سبق أن وعد بـ'إغلاق' الحدود الجنوبية بالكامل حال فوزه في الانتخابات الرئاسية المقبلة، مؤكدًا أن تدابير مثل الطلاء الأسود للسياج تمثل جزءًا من استراتيجيته لتأمين الحدود وحماية الولايات المتحدة من العبور غير القانوني.


عين ليبيا
منذ 8 ساعات
- عين ليبيا
أريد أن أحاول «دخول الجنة» إن أمكن.. ترامب يطمئن: العالم لن يشهد حربًا عالمية ثالثة
اعتبر الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أنّ إحراز تقدم نحو إنهاء الحرب في أوكرانيا قد يساعده على 'دخول الجنة'، مشيراً بمزاح إلى أنّ فرصه حاليا في نيل النعيم الأبدي ضعيفة. وخلال مقابلة تلفزيونية مع برنامج 'فوكس آند فريندز'، قال ترامب: 'أسمع أنّني لست في وضع جيّد، وأنّني فعلا في أسفل السلم! لكن إذا تمكّنت من دخول الجنة، فسيكون هذا أحد الأسباب'. وأعرب ترامب، عن تفاؤله بإمكانية حل النزاع في أوكرانيا، مؤكداً نجاح محادثاته مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأوكراني فلاديمير زيلينسكي. وقال: 'سنحاول وقف الصراع العسكري في أوكرانيا، وأعتقد أن لدينا فرصة جيدة، لقد عقدت اجتماعًا ناجحًا للغاية مع الرئيس بوتين والرئيس زيلينسكي'. وأشار إلى أن اللقاء المباشر بين بوتين وزيلينسكي قد يكون أكثر فاعلية دون حضوره، معترفًا بتعقيد القضية وصعوبتها. وأضاف: 'يجب أن تكونوا متفائلين بعض الشيء، الأمر معقد'. وشدد ترامب على أن الولايات المتحدة كانت ستواجه خطرًا جسيمًا إذا لم يتفاهم مع نظيره الروسي حول الملف الأوكراني، موضحًا: 'كنت أعتقد أن الأمور كانت تتجه نحو حرب عالمية ثالثة، لكن هذا لن يحدث الآن، إنه أمر جيد – لم يعد هناك ما يدعو للقلق'. تركيا تتابع جهود السلام في أوكرانيا وغزة: محادثات هاتفية بين وزير خارجيتها ونظرائه البريطاني والألماني أجرى وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، محادثات هاتفية مع نظيريه البريطاني ديفيد لامي والألماني يوهان وادفول، لتقييم نتائج القمتين المتعلقتين بأوكرانيا اللتين عقدتا في ألاسكا وواشنطن، حسبما أفاد مصدر في وزارة الخارجية التركية لوكالة 'سبوتنيك'. وأشار المصدر إلى أن المحادثات تناولت أيضاً آخر التطورات في قطاع غزة وتقدم محادثات وقف إطلاق النار، مؤكداً حرص أنقرة على متابعة جهود السلام في المنطقة. يأتي ذلك بعد استضافة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يوم الاثنين، للرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي وقادة أوروبيين في البيت الأبيض، تلتها مكالمة هاتفية مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لمناقشة سبل حل النزاع الأوكراني. وصرح مساعد الرئيس الروسي، يوري أوشاكوف، بأن بوتين وترامب اتفقا على ضرورة استمرار المفاوضات المباشرة بين الوفدين الروسي والأوكراني، مع إمكانية رفع مستوى ممثلي الطرفين لتعزيز فرص التوصل إلى تسوية. وأكد ترامب وبوتين خلال قمة 15 أغسطس في ألاسكا على أن المحادثات كانت إيجابية، مع الإشارة إلى استمرار بعض القضايا العالقة، بينما أكد الرئيس الروسي على اهتمام بلاده بالتوصل إلى تسوية طويلة الأمد للنزاع، فيما شدد ترامب على أن التقدم يعتمد الآن على موقف زيلينسكي. واشنطن تكشف هامش ربحها من بيع الأسلحة لأوروبا الموجهة إلى أوكرانيا أوضح وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت أن الولايات المتحدة تحقق هامش ربح يصل إلى 10٪ عند بيع المعدات العسكرية للدول الأوروبية، والتي يتم بعد ذلك نقلها وبيعها إلى أوكرانيا في إطار الدعم العسكري المستمر لمواجهة روسيا. وجاءت تصريحات الوزير رداً على تساؤلات حول ما إذا كان دافعو الضرائب الأمريكيون سيتحملون تكاليف الدعم الجوي لأوكرانيا. وقال بيسنت: 'أعتقد أن الرئيس ترامب يقظ للغاية الآن. نحن نبيع أسلحة للأوروبيين، وهم يبيعونها للأوكرانيين، والولايات المتحدة تحصل على هامش ربح قدره 10٪ على الأسلحة. لذا، ربما تغطي هذه النسبة تكلفة التغطية الجوية'. وتأتي هذه الإفصاحات بعد تقارير نشرتها صحيفة فاينانشال تايمز تشير إلى أن أوكرانيا ستتعهد بشراء أسلحة أمريكية بقيمة 100 مليار دولار بتمويل أوروبي، في خطوة تهدف إلى ضمان أمنها العسكري في حال التوصل إلى اتفاق لوقف النزاع مع روسيا. لافروف وماورو فييرا يناقشان تعزيز التعاون ضمن مجموعة 'بريكس' والأمم المتحدة أجرى وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، محادثة هاتفية مع نظيره البرازيلي ماورو فييرا، تناولت تعزيز التعاون بين دول مجموعة 'بريكس' وأيضًا في إطار الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى. وأشادت وزارة الخارجية الروسية خلال بيانها برئاسة البرازيل للمجموعة في 2025، بما في ذلك استضافتها للقمة السابعة عشرة التي عُقدت في ريو دي جانيرو في 6-7 يوليو/تموز الماضي. وأكد الجانبان التزامهما بتعزيز التعاون داخل المجموعة، بما يشمل أنشطة بنك التنمية الجديد، والعمل المشترك في المحافل الدولية. يذكر أن مجموعة 'بريكس' تضم حاليًا 10 دول بعد توسعها الأخير، وتشمل البرازيل، روسيا، الهند، الصين، جنوب أفريقيا، مصر، الإمارات، إثيوبيا، إيران، وإندونيسيا، بينما تتعاون دول أخرى معها بصفة شراكة، منها بيلاروسيا وكوبا وكازاخستان وماليزيا ونيجيريا وتايلاند وأوزبكستان وفيتنام. مصر تصدر بياناً حول قمة بوتين – ترامب وجهود التسوية في أوكرانيا أصدرت وزارة الخارجية المصرية بياناً أكدت فيه متابعتها باهتمام بالغ التحركات الدولية الرامية إلى التوصل إلى تسوية سلمية للأزمة الأوكرانية. وأعربت مصر عن تقديرها للجهود التي يبذلها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لوقف العمليات العسكرية في أوكرانيا والتخفيف من التداعيات السلبية للأزمة، مُرحبة بانعقاد القمة الأمريكية – الروسية في ألاسكا في 15 أغسطس، وكذلك الاجتماع الذي جمع الرئيس الأمريكي بعدد من القادة الأوروبيين والأوكرانيين في واشنطن بتاريخ 18 أغسطس. وأكد البيان أن هذه الجهود تتسق مع توجهات مصر الداعية للحلول السياسية والدبلوماسية، مشدداً على أن الحل العسكري للأزمة غير مجدٍ، وأن التفاوض الجاد والمرونة السياسية والالتزام بالقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة هو السبيل الوحيد لإنهاء الصراع، مع مراعاة الآثار السياسية والاقتصادية والإنسانية الخطيرة التي تواجهها الدول النامية، خصوصاً في ملف الأمن الغذائي. وأشار البيان إلى أن مصر تأمل أن يستمر المجتمع الدولي في جهود التسوية في الشرق الأوسط، بما في ذلك القضية الفلسطينية، مؤكدة ضرورة قبول الجانب الإسرائيلي بالصفقة التي وافقت عليها حركة حماس بناءً على مقترح المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف، بما يشمل وقف إطلاق النار في غزة، تسهيل المساعدات الإنسانية، إطلاق الرهائن والأسرى الفلسطينيين، بهدف تعزيز الأمن والاستقرار وإحياء مسار التسوية الشاملة على أساس حل الدولتين وقرارات الشرعية الدولية. وختم البيان بتجديد مصر استعدادها للتعاون مع الأطراف الإقليمية والدولية، وعلى رأسها الولايات المتحدة، لدعم المسارات الرامية لإقرار السلم والأمن الدوليين.