logo
جامعة آل البيت: ندعم قرارات الدولة ضد أي نشاط مشبوه أو غير مشروع

جامعة آل البيت: ندعم قرارات الدولة ضد أي نشاط مشبوه أو غير مشروع

عمون٢٣-٠٤-٢٠٢٥

عمون - أصدرت أسرة جامعة آل البيت بيانا أكدت فيه وقوفها الكامل خلف الدولة الأردنية وقيادتها الهاشمية، مشددة على دعمها المطلق للقرارات والإجراءات الصادرة عن وزارة الداخلية والأجهزة الأمنية والقضاء الأردني، في سبيل حماية أمن الوطن واستقراره.
وأكدت الجامعة أن أمن الأردن خط أحمر لا يقبل التهاون أو المساومة، معربة عن اعتزازها بالجيش العربي وكافة الأجهزة الأمنية، ومجددة ثقتها بالمواقف الوطنية الثابتة لجلالة الملك عبد الله الثاني وولي عهده الأمين، خاصة في دعم القضية الفلسطينية.
وتاليا نص البيان الصادر عن أسرة جامعة آل البيت:
بسم الله الرحمن الرحيم
إنطلاقاً من ثوابتنا الوطنية في جامعة آل البيت، وإيماناً منّا بأن أمن الوطن واستقراره هو لبنة أساسية في النسيج الوطني الأردني والذي يشكل حالة تماسك متفردة، نؤكد وقوفنا الكامل خلف الدولة الأردنية ، بالدعم الكامل والقوي تجاه القرارات والإجراءات التي اتُخذت من وزارة الداخلية والاجهزة الامنية والقضاء الاردني العادل وتأييدنا الكامل لما ورد من قرارات قضائية قطعية للحفاظ على الامن المجتمعي - امن الوطن الأردني الأشم وسلامة ابناءة وسيادته المطلقة، ونحن إذ نُشدد على أن أمن الوطن هو خط أحمر لا يقبل القسمة أو المساومة ولا يُسمح بتجاوزه من أي كان، أو العبث بمقدراته تحت أي ذريعة أو غطاء، أو ممارسة أي نشاط مشبوه أو غير مشروع على الأرض الأردنية.
وإننا في جامعة آل البيت كاسرة واحدة جسداً واحداً ونبضاً موحّداً، المنتمية لهذا الحمى والمتجذر فينا ولاءً وحباً وكرامةً ، لنؤكد على إعتزازنا وثقتنا بالمواقف الثابتة التي يعبّر عنها دائماً جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، حفظه الله، وولي عهده الأمين الأمير الحسين بن عبدالله وهي عملا ًوفعلاً بالدعم الكامل والذي سطر تاريخاً ناصعاً بدعمه المطلق لأشقائنا في فلسطين وقطاع غزة ، والتي شملت دعمًا سياسيًا وإنسانيًا، لا تزعزعه عواصف ولا تُثنيه الضغوط ، والمواقف التاريخية شواهد في محنتهم التي يتعرضون لها وهي نابعة من الإيمان الهاشمي العريق، ومن وجدان الشعب الأردني المنتمي الأصيل .
كما نؤكد تقديرنا العالي واعتزازنا الكبير بجاهزية القوات المسلحة الأردنية (الجيش العربي) المصطفوين وكافة الأجهزة الأمنية الأردنية، هي حصن الوطن المنيع ، فليس بيننا خائن، ولا مكان في صفوفنا لمتآمر أو محايد سوّلت له نفسة تهديد السلم المجتمعي أو الأمن الوطني بغطاء زائف أو انتماء خارجي .
وفي الختام الأردن سيبقى منارةً لا تنطفئ، وقلعةً لا تُهد، وواحة أمنٍ واستقرار، ما بقي في الصدور نفسٌ، وفي العقول وعي، وفي العروق دمٌ هاشمي النبض ، بفضل الله، وحنكة قيادته ، ووعي شعبه، ويقظة مؤسساته، وأننا جميعًا، سنبقى في خندق الوطن متماسكين، سلاحنا العلم والانتماء، كمسؤولية والتزام وطني تشترك فيه جميع مكوناتها، داعمة لهذه القرارات الحكومية والمواقف الوطنية الشجاعه ، ومؤكدين التفافنا خلف الراية الهاشمية المظفرة، وجيشنا العربي العظيم، وأجهزتنا الأمنية الوفيه المنتمية، وأدام الله علينا نعمة الأمن والأمان والاستقرار.
حفظ الله الأردن، وحفظ جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، رمز الكبرياء الأردني، وسند الأمة إنه نعم المولى ونعم النصير
عن أسرة الجامعة
رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور أسامه نصير

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جلجامش الأردني .. الإستقلال الذي يُمارس ويُحتفل به
جلجامش الأردني .. الإستقلال الذي يُمارس ويُحتفل به

الانباط اليومية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الانباط اليومية

جلجامش الأردني .. الإستقلال الذي يُمارس ويُحتفل به

الأنباط - الدكتور منذر جرادات المختص في الإعلام والفكر السياسي aljaradat@ في الذكرى التاسعة والسبعين لاستقلال المملكة الأردنية الهاشمية ،لا يبدو تمر هذه الذكرى مجرد لحظة احتفالية تعود إلى عام 1946، بل أننا نتوقف عند هذا اليوم كمسار متجدد يفرض نفسه لصياغة الذات الوطنية، ويدفعنا للشعور بالمسؤولية المتواصلة لاختبار معنى السيادة في زمن التحولات السريعة؛ فالاستقلال ليس الخروج من عباءة الانتداب فقط وإنما يمثل قدرة الدولة على صيانة قرارها الحر وتحصين هويتها من التآكل ، والتأكيد على ممارسة سياستها وفق معايير ذاتية متجذرة في الوعي لا استجابة لأي ضغوط. لقد وُلد الأردن في بيئة جيوسياسية مضطربة في عين العاصفة وفي ظروف لا ترجح بقاء الدول فيها، لكنه شق طريقه بتوازن نادر بفضل الله وحكمة من قاد الدولة من ملوك ورجال الوطن الأوفياء وضلوعهم في السياسة العقلانية والجغرافيا المليئة بالتحديات . ومنذ تأسيسه الاردن بقي متمسكا بثوابته الواضحه وواعٍ لدوره الحقيقي ، بعيدًا كل البعد عن الانفعال، ورفضه الاصطفاف الأعمى أو المغامرات غير المحسوبة وهو ما يعكس جوهر مدرسة سياسية فريدة من نوعها حافظت على بوصلة الموقف وسط متغيرات قاسية. وحين نُسقط عدسة الفكر السياسي الرمزي على هذه التجربة نستحضر جلجامش هذا الملك السومري الذي لم ينل خلوده من البطولات القتالية ،بل من رحلته نحو الحكمة حين أدرك أن المجد الحقيقي يبنى على وعي الإنسان وحدود السلطة وعلى ما يتركه من أثر في مدينته التي تستمر بالحكمة و بالعقل، لا بالقوة. وهكذا بدا الأردن في رحلته السياسية؛ إذ لم يستند في بقائه على ثقل مادي بل إلى إرادة واعية تدير التوازن وتحمي الثوابت وتبني الجسور لا الجدران في مقاربة مستقرة بين الواقعية والمبدأ بين الاستقلال السياسي والاستقلال الأخلاقي. فمنذ الملك المؤسس إلى جلالة الملك عبدالله الثاني تم الحفاظ على خيط ناظم في فلسفة الحكم يقوم على حماية الدولة من الداخل والتموضع الذكي في الخارج ، وعلى أن الكرامة هي جزء لا يتجزأ من الاستقلال، ولا عن القدرة على قول "لا" في اللحظة التي يكون فيها الصمت شكلا من أشكال التفريط ولنا شواهد في كل المحطات التي مر بها الاردن كان يتصرف بوصفه دولة لها شخصيتها وليست مجرد تابع في معادلات إقليمية مضطربة. ولأن كل دولة تُعرف بثوابتها، فإن الأردن لم يتخلى يومًا عن قناعته بأن القضية الفلسطينية ليست قضية مجاورة بل قضية وطنية ومن ثوابت الدولة الأردنية، التي لا تخضع لإعادة التقييم أو المقايضة بل ركن من أركان التوازن الداخلي والسيادة وجزء أصيل من فلسفة الموقف لا من ضرورات الخطاب السياسي الموسمي. هذه المدرسة السياسية التي صنعها الأردن ليست وصفة جاهزة لكنها تشبه الرحلة التي خاضها جلجامش نحو إدراك المعنى حيث يصبح الاستقلال الحقيقي فعلًا يمارس، لا شعارات في زمن يغيب فيه الخط الفاصل بين الهوية والمصالح العابرة،إذ يثبت الأردن مرة تلو الأخرى لاختياره الطريق الأصعب؛ طريق الدولة الأخلاقية المتزنة التي تحافظ على نفسها دون أن تفقد معناها، والتي تعرف أن السيادة ليست في اليافطات ولا في الكلمات الكبيرة بين الحان الأغاني، بل في المواقف المتزنة وفي الشجاعة الهادئة وفي البقاء الكريم وفي وجدان كل وطني حر، ولهذا فإن الاستقلال الأردني هو أحد القلائل الذين يُحتفل به… ويُمارَس في آنٍ واحد.

هديرس يرعى تخريج طالبات الثانوية العامة في مدرسة سويمة
هديرس يرعى تخريج طالبات الثانوية العامة في مدرسة سويمة

عمون

timeمنذ 2 ساعات

  • عمون

هديرس يرعى تخريج طالبات الثانوية العامة في مدرسة سويمة

عمون - من شادي نبيل - رعى مدير التربية والتعليم للواء الشونة الجنوبية د. مازن هديرس، يرافقه مدير الشؤون التعليمية د.شاهر الدريدي حفل تخريج طالبات الثانوية العامة فوج 2007 من مدرسة سويمة الثانوية الشاملة للبنات، والذي أقيم في ساحة المدرسة بحضور عدد من موظفي المديرية، وأهالي الطلبة، وأبناء المجتمع المحلي. واستهل الحفل الذي أقيم في ساحة المدرسة، بالسلام الملكي وتلاوة عطرة من القرآن الكريم، أعقبتها فقرة شعرية وطنية، قبل أن تدخل الخريجات في موكب مهيب وسط تصفيق الحضور. وفي كلمته خلال الحفل، أكد الدكتور مازن هديرس أهمية الاحتفاء بإنجاز الطالبات، مشيداً بجهود الكادر الإداري والتدريسي في المدرسة، ودورهم في تعزيز قيم الانتماء والتميز، ومواكبة تطلعات وزارة التربية والتعليم في بناء جيل واعٍ ومبدع. مثمناً الدعم الكبير الذي يقدمه أولياء الأمور، والذي كان له بالغ الأثر في تحقيق هذا النجاح. وتخلل الحفل كلمات لكل من رئيس مركز أمن البحر الميت العقيد مهند بيك الرباعية، ورئيس بلدية سويمة السيد عيسى الجعارات، وولي الأمر السيد محمد الجعارات، حيث عبروا عن فخرهم واعتزازهم بالخريجات، وقدموا التهاني لهن ولأسرهن. وشهد الحفل فقرات وطنية وفنية متنوعة، وقصائد شعرية، وكلمة مؤثرة ألقتها إحدى الخريجات نيابة عن زميلاتها، عبّرت فيها عن مشاعر الامتنان والفخر بهذا اليوم الاستثنائي. وفي لفتة إنسانية مميزة، قام الدكتور هديرس بتكريم الخريجات وتسليمهن شهادات كتاب شكر تقديراً لتفوقهن، وسط أجواء احتفالية رسمت البسمة على وجوه الطالبات وأسرهن. من جانبها، تقدمت مديرة المدرسة السيدة بلقيس العدوان، والهيئة التدريسية والطالبات وأولياء الأمور، برسالة شكر وامتنان لمدير التربية والتعليم على رعايته الكريمة واهتمامه المتواصل، مثمنين هذه اللفتة التي أدخلت الفرح إلى قلوب الجميع. وفي ختام الحفل، تم تسليم الراية للخريجات الجدد والتقاط الصور التذكارية، في أجواء من الفخر والاعتزاز، تأكيداً على استمرار مسيرة التميز والعطاء في مدرسة سويمة الثانوية الشاملة للبنات.

«تيك ات داون» وإلا
«تيك ات داون» وإلا

الدستور

timeمنذ 2 ساعات

  • الدستور

«تيك ات داون» وإلا

استهل الرئيس الأمريكي دونالد ترمب عمله في البيت الأبيض بعد جولته الخليجية بتوقيعه قرارا مرره الكونغرس فيه إنقاذ للأرواح والأعراض والكرامة والسمعة الخاصة.«تيك ات داون آكت» الممكن ترجمتها باللهجة المحكية «شيلها أو اشطبها»، صار قانونا في بلاد العم سام بعد تبنيه من الحزبين الجمهوري والديموقراطي، استجابة لتبني السيدة الأولى ميلانيا حملة قادها ناشطات وناشطون لشطب الصور ذات الطبيعة الخاصة أو الحميمة لغايات الانتقام أو تشويه السمعة، بصرف النظر إن كانت تلك الصور أو الفيديوهات حقيقية أم مختلقة أم مزيفة عبر الذكاء الاصطناعي وتطبيقات أخرى تستطيع تزييف أي شيء.الأمر بدأ بممارسات انتقامية فردية هنا وهناك حتى صارت بثقافة القطيع «ترندا» لدى بعض مرضى الضمائر والنفوس. فقام بتلك الأفعال المشينة أحد طرفي علاقة زواج أو خارج إطار العلاقات التي يقرها القانون والعرف، جراء الطلاق أو الهجر أو الخصام أو التنازع على حضانة الأطفال أو حيازة الممتلكات، أو فسخ خطوبة أو إنهاء مشروع ارتباط، وما يعرف في بعض الدول ب «المساكنة» والتي يتم الترويج لها للأسف «ثقافيا» بطرق مباشرة وغير مباشرة بحيث بدأت منذ بضع سنوات تتسرب حتى للمجتمعات المحافظة! هذا لا يعني فقط المجتمعات الشرقية، ففي المجتمعات الغربية أيضا قيم تقليدية محافظة سواء انطلاقا من الإيمان الديني أو الالتزام الأخلاقي، أو الوعي والتحوط الصحي بالمفهوم الشامل للصحة الروحية والنفسية والعقلية وليس الجسدية فقط، فالصحة والعفة والطهارة -كما تحضّ الأديان كافة- لا تنحصر في الجسم، وإن كان مستودع الروح أو «هيكلها»، حيث هبة الحياة التي استودعها الله في كلّ واحد منا كبشر. ثارت الضجة والاهتمام حول هذا الموضوع لتسببه بحالات انتحار، وجرائم قتل، ونزاعات أسرية ومجتمعية، فضلا عن الأثار النفسية والاجتماعية المدمرة المترتبة على الابتزاز أو الانتقام، بصور من هذا النوع أو أي شكل من أشكال التنمر الاجتماعي الذي يبدأ سيبرانيا وينتهي حقيقيا جنائيا للأسف.الواعد في القانون أن يحاسب ليس فقط مقترف تلك الجريمة الإلكترونية، بل والمنصة التي لا تقوم بشطب ذلك المحتوى وحظر حساب صاحبه في مدة أقصاها يومان من تبليغ الضحية أو من ينوب عنها. المسؤولية تطال الجميع بما في ذلك من يساهم بالترويج، فكثير من الضحايا من فئتي اليافعين وحتى أطفال في المرحلة الإبتدائية.. من هنا يتطلب الأمر تربية وتعليما توعويا يبدأ من البيت ولا ينتهي بالمدرسة فللمؤسسات الدينية والاجتماعية والثقافية والإعلامية أمانة ورسالة..لا صحة أبدا في هذا السياق لمقولة «ناقل الكفر ليس بكافر». الكل مشارك في الجريمة إن تهاون في الرقابة والمحاسبة. من قام بوضع أي إشارة كانت خاصة الإعجاب و»الأضحكني» على تلك المواد المسيئة، وكذلك إعادة النشر مع أو دون تعليق. وبصرف النظر حتى وإن كان التعليق «حميدا» تبدو منه الغيرة أو الفزعة والنخوة، كالشجب والاستنكار والوعيد وحتى الدعاء، يساهم للأسف بسبب البرمجيات، في نشر الجريمة ودعم حساب المجرم. التجاهل التام فالحظر ومن ثم التبليغ للمعنيين في مكافحة الجرائم الإلكترونية ومن بعد المنصة بالتشاور مع السلطات المحلية المختصة، هو الحل المناسب.الأمل معقود أن يسهم هذا القانون بمحاسبة عمالقة التقنية «بِغ تِك»، وكبار وسائل الإعلام «ميغا ميديا» وحتى الصحافة التقليدية والجديدة، والمؤثرين أنفسهم، بأن لا أحد أبدا فوق القانون، وأن حياة الناس وأعراضها وكراماتها ليست «سداحا مداحا»، ولا هي سلعة للأشقياء وإن تسموا بأسماء براقة كصيادي الصور والفيديوهات والأخبار الحصرية أو المثيرة من شاكلة «بباراتزي» من مهووسي ملاحقة المشاهير، ولا بمن يضفون على أنفسهم هالة «الصحفيين التحقيقيين» وكأنهم على فضلهم الكبير، «على راسهم ريشة»! هم جميعا، كأي سلطة أو مهنة أخرى، عرضة للإفراط وللتفريط، وللفساد بكل أشكاله، فكثير من تلك الصورة أو مقاطع الفيديو ما كانت إلا مواد ابتزاز، الترويج لها أو حجبها قَلَبَ نتائج كثير من الانتخابات في العالم، فصناعة المزاج العام أخطر من الرأي العام، حيث اتضح بعد فوات الأوان و»خراب بصرة»، أن من كان يزعم «إقامة الدين في مالطا» ما هو إلا «ديّان بالأجرة»!لعلها فرصة أمريكية، تشد من عزم النشامى والأحرار الغيارى المتصدين بعزم وحزم لفوضى الفضاء الأزرق، «السايبر» منه و»الهايبر» ذلك الصنف الذي يجمع بين البهورة والهبورة في التباكي على حق بعض المتحذلقين أو بالأحرى المجرمين في إيذاء الناس في أعز ما يملكون باسم حرية التعبير وإن كان ابتزازا، انتقاما أو افتراء أو ما هو أقل ولا يخطر على بال، مجرد شعور بفراغ قاتل!

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store