
انطلاق مارثون انتخابات مجلس الشيوخ.. وفتح باب تلقي أوراق المرشحين اليوم
وصدق الرئيس عبد الفتاح السيسى، على تعديلات قانون مجلس الشيوخ، وقانون تقسيم الدوائر الخاصة به، ويشكل مجلس الشيوخ من (300) عضو، وينتخب ثلثا أعضائه بالاقتراع العام السرى المباشر، ويعين رئيس الجمهورية الثلث الباقى على أن يخصص للمرأة ما لا يقل عن (10) من إجمالى عدد المقاعد.
وتقسم جمهورية مصر العربية إلى عدد 27 دائرة تُخصص للانتخاب بالنظام الفردى، وعدد 4 دوائر تُخصص للانتخاب بنظام القائمة، يُخصص لدائرتين منها عدد 13 مقعدًا لكل دائرة منهما، ويُخصص للدائرتين الأخريين عدد 37 مقعدًا لكل دائرة منهما.
وألزم القانون طلب الترشح بتقديم بالمستندات الآتية:
1- بيان يتضمن السيرة الذاتية للمترشح، وبصفة خاصة خبرته العلمية والعملية.
2- صحيفة الحالة الجنائية لطالب الترشح.
3- بيان ما إذا كان مستقلًا أو منتميًا إلى حزب، واسم هذا الحزب.
4- إقرار ذمة مالية له ولزوجه وأولاده القصر.
5- شهادة المؤهل الجامعى أو ما يعادله على الأقل.
6- شهادة تأدية الخدمة العسكرية الإلزامية أو ما يفيد الإعفاء من أدائها قانونا.
7- إيصال إيداع مبلغ ثلاثين ألف جنيه تودع خزانة المحكمة الابتدائية المختصة بصفة تأمين.
8- المستندات الأخرى التى تحددها الهيئة الوطنية للانتخابات لإثبات توافر الشروط التى يتطلبها القانون للترشح.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 38 دقائق
- اليوم السابع
دولة أوروبية تحظر استخدام الألعاب النارية ليلة رأس السنة.. بقرار برلمانى
صوّت مجلس الشيوخ الهولندي لصالح حظر وطني على الألعاب النارية الاستهلاكية، حيث تريد الحكومة أن يسري هذا الحظر ابتداءً من مطلع عام 2026 إلى 2027، فيما سيظل إطلاق الألعاب النارية مسموحًا به خلال ليلة رأس السنة القادمة، وذلك لأسباب إدارية. وقبل أن يدخل القانون حيز التنفيذ، يتعين على وزير الدولة لشؤون البنية التحتية وإدارة المياه، تييري آرتسن، صياغة ما يُسمى بالأمر الإداري العام، بالإضافة إلى ذلك، عليه تحديد الشروط التي يجب على الجمعيات استيفاؤها لتقديم عروض الألعاب النارية، وصرح آرتسن، في مجلس الشيوخ الهولندي - الغرفة الأولى - بأنه لن يتمكن من القيام بذلك في الوقت المناسب قبل ليلة رأس السنة الجديدة القادمة، وذلك وفقًا لما نشره موقع nltimes. كان حظر الألعاب النارية قيد الدراسة في مجلس النواب الهولندي (تويد كامير) لفترة طويلة، وأُقرّ في النهاية عندما قرر مجلس الأمن القومي، وحزب الشعب من أجل الحرية والديمقراطية، التصويت لصالحه. ولطالما طالبت خدمات الطوارئ والبلديات بفرض هذا الحظر، حيث أصيب ضباط الشرطة ورجال الإطفاء وعمال الإسعاف بالألعاب النارية بانتظام في السنوات السابقة، ولهذا السبب، تأمل المنظمات أن يدخل القانون حيز التنفيذ فورًا. وكان اتحاد BOA قد أعرب سابقًا عن خشيته من عام آخر من المتاعب والاضطرابات، ففي السنوات الأخيرة، تعرّض رجال الشرطة والإطفاء والإسعاف لهجمات متكررة باستخدام الألعاب النارية، كما أسفرت المتفجرات الثقيلة المستخدمة عن وقوع إصابات وحتى وفيات في بعض الحالات، فضلا عن اندلاع حرائق متعمدة في أماكن عدة. وأثار الحظر جدلا واسعا في هولندا لسنوات، حيث طالبت به جهات عدة، بينها الأطباء والشرطة والبلديات وجماعات حماية البيئة والحيوانات، لكن لم يكن هناك أغلبية برلمانية تؤيد ذلك حتى وقت قريب.


جريدة المال
منذ ساعة واحدة
- جريدة المال
الرئيس السيسي يجدد التأكيد على موقف مصر الداعم لليبيا ومؤسساتها الوطنية
استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، المستشار عقيلة صالح، رئيس مجلس النواب الليبي، وذلك بحضور حميد الصافي، المستشار السياسي لرئيس مجلس النواب الليبي، والاللواء حسن رشاد، رئيس المخابرات العامة. وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن اللقاء تناول آخر المستجدات على الساحة الليبية، حيث جدّد الرئيس التأكيد على موقف مصر الثابت الداعم لليبيا والمؤسسات الوطنية الليبية، مشدداً على أهمية الحفاظ على سيادة ليبيا ووحدة أراضيها، وضرورة توحيد الجهود للوصول إلى تسوية سياسية شاملة للأزمة، تتيح إجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية بالتزامن في أقرب وقت ممكن، بما يلبي تطلعات الشعب الليبي نحو الاستقرار والأمن والحياة الكريمة. وأوضح السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الرئيس أكد التزام مصر بمواصلة بذل جهودها والتنسيق مع كافة الأشقاء الليبيين والأطراف الدولية المعنية، انطلاقًا من إيمانها بضرورة استقرار تلك الدولة الشقيقة وبأن استقرار ليبيا السياسي والأمني يُعد جزءً لا يتجزأ من استقرار مصر، مشدداً سيادته على أهمية خروج جميع القوات الأجنبية من ليبيا، بما يسهم في تعزيز الأمن وتمكين المؤسسات الليبية من الاضطلاع بدورها في ترسيخ الاستقرار على كامل الأراضي الليبية. كما أعرب الرئيس عن اهتمام مصر بإعادة إعمار ليبيا وبمشاركة مصر في تلك العملية، ونقل الخبرات التنموية المصرية لدعم مسيرة التنمية هناك. وأضاف المتحدث الرسمي، أن رئيس مجلس النواب الليبي أعرب من جانبه عن تقديره العميق للعلاقات التاريخية والأخوية بين مصر وليبيا، ولدور الرئيس والأجهزة المصرية في دعم وحدة ليبيا وتماسك مؤسساتها الوطنية، مؤكداً أن هذا الدعم يمثل ركيزة أساسية لاستعادة الأمن والاستقرار، وتسيير المرحلة الانتقالية وصولاً إلى تنفيذ الاستحقاقات الانتخابية المقبلة.


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
خبير لـ"إكسترا نيوز": مؤشرات إيجابية لاتفاق وقف إطلاق النار فى قطاع غزة
قال الدكتور محمد ربيع الديهي، الخبير في العلاقات الدولية، إن جميع المؤشرات والتصريحات الصادرة عن الجانبين الإسرائيلي وحماس تشير إلى أن الأطراف باتت قريبة من التوصل إلى اتفاق جديد لوقف إطلاق النار فى غزة وتبادل الأسرى، وسط جهود متسارعة من الوسطاء. وأكد، خلال مداخلة هاتفية مع قناة إكسترا نيوز، أن السؤال الأهم الآن ليس فقط قرب الاتفاق، وإنما مدى صلابته وقدرته على الاستمرار، في ظل تجربة سابقة لاتفاق انهار خلال 60 يومًا بسبب سياسات دولة الاحتلال. وأشار الديهي، إلى أن تفاصيل الاتفاق ما زالت غير واضحة، بخلاف الحديث عن هدنة محتملة لمدة 60 يومًا وتبادل للأسرى، وسط غموض بشأن الأرقام أو آليات التنفيذ، لافتا إلى أن التحدي الأبرز أمام الاتفاق هو احتمال خرقه من قبل الاحتلال عبر منع المساعدات الإنسانية أو استهداف مواقع في غزة، إلى جانب الضغوط الداخلية على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. وأوضح أن هناك تناقضات داخل الحكومة الإسرائيلية بين من يدعم الاتفاق ومن يعارضه، مشيرًا إلى أن نتنياهو ربما لا يريد هذا الاتفاق لكنه قد يُجبر عليه بسبب الأوضاع المحيطة به، مع سعيه للاستفادة من الصراع لصرف الأنظار عن قضايا الفساد وضمان استمراره في الحكم. وأضاف أن حماس منفتحة على الاتفاق، لكنها تشترط وجود ضامن قوي يضمن التزام الاحتلال ببنوده، خاصة ما يتعلق بوصول المساعدات الإنسانية، مرجحًا أن تكون الولايات المتحدة هي الضامن الأبرز هذه المرة. كما أشار إلى أن زيارة نتنياهو المرتقبة إلى واشنطن ولقائه الحاسم هناك ستتطرق إلى عدة ملفات شائكة، منها التوسعات الإسرائيلية والضربات لإيران وملف الحوثي، إلى جانب مناقشة مستقبل غزة بعد الاتفاق المحتمل مع حماس.