
في لندن... كيت ميدلتون تُصمّم معرضاً
وقالت كيت عن المعرض، إنّ "الأشياء يُمكن أنّ تُخبر قصّة، ومجموعة من القطع يُمكن أنّ تروي سردية، سواءً عن ماضينا أو كمصدر إلهام لمستقبلنا". (ارم نيوز)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 13 ساعات
- ليبانون 24
كيت ميدلتون تُنسّق معرضًا فنيًا لأول مرة.. والأميرة شارلوت تُلهم إحدى أبرز القطع!
في خطوة فنية لافتة، دخلت كيت ميدلتون ، أميرة ويلز ، عالم تنسيق المعارض الفنية باختيارها مجموعة قطع فريدة لمعرض "الصنّاع والمبدعون" في متحف V&A East Storehouse، أحد مشاريع متحف فيكتوريا وألبرت في لندن. ومن بين أبرز القطع التي اختارتها كيت، زيّ باليه كلاسيكي من إنتاج عام 1960، يُعتقد أنه مستوحى من شغف ابنتها الأميرة شارلوت بعالم الباليه. كما ضم المعرض لوحة بالألوان المائية لبياتريكس بوتر وغطاء سرير تراثي من ويلز يعود للقرن التاسع عشر، في إشارة إلى لقبها الملكي. مدير المتحف أشاد بذوق كيت واهتمامها بالتفاصيل، خاصة في مجال التصوير والمنسوجات، مؤكدًا أن خبرتها في تاريخ الفن وولعها بالتصوير انعكسا بوضوح على اختياراتها. يُذكر أن كيت ترعى المتحف رسميًا منذ عام 2018، وقد شاركت في افتتاح عدة مشاريع فنية وثقافية منذ ذلك الحين.


ليبانون 24
منذ 3 أيام
- ليبانون 24
في لندن... كيت ميدلتون تُصمّم معرضاً
صممت الأميرة كيت ميدلتون معرضاً مصغّراً في لندن ، يضمّ مجموعة اختارتها شخصيّاً من مقتنيات متحف "فيكتوريا أند ألبرت". وقالت كيت عن المعرض، إنّ "الأشياء يُمكن أنّ تُخبر قصّة، ومجموعة من القطع يُمكن أنّ تروي سردية، سواءً عن ماضينا أو كمصدر إلهام لمستقبلنا". (ارم نيوز)


النهار
منذ 3 أيام
- النهار
كيت ميدلتون تصمم معرضاً مصغّراً في متحف لندني
صممت الأميرة كيت ميدلتون "معرضاً مصغّراً" أعلن عنه الأربعاء متحف "فيكتوريا أند ألبرت" المرموق في لندن، الذي ترعاه نيابة عن العائلة المالكة البريطانية. يضم المعرض مجموعة اختارتها ميدلتون شخصياً من مقتنيات المتحف خلال زيارتها الشهر المنصرم فرع المتحف الجديد، الذي افتُتح ربيع العام الفائت في شرق العاصمة. وقالت كيت في كلمة مكتوبة عن المعرض: "الأشياء يمكن أن تخبر قصة. ومجموعة من القطع يمكن أن تروي سردية، سواءً عن ماضينا أو كمصدر إلهام لمستقبلنا". وتشمل القطع المختارة مزهرية خزفية من عهد أسرة تشينغ، صُنعت بين عامي 1662 و1722، وزياً من تصميم أوليفر ميسيل لباليه "الجميلة النائمة" الملكي الذي عُرض عام 1960، ولوحة مائية لمنظر طبيعي لغابة بريشة كاتبة قصص الأطفال بياتريكس بوتر. كيت ميدلتون (أ ف ب). ويشكّل هذا المعرض المصغر تحية لفناني الماضي، ويُبرز "كيف يُمكن للقطع التاريخية أن تُؤثر على الموضة والتصميم والأفلام والفن والابتكار اليوم"، وفقاً لبيان صادر عن متحف "فيكتوريا أند ألبرت". ولاستكشافه، سيحتاج الزوار إلى استخدام نظام العرض الجديد عند الطلب في المتحف. وتُتيح هذه الخدمة المجانية للزوار اختيار القطع من قائمة المتحف الإلكترونية، ثم حجز موعد لمشاهدتها شخصياً، برفقة أحد الموظفين. وهذا المكان هو مخزن "ستورهاوس" التابع لمتحف "فيكتوريا أند ألبرت"، وهو فرع من هذا المتحف اللندني الكبير للفنون الزخرفية. وافتُتِح هذا القسم في 31 أيار/مايو. ويقع المتحف في الموقع السابق لدورة الألعاب الأولمبية 2012، شرق العاصمة، ويضم نحو 250 ألف قطعة من مخزون المتحف، موزعة على أربع طبقات، وتمثل خُمس مجموعته الإجمالية. وستُعرض القطع التي اختارتها كايت ميدلتون هناك حتى أوائل عام 2026.