logo
برنامج إثرائي في مجال الذكاء الاصطناعي بجامعة جازان

برنامج إثرائي في مجال الذكاء الاصطناعي بجامعة جازان

الرياضمنذ 5 أيام
تُنَفِّذ جامعة جازان، مُمَثَّلةً بكلية الهندسة وعلوم الحاسب، بالتعاون مع مركز البحوث الهندسية والتقنية حاليًا، برنامجًا صيفيًا إثرائيًا في مجال الذكاء الاصطناعي، وذلك بالشراكة مع وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات.
ويهدف البرنامج الذي يُقَدَّم لطلاب التعليم العام بالمنطقة، إلى تنمية مهارات الطلاب في مفاهيم وتقنيات الذكاء الاصطناعي، من خلال محتوى تدريبي متخصص يُعَزِّز معارفهم التقنية، ويُؤَهِّلهم للتفاعل مع مستجدات الثورة الصناعية الرابعة.
وتأتي هذه المُبَادَرة ضمن سلسلة من البرامج النوعية التي تُنفَذها الجامعة؛ دعمًا لرؤية المملكة 2030، وسعيًا منها للإسهام في بناء جيل معرفي وتقني واعد، يُسْهِم في تنمية رأس المال البشري وتعزيز الابتكار في المجتمع المحلي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الرجال يتقدّمون رقميًا.. دراسة تُظهر فجوة استخدام الذكاء الاصطناعي بين الجنسين
الرجال يتقدّمون رقميًا.. دراسة تُظهر فجوة استخدام الذكاء الاصطناعي بين الجنسين

الرجل

timeمنذ 4 ساعات

  • الرجل

الرجال يتقدّمون رقميًا.. دراسة تُظهر فجوة استخدام الذكاء الاصطناعي بين الجنسين

في وقت يشهد فيه العالم تزايدًا كبيرًا في الاعتماد على أدوات الذكاء الاصطناعي في مجالات العمل، أظهرت دراسة جديدة من جامعة هارفارد أن النساء أقل إقبالًا على استخدام هذه التقنيات مقارنة بالرجال، الأمر الذي قد ينعكس سلبًا على مساراتهن المهنية. وقد استعرض موقع CTV News الكندي نتائج هذه الدراسة، التي استندت إلى تحليل بيانات مستخلصة من 18 دراسة دولية شملت أكثر من 140 ألف مشارك حول العالم. اقرأ أيضًا: عباقرة الذكاء الاصطناعي يحذرون من فقدان السيطرة على قراراته المستقبلية ووفق النتائج، تستخدم النساء الذكاء الاصطناعي في أماكن العمل بمعدل يقل بنسبة 25% عن الرجال، وهو فارق وصفه الباحثون بأنه كبير بما يكفي ليؤثر على فرص التقدم الوظيفي والمساواة المهنية في السنوات المقبلة. كيف يتعامل الرجل مع الذكاء الاصطناعي؟ وأشارت آفري شوارتز، وهي مربية تقنية بارزة، إلى أن هذه الفجوة لا تتعلق بالقدرة، بل بالثقة: "النساء أقل ميلًا لتجربة أدوات الذكاء الاصطناعي، خاصة في بيئة العمل، بسبب الخوف من التبعات"، وأضافت: "الرجل الذي يستخدم تقنية ناشئة يُنظر إليه كمبتكر، أما المرأة فتُتهم أحيانًا بالغش أو عدم الجدارة". وأكدت شوارتز أن التردد في استخدام الذكاء الاصطناعي مردّه أيضًا إلى غياب الفرص التعليمية الكافية للنساء، سواء في بيئة العمل أو من خلال البرامج التدريبية المتخصصة. وترى أن هذا التفاوت قد يؤدي إلى اتساع فجوة الأجور مستقبلًا، خاصة مع دخول الذكاء الاصطناعي في كل المهن. دور الرجل في مستقبل التقنية وبحسب شوارتز، فإن الوظائف التي تُهيمن عليها النساء، مثل الإدارة المكتبية، والاتصال المؤسسي، والرعاية الصحية، والخدمات الاجتماعية، ستكون أول من يتأثر بتحولات الذكاء الاصطناعي. اقرأ أيضًا: آيك بارينهولز مرشح لتجسيد إيلون ماسك في فيلم جديد عن الذكاء الاصطناعي وحثّت شوارتز، النساء على البدء باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي بأنفسهن في الحياة اليومية، سواء عبر اختباره في المهام الروتينية أو من خلال الالتحاق ببرامج تدريبية تقدمها شركات كبرى مثل"غوغل" Google أو "أوبن إيه آي" OpenAI، إضافة إلى المبادرات المجتمعية في المراكز المحلية والمكتبات العامة. ويأتي هذا في وقت تؤكد فيه حكومات مثل كندا أهمية دمج الذكاء الاصطناعي على نطاق واسع. ففي مايو الماضي، شدّد رئيس الوزراء مارك كارني في خطاب تكليفه الحكومي على ضرورة تسريع استخدام الذكاء الاصطناعي ضمن مؤسسات الدولة، معلنًا تأسيس وزارة جديدة مختصة بالذكاء الاصطناعي والابتكار الرقمي.

الإبداع البشري يتألّق مجددًا.. دراسة تقارن بين العقول والآلات
الإبداع البشري يتألّق مجددًا.. دراسة تقارن بين العقول والآلات

الرجل

timeمنذ 6 ساعات

  • الرجل

الإبداع البشري يتألّق مجددًا.. دراسة تقارن بين العقول والآلات

أظهرت دراسة علمية جديدة أن الإبداع البشري لا يزال يتفوّق على الذكاء الاصطناعي التوليدي، رغم التقدّم الكبير الذي أحرزته هذه التقنية في مجالات مثل تأليف الموسيقى وابتكار الأفكار. وبيّنت نتائج الدراسة أن التعاون بين شخصين يُنتج أفكارًا أكثر أصالة وابتكارًا مقارنةً بالأفكار التي تُولّد عبر التفاعل مع أدوات الذكاء الاصطناعي أو استخدام محركات البحث. اقرأ أيضًا: عباقرة الذكاء الاصطناعي يحذرون من فقدان السيطرة على قراراته المستقبلية وبحسب تقرير نشره موقع PsyPost، أجريت الدراسة بقيادة مين تانغ وفريقه من "معهد جامعة شافهاوزن" في ألمانيا، وشارك فيها 202 طالبًا جامعيًا. تم تقسيم المشاركين إلى أربع مجموعات: ثنائيات بشرية، أفراد يستخدمون "غوغل" Google، وأفراد يتعاونون مع "شات جي بي تي" ChatGPT بتوجيهين مختلفين، وأُجريت أربعة اختبارات إبداعية، من بينها اختبار "الاستخدامات البديلة" لأشياء عادية مثل البنطال أو الشوكة، وتم تقييم النتائج من قِبل لجنة بشرية ونظام تقييم آلي. تأثير الذكاء الاصطناعي على الإبداع أوضحت النتائج أن التعاون بين شخصين أسفر عن أفكار أكثر تنوعًا وأصالة، لاسيما في اختبار الشوكة، حيث تفوقت الثنائيات البشرية بشكل واضح على باقي المجموعات. كما شعر هؤلاء المشاركون بثقة إبداعية أكبر بعد انتهاء المهام، بخلاف أولئك الذين تعاونوا مع "شات جي بي تي" أو استخدموا الإنترنت كمصدر. وأشارت الدراسةإلى أن المشاركين الذين تعاونوا مع الذكاء الاصطناعي غالبًا ما نسبوا الفضل في الأفكار إليه، لا لأنفسهم، بينما رأى مستخدمو "غوغل" أنهم هم من قادوا عملية التفكير. واللافت أن نظام التقييم الآلي قيّم أفكار "شات جي بي تي" بأنها أكثر إبداعًا من تلك التي ابتكرها البشر، لكن هذا التقييم ارتبط بطول الإجابة وليس بجودتها، ما أظهر انحيازًا نحو "الاستفاضة"، وهو ما وصفه الباحثون بـ"انحياز التفصيل". ولفت الباحثون إلى أن هذه الدراسة ركّزت على الإبداع التباعدي، أي القدرة على توليد أفكار متنوعة وغير معتادة، ولم تجد فروقًا تذكر في مهام حل المشكلات، ما يفتح المجال لإمكانية الاستفادة من الذكاء الاصطناعي في عمليات التفكير التقاربي أو التطويري. وفي ختام الدراسة، شدّد الباحثون على أن "الإبداع هو موهبة بشرية فريدة يصعب تكرارها بواسطة الآلات"، مشيرين إلى أهمية فهم التفاعلات بين الإنسان والذكاء الاصطناعي بدلًا من الاعتماد عليه بشكل كامل في المهام الإبداعية. وقد نُشرت هذه الدراسة تحت عنوان "من هو أفضل شريك في التفكير الإبداعي؟ تحقيق تجريبي في التعاون بين الإنسان والإنسان، الإنسان والإنترنت، والإنسان والذكاء الاصطناعي" في مجلة The Journal of Creative Behavior، وشارك في إعدادها كل من مين تانغ، وسيباستيان هوفرايتر، وكريستيان فيرنر، وألكساندرا زيلينسكا، وماتشي كاركوفسكي.

جينوم إبل المزاين.. مشروع علمي يعيد تشكيل اقتصاد الإبل في السعودية
جينوم إبل المزاين.. مشروع علمي يعيد تشكيل اقتصاد الإبل في السعودية

الرجل

timeمنذ 9 ساعات

  • الرجل

جينوم إبل المزاين.. مشروع علمي يعيد تشكيل اقتصاد الإبل في السعودية

أعلنت مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية (كاكست) عن إنجاز علمي رائد يتمثل في فك الشفرة الجينية لإبل المزاين، ضمن مشروع يُعد الأول من نوعه على مستوى العالم، يستهدف الإبل ذات الصفات الجمالية التي تتنافس في مسابقات المزايين داخل المملكة. كيف يُستخدم الجينوم في تحكيم إبل المزاين؟ ويفتح هذا المشروع العلمي آفاقًا جديدة في عالم علوم الجينوم الحيواني، ويُمهّد لتطوير قاعدة بيانات ضخمة متخصصة في المعلومات الجينية لإبل المزاين، ما يُسهم في تعزيز دقة التحكيم، ورفع الشفافية والثقة في النتائج، بما ينعكس على القيمة السوقية المتنامية لهذه الفئة من الإبل. أوضحت "كاكست" في تقرير حديث أن المشروع يُمثل خطوة تأسيسية في مسار علمي طويل الأمد، يهدف إلى تحليل الصفات الوراثية المرتبطة بالجمال لدى إبل المزاين، واستكمال تسلسل جينومات إضافية لإبل مميزة أخرى خلال المراحل القادمة. وتوقعت المدينة أن تُسهم هذه البيانات الجينية الدقيقة في تحسين أدوات التحكيم المعتمدة في مسابقات المزاين، والانتقال بها من التقييم الظاهري إلى معايير مدروسة علميًا. كما يفتح المشروع الباب أمام اعتماد اختبارات جينية مستقبلية يمكن من خلالها تحديد السمات الجمالية الموروثة بدقة غير مسبوقة. القيمة السوقية لقطاع الإبل في السعودية من الناحية الاقتصادية، تُقدّر "كاكست" القيمة السوقية الإجمالية لقطاع الإبل في السعودية بحوالي 50 مليار ريال، في حين يبلغ حجم التداول السنوي في مزادات الإبل نحو 20 مليار ريال، ومن هذا المنطلق، ترى المدينة أن إنشاء قاعدة بيانات جينية متقدمة يُشكّل رافعة حقيقية لجذب الاستثمارات وتحقيق الشفافية، لا سيما في ظل الاهتمام المحلي والدولي المتزايد بهذا القطاع. كما يرفع المشروع من مستوى الثقة بين المشترين والبائعين، ويمنح المتداولين مؤشرات دقيقة تساعد في تسعير الإبل وفق أُسس علمية، وهو ما يدفع بعجلة النمو داخل القطاع ويعزّز مكانته ضمن منظومة الاقتصاد الوطني. على المستوى العلمي والتقني، اعتبرت "كاكست" أن هذا الإنجاز يشكّل نقلة نوعية في مجال البحوث الحيوية، ويؤسس لمسار جديد في استخدام الذكاء الاصطناعي لتحليل البيانات الجينية المتصلة بالحيوانات ذات القيمة العالية، مثل إبل المزاين. وترى المدينة أن هذا المشروع ينسجم مع طموحات المملكة في أن تكون مركزًا إقليميًا وعالميًا في مجال التقنية الحيوية والبحث العلمي، ويُعد خطوة عملية نحو بناء مجتمع قائم على الابتكار والمعرفة، ويُوظّف التقنية الحديثة لخدمة القطاعات التراثية والاقتصادية على حد سواء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store