logo
اليمن تشارك في ورشة رابطة المرأة العربية بالقطاع البحري في الإسكندرية

اليمن تشارك في ورشة رابطة المرأة العربية بالقطاع البحري في الإسكندرية

اليمن الآنمنذ 6 ساعات
شارك وفد يمني برئاسة الأستاذة لبنى برهان، مدير عام سياسات الموانئ بوزارة النقل وعضو رابطة المرأة العربية في القطاع البحري، في ورشة عمل "رابطة المرأة العربية في القطاع البحري" التي أقيمت في هيئة السلامة البحرية المصرية بالإسكندرية.
حضر الورشة التي انطلقت يوم الأحد 27 يوليو 2025 نخبة من المسؤولين والخبراء، منهم د. إسماعيل عبد الغفار رئيس الأكاديمية، والسيدة لويز بروكتور مسؤولة التعاون التقني في المنظمة البحرية الدولية (IMO)، إلى جانب قيادات القطاع البحري المصري.
وتستمر الورشة حتى 31 يوليو 2025 بتنظيم مشترك بين هيئة السلامة البحرية المصرية والأكاديمية العربية وبدعم من المنظمة البحرية الدولية، وتهدف إلى تعزيز ثقافة المساواة بين الجنسين في القطاع البحري وتسليط الضوء على دور المرأة العربية في هذا القطاع الحيوي، ضمن جهود دولية وإقليمية لتعزيز التمكين والقيادة النسائية.
تمثل مشاركة اليمن خطوة مهمة نحو تعزيز حضور المرأة اليمنية في المجال البحري وتعزيز التعاون الإقليمي في هذا المجال الاستراتيجي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اليمن تشارك في ورشة رابطة المرأة العربية بالقطاع البحري في الإسكندرية
اليمن تشارك في ورشة رابطة المرأة العربية بالقطاع البحري في الإسكندرية

اليمن الآن

timeمنذ 6 ساعات

  • اليمن الآن

اليمن تشارك في ورشة رابطة المرأة العربية بالقطاع البحري في الإسكندرية

شارك وفد يمني برئاسة الأستاذة لبنى برهان، مدير عام سياسات الموانئ بوزارة النقل وعضو رابطة المرأة العربية في القطاع البحري، في ورشة عمل "رابطة المرأة العربية في القطاع البحري" التي أقيمت في هيئة السلامة البحرية المصرية بالإسكندرية. حضر الورشة التي انطلقت يوم الأحد 27 يوليو 2025 نخبة من المسؤولين والخبراء، منهم د. إسماعيل عبد الغفار رئيس الأكاديمية، والسيدة لويز بروكتور مسؤولة التعاون التقني في المنظمة البحرية الدولية (IMO)، إلى جانب قيادات القطاع البحري المصري. وتستمر الورشة حتى 31 يوليو 2025 بتنظيم مشترك بين هيئة السلامة البحرية المصرية والأكاديمية العربية وبدعم من المنظمة البحرية الدولية، وتهدف إلى تعزيز ثقافة المساواة بين الجنسين في القطاع البحري وتسليط الضوء على دور المرأة العربية في هذا القطاع الحيوي، ضمن جهود دولية وإقليمية لتعزيز التمكين والقيادة النسائية. تمثل مشاركة اليمن خطوة مهمة نحو تعزيز حضور المرأة اليمنية في المجال البحري وتعزيز التعاون الإقليمي في هذا المجال الاستراتيجي.

هل حان الوقت لاسترجاع زمام المبادرة في البحر الأحمر؟
هل حان الوقت لاسترجاع زمام المبادرة في البحر الأحمر؟

اليمن الآن

time٢٠-٠٧-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

هل حان الوقت لاسترجاع زمام المبادرة في البحر الأحمر؟

في عام 2023 شهد البحر الأحمر أكثر من 60 حادثة استهداف لسفن تجارية أو ناقلات نفط، و بحسب تقارير المنظمة البحرية الدولية (IMO)، من بينها الهجمات على السفن: "Galaxy Leader" في 19 نوفمبر 2023، والتي تم الاستيلاء عليها من قبل الحوثيين، واستهداف ناقلة النفط "Strinda" في ديسمبر، إلى جانب هجمات بطائرات مسيّرة ضد سفن مثل "Unity Explorer" و**"Number 9"** في يناير 2024. كل ذلك يشير إلى تحوّل البحر الأحمر وباب المندب من ممر ملاحي دولي إلى ساحة صراع مفتوحة، تتداخل فيها أبعاد الأمن العربي والإقليمي والدولي. في هذا السياق، تزداد أهمية طرح السؤال: هل تأخرنا في استعادة زمام المبادرة؟ الواقع الأمني المقلق بالتحالف الحوثي-الإيراني لم يعد يُخفي أهدافه. ومحاولة الحرس الثوري الإيراني تفعيل هلال بحري شيعي يمتد من ميناء بندر عباس حتى موانئ الحديدة الثلاثة (الحديدة-الصليف-رأس عيسى) فقد أعلنت جماعة الحوثي عبر متحدثها العسكري، يحيى سريع، في عدة مناسبات (منها بيان بتاريخ 14 يناير 2024)، أنها "تستهدف السفن المرتبطة بإسرائيل أو أمريكا أو بريطانيا". هذا الخطاب، مترافقًا مع أدلة جمّة عن توريد إيراني مباشر لمنظومات صاروخية وبحرية متقدمة، كما وثّق تقرير فريق خبراء مجلس الأمن الصادر في فبراير 2024، يجعل من التدخل الدولي أمرًا عاجلًا لا يحتمل التأجيل. وإذا أردنا الاستفادة من تجارب دولية مشابهة، فإن تجربة البحر الأسود خلال الحرب الروسية–الأوكرانية تُظهر كيف يمكن للصراعات الإقليمية أن تعيد تشكيل موازين القوى البحرية وتُهدد أمن الملاحة العالمية. فمنذ اندلاع الحرب عام 2022، تحوّل البحر الأسود إلى ساحة مواجهة استراتيجية بين روسيا وأوكرانيا، نظراً لأهميته العسكرية والتجارية لكلا الطرفين وخاصة بعد ضم روسيا لشبه جزيرة القرم عام 2014، عززت موسكو وجودها البحري في المنطقة، في حين طورت أوكرانيا استراتيجيات هجومية غير تقليدية شملت استخدام الزوارق والطائرات المسيّرة لاستهداف الأسطول الروسي، كما حدث في الهجوم على ميناء سيفاستوبول وإغراق الطراد "موسكفا". وادى الى انسحاب روسيا من "اتفاق تصدير الحبوب عبر البحر الأسود" في 2023 فاقم الأزمة، ورفع من حدة التهديدات لأمن الغذاء العالمي. هذه التطورات حولت البحر الأسود إلى نقطة توتر دولي تتجاوز أبعاد الحرب نفسها، وهو ما يُشير إلى أن ترك ساحة استراتيجية بحرية دون ردع مبكر قد يؤدي إلى تداعيات جيوسياسية عميقة. وإذا كانت أوكرانيا، رغم ظروفها الصعبة، استطاعت تطوير أدوات ردع بحرية مؤثرة، فإن اليمن – بدعم إقليمي ودولي منسق – قادر على إعادة بناء قدراته البحرية، وتأمين واحد من أهم الممرات العالمية وهو مضيق باب المندب، بوابة البحر الأحمر. ولذا نجد ان الحل اليمني لاستهداف الملاحة في البحر الأحمر من قبل الميليشيات الحوثية يمكن ايجاد الحلول التي تبدو عملية وواقعية، من خلال إعادة تأهيل قوات خفر السواحل اليمنية التابعة للحكومة المعترف بها دوليًا. هذه القوات تأسست رسميًا عام 2003، وتلقت تدريبات في الولايات المتحدة وإيطاليا ومصر، كما شاركت في دوريات مشتركة لمكافحة القرصنة بين 2009 و2013. لكن بعد انقلاب الحوثيين في 2014، وتدمير البنية المؤسسية، تراجع دور هذه القوات إلى الحد الأدنى، رغم أن نواةها لا تزال موجودة في مناطق الشرعية، مثل عدن والمكلا والمخا. تقرير صادر عن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP) عام 2022 أشار إلى أن تأهيل هذه القوة يتطلب: تحديث البنية التحتية البحرية (رادارات، زوارق سريعة، أجهزة اتصال). إنشاء مركز عمليات بحري مشترك يربط بين عدن والمخا وسقطرى. تدريب 800 عنصر على المهام الخاصة بالمراقبة البحرية والتعامل مع التهديدات غير التقليدية. الدروس والتجارب إلاقليمية القابلة للتكرار: 1.الصومال: في ذروة القرصنة عام 2011، سُجلت أكثر من 200 حالة اختطاف لسفن. لكن، منذ بدء بعثة EUCAP Somalia عام 2012، وبدعم من النرويج والاتحاد الأوروبي، تم تأهيل خفر السواحل الصومالي، وانخفضت الحالات إلى صفر تقريبًا بحلول 2019. 2. جيبوتي: بدعم فرنسي وأمريكي، أنشأت جيبوتي مركز مراقبة ساحلية متقدم في 2017، وهو اليوم يعتبر نموذجًا في تتبع السفن التجارية والعسكرية. 3. الخليج العربي – مضيق هرمز: منذ 2019، كثّفت دول الخليج (خاصة الإمارات وسلطنة عُمان) جهود الربط الإلكتروني بين وحدات خفر السواحل. وأُنشئ مركز "التحالف الدولي لأمن الملاحة البحرية" (IMSC) في البحرين، وهو يضم 11 دولة ويشكل شبكة ردع قوية ضد التهديدات الإيرانية أو الهجمات العابرة للحدود. ومن حيثيات السيناريو اليمني من الممكن لا المستحيل إذا ما توفرت الإرادة السياسية والدعم اللوجستي فإن بناء منظومة بحرية يمنية قادرة على المساهمة في تأمين مضيق باب المندب ممكن. يقترح الخبراء في مركز الأزمات الدولي (ICG) إنشاء وحدة خاصة سريعة التدخل في المخا وجنوب البحر الأحمر. مركز قيادة تكتيكي في عدن. من خلال تعاون ثلاثي بين كلا من الحكومة اليمنية الشرعية و التحالف العربي و والاتحاد الأوروبي (على غرار بعثة "أتلانتا" الأوروبية لمكافحة القرصنة). الدور الدولي يجب أن ينتقل من التصريحات إلى الأفعال حيث أن الجميع يُدرك أهمية البحر الأحمر، لكن ما ينقص هو العمل التنسيقي المؤسسي. تجديد ولاية بعثة "أونماها" التابعة للأمم المتحدة في يونيو 2024 كان مؤشرًا إيجابيًا، لكنه يظل غير كافٍ و المطلوب الآن تحرك دبلوماسي تقوده الحكومة اليمنية بدعم خليجي لإقناع المجتمع الدولي بتمويل مشروع تأهيل شامل لخفر السواحل من خلال ربط القوات اليمنية بمراكز عمليات إقليمية في جدة، عدن، ومقر قيادة الأسطول الخامس الأمريكي في البحرين و تحويل الموانئ المحررة (المخا، عدن، بلحاف) إلى قواعد دعم لوجستي لعمليات التأمين البحري. الخاتمة: ان استعادة زمام المبادرة ضرورة لا رفاهية و أمن البحر الأحمر مسألة استراتيجية وجودية، تتجاوز اليمن إلى أمن الطاقة العالمي (حيث يمر حوالي 20-30% من امدادات نفط وغاز العالم من هذه الممرات البحريةالحيوية)، واستقرار التجارة الدولية. تأخير التحرك يعني: إطالة عمر المليشيات و زيادة الكلفة على الاقتصاد الإقليمي بالإضافة إلى تقليص الثقة الدولية بالشركاء العرب في ضمان أمن الممرات البحرية وبخاصة في البحرالأحمر وخليج عدن. إن إطلاق مشروع إعادة بناء خفر السواحل اليمني ليس مجرد استثمار أمني، بل هو رهان على الاستقرار والسلام في المنطقة. حيث ان التاريخ لا ينتظر و البحر الأحمر لن يحرسه غير أهله. المصادر: 8. بيانات جماعة الحوثي الرسمية – المتحدث العسكري، يناير وفبراير 2024 *محلل سياسي وأكاديمي يمني

رويترز: مصرع أربعة وفقدان 14 بغرق السفينة "اترنيتي سي" بعد تعرضها لهجوم في البحر الأحمر
رويترز: مصرع أربعة وفقدان 14 بغرق السفينة "اترنيتي سي" بعد تعرضها لهجوم في البحر الأحمر

اليمن الآن

time١٠-٠٧-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

رويترز: مصرع أربعة وفقدان 14 بغرق السفينة "اترنيتي سي" بعد تعرضها لهجوم في البحر الأحمر

أنقذ فريق من عناصر الإغاثة سبعة بحارة، الأربعاء، من على متن سفينة شحن غرقت في البحر الأحمر، في ثاني حادث من نوعه خلال يومين، بعد تعرضها لهجوم يُعتقد أن مسلحين حوثيين نفذوه، وفق ما أفادت وكالة رويترز. ولا يزال 14 فردا من طاقم السفينة "إترنيتي سي" في عداد المفقودين، بينما أكدت مصادر في شركات أمنية مشاركة في عملية الإنقاذ أن أربعة من أصل 25 بحاراً كانوا على متن السفينة لقوا مصرعهم، قبل أن يتمكن الآخرون من مغادرتها. وكانت السفينة، التي ترفع علم ليبيريا وتديرها شركة يونانية، قد تعرّضت لهجوم مزدوج الاثنين والثلاثاء، قبل أن تغرق صباح الأربعاء قبالة السواحل اليمنية. وأمس الأول الثلاثاء أبلغ مندوب ليبيريا المنظمة البحرية الدولية في لندن يوم الثلاثاء، أن بلاده "تلقت بصدمة وحزن" أنباء مقتل اثنين من البحارة في هذا الهجوم الذي وقع بعد ساعات فقط من هجوم آخر استهدف ناقلة النفط "ماجيك سيز"، التي أعلن الحوثيون مسؤوليتهم عنها وقالوا إنها غرقت. وتم إنقاذ طاقم "ماجيك سيز" بالكامل من قبل سفينة تجارية، ووصلوا إلى جيبوتي بسلام، بحسب سلطات الميناء هناك. في المقابل، لم يصدر أي تعليق من جماعة الحوثيين بشأن الهجوم على "إترنيتي سي". الأمين العام للمنظمة البحرية الدولية أرسينيو دومينجيز قال في كلمته الثلاثاء إن استئناف الهجمات يمثل "انتهاكا للقانون الدولي وحرية الملاحة"، مؤكدا أن "البحارة والسكان المحليين هم أكثر من يدفع الثمن لهذه الاعتداءات والتلوث الناجم عنها".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store