logo
واشنطن تفرض عقوبات على جهات دعمت الحوثيين بتحايل نفطي

واشنطن تفرض عقوبات على جهات دعمت الحوثيين بتحايل نفطي

مباشر منذ يوم واحد
مباشر: فرضت الولايات المتحدة، عقوبات على شخصين وخمسة كيانات لقيامهم باستيراد منتجات نفطية مكررة وتحايلوا على العقوبات دعماً للحوثيين.
وذكرت المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الأمريكية، تامي بروس، أن هذه الجهات جنت مكاسب شخصية تقدر بملايين الدولارات، مما عزز من قدرة الحوثيين على تهديد ممرات الشحن الحيوية للتجارة الدولية؛ وفقاً لوكالة أنباء الإمارات "وام"، اليوم الثلاثاء.
وأعلنت بروس، التزام الولايات المتحدة بعرقلة وتعطيل مصادر إيرادات الحوثيين غير المشروعة، من خلال مواصلة الضغط على مقدمي التسهيلات المالية الذين يغذون نشاطهم.
ونوهت بأن الإجراء الذي اتخذ اليوم يستند إلى سلسلة من الإجراءات التي تستهدف مصادر إيرادات الحوثيين وشراء الأسلحة، مجددة عزم الولايات المتحدة مواصلة جهودها في مكافحة الإرهاب وتعزيز الأمن الإقليمي والحفاظ على حرية الملاحة.
ولفتت المتحدثة الرسمية، إلى القرار الذي اعتمدته الخارجية الأمريكية في مارس الماضي، الذي أعادت فيه تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية أجنبية بموجب المادة 219 من قانون الهجرة والجنسية، بصيغته المعدلة؛ وهو الإجراء الذي يستهدف قادة الحوثيين، ومصادر الدخل غير المشروعة، ومقدمي التسهيلات المالية، والموردين الضالعين في هذه الانتهاكات.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البيت الأبيض ينفي صحة تقرير عن إبلاغ ترمب بوجود اسمه في ملفات إبستين
البيت الأبيض ينفي صحة تقرير عن إبلاغ ترمب بوجود اسمه في ملفات إبستين

الشرق الأوسط

timeمنذ 9 دقائق

  • الشرق الأوسط

البيت الأبيض ينفي صحة تقرير عن إبلاغ ترمب بوجود اسمه في ملفات إبستين

قال البيت الأبيض، اليوم (الأربعاء)، إن تقرير صحيفة «وول ستريت جورنال» بأن وزارة العدل أبلغت دونالد ترمب في مايو (أيار) بأن اسمه موجود في ملفات لرجل الأعمال الأميركي الراحل جيفري إبستين هو استمرار «للقصص الإخبارية الزائفة» عن الرئيس الأميركي. وقال المتحدث باسم البيت الأبيض ستيفن تشيونغ في بيان عبر البريد الإلكتروني «هذا ليس أكثر من استمرار للقصص الإخبارية الزائفة التي يختلقها الديمقراطيون ووسائل الإعلام الليبرالية»، بحسب وكالة «رويترز» للانباء. ونقلت «وول ستريت جورنال» عن مسؤولين كبار في الإدارة الأميركية، أن وزيرة العدل بام بوندي ونائبها أبلغا ترمب خلال اجتماع في مايو أن اسمه كان في ملفات لجيفري إبستين. وأشارت الصحيفة إلى أنه تم إبلاغ ترمب أيضاً بأن عدداً من الشخصيات البارزة الأخرى وردت أسماؤها، وأن الوزارة لا تخطط للإفراج عن أي وثائق أخرى تتعلق بالتحقيق. ويتعرض الرئيس دونالد ترمب لضغوط متزايدة من مؤيديه للإفصاح عن معلومات إضافية تتعلق بالتحقيق الحكومي في قضية اتجار بالجنس اتُّهم بها إبستين الذي انتحر في 2019 داخل سجن في مانهاتن، حيث كان ينتظر محاكمته.

رئيس مجلس النواب الأميركي: شعرت بـ"خيبة أمل" من جيروم باول
رئيس مجلس النواب الأميركي: شعرت بـ"خيبة أمل" من جيروم باول

الشرق السعودية

timeمنذ 12 دقائق

  • الشرق السعودية

رئيس مجلس النواب الأميركي: شعرت بـ"خيبة أمل" من جيروم باول

أعرب رئيس مجلس النواب الأميركي مايك جونسون، الأربعاء، عن خيبة أمله من رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول في وقت يواصل فيه الرئيس الأميركي دونالد ترمب هجومه على باول؛ بسبب استمرار معدلات الفائدة المرتفعة. ورداً على سؤال عما إذا كان سيدعم ترمب في حال قرر إقالة باول، قال جونسون الذي تجمعه علاقات قوية بترمب، وكان في المكتب البيضاوي مؤخراً،في مقابلة مع "بلومبرغ"، إنه "غير متأكد من الصلاحيات القانونية لعزل رئيس الفيدرالي". وأضاف: "يمكنني أن أقول لكم، هل يمكنني استخدام كلمة محبط؟!". وفيما يملك الكونجرس صلاحية الرقابة على عمل الاحتياطي الفيدرالي فإن السلطة التنفيذية وحدها، أي الرئيس، هي من تملك حق إقالة رئيس الفيدرالي أو أعضاء مجلس إدارته، وذلك فقط في حال وجود سبب وجيه. وكان زعيم الديمقراطيين في مجلس النواب حكيم جيفريز قد حذّر، الأربعاء، من أن إقالة باول قد تؤدي إلى انهيار الاقتصاد الأميركي. وأشار جونسون إلى انفتاحه على إدخال تعديلات على قانون الاحتياطي الفيدرالي الصادر عام 1913، وهو القانون الذي أسس النظام المصرفي المركزي في البلاد، وهو أمر لطالما قاومه مسؤولو الفيدرالي. وكانت تعديلات جوهرية، قد أُدخلت على هذا القانون ضمن قانون دود فرانك لعام 2010، الهادف إلى زيادة الرقابة على البنوك الكبرى بعد الأزمة المالية العالمية. وقال جونسون: "أعتقد أن كل هذا التدقيق أمر في محله"، مشيراً إلى تحقيقات تُجرى بشأن تكاليف تجديد مباني الفيدرالي في وسط العاصمة واشنطن، وقرار وزير الخزانة سكوت بيسينت ببحث ما وصفه بـ"تجاوز المهام لدى البنك المركزي". دعوات للتحقيق مع باول وكان مدير وكالة تمويل الإسكان الفيدرالية بيل بولتي، أحد أشد منتقدي باول والمقرب من ترمب، قد دعا الكونجرس للتحقيق في أداء رئيس الفيدرالي، وقال مؤخراً لـ"بلومبرغ"، إنه واثق من أن التحقيق سيبدأ قريباً. أما جونسون الذي أكد أنه يمنح رؤساء اللجان في مجلس النواب هامش حرية كبير، فقال إنه "ليس على علم بأي تحقيق جار حالياً مع باول، لكنه لم يستبعد اتخاذ خطوات في المستقبل". وقال: "لجنة الرقابة كانت نشطة جداً في أداء مهامها، وربما يصبح هذا الأمر جزءاً من تركيزها المقبل". وأضاف: "الفيدرالي يستحق مزيداً من الرقابة من الكونجرس؛ لأنه يؤثر بشكل مباشر على حياة كل أميركي". وبينما يشارك ترمب في الدعوة إلى خفض معدلات الفائدة، عبّر جونسون بدوره عن نفس المطلب، مشيراً إلى الصعوبات التي يواجهها المواطنون في شراء المنازل والسلع الكبرى. وتابع: "حتى الخفض الطفيف في معدل الفائدة، يمكن أن يُحدث فرقاً كبيراً في قطاعات من الاقتصاد ما زالت تعاني". إصلاح حذر وبشأن إمكانية تعديل القانون المنظم لعمل الفيدرالي، قال جونسون: "الشيطان يكمن في التفاصيل". وأضاف: "لست متأكداً حتى من الأصل الدستوري الذي منح الفيدرالي هذه الصلاحيات" مضيفاً: "قد تكون هناك حاجة لإصلاح ما، لكن علينا دراسة الأمر بعناية شديدة قبل أن يتدخل الكونجرس، وبالقدر الذي نملك فيه صلاحية لذلك، لا نريد أن نفعل ذلك بشكل متهور". ويُذكر أن باول تعرض لهجمات متكررة خلال الأسابيع الماضية من قبل ترمب والجمهوريين في الكونجرس والإدارة، على الرغم من تقارير تحدثت عن نية ترمب عزل باول، إلا أن الأخير قال علناً إنه "سيسمح له بإكمال ولايته الحالية". من جهته، قال وزير الخزانة سكوت بيسينت في برنامج Bloomberg Surveillance على "بلومبرغ"، الأربعاء، إنه "لا داعي للعجلة" في تسمية خليفة لباول الذي تنتهي ولايته في مايو المقبل، مؤكداً أن عملية البحث جارية بالفعل. وأشار بيسينت إلى وجود "عدة مرشحين أقوياء"، من بينهم أعضاء حاليون في مجلس الفيدرالي، وربما بعض رؤساء البنوك الإقليمية، دون أن يذكر أسماء. ووفق تقارير، فإن بيسينت نفسه مرشح محتمل إلى جانب مدير المجلس الاقتصادي الوطني كيفن هاسيت، وعضو مجلس الفيدرالي السابق كيفن وورش، والحاكم الحالي كريستوفر والر.

المصادر أفادت "العربية/الحدث" أن رد حماس جاء حسب طلب الوسطاء لأنهم رفضوا رد الحركة الأول وطالبوا بتعديلات
المصادر أفادت "العربية/الحدث" أن رد حماس جاء حسب طلب الوسطاء لأنهم رفضوا رد الحركة الأول وطالبوا بتعديلات

العربية

timeمنذ 24 دقائق

  • العربية

المصادر أفادت "العربية/الحدث" أن رد حماس جاء حسب طلب الوسطاء لأنهم رفضوا رد الحركة الأول وطالبوا بتعديلات

كشفت مصادر فلسطينية الأربعاء أن حركة حماس سلمت ردها على مقترح وقف إطلاق النار بقطاع غزة إلى الوسطاء مع تعديلات في بندي الخرائط والمساعدات. وأضافت المصادر لـ"العربية/الحدث" أن رد حماس جاء حسب طلب الوسطاء لأنهم رفضوا رد الحركة الأول وطالبوا بتعديلات. كما بينت أن التعديلات في بند الخرائط تتضمن انسحاب إسرائيل على بعد 1200 متر من محور فيلادلفي. أما فيما يخص بند المساعدات، فتتضمن التعديلات تسليم جزء من المساعدات للمؤسسات الأممية كما في اتفاق يناير، والجزء الآخر عن طريق "مؤسسة غزة الإنسانية"، وفق المصادر. الفصائل وحماس إلى ذلك أفادت مصادر "العربية/الحدث" أن الفصائل التي تشاورت مع حماس كان لها موقف رافض لتشدد الحركة بشأن التهدئة. وأردفت المصادر أن الفصائل أكدت لحماس أن عليها التعامل بجدية أكثر لإنهاء الحرب في غزة. كما أوضحت أن الفصائل تتمسك بالمواقف الوطنية التي توحد الشعب الفلسطيني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store