logo
إنجاز مهم ينعش الأمل في علاج دائم لمرضى السكري من النوع الأول

إنجاز مهم ينعش الأمل في علاج دائم لمرضى السكري من النوع الأول

صحيفة سبق٣٠-٠٤-٢٠٢٥

أحرز علماء في هولندا تقدمًا كبيرًا في تطوير علاج لمرض السكري من النوع الأول، من خلال إنتاج خلايا جزر البنكرياس من الخلايا الجذعية، ما يفتح الباب أمام علاج فعّال دون الاعتماد على متبرعين متوفين.
وتُعد خلايا الجزر، التي تضم خلايا بيتا المسؤولة عن إفراز الأنسولين، ضرورية لتنظيم مستويات السكر في الدم. وقاد الفريق البحثي الدكتورة بهارة رجائي من جامعة لايدن، ونجح في توليد خلايا بيتا وظيفية من خلايا جذعية متعددة القدرات (iPSCs)، أثبتت فعاليّتها في التجارب الحيوانية.
ويعاني المصابون بالسكري من النوع الأول بسبب فقدان خلايا بيتا بسبب خلل مناعي ذاتي، وغالبًا ما يتطلب العلاج التقليدي زراعة خلايا من متبرعين ودواءً مثبطًا للمناعة، ما يقيّد فرص العلاج.
غير أن التقنية الجديدة توفر بديلاً قابلاً للتوسع بإنتاج خلايا جزر عالية الجودة في بيئات سريرية، مما يتجاوز التحديات السابقة مثل ضعف البنية أو عدم انتظام النتائج.
ووفق "روسيا اليوم" يشارك في هذه الجهود أيضًا باحثون من شركة "فيرتكس" الأمريكية، التي سجلت عمليات زرع ناجحة لخلايا مشتقة من الخلايا الجذعية. وتُعد هذه الخطوة واعدة ليس فقط لعلاج السكري، بل أيضًا لعلاجات الطب التجديدي الأخرى.
ونُشرت الدراسة في مجلة Science Translational Medicine.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اكتشاف طريقة لمعرفة الإصابة بالزهايمر قبل 11 عاماً من ظهور الأعراض
اكتشاف طريقة لمعرفة الإصابة بالزهايمر قبل 11 عاماً من ظهور الأعراض

العربية

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • العربية

اكتشاف طريقة لمعرفة الإصابة بالزهايمر قبل 11 عاماً من ظهور الأعراض

تمكن علماء من التوصل إلى "إشارة دموية" يُمكنهم من خلالها التنبؤ بالإصابة بمرض الزهايمر قبل 11 عاماً من ظهور الأعراض، وهو ما يُتيح للأطباء أخذ الحيطة والحذر والبدء بالعلاج المبكر للمريض. وقال تقرير نشره موقع "ساينس أليرت" العلمي المختص إن الكشف المُبكر عن مرض الزهايمر يُتيح دعماً أفضل وخيارات علاجية أوسع، كما يُتيح للعلماء فرصةً أكبر لدراسة المرض. واكتشف فريق دولي من الباحثين أنه لدى الأشخاص الذين لديهم استعداد وراثي للإصابة بمرض الزهايمر، يُمكن لمؤشر حيوي محدد في الدم أن يشير إلى المرض قبل ظهور الأعراض الإدراكية بمدة تصل إلى 11 عاماً. ويقول العلماء إن هذا المؤشر الحيوي هو بروتين "بيتا-ساينوكلين"، ويمكن تحديده من خلال فحص دم بسيط، وهو مؤشر على تلف الوصلات العصبية بين الخلايا العصبية في الدماغ، وقد أصبحت صلاته بالخرف راسخة بشكل متزايد. ويقول باتريك أوكل، طبيب الأعصاب في "المركز الألماني للأمراض العصبية": "تعكس مستويات هذا البروتين في الدم تلف الخلايا العصبية، ويمكن تحديدها بسهولة نسبية". ودرس الباحثون عينات دم من 178 فرداً مسجلين في قاعدة بيانات أبحاث مرض الزهايمر. وكان المشاركون مزيجاً من الأشخاص، من حيث أعراض الخرف الظاهرة لديهم، ومن حيث وجود الطفرات الجينية المرتبطة بمرض الزهايمر. ومن خلال النمذجة الإحصائية، وجد الفريق مستويات أعلى من "بيتا-ساينوكلين" في دم حاملي الطفرة بدون أعراض مقارنة بمن لا يحملون الطفرة، وأعلى المستويات لدى من عليهم أعراض الإصابة بالزهايمر. وهذا دليل قوي على أن هذا البروتين مرتبط بالضرر المبكر المرتبط بالخرف. ولم تتم متابعة جميع المشاركين في الدراسة على مدار الوقت، ولكن الإشارات إلى التطور النموذجي لمرض الزهايمر وتطور الأعراض تشير إلى أن فحص هذا البروتين يمكن أن يوفر إنذاراً مبكراً لأكثر من عقد من الزمن. ويقول العلماء إن هذه النتيجة منطقية عندما نعرف آلية عمل "بيتا-ساينوكلين"، حيث إنه موجود في الوصلات (أو المشابك العصبية) بين الخلايا العصبية، وعندما تنقطع هذه الوصلات، يُطلق البروتين. وحدوث هذا الأمر، على ما يبدو، في المراحل المبكرة من تطور الخرف يعطينا المزيد من الأدلة حول كيفية بدء الخرف. ويقول ماركوس أوتو، طبيب الأعصاب في جامعة هاله للطب في ألمانيا: "إن فقدان كتلة الدماغ والتغيرات المرضية الأخرى التي تحدث أيضاً في مرض الزهايمر لا تحدث إلا في مرحلة لاحقة". ويضيف: "بعد ظهور الأعراض، كلما زادت حدة الضعف الإدراكي، ارتفع مستوى بيتا-ساينوكلين في الدم. وبالتالي، يعكس هذا المؤشر الحيوي التغيرات المرضية في كلٍ من مرحلتي ما قبل ظهور الأعراض ومرحلة ظهورها". ولهذا المؤشر الحيوي إمكانات تتجاوز التشخيص المبكر، حيث يعتقد الباحثون أن مراقبة مستويات "بيتا-ساينوكلين" يمكن أن تساعد في تحديد سرعة تطور مرض الزهايمر، ومدى فعالية بعض العلاجات في حماية الخلايا العصبية. وقد يساعد هذا الفحص أيضاً في قياس تلف الدماغ الناتج عن حالات أخرى، مثل السكتة الدماغية. وفي حال تشخيص مرض الزهايمر في وقت مبكر، يمكن للعلاجات الجديدة الواعدة، مثل الأجسام المضادة للأميلويد، أن تؤخر ظهور الأعراض لسنوات، لكنها تميل إلى أن تكون أكثر فعالية عند تطبيقها مبكراً. ويقول أوكل: "في الوقت الحالي، عادةً ما يتم تشخيص مرض الزهايمر في وقت متأخر جداً. لذلك، نحتاج إلى تطورات في التشخيص. وإلا فلن نتمكن من الاستفادة الكاملة من هذه الأدوية الجديدة".

شركة فيرتكس للأدوية توقع شراكة بقيمة مليار ريال مع وزارة الصحة ووزارة الصناعة والثروة المعدنية ووزارة الاستثمار
شركة فيرتكس للأدوية توقع شراكة بقيمة مليار ريال مع وزارة الصحة ووزارة الصناعة والثروة المعدنية ووزارة الاستثمار

سعورس

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سعورس

شركة فيرتكس للأدوية توقع شراكة بقيمة مليار ريال مع وزارة الصحة ووزارة الصناعة والثروة المعدنية ووزارة الاستثمار

وأكد السيد هشام حجر، المدير العام لشركة فيرتيكس في دول مجلس التعاون الخليجي، في لقاء مع «الرياض» ، أهمية هذا المذكرة التي تخدم عشرات الاَلاف من المرضى المؤهلين الذين يعانون من مرض (فقر الدم المنجلي والثلاسيميا بيتا المعتمدة على نقل الدم)، وأيضًا أهمية هذا التطور للمملكة بشكل عام. وكشف السيد حجر، عن تفاصيل هذه الشراكة الاستراتيجية البارزة وكيف يمكن أن تفيد المرضى في المملكة، حيث قال: قبل الخوض في تفاصيل شراكتنا، دعني أعرب عن امتناني للدعم والقيادة المتميزة من وزارة الصحة ووزارة الاستثمار ووزارة الصناعة والثروة المعدنية، لقد كان لي شرف عظيم بلقاء الوزراء وكبار المسؤولين في معرض سي بي إتش آي الشرق الأوسط في ديسمبر الماضي والتعرف على خططهم الرؤيوية بشكل مباشر. وأضاف، أن رؤية 2030 هي مسعى جريء يهدف إلى تنويع الاقتصاد وتطوير المجتمع في نهاية المطاف من أجل الصالح العام، وتتماشى شراكتنا مع وزارة الصحة ووزارة الاستثمار ووزارة الصناعة والثروة المعدنية مع الأولويات الرئيسية لرؤية 2030واستراتيجية التكنولوجيا الحيوية الوطنية بطرق عديدة، وستُمكّن مذكرة التفاهم بشكل خاص وصولَ العلاج للمرضى المؤهلين المصابين بمرض (الخلايا المنجلية والثلاسيميا بيتا المعتمِدة على نقل الدم)، وذلك يشكل شراكة استراتيجية طويلة الأمد لدعم المملكة كمركز إقليمي لعلوم الحياة و مركز للأبحاث. وزاد السيد هشام، أنه في ديسمبر الماضي، وقعت كل من وزارة الصحة، وزارة الصناعة والثروة المعدنية، وزارة الاستثمار وشركة فيرتكس مذكرة تفاهم تستهدف مباشرة العبء غير المتناسب الذي يشكله مرض (فقر الدم المنجلي والثلاسيميا بيتا) على نظام الرعاية الصحية في المملكة، وتفتح هذه الشراكة إمكانية علاج ما يصل إلى عشرات الاَلاف من المرضى المؤهلين بهذه الأمراض وتخلق البيئة التكنولوجية والعلمية المحلية اللازمة للقيام بذلك. وأشار إلى أنه يشمل هذا زيادة عدد مراكز العلاج القادرة على علاج المرضى، وتسهيل قدرات التصنيع المحلية الجديدة للعلاجات الخلوية والجينية، وجلب البحوث السريرية إلى المملكة، ودعم تطوير المواهب العلمية والطبية عالية التأهيل، بالإضافة إلى التحسينات الفورية في رعاية المرضى، وتضع الشراكة الأسس لتحول قطاع الرعاية الصحية كجزء من رؤية 2030. وأكد أن هذه الاتفاقية تسعى إلى تحويل حياة المرضى الذين يعيشون مع أمراض تهدد الحياة ودعم المملكة في تحقيق التنمية الوطنية، ففي مذكرة التفاهم، التزمت فيرتكس بجلب منتجاتها الدوائية إلى المملكة من خلال إعطاء الأولوية للمملكة للمشاركة في التجارب السريرية، ولا يهدف هذا فقط إلى تطوير العلاجات الجينية المعتمدة حالياً، بل يركز أيضاً على العلاجات المتقدمة لأمراض مثل داء السكري من النوع الأول، واعتلال الكلى بالغلوبولين المناعي، ويتيح هذا التوجه إلى مساهمات نشطة من المملكة في هذه البرامج، مما يساعد على سرعة تطوير علاجات جديدة وإيصالها إلى المرضى بشكل أسرع. وأوضح السيد هشام، أنه مع كون هذا العلاج متطورًا، سندعم أيضًا تطوير المواهب العلمية والطبية من خلال استضافة مجموعة متنوعة من برامج تنمية المواهب، بما في ذلك سلسلة من الفرص التعليمية والتدريبية والإرشادية للمبتعثين السعوديين، فهناك برامج متعددة تستمر من 6 أشهر إلى عامين، والتي ستوفر فهمًا عميقًا لهذه العلاجات المتقدمة للأطباء، الباحثين وحملة الدراسات العليا وحاملي درجة البكالوريوس، وسيتم عقد بعض البرامج محليًا بالتعاون مع الجامعات السعودية، بينما سيتم عقد البعض الآخر في منشآتنا. ولفت بأن المملكة العربية السعودية هي أول دولة توفر علاجًا جديدًا لتحرير الجينات لمرضى (فقر الدم المنجلي و الثلاسيميا المعتمد على نقل الدم) للمؤهلين خارج نطاق التجارب السريرية، مؤكداً أن التبني المبكر لعلاج تحرير الجينات لشركة فيرتكس من قبل وزارة الشؤون الصحية بالحرس الوطني في المملكة أظهرت الإمكانات المغيرة للحياة للمرضى الذين يعانون من مرض (فقر الدم المنجلي والثلاسيميا بيتا). وأبان المدير العام لشركة فيرتكس لمنطقة الخليج، أن مذكرة التفاهم اعتمدت على هذا النجاح وذلك من خلال توسيع نطاق الوصول إلى هذه العلاجات الرائدة بشكل كبير، وهذا لا يعني فقط أن الأطراف وافقت على العمل نحو الوصول الوطني الحصري غير المقيد بموجب اتفاقية السداد الوطنية، بل يعني أيضًا أن شركة فيرتكس، بالتعاون الوثيق مع وزارة الصحة، ستقوم بتفعيل اعتماد العديد من مراكز العلاج الجديدة في جميع أنحاء المملكة لتوسيع وصول العلاج إلى المرضى. ولتسليط الضوء حول عبء مرض (الانيميا المنجلية ومرض الثلاسيميا المعتمد على نقل الدم)، أوضح أن كلاهما أمراض جينية خطيرة تؤثر على خلايا الدم الحمراء، ويعاني المرضى الذين يعيشون مع هذه الأمراض من أعراض شديدة، مثل نوبات ألم حادة عدة مرات في السنة في حالة الانيميا المنجلية، أو الاعتماد على نقل الدم المتكرر في الأشكال الشديدة من الثلاسيميا، في النهاية، يواجه المرضى متوسط عمر منخفض بعقود، وقد تم إعلان فقر الدم المنجلي على وجه الخصوص مرضًا ذا أولوية من قبل وزارة الصحة، وهو أحد الأسباب التي تجعل هذه الشراكة تهدف إلى تحسين حياة ما يصل إلى عشرات الاَلاف من المرضى المؤهلين في المملكة الذين يعيشون مع كلا المرضين وقد يكونون مؤهلين لهذا العلاج. وأعتبر السيد حجر، هذه الشراكة مع وزارة الصحة ووزارة الصناعة والثروة المعدنية ووزارة الاستثمار، ذات أهمية كبرى لشركة فيرتكس، حيث تتماشى مع مهمة الشركة الأساسية المتمثلة في تطوير وتقديم أدوية تحويلية للأمراض الخطيرة وتلبية الاحتياجات الطبية غير المستوفاة. وقال السيد هشام حجر المدير العام لشركة فيرتكس لمنطقة الخليج: في الختام، إن فيرتكس هي شركة تكنولوجيا حيوية عالمية تستثمر في الابتكار العلمي لإنشاء أدوية تحويلية للأشخاص المصابين بأمراض خطيرة. منذ طرح أول دواء في مجموعة منتجاتنا الخاصة بالتليف الكيسي في عام2012، تمكنا من إحداث تحول جذري في حياة الأشخاص الذين يعيشون مع المرض حول العالم. وفيما يتعلق بمرض (فقر الدم المنجلي والثلاسيميا المعتمد على نقل الدم)، نخطط للقيام بالشيء نفسه. وقد حددت المملكة التزامها بترسيخ مكانتها كمركز رائد للتكنولوجيا الحيوية في المنطقة وتحسين جودة الخدمات الصحية كجزء من رؤية 2030 واستراتيجية التكنولوجيا الحيوية الوطنية، مما يوفر بيئة مثالية لإدخال تقنيتنا الرائدة، من خلال تسهيل قدرات التصنيع المحلية الجديدة، وجلب التجارب السريرية، وتطوير المواهب العلمية، والعمل نحو الوصول الوطني الشامل لعلاجات تحرير الجينات في المملكة، تمثل هذه الشراكة علامة فارقة في الشراكة الاستراتيجية للابتكار في مجال التكنولوجيا الحيوية في المملكة العربية السعودية دعماً لطموح رؤية 2030. هشام حجر

إنجاز مهم ينعش الأمل في علاج دائم لمرضى السكري من النوع الأول
إنجاز مهم ينعش الأمل في علاج دائم لمرضى السكري من النوع الأول

صحيفة سبق

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحيفة سبق

إنجاز مهم ينعش الأمل في علاج دائم لمرضى السكري من النوع الأول

أحرز علماء في هولندا تقدمًا كبيرًا في تطوير علاج لمرض السكري من النوع الأول، من خلال إنتاج خلايا جزر البنكرياس من الخلايا الجذعية، ما يفتح الباب أمام علاج فعّال دون الاعتماد على متبرعين متوفين. وتُعد خلايا الجزر، التي تضم خلايا بيتا المسؤولة عن إفراز الأنسولين، ضرورية لتنظيم مستويات السكر في الدم. وقاد الفريق البحثي الدكتورة بهارة رجائي من جامعة لايدن، ونجح في توليد خلايا بيتا وظيفية من خلايا جذعية متعددة القدرات (iPSCs)، أثبتت فعاليّتها في التجارب الحيوانية. ويعاني المصابون بالسكري من النوع الأول بسبب فقدان خلايا بيتا بسبب خلل مناعي ذاتي، وغالبًا ما يتطلب العلاج التقليدي زراعة خلايا من متبرعين ودواءً مثبطًا للمناعة، ما يقيّد فرص العلاج. غير أن التقنية الجديدة توفر بديلاً قابلاً للتوسع بإنتاج خلايا جزر عالية الجودة في بيئات سريرية، مما يتجاوز التحديات السابقة مثل ضعف البنية أو عدم انتظام النتائج. ووفق "روسيا اليوم" يشارك في هذه الجهود أيضًا باحثون من شركة "فيرتكس" الأمريكية، التي سجلت عمليات زرع ناجحة لخلايا مشتقة من الخلايا الجذعية. وتُعد هذه الخطوة واعدة ليس فقط لعلاج السكري، بل أيضًا لعلاجات الطب التجديدي الأخرى. ونُشرت الدراسة في مجلة Science Translational Medicine.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store