
الدولار يسجل أكبر خسارة أسبوعية في شهر
وترك التراجع مقابل اليورو والين مؤشر الدولار الذي يقيس أداء العملة الأميركية أمام سلة من ست عملات رئيسية عند 97.45، متجهاً نحو انخفاض 0.75 بالمئة هذا الأسبوع، وهو أضعف أداء في شهر، على الرغم من أنه صعد 0.3 بالمئة اليوم الجمعة، وفقا لشبكة (سي إن بي سي) .
وخلال تداولات اليوم، تراجع الين الياباني، وصعد الدولار في أحدث تعاملات 0.55 بالمئة إلى 147.8 ين، لكنه يسجل خسارة أسبوعية بواقع 0.7 بالمئة.
وانخفض اليورو 0.2 بالمئة ليصل إلى 1.1721 دولار، لكنه يسجل زيادة أسبوعية بنسبة 0.8 بالمئة.
وانخفض الجنيه الإسترليني 0.5 بالمئة أمام الدولار إلى 1.3445 دولار. --(بترا)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ ثانية واحدة
- خبرني
مسح: 50% من شباب الجيل «زد» لا ينفقون مالا على المواعدة
خبرني - أظهر مسح أجراه بنك أوف أمريكا اليوم الأربعاء أن شباب الجيل زد في الولايات المتحدة، وهو وصف يُطلق على من هم في سن المراهقة وفي العشرينيات من عمرهم، أصبحوا أقل إنفاقا على المواعيد الغرامية، فيما يجدون صعوبات في مواجهة تكاليف المعيشة المرتفعة. وأضاف المسح أنه وفقا لاستطلاع ضم أكثر من 900 شخص تتراوح أعمارهم بين 18 و28 عاما فإن أكثر من 50 بالمئة من هؤلاء لا ينفقون مالا على الإطلاق على المواعدة. ويظهر الاستطلاع أيضا أن 25 بالمئة من الرجال و30 بالمئة من النساء الذين أنفقوا أموالا على المواعدة كان حجم إنفاقهم أقل من مئة دولار في الشهر. وقال المشاركون الذين شملهم الاستطلاع إن من المهم أن يكون الشركاء الرومانسيون مسؤولين ماليا. وقالت هولي أونيل رئيسة قطاع الخدمات المصرفية للأفراد والتجزئة والعملاء المميزين في بنك أوف أمريكا إن "هذا الجيل يجد للبلوغ ثمنا باهظا ويشعرون بتكاليف المعيشة بشكل عام".


صراحة نيوز
منذ ثانية واحدة
- صراحة نيوز
الاحتياطي الفيدرالي يثبت سعر الفائدة مجددًا رغم ضغوط ترامب
صراحة نيوز- ثبت مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، اليوم الأربعاء، سعر الفائدة الرئيسي ضمن نطاق 4.25% إلى 4.50%، وذلك في خامس اجتماع له خلال عام 2025. ويعد هذا القرار استمرارًا للنهج الذي اتبعه المجلس منذ أواخر عام 2024، رغم الضغوط المتزايدة من الرئيس دونالد ترامب لخفض الفائدة، منذ عودته إلى البيت الأبيض. وعلى الرغم من هذه الضغوط، أبقى البنك المركزي على أسعار الفائدة دون تغيير، ما دفع ترامب إلى التهديد سابقًا بإقالة رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، قبل أن يتراجع عن ذلك في 24 يوليو/تموز بعد زيارة رسمية لمقر البنك. ويعود توتر ترامب مع الاحتياطي الفيدرالي إلى موقف المجلس الرافض للتسرع في خفض الفائدة قبل تقييم التأثير الكامل للرسوم الجمركية الجديدة على الأسعار. وفي يونيو/حزيران، صرح باول بأن المجلس سيواصل التريث طالما ظل الاقتصاد محافظًا على نمو معتدل، وسوق عمل قوية، وتراجع في معدلات التضخم. لكن الرئيس ترامب جدد دعواته لخفض الفائدة بعد صدور تقرير الناتج المحلي الإجمالي في 30 يوليو، والذي أظهر نموًا بنسبة 3% في الربع الثاني من العام. وكتب في منشور على منصة 'تروث سوشيال': 'باول يجب أن يخفض الفائدة الآن'، مضيفًا: 'دعوا الناس يشترون منازلهم ويعيدون تمويلها!'. تسلسل قرارات الفيدرالي في 2025 منذ بداية 2025، اتخذ الاحتياطي الفيدرالي قرار تثبيت الفائدة خمس مرات متتالية: ويأتي هذا النهج بعد سلسلة من خفض الفائدة في أواخر 2024، حيث تم تقليص السعر الرئيسي ثلاث مرات ليصل إلى 4.3%، بعد أن كان عند 5.3%. وفي 18 سبتمبر/أيلول من العام الماضي، خفّض البنك المركزي أسعار الفائدة بمقدار نصف نقطة مئوية للمرة الأولى منذ أربع سنوات، بعد 11 عملية رفع و8 اجتماعات متتالية من التثبيت. خلفيات اقتصادية ومواقف متباينة كان الاحتياطي الفيدرالي قد رفع أسعار الفائدة بشكل متسارع خلال الأعوام الماضية للحد من التضخم. ومع تراجع وتيرة ارتفاع الأسعار مؤخرًا، بدأ المجلس في تخفيف سياساته تدريجيًا. ويؤمن ترامب أن خفض أسعار الفائدة حاليًا سيُنشط الاقتصاد الأمريكي، خاصة في قطاعي العقارات والصناعة، حيث يمكن أن يؤدي إلى خفض كلفة الاقتراض وزيادة تنافسية الصادرات نتيجة ضعف الدولار. لكن خبراء الاقتصاد يُحذرون من أن خفض الفائدة مبكرًا قد يؤدي إلى عودة التضخم وضرر اقتصادي على المدى البعيد. مواقف من داخل مجلس الاحتياطي اقترح عضوان في مجلس إدارة الاحتياطي الفيدرالي عيّنهما ترامب – ميشيل بومان وكريستوفر والر – خفض الفائدة في يوليو، مشيرين إلى علامات تباطؤ اقتصادي. قال والر في خطاب بتاريخ 17 يوليو: 'النمو لا يزال مستمرًا، لكنه تباطأ بوضوح، والمخاطر تتزايد'. أما بومان، فأكدت خلال كلمة ألقتها في براغ أن تأثير الرسوم الجمركية على التضخم 'قد يكون أبطأ وأضعف من المتوقع'. التضخم ورسوم ترامب بحسب وزارة العمل، ارتفعت الأسعار بنسبة 2.7% على أساس سنوي حتى يونيو/حزيران – وهو أعلى مستوى منذ فبراير. ويشير بعض المحللين إلى أن رسوم ترامب الجمركية بدأت تُظهر أثرها على الأسعار، حيث ارتفعت تكلفة الملابس بنسبة 0.4%، والأثاث 1%، والألعاب 1.8%. لكن وزير الخزانة سكوت بيسنت اعتبر أن هذه الزيادة في الأسعار لا تمثل تضخمًا فعليًا بل 'تعديل لمرة واحدة' ناتج عن ضعف الدولار. وفي فعالية استضافتها 'بريتبارت نيوز'، انتقد بيسنت تردد الفيدرالي، قائلاً: 'أعتقد أنهم سيدركون خطأهم بشأن تضخم الرسوم الجمركية'، وأضاف أن البنك المركزي بحاجة إلى 'قليل من الخيال' في تقييم تأثير السياسات الجمركية. نظرة مستقبلية في ظل تزايد الضغط من إدارة ترامب، والمؤشرات الاقتصادية المتضاربة، يُتوقع أن تكون قرارات الفيدرالي القادمة محورية في تحديد اتجاه الاقتصاد الأمريكي، مع استمرار الجدل بين التحفيز السريع للنمو وضبط التضخم.


صراحة نيوز
منذ ثانية واحدة
- صراحة نيوز
أغنى ملياردير أوروبي يعلن دعمه لاتفاق ترامب الجمركي
صراحة نيوز- وسط موجة من الانتقادات التي طالت الاتفاق الجمركي الأخير بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، برز موقف مفاجئ من داخل فرنسا، جاء على لسان برنار أرنو، أغنى رجل في أوروبا ورئيس مجموعة LVMH، الذي خرج عن إجماع المعارضين معبّرًا عن تأييده للاتفاق بوصفه 'خطوة عقلانية' في مواجهة واقع دولي بالغ التعقيد. الاتفاق، الذي أُبرم يوم الأحد بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، ينص على فرض رسوم جمركية بنسبة 15% على الصادرات الأوروبية إلى السوق الأمريكية، مقابل التزامات أوروبية واسعة تشمل مشتريات طاقة واستثمارات ضخمة في الولايات المتحدة. ورغم الانتقادات الحادة التي واجهها الاتفاق داخل الأوساط السياسية والاقتصادية الفرنسية، دافع أرنو عنه من خلال مقال رأي نشرته صحيفة 'ليزيكو'، مؤكداً أنه 'ليس اتفاقاً مثالياً'، لكنه 'ضروري' في ظل الأوضاع الراهنة. وقال أرنو: 'ما تم التوصل إليه هو محاولة لتجنب الانزلاق نحو أزمة تجارية، وهو ما كان سيؤدي إلى نتائج أكثر كارثية. كرئيس لمجموعة أوروبية، أرى أن الاتفاق يمثل حلاً معقولاً لتفادي طريق مسدود'. وأشار إلى أن 'الاتحاد الأوروبي لم يكن المبادر بهذا الاتفاق'، لكنه شدد على ضرورة الحذر عند التعامل مع 'شركاء لا يترددون في تجاوز القواعد المعمول بها'. كما لفت أرنو إلى أن الاتفاق يُعد وسيلة لتفادي التصعيد مع إدارة ترامب، التي تُعرف بنهجها الصدامي في السياسة التجارية. ورغم دعمه العام للنص، أعرب عن خيبة أمله من استبعاد بعض القطاعات الحيوية منه، لا سيما النبيذ والمشروبات الروحية التي تُعد من أبرز صادرات فرنسا. وأوضح أرنو أن قطاع النبيذ والمشروبات الروحية شكّل نحو 7% من إيرادات LVMH خلال النصف الأول من عام 2025، مدعومًا بعلامات تجارية بارزة مثل Moët & Chandon وHennessy. ووصف الاتفاق بأنه 'نتاج تفكير استراتيجي'، مشيدًا بقدرة أوروبا على 'حماية مصالحها الحيوية' في وقت تتزايد فيه الضغوط الجيوسياسية والتجارية. وكان الاتفاق قد تم الإعلان عنه في اسكتلندا، ويتضمن إلى جانب الرسوم الجمركية التزامًا أوروبيًا بشراء طاقة بقيمة 750 مليار دولار، بهدف تقليل الاعتماد على الغاز الروسي، إضافة إلى استثمارات أوروبية بقيمة 600 مليار دولار في الاقتصاد الأمريكي. وفيما لم يُدلِ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بأي تعليق رسمي، وصف رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بايرو الاتفاق بأنه 'يوم قاتم' في تاريخ أوروبا، معتبرًا أنه يعبّر عن 'خضوع أوروبي غير مبرر'. يُذكر أن أنطوان أرنو، نجل برنار أرنو، كان قد علق ساخرًا في يونيو الماضي على العلاقة القديمة بين والده ودونالد ترامب قائلاً: 'ربما لاحظتم أنه، إلى جانب أدواره المتعددة، أصبح دبلوماسيًا أيضًا'.