
توم كروز يعتذر عن دعوة ترامب لتكريمه
وتأتي هذه التطورات في وقت يسعى فيه الرئيس ترامب إلى السيطرة على مجمع كينيدي للفنون، حيث تم الإعلان عن قائمة المكرمين لعام 2025، والتي تضم أسماء بارزة مثل جورج سترايت، وفرقة كيس، ومايكل كروفورد، وغلوريا جاينور، وسيلفستر ستالون. الحفل سيُقام في 7 ديسمبر/كانون الأول المقبل.
وفي سياق الحفل، أعلن ترامب أنه شارك بشكل كبير في اختيار قائمة المكرمين، مؤكداً: «شاركت بنسبة 98% وهؤلاء أشخاص رائعون».
وعلى الرغم من رفض توم كروز للمشاركة في الحفل، فإن هناك توقعات بأنه سيحصل على جائزة فخرية تقديراً لمساهماته الكبيرة في صناعة السينما، قبل نهاية عام 2025. وكان قد تم الإعلان في يونيو/حزيران من هذا العام عن منح كروز جائزة الأوسكار الفخرية في حفل توزيع جوائز الحكام المقرر إقامته في 16 نوفمبر المقبل، جنباً إلى جنب مع ديبي ألين، وين توماس، ودولي بارتون، التي ستحصل على جائزة Jean Hersholt الإنسانية.
وحصل كروز على عدة ترشيحات لجوائز الأوسكار عن أدواره في أفلام بارزة مثل: Born on the Fourth of July، وJerry Maguire، وMagnolia. كما كان من المترشحين لجائزة أفضل فيلم كمنتج في Top Gun: Maverick.
في الوقت الحالي، يواصل كروز نشاطه السينمائي، حيث شارك مؤخراً في فيلم Mission: Impossible – Dead Reckoning، ويصور حالياً فيلماً جديداً من إخراج أليخاندرو ج. إيناريتو، والذي من المتوقع عرضه في أكتوبر 2026.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 6 دقائق
- البيان
ترامب ورئيس روسيا البيضاء يتحدثان هاتفياً
ذكرت وكالة أنباء (بيلتا) الرسمية في روسيا البيضاء أن الرئيس ألكسندر لوكاشينكو تحدث هاتفياً مع نظيره الأمريكي دونالد ترامب اليوم الجمعة، وذلك قبل ساعات من الموعد المقرر لبدء قمة ترامب مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين في ولاية ألاسكا الأمريكية.


صحيفة الخليج
منذ 36 دقائق
- صحيفة الخليج
الصين تشكو كندا في «منظمة التجارة» بعد قيود واردات الصلب
تقدّمت الحكومة الصينية الجمعة، بشكوى أمام منظمة التجارة العالمية ضد قيود فرضتها نظيرتها الكندية على واردات الصلب في ظل توتر متصاعد في العلاقات بين بكين وأوتاوا. وتشهد العلاقات الاقتصادية والسياسية بين الصين وكندا توتراً في السنوات الأخيرة أثر في التبادل التجاري بينهما، رغم استهدافهما معاً بتعرفات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الجمركية. وأعلن رئيس الوزراء الكندي مارك كارني الشهر الماضي، فرض رسوم جمركية إضافية نسبتها 25 في المئة على الواردات التي تحتوي على الصلب الذي صهر وصبّ في الصين. وقتها، وصف كارني تلك الإجراءات بأنها ضرورية لحماية الصناعة المحلية التي تأثرت برفع الولايات المتحدة رسوم استيراد الصلب بنسبة 50 في المئة. وقالت وزارة التجارة الصينية في بيان الجمعة، إنها تقدمت بشكوى ضد فرض أوتاوا تعرفات جمركية «تمييزية» على السلع التي تتضمن «محتوى من الصلب الصيني». ووصفت بكين التدابير الكندية بأنها «أحادية الجانب» و«حمائية»، كما أنها تنتهك الحقوق والمصالح المشروعة للصين وتزعزع استقرار سلاسل الصناعة والإمداد العالمية للصلب. وتأتي شكوى منظمة التجارة العالمية بعد أيام من إعلان بكين فرض رسوم موقتة على واردات زيت الكانولا الكندي بالإضافة إلى رسوم أولية على المطاط البوتيلي المبروم المستخدم في تصنيع بطانات الإطارات والخراطيم، فضلاً عن بدء تحقيق لمكافحة الإغراق بشأن واردات نشا البازلاء الكندية. وقالت كندا الثلاثاء: إنها «محبطة للغاية» من فرض الصين رسوماً على واردات زيت الكانولا. وفي آذار/مارس، فرضت بكين زيادة جمركية بنسبة 100 في المئة على الواردات الزراعية الكندية رداً على فرض كندا تعرفة بنسبة 100 في المئة على السيارات الكهربائية الصينية.


سكاي نيوز عربية
منذ 36 دقائق
- سكاي نيوز عربية
قمة ترامب وبوتين.. ما أسباب اختيار ألاسكا تحديدا؟
يعود السبب الأول، لاختيار " ولاية ألاسكا الأميركية" لكونها أقرب نقطة جغرافية بين روسيا والولايات المتحدة، عبر مضيق بيرينغ، مما يقلل الأعباء اللوجستية والأمنية، وتجنب المخاطر الاستخباراتية. كما كانت الولاية مستعمرة روسية حتى عام 1867 عندما باعتها موسكو للولايات المتحدة بأكثر من 7 ملايين دولار، وتسعى موسكو من خلال ذلك إلى الحفاظ على رمزية التاريخ الروسي. لكن يبقى السبب الأهم، هو أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لديه حرية السفر إلى الأراضي الأميركية، لأن واشنطن ليست عضوا في المحكمة الجنائية الدولية وبالتالي فهو لن يواجه أزمة اعتقال. حسابات أخرى دفعت بوتين وترامب للقبول بعقد اللقاء في ألاسكا ، منها أن الولاية بوابة للموارد الطبيعية، خاصة النفط والغاز، ما يمنح رمزية لملف الطاقة بين البلدين، كما أنها فرصة لاستعراض إمكانيات استثمارية وإرسال رسائل للأسواق العالمية. وبالنسبة لترامب فإن اختيار ألاسكا مرده، أن القمة تعقد على أراض أميركية، وتعزز صورته كقائد يوازن بين الحزم والانفتاح الدبلوماسي. إضافة إلى ذلك فإن الرئيس الأميركي لديه رغبة في إرسال عدة رسائل منها "قوة الولايات المتحدة في القطب الشمالي"، وكأنه بذلك يرد على الوجود العسكري والروسي في المنطقة الأمر الذي يسلط الضوء على المصالح المشتركة بين الولايات المتحدة وروسيا في القطب الشمالي الغني بالموارد.