logo
معروف بضخامته وعدوانيته.. نمل "عملاق" يزحف إلى هذا البلد!

معروف بضخامته وعدوانيته.. نمل "عملاق" يزحف إلى هذا البلد!

الوكيلمنذ 2 أيام
الوكيل الإخباري- بدأ نوع خطير من النمل يُعرف باسم "تابينوما ماغنوم"، قادم من حوض البحر الأبيض المتوسط، بالانتشار في المملكة المتحدة، مثيرًا مخاوف بيئية واقتصادية متزايدة.
اضافة اعلان
ووفقًا لتقرير نشرته صحيفة Daily Mail البريطانية، فإن هذا النوع يتميّز بضخامته وعدوانيته، ويعيش في مستعمرات ضخمة قد تضم حتى 20 مليون نملة، مما يجعله خطرًا على البنية التحتية والنظام البيئي.
تهديد مزدوج للبيئة والناس
يحفر النمل أنفاقًا عميقة تؤدي إلى انهيار الأرصفة والبلاط، وتشققات في الطرق، إلى جانب لدغاته المؤلمة التي تسبب تهيّجًا جلديًا للإنسان.
وفي حادثة سابقة، تسبب هذا النوع في انهيار مشروع نفق للسكك الحديدية في سويسرا بتكلفة تفوق 3 مليارات جنيه إسترليني، بعد أن غزت مستعمرة مساحتها تعادل 10 ملاعب كرة قدم.
طرق الانتقال ومصادر الخطر
يرجّح الخبراء أن انتشار النمل تم عبر تجارة النباتات والأشجار، حيث انتقل من دول جنوب أوروبا مثل إيطاليا وإسبانيا إلى دول كـ ألمانيا وسلوفينيا، ثم إلى بريطانيا.
ويرى الباحثون أن الاحتباس الحراري ساهم أيضًا في تكيّف النمل مع المناخ البريطاني، مما يعزز فرص انتشاره.
دعوات للتحرك العاجل
يحذر المختصون من أن تجاهل هذا الغزو البيولوجي قد يؤدي إلى خسائر جسيمة، ما لم تُتخذ إجراءات صارمة للحد من انتشاره وحماية البيئة والمجتمعات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بريطانيا تعالج (الكسل الوظيفي) بالرياضة والعمل
بريطانيا تعالج (الكسل الوظيفي) بالرياضة والعمل

الانباط اليومية

timeمنذ 11 ساعات

  • الانباط اليومية

بريطانيا تعالج (الكسل الوظيفي) بالرياضة والعمل

الأنباط - أطلقت الحكومة البريطانية خطة جديدة لتقليل إصدار الشهادات المرضية وتشجيع العودة للعمل. وفي خطوة تهدف لمكافحة ظاهرة "الثقافة المرضية" التي تؤثر سلبا على الاقتصاد والخدمات الصحية، أعلن وزير الصحة ويس ستريتنج عن تجربة جديدة تلزم الأطباء بعدم توقيع الشهادات المرضية مباشرة، بل توجيه المرضى إلى مراكز التوظيف والنوادي الرياضية. وأشار ستريتنج إلى أن نحو 2.8 مليون شخص خارج سوق العمل بسبب مشاكل صحية، ما يشكل عبئا كبيرا على المرضى، ووزارة الصحة، والاقتصاد الوطني. وقال: "لا يمكننا الاستمرار في إصدار شهادات مرضية بسهولة للمرضى دون تحفيزهم على العودة للعمل". تأتي هذه المبادرة ضمن برنامج حكومي يوفر تمويلاً للأطباء لدعم المرضى عبر خدمات مختلفة بدلاً من الاكتفاء بمنح شهادات، خاصة بعد إصدار أكثر من 1.6 مليون شهادة مرضية دون الحاجة لزيارة الطبيب شخصيا في العام الماضي. وأظهرت البيانات أن الخدمة الصحية الوطنية أصدرت أكثر من 11 مليون شهادة تقييم قدرة العمل، حيث أُعلن 93% من المرضى "غير لائقين للعمل" دون خطط واضحة لإعادتهم إلى الوظائف. وتتضمن الخطة إشراك الأطباء في التنسيق مع مدربي التوظيف والمعالجين المهنيين لمساعدة المرضى على اكتساب المهارات اللازمة، بالإضافة إلى إحالتهم إلى صالات الألعاب الرياضية ودروس البستنة لمواجهة أزمة السمنة التي تسبب غياب الملايين عن العمل. وأكد ستريتنج أن هذه التجربة تمثل "نهاية نظام معطل" يفشل في خدمة المرضى ويضر بالاقتصاد، مضيفًا: "هذا ليس رعاية صحية، بل عقبة بيروقراطية". ويعد هذا جزءا من خطة أوسع بقيمة 64 مليون جنيه إسترليني تحت مسمى"وورك ويل"، تستهدف تقديم دعم شامل مثل الاستشارات والتدريب الشخصي لمن هم خارج سوق العمل أو معرضون لفقدانه. ومن المتوقع أن يدعم البرنامج حتى 56 ألف شخص من ذوي الإعاقة والأمراض المزمنة للعودة إلى العمل بحلول ربيع 2026. وقالت كلير مردوخ، مديرة الصحة النفسية في الخدمة الصحية الوطنية: "يجب على هيئة الخدمات الصحية أن تكون شريكا في دعم النمو الاقتصادي". وتشير الإحصائيات إلى وجود نحو 11 مليون بالغ في بريطانيا غير نشطين اقتصاديا، منهم 2.8 مليون يعانون من أمراض طويلة الأمد، نصفهم يعاني من مشكلات نفسية.

بريطانيا تعالج (الكسل الوظيفي) بالرياضة والعمل
بريطانيا تعالج (الكسل الوظيفي) بالرياضة والعمل

صراحة نيوز

timeمنذ 18 ساعات

  • صراحة نيوز

بريطانيا تعالج (الكسل الوظيفي) بالرياضة والعمل

صراحة نيوز- أعلنت الحكومة البريطانية عن خطة جديدة تهدف إلى الحد من إصدار الشهادات المرضية بشكل مباشر، وتشجيع المواطنين على العودة إلى سوق العمل، في محاولة لمواجهة ما وصفته بـ'الثقافة المرضية' التي تؤثر سلبًا على الاقتصاد والخدمات الصحية. وقال وزير الصحة ويس ستريتنج إن الخطة الجديدة تشمل تجربة يتم فيها توجيه المرضى إلى مراكز التوظيف والنوادي الرياضية بدلاً من إصدار شهادات مرضية تلقائية، مشيرًا إلى أن نحو 2.8 مليون شخص في المملكة المتحدة خارج سوق العمل بسبب مشاكل صحية. وأضاف ستريتنج: 'لا يمكن الاستمرار في منح الشهادات المرضية بسهولة دون إيجاد مسارات عملية تساعد المرضى على استعادة قدرتهم على العمل'، مؤكدًا أن المنظومة الحالية تشكل عبئًا على النظام الصحي والاقتصاد. وتأتي المبادرة ضمن برنامج حكومي تحت اسم 'وورك ويل' (WorkWell) ، بقيمة 64 مليون جنيه إسترليني، يهدف إلى تمكين المرضى من العودة إلى العمل من خلال توفير خدمات استشارية وتدريبية، وإحالتهم إلى أنشطة رياضية ومجتمعية مثل البستنة، خصوصًا في ظل أزمة السمنة التي تساهم في ارتفاع معدلات الغياب الوظيفي. وبحسب الإحصاءات، أصدرت الخدمة الصحية الوطنية (NHS) أكثر من 11 مليون شهادة تقييم قدرة على العمل خلال العام الماضي، صُنّف 93% من المرضى فيها على أنهم 'غير لائقين للعمل'، غالبًا دون خطة لإعادة التأهيل أو الدمج الوظيفي. ويستهدف البرنامج دعم نحو 56 ألف شخص يعانون من إعاقات أو أمراض مزمنة، لمساعدتهم على العودة إلى سوق العمل بحلول ربيع عام 2026. وقالت كلير مردوخ، مديرة الصحة النفسية في هيئة الخدمات الصحية الوطنية: 'يجب أن تكون الخدمة الصحية شريكًا في دعم النمو الاقتصادي، وليس فقط في تقديم الرعاية'. وتشير البيانات إلى أن نحو 11 مليون بالغ في بريطانيا غير نشطين اقتصاديًا، من بينهم 2.8 مليون يعانون من أمراض طويلة الأمد، نصفهم تقريبًا من أصحاب الاضطرابات النفسية.

بريطانيا تعالج (الكسل الوظيفي) بالرياضة والعمل
بريطانيا تعالج (الكسل الوظيفي) بالرياضة والعمل

خبرني

timeمنذ 19 ساعات

  • خبرني

بريطانيا تعالج (الكسل الوظيفي) بالرياضة والعمل

خبرني - أطلقت الحكومة البريطانية خطة جديدة لتقليل إصدار الشهادات المرضية وتشجيع العودة للعمل. وفي خطوة تهدف لمكافحة ظاهرة "الثقافة المرضية" التي تؤثر سلبا على الاقتصاد والخدمات الصحية، أعلن وزير الصحة ويس ستريتنج عن تجربة جديدة تلزم الأطباء بعدم توقيع الشهادات المرضية مباشرة، بل توجيه المرضى إلى مراكز التوظيف والنوادي الرياضية. وأشار ستريتنج إلى أن نحو 2.8 مليون شخص خارج سوق العمل بسبب مشاكل صحية، ما يشكل عبئا كبيرا على المرضى، ووزارة الصحة، والاقتصاد الوطني. وقال: "لا يمكننا الاستمرار في إصدار شهادات مرضية بسهولة للمرضى دون تحفيزهم على العودة للعمل". تأتي هذه المبادرة ضمن برنامج حكومي يوفر تمويلاً للأطباء لدعم المرضى عبر خدمات مختلفة بدلاً من الاكتفاء بمنح شهادات، خاصة بعد إصدار أكثر من 1.6 مليون شهادة مرضية دون الحاجة لزيارة الطبيب شخصيا في العام الماضي. وأظهرت البيانات أن الخدمة الصحية الوطنية أصدرت أكثر من 11 مليون شهادة تقييم قدرة العمل، حيث أُعلن 93% من المرضى "غير لائقين للعمل" دون خطط واضحة لإعادتهم إلى الوظائف. وتتضمن الخطة إشراك الأطباء في التنسيق مع مدربي التوظيف والمعالجين المهنيين لمساعدة المرضى على اكتساب المهارات اللازمة، بالإضافة إلى إحالتهم إلى صالات الألعاب الرياضية ودروس البستنة لمواجهة أزمة السمنة التي تسبب غياب الملايين عن العمل. وأكد ستريتنج أن هذه التجربة تمثل "نهاية نظام معطل" يفشل في خدمة المرضى ويضر بالاقتصاد، مضيفًا: "هذا ليس رعاية صحية، بل عقبة بيروقراطية". ويعد هذا جزءا من خطة أوسع بقيمة 64 مليون جنيه إسترليني تحت مسمى"وورك ويل"، تستهدف تقديم دعم شامل مثل الاستشارات والتدريب الشخصي لمن هم خارج سوق العمل أو معرضون لفقدانه. ومن المتوقع أن يدعم البرنامج حتى 56 ألف شخص من ذوي الإعاقة والأمراض المزمنة للعودة إلى العمل بحلول ربيع 2026. وقالت كلير مردوخ، مديرة الصحة النفسية في الخدمة الصحية الوطنية: "يجب على هيئة الخدمات الصحية أن تكون شريكا في دعم النمو الاقتصادي".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store