الخارجية الأمريكية: واشنطن لن تتكهن بموعد اتفاق وقف إطلاق النار في أوكرانيا
وقالت بروس في مؤتمر صحفي ردا على سؤال بشأن الموعد الذي تتوقع الولايات المتحدة أن ترى فيه اتفاقا لوقف إطلاق النار في النزاع في أوكرانيا: "لن أتحدث عن أي تكهنات".وأضافت أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ووزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو لا يزالان ملتزمين بالتوصل إلى مثل هذا الاتفاق في أقرب وقت ممكن، بحسب روسيا اليوم.وأفادت صحيفة "بوليتيكو" أمس، أن الولايات المتحدة أوقفت إرسال صواريخ مضادة للطائرات وذخائر دقيقة التوجيه إلى كييف بسبب مخاوف من تناقص مخزوناتها.واليوم، أكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض، آنا كيلي، تعليق عمليات الإرسال، مشيرة إلى أن البيت الأبيض بهذا القرار يضع مصالح أمريكا أولا.وبدروه، علق المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، على تعليق واشنطن لإمدادات الأسلحة لأوكرانيا، قائلا: "إن خفض أو وقف إمدادات الأسلحة الغربية لأوكرانيا يقرب نهاية النزاع".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 18 دقائق
- نافذة على العالم
نافذة نتنياهو يتعهد بـ"إعادة الرهائن".. وقلق إسرائيلي من حدوث أزمة
الخميس 3 يوليو 2025 11:20 مساءً نافذة على العالم - تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الخميس، بـ"إعادة جميع الرهائن" في غزة، وذلك خلال زيارته التفقدية الأولى للكيبوتس الذي شهد خطف أكبر عدد من الاشخاص في هجوم السابع من أكتوبر 2023. وقال نتنياهو من كيبوتس نير عوز: "أنا ملتزم التزاما عميقا، أولا وقبل كل شيء، بضمان عودة جميع رهائننا، جميعهم من دون استثناء. لا يزال هناك عشرون على قيد الحياة، وهناك أيضا من قُتلوا، وسنعيدهم جميعا". ودفع كيبوتس نير عوز القريب من قطاع غزة، ثمنا باهظا في الهجوم الذي شنته حماس في السابع من أكتوبر 2023. وبدعوة من الكيبوتس، استقبل الناجون من الهجوم والرهائن المحررون نتنياهو. ومن بين المخطوفين في 7 أكتوبر في نير عوز، لا يزال تسعة رهائن بينهم أربعة أحياء. قلق إسرائيلي من حدوث أزمة ذكر موقع "أكسيوس" الأميركي، الخميس، أن مسؤولين إسرائيليين كبار أعربوا عن قلقهم من أن حماس، في إطار المفاوضات بشأن اتفاق غزة، ستحاول إعادة فتح القضية المتعلقة بالإفراج عن عدد أكبر من الأسرى مقابل كل رهينة مما تم الاتفاق عليه سابقا. ونصّ الاقتراح الأصلي لمبعوث البيت الأبيض ستيف ويتكوف، الذي قُدّم للأطراف قبل بضعة أسابيع، على أنه مقابل إطلاق سراح 10 رهائن أحياء، ستفرج إسرائيل عن 125 سجينا فلسطينيا يقضون أحكاما بالسجن المؤبد، إلى جانب 1111 فلسطينيا من غزة اعتقلتهم القوات الإسرائيلية بعد 7 أكتوبر. ومع ذلك، فإن الاقتراح المُحدّث الذي قدمته قطر لإسرائيل وحماس هذا الأسبوع لم يتضمن أي إشارة إلى هذه القضية، وفق "أكسيوس"، ولم يذكر عدد الأسرى الفلسطينيين الذين سيتم إطلاق سراحهم مقابل الرهائن العشرة.

مصرس
منذ 33 دقائق
- مصرس
مسؤولون إسرائيليون: نتنياهو يرغب بشدة في التوصل إلى صفقة بأي ثمن
قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية نقلا عن مسؤولين في المجلس الأمني الإسرائيلي المصغر، الخميس، إن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو يرغب بشدة في التوصل إلى صفقة بأي ثمن. وأشار المسؤولون، إلى أن نتنياهو يرى أن نافذة الفرصة السياسية المتاحة نادرة، مؤكدين أنه يرى أن ما يمكن تحقيقه اليوم قد لا يكون ممكنا لاحقا.وقال موقع "أكسيوس" الأمريكي إن مسؤولين إسرائيليين كبار أعربوا عن قلقهم من احتمال أن تسعى حركة حماس، في إطار المفاوضات الجارية بشأن صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة، إلى إعادة فتح ملف "المفاتيح" والمطالبة بالإفراج عن عدد أكبر من الأسرى مقابل كل رهينة، مقارنةً بما تم الاتفاق عليه سابقًا.وكان الاقتراح الأصلي الذي قدمه مبعوث البيت الأبيض ستيف ويتكوف للأطراف قبل عدة أسابيع ينص على أنه مقابل إطلاق سراح 10 أسرى أحياء، ستفرج إسرائيل عن 125 سجينًا فلسطينيًا يقضون أحكامًا بالسجن المؤبد بتهمة قتل إسرائيليين، إلى جانب 1111 فلسطينيًا من غزة اعتقلتهم القوات الإسرائيلية بعد 7 أكتوبر.ومع ذلك، فإن الاقتراح المحدث الذي قدمته قطر لإسرائيل وحماس هذا الأسبوع لم يتضمن أي إشارة إلى هذه القضية، ولم يذكر عدد الأسرى الفلسطينيين الذين سيتم إطلاق سراحهم مقابل إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين العشرة.وقال مسؤول إسرائيلي كبير لأكسيوس، إنه عندما سُئل القطريون عن هذه النقطة، أجابوا بأن "المفاتيح" ستكون قريبة من تلك الموجودة في اقتراح ويتكوف الأصلي، لكنهم لم يؤكدوا أنها ستكون متطابقة.وأضاف المسؤول: "إذا استجابت حماس للمقترح، فسندخل في محادثات تقارب صعبة حول "المفاتيح" وعدد الأسرى الفلسطينيين الذين سيتم إطلاق سراحهم. ستكون هذه المحادثات صعبة، وقد تؤدي إلى أزمة".


البشاير
منذ ساعة واحدة
- البشاير
أوباما وبوش يتحدان ضد ترامب : أخطيئة كبري إغلاق الوكالة الأمريكية للتنمية
أوباما وبوش يتحدان ضد ترامب : أخطيئة كبري إغلاق الوكالة الأمريكية للتنمية Facebook Twitter Google+ LinkedIn StumbleUpon Tumblr Pinterest Reddit VKontakte Odnoklassniki Pocket ترجمة: رؤية نيوز أمجد مكي يكتب من نيويورك اتحد الرئيسان السابقان باراك أوباما وجورج دبليو بوش لدحض 'الخطأ الفادح' الذي ارتكبه الرئيس ترامب بإغلاق الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية. خفّضت إدارة ترامب حوالي 90% من عقود المساعدات الخارجية للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية خلال حملة إيلون ماسك على وزارة كفاءة الحكومة (DOGE) في فبراير الماضي، حيث أشرف ماسك على استنزاف القوى العاملة من 10,000 إلى أقل من 300. ستُدمج الوكالة في وزارة الخارجية، حيث ستُستبدل بمنظمة جديدة تُسمى 'أمريكا أولاً'. وفي رسالة فيديو وداعية للموظفين يوم الاثنين، وهو آخر يوم للوكالة قبل دمجها في وزارة الخارجية، استنكر الرئيسان السابقان تعامل ترامب معها. وقال أوباما، في تصريحات خاصة حصلت عليها وكالة أسوشيتد برس: 'إن تدمير الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية مهزلة، ومأساة. لأنها من أهم الأعمال التي تُنجز في أي مكان في العالم'. وتوقع الرئيس السابق، الذي تولى الرئاسة بين عامي ٢٠٠٩ و٢٠١٧، أن 'القادة من كلا الحزبين سيدركون عاجلاً أم آجلاً مدى حاجتكم إليهم'. وأضاف أن 'عملكم كان وسيظل ذا أهمية للأجيال القادمة'. وكان بوش، الرئيس الثالث والأربعون للولايات المتحدة بين عامي ٢٠٠١ و٢٠٠٩، أكثر حزماً في رسالته. وتحدث الجمهوري عن تخفيضات خطة الرئيس الطارئة للإغاثة من الإيدز (بيبفار)، قائلاً: 'هل من مصلحتنا الوطنية أن يعيش ٢٥ مليون شخص كانوا سيموتون الآن؟ أعتقد ذلك، وأنتم كذلك'. وأضاف: 'لقد أظهرتم قوة أمريكا العظيمة من خلال عملكم – وهذا من طيب قلوبكم'. وشارك المغني والناشط بونو في هذا الحدث أيضاً، حيث ألقى قصيدة، كُتبت خصيصاً لهذه المناسبة، مخاطباً الحضور: 'لقد وصفوكم بالمحتالين/ عندما كنتم أفضلنا'. وفي غضون ذلك، تزعم دراسة نُشرت في مجلة 'ذا لانسيت' الطبية أن تخفيضات الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية قد تؤدي إلى 14 مليون حالة وفاة كان من الممكن تجنبها بحلول عام 2030. وأضاف التقرير: 'إلى جانب التسبب في ملايين الوفيات التي كان من الممكن تجنبها – لا سيما بين الفئات الأكثر ضعفًا – فإن هذه التخفيضات تُهدد بعكس مسار عقود من التقدم في مجال الصحة والتنمية الاجتماعية والاقتصادية في البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل'. وتوقعت الدراسة أن الوكالة قد منعت بالفعل وفاة أكثر من 91 مليون شخص، كثير منهم أطفال. وردًا على تعليقات أوباما وبوش، صرّح البيت الأبيض لصحيفة 'ديلي بيست' بأن شركاء أمريكا الدوليين 'يريدون الاعتماد على أنفسهم'. وقال متحدث باسم البيت الأبيض: 'لا تزال أمريكا الدولة الأكثر سخاءً في العالم لأن الرئيس ترامب يتمتع بروح إنسانية، والدول الشريكة تريد الاعتماد على نفسها في تلبية احتياجات شعوبها'. وتابع: 'تحرص إدارة ترامب على أن تتوافق جميع البرامج التي يمولها دافعو الضرائب الأمريكيون مع المصالح الأمريكية، تمامًا كما انتُخب هذا الرئيس'. Tags: ٣ رؤساء المساعدات الأمركيةي معارضة ترامب