
توقف عنها فورًا.. مشروبات شائعة تزيد من خطر الإصابة بمرض السكر
في حياتنا اليومية، من السهل تناول مشروبات مثل المشروبات الغازية أو لاتيه مُحلى، أو حتى مشروب طاقة، وهذه المشروبات موجودة في كل مكان، في الثلاجة، في المناسبات الاجتماعية، أو في السوبر ماركت، ورغم أنها قد تكون لذيذة المذاق أو تُقدم جرعة سريعة من الطاقة، إلا أن تناولها بانتظام قد يكون خطيرًا على الصحة، خاصةً عندما يتعلق الأمر بزيادة خطر الإصابة بمرض السكر من النوع الثاني، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف انديا".
فيما يلى.. 4 مشروبات شائعة تناولها بانتظام يهددك بخطر الإصابة بمرض السكر.. وبدائل صحية أخرى يمكن أن تحل محلها بسهولة:
المشروبات الغازية
الاعتقاد السائد: تُعتبر المشروبات الغازية مُنعشة، خاصةً في الأيام الحارة أو مع الوجبات السريعة ، ويعتقد الكثيرون أن تناولها من حين لآخر ليس ضارًا.
الحقيقة: معظم المشروبات الغازية العادية مليئة بالسكريات المضافة، حيث تحتوي العلبة الواحدة غالبًا على أكثر من 35 إلى 40 جرامًا من السكر، وهذا يتجاوز الحد اليومي الذي توصي به جمعية القلب الأمريكية، ومع مرور الوقت، قد يُرهق هذا الارتفاع المفاجئ في مستويات السكر في الدم نظام الأنسولين، مما يؤدي إلى مقاومة الأنسولين، وهي مُسبب رئيسي لمرض السكر من النوع الثاني.
الخيار الأفضل: ماء الليمون غير المُحلى، أو ماء جوز الهند (باعتدال)، أو حتى الماء المُنكه طبيعيًا بالخيار أو النعناع، حيث تُساعد هذه المشروبات على ترطيب الجسم دون رفع مستويات السكر في الدم.
المشروبات المحلاة صناعيًا
الاعتقاد السائد: غالبًا ما تُسوق المشروبات والعصائر الخالية من السكر كخيارات صحية لمن يرغبون في تجنب السكر.
الحقيقة: على الرغم من انخفاض سعراتها الحرارية، إلا أن الدراسات، بما في ذلك بحث نُشر في مجلة الجمعية الأمريكية لطب الشيخوخة، أظهرت وجود صلة محتملة بين المُحليات الصناعية مثل الأسبارتام وزيادة مقاومة الأنسولين وارتفاع سكر الدم، وقد تُربك هذه التأثيرات الاستجابة الأيضية للجسم، وقد تسبب إصابتك بمرض السكر على المدى الطويل.
خيار أفضل: اختر ماء الصودا العادي مع عصرة ليمون، أو اشرب شاي الأعشاب المنقوع مثل الكركديه أو الشاي الأخضر (بدون سكر)، فهي تُضفي نكهة مميزة دون أي تأثير على عملية الأيض.
مشروبات الطاقة
الاعتقاد السائد: هذه المشروبات تحظى بشعبية كبيرة بين المراهقين والبالغين لتعزيز الطاقة خاصة قبل ممارسة التمارين الرياضية أو أثناء جلسات الدراسة في وقت متأخر من الليل.
الحقيقة: تحتوي العديد من مشروبات الطاقة على جرعات عالية من السكر والكافيين، وأحيانًا أكثر من المشروبات الغازية، وقد يُسبب مزيج المنبهات والسكر تقلبات سريعة في مستويات السكر في الدم، وكان الأشخاص الذين يستهلكون مشروبات الطاقة بانتظام أكثر عرضة للإصابة بمرض السكر من النوع الثاني بسبب ارتفاع وانخفاض الأنسولين.
الخيار الأفضل: مُعززات الطاقة الطبيعية، مثل القهوة السوداء (بدون سكر)، أو حتى تناول حفنة من المكسرات، التي تُوفر دفعة طاقة أكثر استقرارًا دون الإضرار بالبنكرياس.
مشروبات الموكا المخلوطة
الاعتقاد السائد: يبدو تناول القهوة بين الحين والآخر أمرًا طبيعيًا، ويعتقد الكثيرون أنها نسخة أكثر فخامة من القهوة العادية.
الحقيقة: قد تحتوي مشروبات القهوة المخلوطة، وخاصةً تلك المُغطاة بالكريمة المخفوقة والشراب المُنكه، على سكر أكثر من شريحة كعكة، غالبًا ما يتراوح بين 300 و400 سعرة حرارية لكل كوب، ومن السهل الاستهانة بهذه المشروبات، لكنها تُساهم بشكل كبير في استهلاك السكر اليومي، حيث تُرجح هذه المشروبات كفة الاضطرابات الأيضية، بما في ذلك مرض السكر.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوفد
منذ 2 ساعات
- الوفد
تحذيرات متزايدة من أضرار مشروبات الطاقة على الأطفال والشباب
رغم الانتشار الكبير لمشروبات الطاقة والترويج الواسع لها باعتبارها خيارًا سريعًا وفعّالًا لتعزيز النشاط الجسدي والذهني، إلا أن العديد من خبراء الصحة يعبّرون عن قلقهم المتزايد حيال الأضرار الصحية المرتبطة باستهلاك هذه المشروبات، وخاصةً من قِبل الأطفال والمراهقين. مخاطر متصاعدة تحيط بالأطفال في تقرير مفصل نشرته مجلة "ميخور كون سالود" الإسبانية، حذّرت الكاتبة "آنا فيلاراسا" من الزيادة المستمرة في معدلات استهلاك مشروبات الطاقة، لا سيما بين الفئات العمرية الصغيرة، محذّرة من تداعياتها السلبية على الصحة العامة للأطفال. ما طبيعة مشروبات الطاقة؟ لا يوجد حتى الآن تعريف علمي دقيق لمشروبات الطاقة، غير أنها تُصنَّف من الناحية التنظيمية ضمن فئة "المشروبات المنعشة" غير الكحولية، وتتميز هذه المشروبات باحتوائها على مجموعة من المواد المنشطة، أبرزها: الكافيين، التورين، فيتامينات مجموعة "B"، ومكونات أخرى مثل الجنسنغ، الغوارانا، والكارنيتين. ورغم تسويقها كمشروبات تعزز من الأداء العقلي والجسدي، فإن الهيئة الأوروبية لسلامة الأغذية تمنع استخدام هذا النوع من الدعاية، كما سبق للبرلمان الأوروبي أن أعلن رفضه لتصنيفها ضمن قائمة المشروبات الصحية. التأثيرات الصحية لمشروبات الطاقة تشير الدراسات إلى أن مشروبات الطاقة قد تؤدي إلى تحفيز الجسم ورفع كفاءته البدنية في بعض الأحيان، إلا أن آثارها الجانبية قد تكون خطيرة، خاصة عند استهلاكها بانتظام أو من قبل الفئات الحساسة. ومن أبرز الأضرار المحتملة: مشكلات في القلب والسكتات القلبية توصلت دراسة أعدتها جمعية القلب الأمريكية إلى أن مشروبات الطاقة تؤثر بشكل مباشر على النشاط الكهربائي للقلب، وترفع من ضغط الدم، وهو ما يزيد احتمالية التعرض لأزمات قلبية أو احتشاء عضلة القلب. القلق، الأرق، وتشنجات العضلات نتيجة لاحتوائها على جرعات عالية من الكافيين، قد تصل إلى 200 ملليغرام في العبوة الواحدة، تسبب هذه المشروبات اضطرابات عصبية تختلف شدتها من شخص لآخر بحسب قابلية الجسم. السمنة، تسوس الأسنان، ومقاومة الأنسولين تحتوي معظم مشروبات الطاقة على كميات كبيرة من السكر، وغالبًا ما تتخطى العبوة الواحدة حاجز 60 غرامًا من السكر، وهي نسبة تفوق بكثير الحد الأقصى الموصى به يوميًا من قِبل منظمة الصحة العالمية، وخاصة للأطفال. أرقام مقلقة عن استهلاك الأطفال بحسب بيانات الهيئة الأوروبية لسلامة الأغذية التي صدرت في عام 2013، فإن 18% من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 3 و10 سنوات يستهلكون مشروبات الطاقة، بينما يتناول 16% من هؤلاء الأطفال كميات كبيرة تصل إلى أربعة لترات شهريًا. ويحذر المختصون من أن أجسام الأطفال، لصغر حجمها وعدم نضج وظائفها الأيضية، تجعلهم أكثر عرضة لتأثيرات الكافيين الضارة، مما يستدعي إجراءات تنظيمية فورية. توصيات وتحذيرات طبية صارمة يدعو أطباء الأطفال وخبراء التغذية إلى فرض رقابة صارمة على استهلاك مشروبات الطاقة، مع التأكيد على ضرورة الامتناع الكامل عن تقديمها للأطفال، وقد بدأت بعض الدول، مثل المملكة المتحدة، بالفعل في دراسة إمكانية فرض حظر على بيع مشروبات الطاقة لمن تقل أعمارهم عن 16 عامًا. ويُشبّه الخبراء منح طفل عبوة واحدة من مشروبات الطاقة كأن يُقدّم له ثلاثة أكواب من القهوة مضافًا إليها ما لا يقل عن 12 ملعقة من السكر، وهو ما يعتبر خطرًا جسيمًا على صحته الجسدية والعصبية على المدى القريب والبعيد.


بوابة ماسبيرو
منذ 2 ساعات
- بوابة ماسبيرو
"قومي البحوث" يحذر من مخاطر مشروبات الطاقة خلال الامتحانات
حذرت الأستاذة الدكتورة داليا أسامة عبد الفتاح أستاذ الفارماكولوجي بمعهد البحوث الطبية والدراسات الإكلينيكية بالمركز القومي للبحوث، من مخاطر تناول مشروبات الطاقة، خاصة في موسم الامتحانات حيث يقبل الشباب عليها كوسيلة سريعة لرفع مستوى النشاط الذهني وتحسين التركيز ومقاومة التعب والسهر لساعات طويلة. وأوضحت أن هذه المشروبات، التي يتم التسويق لها على أنها محفزة وآمنة، تحمل في طياتها مخاطر صحية حقيقية، خصوصًا عند تناولها بشكل متكرر في فترات قصيرة، كما يحدث خلال الامتحانات. وأضافت ان مشروبات الطاقة تتكون من نسب عالية من الكافيين قد تتجاوز احتياج الجسم اليومي، إلى جانب مواد منبهة مثل التورين والغوارانا، وكميات كبيرة من السكر ومركبات أخرى منشطة للجهاز العصبي، ما يؤدي إلى آثار سريعة ولكن قصيرة المدى، يعقبها هبوط حاد في الطاقة والذهن. وحذرت من الأضرار التي يعاني منها الطلبة عند الاعتماد على هذه المشروبات، وأهمها: اضطرابات النوم والأرق نتيجة بقاء الكافيين في الجسم لساعات طويلة، ما يؤثر على جودة النوم والتوازن الذهني في اليوم التالي. كما أنها ترفع مستوى التوتر والانفعال، وتُضعف التركيز على المدى الطويل، خاصةً مع تعاقب أيام الامتحانات دون نوم كافٍ. البعض يظن أن هذه المشروبات تزيد من القدرة على المذاكرة، لكنها تمنح طاقة زائفة مؤقتة، ثم تتسبب في ضعف الأداء العقلي والجسدي لاحقًا، ومع تكرار الاستخدام، يبدأ الجسم في الاعتياد على الجرعة ولا يتأثر بها، ما يدفع الطالب لزيادتها تدريجيًا، ويدخل بذلك في دائرة الإدمان النفسي والسلوكي، وهي حالة تُصنّف كاضطراب يجب التنبه له. وأشارت الى ان الفئات الأكثر تأثرًا بهذه التأثيرات هم المراهقون وصغار السن، الذين لا تزال أجهزتهم العصبية في طور النمو، كما أن ذوي الحالات المزمنة مثل مرضى القلب أو الضغط أو السكري قد يعانون من مضاعفات خطيرة عند تناول هذه المشروبات دون وعي أو استشارة طبية. ومنذ العقد الماضي، ارتفعت معدلات استهلاك مشروبات الطاقة بين طلاب المدارس والجامعات، خصوصًا خلال فترات الامتحانات، نتيجة حملات تسويق تربط بين النجاح الدراسي وهذه المشروبات. لكن هذا الاستخدام المتزايد لم يُقابَل بوعي صحي كافٍ، ما يجعل من الضروري إطلاق حملات توعوية موجهة نحو الطلبة والأهالي لشرح مخاطر هذه العادة والتأكيد على بدائل صحية أكثر أمانًا. ونصحت الأستاذة الدكتورة داليا أسامة عبد الفتاح بتناول بدائل صحية ومشروبات طبيعية تمنح الطاقة والتركيز ولعل أول هذه البدائل وأبسطها هو شرب كميات كافية من الماء. فالجفاف الخفيف، الذي قد لا يشعر به الطالب، يؤثر سلبًا على التركيز والانتباه، لذا يُعد الماء عنصرًا أساسيًا للحفاظ على وظائف الدماغ. العصائر الطبيعية مثل عصير البرتقال أو الرمان أو الليمون تُعتبر بدائل ممتازة، فهي غنية بالفيتامينات ومضادات الأكسدة وتمنح طاقة مستدامة دون كافيين أو سكر مضاف ضار. ولمن يرغب في منبه خفيف، يمكن تناول الشاي الأخضر أو القهوة باعتدال، فهما يحتويان على كميات أقل من الكافيين مقارنة بمشروبات الطاقة، إلى جانب احتوائهما على مركبات مفيدة مثل البوليفينولات. كذلك، تُعد المشروبات العشبية مثل الزنجبيل والقرفة والنعناع محفزات طبيعية للدورة الدموية وتعزز من الشعور باليقظة دون أن تسبب اضطرابات في القلب أو الجهاز العصبي. التغذية الجيدة هي المفتاح الأساسي للحفاظ على الطاقة الذهنية، يجب أن تتضمن وجبات الطالب خلال الامتحانات مصادر للبروتين والكربوهيدرات المعقدة، مثل البيض، الشوفان، البقوليات، والمكسرات. هذه الأطعمة توفّر طاقة ثابتة وتحافظ على مستوى السكر في الدم، مما يعزز التركيز والانتباه لفترات طويلة كما أن تناول القليل من الشوكولاتة الداكنة يمكن أن يساعد في تحسين الحالة المزاجية وزيادة الانتباه، لاحتوائها على مركبات منشطة خفيفة مثل الثيوبرومين. إلى جانب التغذية، لا يمكن إغفال أهمية النوم المنتظم وممارسة النشاط البدني الخفيف، فالراحة الجسدية تضمن تجدد النشاط الذهني، والمشي أو التمارين البسيطة تُسهم في تحسين تدفق الدم إلى الدماغ، مما يعزز القدرة على الاستيعاب والمذاكرة. ومن هنا، فإن تبني نمط حياة صحي خلال فترة الامتحانات لا يساهم فقط في تحسين الأداء، بل يحمي الطلبة من الانزلاق إلى عادات ضارة قد تضر بصحتهم على المدى الطويل والبدائل الصحية ليست فقط أكثر أمانًا، بل أكثر فاعلية واستدامة في تحقيق النجاح الحقيقي.


فيتو
منذ 7 ساعات
- فيتو
وصفات طبيعية للعناية باليدين من البيت ومفعولها مذهل
وصفات طبيعية للعناية باليدين، تُعدُّ اليدان من أكثر أجزاء الجسم استخدامًا وتعرّضًا للعوامل الخارجية، مثل الشمس، المنظفات، الماء، والهواء الجاف، ما يجعلهما عرضة للجفاف، التشقق، والتجاعيد المبكرة. ولأن اليدين تعكسان صحة ونظافة وجمال المرأة، فإن العناية بهما يجب أن تكون جزءًا أساسيًّا من الروتين اليومي، ليس فقط من خلال الكريمات والمستحضرات الجاهزة، بل باستخدام وصفات طبيعية فعّالة وآمنة وخالية من المواد الكيميائية الضارة. أوضحت خبيرة العناية بالبشرة والجسم سامنثا جريج، أن العناية باليدين لا تتطلب تكلفة عالية أو منتجات باهظة، بل يمكن الاستفادة من مكونات طبيعية موجودة في كل منزل لصنع وصفات فعالة تمنح اليدين مظهرًا صحيًّا وشابًّا. وأضافت خبيرة العناية بالبشرة والجسم، أنه يكفي تخصيص بضع دقائق يوميًا لتدليل اليدين ومنحهما العناية التي تستحقانها، خاصة أن الاهتمام بالتفاصيل الصغيرة يعكس جمال المرأة الحقيقي ويزيد من شعورها بالثقة والرضا عن نفسها. في هذا التقرير، تستعرض خبيرة العناية بالبشرة والجسم، مجموعة من أفضل الوصفات الطبيعية للعناية باليدين، تساعد في الترطيب، التنعيم، التفتيح، وإزالة الجلد الميت، باستخدام مكونات بسيطة ومتوفرة في كل منزل. أولًا: وصفات طبيعية لترطيب اليدين الجافة وصفات لليدين وصفة زيت الزيتون والعسل: المكونات: ملعقة صغيرة من زيت الزيتون + ملعقة صغيرة من العسل. الطريقة: تُمزج المكونات جيدًا وتُفرك اليدان بالخليط لمدة 5 دقائق، ثم تُترك 20 دقيقة قبل غسلها بماء فاتر. الفائدة: يعمل زيت الزيتون كمضاد أكسدة غني بفيتامين E، والعسل يرطب ويعقّم الجلد، ما يجعل هذه الوصفة مثالية لليدين المتشققة والجافة. وصفة الأفوكادو وزيت جوز الهند: المكونات: نصف ثمرة أفوكادو مهروسة + ملعقة كبيرة من زيت جوز الهند. الطريقة: تُخلط المكونات وتوضع على اليدين لمدة 20 دقيقة، ثم تُغسل بالماء الدافئ. الفائدة: ترطيب عميق وفعّال بفضل الدهون الصحية والفيتامينات الموجودة في الأفوكادو. ثانيًا: وصفات لتفتيح اليدين وتوحيد اللون وصفة الليمون وماء الورد: المكونات: ملعقة صغيرة من عصير الليمون + ملعقة من ماء الورد. الطريقة: يُخلط المزيج ويوضع على اليدين باستخدام قطنة، ويُترك 15 دقيقة ثم يُغسل. الفائدة: عصير الليمون يحتوي على فيتامين C الذي يُفتّح البشرة، بينما يعمل ماء الورد على تهدئة الجلد. وصفة اللبن الرائب والكركم: المكونات: ملعقة كبيرة من اللبن + رشة من الكركم. الطريقة: توضع الخلطة على اليدين 20 دقيقة ثم تُغسل بالماء الدافئ. الفائدة: تُفتح البشرة تدريجيًا وتُكسبها إشراقًا طبيعيًا مع الاستمرار في الاستخدام مرتين أسبوعيًا. ثالثًا: وصفات لتقشير اليدين وإزالة الجلد الميت سكر وزيت الزيتون: المكونات: ملعقة كبيرة من السكر الخشن + ملعقة من زيت الزيتون. الطريقة: يُفرك هذا الخليط على اليدين بلطف بحركات دائرية لمدة 3-5 دقائق، ثم يُغسل بماء دافئ. الفائدة: تقشير طبيعي يزيل الخلايا الميتة وينشّط الدورة الدموية، مما يترك اليدين ناعمتين. القهوة وزيت اللوز: المكونات: ملعقة من بقايا القهوة + ملعقة من زيت اللوز. الطريقة: تُفرك اليدان بهذا المقشر مرتين أسبوعيًا. الفائدة: تعيد القهوة الإشراقة للجلد وتقاوم التجاعيد، وزيت اللوز يغذّي البشرة ويمنع الجفاف. رابعًا: وصفات لتقوية الأظافر والعناية بمحيطها وصفة عصير الليمون وزيت الخروع: تُغمس الأظافر في خليط من ملعقة عصير ليمون وملعقة زيت خروع لمدة 10 دقائق يوميًا. الفائدة: تُقوّي الأظافر وتُقلل من تكسرها، كما تُرطّب الجلد المحيط بها. وصفة صفار البيض وزيت اللوز: تُخلط ملعقة من زيت اللوز مع صفار بيضة، وتُستخدم على الأظافر ومحيطها مرتين أسبوعيًا. الفائدة: تغذية مكثفة تعيد للأظافر قوتها ولمعانها. العناية باليدين نصائح هامة للعناية باليدين بشكل طبيعي: الترطيب اليومي ضروري: استخدمي كريم مرطب بعد كل غسلة، ويفضّل أن يحتوي على زبدة الشيا أو الجلسرين. ارتداء القفازات: أثناء استخدام المنظفات أو غسل الصحون، لتجنب جفاف وتشقق اليدين. الابتعاد عن الماء الساخن: لأنه يُجفّف البشرة ويفقدها زيوتها الطبيعية. شرب كمية كافية من الماء: ترطيب اليدين يبدأ من الداخل. تقشير اليدين مرة أسبوعيًا: للحفاظ على نعومتهما وتجديد خلايا البشرة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.